ثاني البراعم .. يطرق بابكم!

[محمود بسام]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,

أستاذي رئيس الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب "عامر العظم"
حضرات السادة المشرفين والنواب في واتا ..
أساتذتي مشرفي أقسام براعم واتـا

تحــيـه وبعد ,

منذ زمنٍ .. وأنا أتابع واتا .. وأقرأ وأطالع وأستفيد مما بين ثناياها .. كنت خائفاً من التسجيل -لا أخفي عليكم- .. كيف لا ومن مثلوا ورفعوا إسم واتا عالياً من المفكرين والأدباء والمبدعين الكبار ؟!

كان لهفي لواتا كبير جداً .. لا أستطيع وصفه .. ليس لهفي فقط , بل لهفُ كل من يدخل واتا لأي سبب من الأسباب .. والدليل على ذلك .. رؤيتي لبعض المحظورين بسبب المخالفات يدخلون واتا بالرغم من حظرهم .. "لله درك يا واتا كيف تسكنين القلوب "

وشوقي للتسجيل والمشاركة كان أكبر .. إلا أنني لم أستطع التسجيل للسبب المذكور أعلاه .. ومع ذلك فقد كنت موقناً أن هذا اليوم آتٍ .. لأسجل وأضع أول مشاركة بإسمي .. , وأنا في غاية السعادة

وقبل أيام وأنا أتصفح واتا .. لفت انتباهي هذا القسم "براعم واتــا" فدخلت وقرأت الترحيب بأي مسجل دون الثامنة عشر من قبل الأساتذة المشرفين .. وهذا ما شجعني لأنطلق بسرعة البرق إلى التسجيل .. وأجلب خيمتي وأمتعتي لأقيم هنا في هذا القسم .. راجياً الله عز وجل أن أجد مكاني بينكم .. وأن أحقق أحلامي بالانتماء لوطن المبدعين "واتــــــا"

أسرد لكم الآن معلومات عني..

إسمي: محمود بسام نزال
عمري: 14 ربيعاً
صفي: التاسع الأساسي
بلدي: حيث ترعرع الهلال وحيث نطق الحجر "فلسطين"
هوايتي: التصميم-والكمبيوتر-جمع الطوابع-والمطالعة
مهنتي: خدمة الإبداع والمبدعين والأدباء.

لكم مني كل التحية والإحترام والتقدير ..

[طه خضر]

أستاذ المستقبل محمود بسام ..

لا أخفي سرا إن قلت أن المشاركة الأولى لك في واتا كانت مميزة وقويّة بمعنى الكلمة، وهذا مدعاة للفخر وبنفس المقدار هي دعوة وحافز لك لتحافظ على نفس المستوى القويّ الذي بدأت به مشاركاتك، بل وتعمل على صقله وتحسينه والارتقاء به، ... أما وقد عرفت سابقا وعرف الأساتذة حاليا أن محمود بسام هو ابن الأستاذ الحبيب بسام نزال فلا عجب، إذ أن هذا الشبل من ذاك الأسد، وكما من الأشبال ضاهت أساتذتها بل وفاقتها قوّة !

أترقب جديد قلمك بحذر ِ من يرتقب ما قد تأتي به مفاجأة غير متوقعة

مودتي ..

[محمود بسام]

أستاذي العزيز الرائع طـه خضر ,,

تحية طيبه ,

أتقاطر خجلاً والله أمام حروفك ..

كلمات الشكر لا تفيك جزءً من حقك ..

سأبذل قصارى جهدي لأخدم هذا الصرح الشامخ

دمت رائعاً بكل ما تحمل الكلمة في طياتها من معانِ الجمال

أشكرك كل الشكر ..

دم بخير

[محمود النجار]

أهلا وسهلا بمحمود بسام نزال ، شرفت يا محمود ونورت هذا المكان ..
نرحب بك وبكل أصدقائك ؛ لتكونوا من أوائل أصدقاء هذا المكان الجميل ومن الأعضاء الفاعلين فيه .
وأول ما سنتعلمه هنا يا محمود أنه لا يجوز أن نقول : سنفعل كذا وكذا شاء القدر أم أبى .. لأن القدر مشيئة الله ، لا يجوز أن نخالف مشيئته .
بوركت يا بني وقد سعدنا بحضورك البهي والقوي .

عمو محمود النجار

[ابراهيم ابويه]

بسم الله الرحمن الرحيم ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,

أستاذي رئيس الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب "عامر العظم"
حضرات السادة المشرفين والنواب في واتا ..
أساتذتي مشرفي أقسام براعم واتـا

تحــيـه وبعد ,

منذ زمنٍ .. وأنا أتابع واتا .. وأقرأ وأطالع وأستفيد مما بين ثناياها .. كنت خائفاً من التسجيل -لا أخفي عليكم- .. كيف لا ومن مثلوا ورفعوا إسم واتا عالياً من المفكرين والأدباء والمبدعين الكبار ؟!

كان لهفي لواتا كبير جداً .. لا أستطيع وصفه .. ليس لهفي فقط , بل لهفُ كل من يدخل واتا لأي سبب من الأسباب .. والدليل على ذلك .. رؤيتي لبعض المحظورين بسبب المخالفات يدخلون واتا بالرغم من حظرهم .. "لله درك يا واتا كيف تسكنين القلوب "

وشوقي للتسجيل والمشاركة كان أكبر .. إلا أنني لم أستطع التسجيل للسبب المذكور أعلاه .. ومع ذلك فقد كنت موقناً أن هذا اليوم آتٍ .. لأسجل وأضع أول مشاركة بإسمي .. , وأنا في غاية السعادة

وقبل أيام وأنا أتصفح واتا .. لفت انتباهي هذا القسم "براعم واتــا" فدخلت وقرأت الترحيب بأي مسجل دون الثامنة عشر من قبل الأساتذة المشرفين .. وهذا ما شجعني لأنطلق بسرعة البرق إلى التسجيل .. وأجلب خيمتي وأمتعتي لأقيم هنا في هذا القسم .. راجياً الله عز وجل أن أجد مكاني بينكم .. وأن أحقق أحلامي بالانتماء لوطن المبدعين "واتــــــا"

أسرد لكم الآن معلومات عني..

إسمي: محمود بسام نزال
عمري: 14 ربيعاً
صفي: التاسع الأساسي
بلدي: حيث ترعرع الهلال وحيث نطق الحجر "فلسطين"
هوايتي: التصميم-والكمبيوتر-جمع الطوابع-والمطالعة
مهنتي: خدمة الإبداع والمبدعين والأدباء.

لكم مني كل التحية ..

مرحبا بك بسام بين اقرانك في واتا البراعم.
نحن في خدمتك.

[محمود بسام]

أهلا وسهلا بمحمود بسام نزال ، شرفت يا محمود ونورت هذا المكان ..
نرحب بك وبكل أصدقائك ؛ لتكونوا من أوائل أصدقاء هذا المكان الجميل ومن الأعضاء الفاعلين فيه .
وأول ما سنتعلمه هنا يا محمود أنه لا يجوز أن نقول : سنفعل كذا وكذا شاء القدر أم أبى .. لأن القدر مشيئة الله ، لا يجوز أن نخالف مشيئته .
بوركت يا بني وقد سعدنا بحضورك البهي والقوي .

عمو محمود النجار

أستاذي القدير , الشاعر محمود النجار ,,

أشكرك أولاً على التعديل .. كما أشكرك على التنبيه الهام ..

لم أقل تلك العبارة سوى لأنني سمعتها مراتٍ كثيرة .. ولم أدرك معناها الحقيقي ..

أعتذر على هذا الخطأ .. وأحاول على أن أجعله الأول والأخير

يشرفني وجودك أستاذي .. كما أسعدني ترحيبك ..

دمت بوّد

[مقبوله عبد الحليم]

محمود أيها الشبل يا ابن فلسطين

واتا سعيدة فيك ونحن أيضا
محمود قرأت رسالتك لواتا أعجبتني قوة خطابك فيها وتوجهك القوي مما جعلني أستشعر فيك مبدعا رائعا سوف تتحفنا بمشاركاتك الرائعة ..
ما أجملك يا محمود وانت تقول "منذ زمنٍ .. وأنا أتابع واتا .. وأقرأ وأطالع وأستفيد مما بين ثناياها "
كم نحن بحاجة لامثالك يا بني
وفقك الله وجعل النجاح حليف دربك
انا بشوق وانتظار لإبداعاتك

[لطفي منصور]

تلميذي النجيب وابن الصديق العزيز الحبيب محمود ....
وصفك غيري بإطراء وهم لا يعرفونك عن قرب ...
فكيف أقول فيك وأنت أمامي يوميا .. وقد عرفت فيك دماثة الخلق والأدب الجم ...
والله إنني لا أبالغ إذ أقول : إن (محمود) نموذج للطالب المثالي بكل المقاييس وعلى كل المستويات ..
ترى فيه الرجل اجتماعيا والنشاط علما ومعرفة ... ولا غرابة فهذا الشبل من ذاك الأسد ...
أيّها المتألق معلمك بانتظار إبداعك ....
كم أسعدني تواجدك هنا أيها العزيز ...
دم قرّة عين لوالديك ...
لك ولأخي الحبيب بسام ألف تحيّة وسلام ..
وإلى لقاء متجدد في حدائق واتا ...

لطفي منصور

[عامر العظم]

محمود برعم كبير رائع!

عندما كنت في الصيف الماضي في فلسطين، كنت أجلس معه مطولا في غياب أو تغيب أبيه في الصيدلية المجاورة (لا أريد أن أفصح عما كان ولا يزال يفعل)
محمود بشوش ولطيف وفصيح وذكي وكريم. كان يصر بإلحاح على أن أجلس، حتى في غياب والده، عندما كنت أذهب إلى محلات أبيه لأجده يتابع واتا ويعرف تفاصيلها وكان يحترمني ويستضيفني ويتصرف كالكبار. أحب محمود!

تحية كبيرة

[بنت الشهباء]

حقا والله إنني لفخورة بهذا الشبل الأبي الرائع

محمود بسام نزال
فخورة بوجوده بيننا , وإنني يا محمود قرأت ما بين سطورك أجمل معاني الصمود والإرادة
فهنيئا لنا بوجودك بيننا
وهنيئا لفلسطين الحرة بهذا البرعم الذي يفوح من بين ثنايا حروفه عبق الإيمان والحب والإخلاص والعروبة

[فايزة شرف الدين]

الابن الحبيب / محمود بسام
شعرت ببهجة كبيرة جدا ، عندما قرأت كلمتك الجميلة ، التي لا تخلو من روح الشباب الغض .. لغتك قوية تنبأ عن كاتب مبدع ، سيصير له شأن بإذن الله ..ولن أوصيك بمزيد من القراءة .. فيبدو عليك من ردودك أنك شغوف بها .. وأن موهبتك ستصقل علي مر الأيام إن شاء الله .
لي مقولة .. من يجيد لغته ، فهو قادر أن يجيد أي شيء .. وهذا ما نتمناه فيك ، وفي كل براعمنا العربية ، خاصة براعم فلسطين ، التي تحتاج أقلام وسواعد أبنائها من أجل الدفاع عن الوطن الأسير .
دمت بخير الحبيب محمود

[عادل جوده]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,

أستاذي رئيس الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب "عامر العظم"
حضرات السادة المشرفين والنواب في واتا ..
أساتذتي مشرفي أقسام براعم واتـا

تحــيـه وبعد ,

منذ زمنٍ .. وأنا أتابع واتا .. وأقرأ وأطالع وأستفيد مما بين ثناياها .. كنت خائفاً من التسجيل -لا أخفي عليكم- .. كيف لا ومن مثلوا ورفعوا إسم واتا عالياً من المفكرين والأدباء والمبدعين الكبار ؟!

كان لهفي لواتا كبير جداً .. لا أستطيع وصفه .. ليس لهفي فقط , بل لهفُ كل من يدخل واتا لأي سبب من الأسباب .. والدليل على ذلك .. رؤيتي لبعض المحظورين بسبب المخالفات يدخلون واتا بالرغم من حظرهم .. "لله درك يا واتا كيف تسكنين القلوب "

وشوقي للتسجيل والمشاركة كان أكبر .. إلا أنني لم أستطع التسجيل للسبب المذكور أعلاه .. ومع ذلك فقد كنت موقناً أن هذا اليوم آتٍ .. لأسجل وأضع أول مشاركة بإسمي .. , وأنا في غاية السعادة

وقبل أيام وأنا أتصفح واتا .. لفت انتباهي هذا القسم "براعم واتــا" فدخلت وقرأت الترحيب بأي مسجل دون الثامنة عشر من قبل الأساتذة المشرفين .. وهذا ما شجعني لأنطلق بسرعة البرق إلى التسجيل .. وأجلب خيمتي وأمتعتي لأقيم هنا في هذا القسم .. راجياً الله عز وجل أن أجد مكاني بينكم .. وأن أحقق أحلامي بالانتماء لوطن المبدعين "واتــــــا"

أسرد لكم الآن معلومات عني..

إسمي: محمود بسام نزال
عمري: 14 ربيعاً
صفي: التاسع الأساسي
بلدي: حيث ترعرع الهلال وحيث نطق الحجر "فلسطين"
هوايتي: التصميم-والكمبيوتر-جمع الطوابع-والمطالعة
مهنتي: خدمة الإبداع والمبدعين والأدباء.

لكم مني كل التحية والإحترام والتقدير ..

الابن الحبيب
محمود بسام نزال

أهلاً بنورك بني
أهلاً بك في قلوبنا

أحييك
وأحيي والدك الحبيب

نريدك شبلاً معطاءً
هيا صافح أقرانك

ارسموا الطريق نحو الأمل
فالأمل بكم بني الحبيب

عمو / عادل

[د. محمد عبدو]

محمود أيها الكريم ابن الأكرمين

إن المرء بأَصْغَريْه: قلبِه ولسانِه

ولقد قرأتُ ما خطّتْهُ يمينُكَ، وما سطّرتْهُ يدُك، فشمَمْتُ منك رائحة العلم، ولمست منك التفقه والفهم، وسيكون لك إن شاء الله شأن من الشأن.

فمرحبا بك في منتدى براعم واتا

فإن لك أن لا تنطفئ جذوتك فيه ولا تخمد.

[محمود بسام]

محمود أيها الشبل يا ابن فلسطين

واتا سعيدة فيك ونحن أيضا
محمود قرأت رسالتك لواتا أعجبتني قوة خطابك فيها وتوجهك القوي مما جعلني أستشعر فيك مبدعا رائعا سوف تتحفنا بمشاركاتك الرائعة ..
ما أجملك يا محمود وانت تقول "منذ زمنٍ .. وأنا أتابع واتا .. وأقرأ وأطالع وأستفيد مما بين ثناياها "
كم نحن بحاجة لامثالك يا بني
وفقك الله وجعل النجاح حليف دربك
انا بشوق وانتظار لإبداعاتك

أستاذتي مقبولة

كم أنا سعيد لرؤيتي ترحيبك بي .. وواتا سعيدة بأهلها الكرام ..

أشكرك مرة أخرى فكلمات الترحيب لا تفيك حقك ..

دمتِ بالسعادة

تلميذي النجيب وابن الصديق العزيز الحبيب محمود ....
وصفك غيري بإطراء وهم لا يعرفونك عن قرب ...
فكيف أقول فيك وأنت أمامي يوميا .. وقد عرفت فيك دماثة الخلق والأدب الجم ...
والله إنني لا أبالغ إذ أقول : إن (محمود) نموذج للطالب المثالي بكل المقاييس وعلى كل المستويات ..
ترى فيه الرجل اجتماعيا والنشاط علما ومعرفة ... ولا غرابة فهذا الشبل من ذاك الأسد ...
أيّها المتألق معلمك بانتظار إبداعك ....
كم أسعدني تواجدك هنا أيها العزيز ...
دم قرّة عين لوالديك ...
لك ولأخي الحبيب بسام ألف تحيّة وسلام ..
وإلى لقاء متجدد في حدائق واتا ...

لطفي منصور

أستاذي العزيز الغالي لطفي منصور ..

يشهد الله أنني سعدت جداً لحضورك ..

يكفيني فخراً وجودك هنا أستاذي العزيز .

لك كل الحب والإحترام والوّد والتقدير ..

دمتَ بالمحبة

محمود برعم كبير رائع!

عندما كنت في الصيف الماضي في فلسطين، كنت أجلس معه مطولا في غياب أو تغيب أبيه في الصيدلية المجاورة (لا أريد أن أفصح عما كان ولا يزال يفعل)
محمود بشوش ولطيف وفصيح وذكي وكريم. كان يصر بإلحاح على أن أجلس، حتى في غياب والده، عندما كنت أذهب إلى محلات أبيه لأجده يتابع واتا ويعرف تفاصيلها وكان يحترمني ويستضيفني ويتصرف كالكبار. أحب محمود!

تحية كبيرة

أستاذي العزيز الرائع عامر العظم ,

آه كم أشتاق لتلك الأيام -حتى وإن كانت ليست بالأيام الخوالي-

يكفيني فخراً أن تحدثت إليك وجهاً لوجه

لك التحية أستاذي .. وأشكرك للترحيب "والتعليق الرائع"

دمتَ بالصحة والعافية

حقا والله إنني لفخورة بهذا الشبل الأبي الرائع

محمود بسام نزال
فخورة بوجوده بيننا , وإنني يا محمود قرأت ما بين سطورك أجمل معاني الصمود والإرادة
فهنيئا لنا بوجودك بيننا
وهنيئا لفلسطين الحرة بهذا البرعم الذي يفوح من بين ثنايا حروفه عبق الإيمان والحب والإخلاص والعروبة

أستاذتي بنت الشهباء ,,

وهنيئاً للشهباء من هم بأمثالك ..

أشكرك جزيل الشكر .. ودمتِ بحفظ الرحمن

الابن الحبيب / محمود بسام
شعرت ببهجة كبيرة جدا ، عندما قرأت كلمتك الجميلة ، التي لا تخلو من روح الشباب الغض .. لغتك قوية تنبأ عن كاتب مبدع ، سيصير له شأن بإذن الله ..ولن أوصيك بمزيد من القراءة .. فيبدو عليك من ردودك أنك شغوف بها .. وأن موهبتك ستصقل علي مر الأيام إن شاء الله .
لي مقولة .. من يجيد لغته ، فهو قادر أن يجيد أي شيء .. وهذا ما نتمناه فيك ، وفي كل براعمنا العربية ، خاصة براعم فلسطين ، التي تحتاج أقلام وسواعد أبنائها من أجل الدفاع عن الوطن الأسير .
دمت بخير الحبيب محمود

أستاذتي فايزة شرف الدين,

أسعدني والله ما قرأت في ترحيبك بي ..

أشكرك علّ كلمات الشكر توفيكِ حقكِ

دمتِ بكل خير

الابن الحبيب
محمود بسام نزال

أهلاً بنورك بني
أهلاً بك في قلوبنا

أحييك
وأحيي والدك الحبيب

نريدك شبلاً معطاءً
هيا صافح أقرانك

ارسموا الطريق نحو الأمل
فالأمل بكم بني الحبيب

عمو / عادل

أستاذي الكبير عادل جوده ,

أحييك أستاذي , أشكرك للترحيب الرائع ,,

وأشد على يديك لإكمال نشاطك في قسم البراعم للنهوض به إلى أعلى المستويات ..

دمتَ أباً عزيزاً .. كل التحية

محمود أيها الكريم ابن الأكرمين

إن المرء بأَصْغَريْه: قلبِه ولسانِه

ولقد قرأتُ ما خطّتْهُ يمينُكَ، وما سطّرتْهُ يدُك، فشمَمْتُ منك رائحة العلم، ولمست منك التفقه والفهم، وسيكون لك إن شاء الله شأن من الشأن.

فمرحبا بك في منتدى براعم واتا

فإن لك أن لا تنطفئ جذوتك فيه ولا تخمد.

أستاذي القدير مْحَمّد عَبْدُو

إن المرء بأَصْغَريْه: قلبِه ولسانِه .

ما أصدق هذه المقولة .. وما أروع ما تحمل بين طياتها ..

أشكرك جزيل الشكر ..

إبنك المحب : محمود

[محمود بسام]

محمود أيها الشبل يا ابن فلسطين

واتا سعيدة فيك ونحن أيضا
محمود قرأت رسالتك لواتا أعجبتني قوة خطابك فيها وتوجهك القوي مما جعلني أستشعر فيك مبدعا رائعا سوف تتحفنا بمشاركاتك الرائعة ..
ما أجملك يا محمود وانت تقول "منذ زمنٍ .. وأنا أتابع واتا .. وأقرأ وأطالع وأستفيد مما بين ثناياها "
كم نحن بحاجة لامثالك يا بني
وفقك الله وجعل النجاح حليف دربك
انا بشوق وانتظار لإبداعاتك

أستاذتي مقبولة

كم أنا سعيد لرؤيتي ترحيبك بي .. وواتا سعيدة بأهلها الكرام ..

أشكرك مرة أخرى فكلمات الترحيب لا تفيك حقك ..

دمتِ بالسعادة

تلميذي النجيب وابن الصديق العزيز الحبيب محمود ....
وصفك غيري بإطراء وهم لا يعرفونك عن قرب ...
فكيف أقول فيك وأنت أمامي يوميا .. وقد عرفت فيك دماثة الخلق والأدب الجم ...
والله إنني لا أبالغ إذ أقول : إن (محمود) نموذج للطالب المثالي بكل المقاييس وعلى كل المستويات ..
ترى فيه الرجل اجتماعيا والنشاط علما ومعرفة ... ولا غرابة فهذا الشبل من ذاك الأسد ...
أيّها المتألق معلمك بانتظار إبداعك ....
كم أسعدني تواجدك هنا أيها العزيز ...
دم قرّة عين لوالديك ...
لك ولأخي الحبيب بسام ألف تحيّة وسلام ..
وإلى لقاء متجدد في حدائق واتا ...

لطفي منصور

أستاذي العزيز الغالي لطفي منصور ..

يشهد الله أنني سعدت جداً لحضورك ..

يكفيني فخراً وجودك هنا أستاذي العزيز .

لك كل الحب والإحترام والوّد والتقدير ..

دمتَ بالمحبة

محمود برعم كبير رائع!

عندما كنت في الصيف الماضي في فلسطين، كنت أجلس معه مطولا في غياب أو تغيب أبيه في الصيدلية المجاورة (لا أريد أن أفصح عما كان ولا يزال يفعل)
محمود بشوش ولطيف وفصيح وذكي وكريم. كان يصر بإلحاح على أن أجلس، حتى في غياب والده، عندما كنت أذهب إلى محلات أبيه لأجده يتابع واتا ويعرف تفاصيلها وكان يحترمني ويستضيفني ويتصرف كالكبار. أحب محمود!

تحية كبيرة

أستاذي العزيز الرائع عامر العظم ,

آه كم أشتاق لتلك الأيام -حتى وإن كانت ليست بالأيام الخوالي-

يكفيني فخراً أن تحدثت إليك وجهاً لوجه

لك التحية أستاذي .. وأشكرك للترحيب "والتعليق الرائع"

دمتَ بالصحة والعافية

حقا والله إنني لفخورة بهذا الشبل الأبي الرائع

محمود بسام نزال
فخورة بوجوده بيننا , وإنني يا محمود قرأت ما بين سطورك أجمل معاني الصمود والإرادة
فهنيئا لنا بوجودك بيننا
وهنيئا لفلسطين الحرة بهذا البرعم الذي يفوح من بين ثنايا حروفه عبق الإيمان والحب والإخلاص والعروبة

أستاذتي بنت الشهباء ,,

وهنيئاً للشهباء من هم بأمثالك ..

أشكرك جزيل الشكر .. ودمتِ بحفظ الرحمن

الابن الحبيب / محمود بسام
شعرت ببهجة كبيرة جدا ، عندما قرأت كلمتك الجميلة ، التي لا تخلو من روح الشباب الغض .. لغتك قوية تنبأ عن كاتب مبدع ، سيصير له شأن بإذن الله ..ولن أوصيك بمزيد من القراءة .. فيبدو عليك من ردودك أنك شغوف بها .. وأن موهبتك ستصقل علي مر الأيام إن شاء الله .
لي مقولة .. من يجيد لغته ، فهو قادر أن يجيد أي شيء .. وهذا ما نتمناه فيك ، وفي كل براعمنا العربية ، خاصة براعم فلسطين ، التي تحتاج أقلام وسواعد أبنائها من أجل الدفاع عن الوطن الأسير .
دمت بخير الحبيب محمود

أستاذتي فايزة شرف الدين,

أسعدني والله ما قرأت في ترحيبك بي ..

أشكرك علّ كلمات الشكر توفيكِ حقكِ

دمتِ بكل خير

الابن الحبيب
محمود بسام نزال

أهلاً بنورك بني
أهلاً بك في قلوبنا

أحييك
وأحيي والدك الحبيب

نريدك شبلاً معطاءً
هيا صافح أقرانك

ارسموا الطريق نحو الأمل
فالأمل بكم بني الحبيب

عمو / عادل

أستاذي الكبير عادل جوده ,

أحييك أستاذي , أشكرك للترحيب الرائع ,,

وأشد على يديك لإكمال نشاطك في قسم البراعم للنهوض به إلى أعلى المستويات ..

دمتَ أباً عزيزاً .. كل التحية

محمود أيها الكريم ابن الأكرمين

إن المرء بأَصْغَريْه: قلبِه ولسانِه

ولقد قرأتُ ما خطّتْهُ يمينُكَ، وما سطّرتْهُ يدُك، فشمَمْتُ منك رائحة العلم، ولمست منك التفقه والفهم، وسيكون لك إن شاء الله شأن من الشأن.

فمرحبا بك في منتدى براعم واتا

فإن لك أن لا تنطفئ جذوتك فيه ولا تخمد.

أستاذي القدير مْحَمّد عَبْدُو

إن المرء بأَصْغَريْه: قلبِه ولسانِه .

ما أصدق هذه المقولة .. وما أروع ما تحمل بين طياتها ..

أشكرك جزيل الشكر ..

إبنك المحب : محمود

[غالب ياسين]

اهلا وسهلا والف الف مرحبا
اهلا بك يا ابني محمود
بارك الله بك وبارك الله بوالديك الكرام
اثلجت صدورنا يا محمود
انتم قادة المستقبل يا محمود
احييك وانت ابن الاخ الغالي بسام نزال العزيز على قلوب الجميع
حياك الله يا بني
اسال الله ان يحفظك ويرعاك
اللهم امين

[أسماء حسن محمد]

أهلا ومرحبا بك يا محمود أيها المتحدث اللبق.. كلماتك وردودك تعبر عن شخصيتك الرائعة وروحك الطيبة.. يسعدني وجودك في واتا..

[رابحة]

السلام عليكم

مرحبا و الف مرحبا

[رابحة]

السلام عليكم

مرحبا و الف مرحبا

[معتصم الحارث الضوّي]

الغالي ابن الغالي محمود سليل الأكرمين
أرحب بك أيها الابن الرائع، وأسأل الله تعالى أن تكون محموداً في الدارين. مرحباً بك وأنت ابن فلسطين الغالية على قلوبنا جميعاً. أحييك على هذا المقال التعريفي الراقي، وأتمنى لك من صميم الفؤاد التوفيق في كافة أمورك.

مع فائق محبتي
عمو معتصم