|
|
|
|
كتبت تلك الكلمات في أخر يوم دراسي لي بالجامعه لاودع بها تلك السنوات وأودع معها الاحلام الحلوه ورفاقي.
زي النهاردة
زي النهاردة من كام سنة
جينا هنا ....
لكن مش احنا .. كنا ناس تانيين
كانت العيون فيها الغنا
وكان حلمنا
صحيح صغير
لكن يكفي سنين
مين كان يصدق ان النهارده هييجي
تبكي العيون
ونقول خلاص .. ماشيين
زي النهاردة من كام سنه
جينا هنا..
لكن مش احنا ..كنا ناس تانيين
فاكرين لما اتقابلنا؟
وقبل ما نسلم بإيدنا
كانوا قلوبنا مسلمين
مع انه كان اول لقانا
وغريبة كنا مشتاقين
علاطول رسمنا حلمنا
أول ما قلنا إسمنا
بضحكة شبابنا وعنـفـوانه الطيبين
تفتكروا احنا كنا هما؟
ولا هما كانوا مين؟
النهارده آخر كلام
آخر سلام
واول خطوة في مشوار طويل
مشوار خدنا من بعضنا
خد ضحكناوخد حلمنا
وخد معاه عشرة سنين
زي النهارده من كام سنه
جينا هنا
تفتكروا بكره حنبقي فين؟
شيماء النادي
كلية الآداب 2002 |
|
|
|
|
المفضلات