(معركة تكسير العظام)..العدو رقم (10) (أجهزة التكييف الأمريكية)

[علاء البشبيشي]

(معركة تكسير العظام)..العدو رقم (10) (أجهزة التكييف الأمريكية)

* نصرة للمسجد الأقصى المبارك (خاصة وأن الأخطار تتزايد حوله كل يوم ).

* و نصرةً لأهلنا المستهدفين في كل فلسطين- وفي غزة خاصة؛ لعظم مصابهم- وفي العراق، وأفغانستان، وفي كل مكان .

* وإعذارًا لأنفسنا أمام الله، فنحن نبذل ما بوسعنا لنصرة أهلنا، ولا يكلف الله نفسًا إلا وسعها.

* وإيقاظاً للأمة من سباتها، وإحياءً لروح المقاومة في قلوبها، وتصدياً لواجبنا التاريخي تجاه إخواننا.

* وليعلم أهلنا في كل مكان أننا معهم، ولن نخذلهم بعون الله.

* وليوقن العدو أن في الأمة رجال لن يُسلموا إخوانهم للقتل مهما كلفهم ذلك من ثمن.

* ولنشغل الأمة بالمفيد النافع، بدلاً من أن نتركها تائهة في حروب داخلية!

* لما سبق، ولغيره الكثير نبدأ باسم الله، وعلى بركته، الخطوة العاشرة من

(معركة تكسير العظام)

وقد وقع الاختيار على (أجهزة التكييف الأمريكية) لتلقى الضربة العاشرة،

فجددوا نواياكم، وأخلصوها لربكم،

رجاء التركيز والقصف بعنف...
مواطن عادي جداً...
يوم الخميس الموافق 4 ربيع آخر 1429، 10 أبريل 2008.

[علاء البشبيشي]

خط سير المعركة

(1) نحن في حاجة لاقتراحاتك، وابتكاراتك ، وجهدك في نشر الحملة الكترونياً ، وتوصيلها للعالمين الناطق والأخرس، ونقلها للشارع، لضمان أقوى تدمير، وأكبر خسائر ممكنة للعدو المستهدف . لذا أنتظر منك تفاعلاً، ومبادرة، وذاتية، وأفكارًا تُفقد العدو صوابه!
(2) إدراج كل ما يتعلق بالعدو المستهدف من معلومات، وتتبع تمويله لإسرائيل، وتطعيم ذلك بالصور والكاريكاتير والشعر والنثر، وغير ذلك.
(3) البحث عن البدائل، خاصة العربية والإسلامية منها.
(4) التثبت والتدقيق في كل المعلومات المطروحة، خاصة البدائل، حتى لا تكون فتنة!
(5) الإلحاح على الأذهان بقوة وعنف بفكرة واحدة، وهي مقاطعة أجهزة التكييف الأمريكية.
(6) التحرك المنظم، والقصف المركز من أنجح الوسائل للانتصار في المعركة، فالتعامل بعشوائية مع هذه المؤسسات والتكتلات لن يثمر كثيراً، نظراً لتنظيمهم، وحملاتهم الإعلانية، وتوغلهم الكبير في مجتمعاتنا.
(7) وضوح المعركة، وتحديد الهدف أمران رئيسيان طوال الحملة،
( لذا أدعوا لرجم المنتج الذي سيتم اختياره بضراوة، وقسوة، وعدم الالتفات لغيره في وقته).
(8) التواصل مع المؤسسات البديلة، ومطالبتهم بالقيام بحملة تنشيطية لمنتجاتهم وخدماتهم بالتوازي مع ( معركتنا لتكسير العظام) ليشتد الحصار، ويضيق الخناق على المنتج العدو. ولا مانع من معرفة مدى استعدادهم لدعم إخواننا المحاصرين في غزة.
(9) أخبرنا بتجاربك الشخصية، ومواقفك الإيجابية أنت ومن تعرف، مع المنتج العدو المستهدف (أجهزة التكييف الأمريكية).
(10) رجاء تجنب أي مشاركات غير ذات صلة بالعدو المستهدف، حتى لا تتشتت المعركة، ويتفرق الجهد.
(12) ليس معنى انتقالنا لمنتج آخر من المنتجات الأمريكية واليهودية أن مقاطعتنا للمنتجات الأخرى قد انتهت ، بل سنستمر في مقاطعتها، لكن التركيز الأكبر سيكون على المنتج المستهدف حاليًا.
(11) لأن ربنا أمرنا بالجنوح للسلم إن جنح العدو، سنبقي باب التفاوض مفتوحاً.

أخي هذا ميدان المعركة ، فاثبت ولا تجبن، واقصف ولا تخف، انتفض ولا تكسل، تحرك ولا تنم، أيقظ العالم وأسمع الحجر.

الأسلحة متوفرة، اختر أيها شئت واقصف على بركة الله، شريطة ألا يوجه سهمك إلا للعدو.

هذا ما لدي الآن....أنتظر بشوق ما لديكم!

تحية بلا توقف!