همسات .. أنثى

[رنيم مصطفي]

للحلم معكِ طعم آخر تنقله لنا أناملك بعطاء له وقع في الروح نركن إليه
فلا نمل المكوث في هذه الخميلة التي ملئت بشذي كلماتك
التي إنبثق نورها من جوف قلبك النقي
أستاذتنا الفضلى مقبولة /
قرأتك هنا وسعدت أن تكون أولى مشاركاتي في واتا
هي نبضاتك الراقية التي تنهمر في أعماقنا بألق
أحب ْ متابعة حرفك النابض بالحياة ..
ودي لكِ

[مقبوله عبد الحليم]

للحلم معكِ طعم آخر تنقله لنا أناملك بعطاء له وقع في الروح نركن إليه
فلا نمل المكوث في هذه الخميلة التي ملئت بشذي كلماتك
التي إنبثق نورها من جوف قلبك النقي
أستاذتنا الفضلى مقبولة /
قرأتك هنا وسعدت أن تكون أولى مشاركاتي في واتا
هي نبضاتك الراقية التي تنهمر في أعماقنا بألق
أحب ْ متابعة حرفك النابض بالحياة ..
ودي لكِ

جميلة أنت يا رنيم

وفخر لي وجودك هنا في بستان همساتي

بل هو الجمال الذي أعشقه

جئت أهلا ووطئت سهلا واستحللت منزلة من الروح لك أنت وحدك

ورودي يا رنيم

[مقبوله عبد الحليم]

وكيف لك الغياب يا رجلا

تشتاقه الروح ....

وهو بين الحنايا !!!!!

[يمامة]

قالوا ليس المهم أن نضحي

ولكن المهم أن نجد قلب يستحق أن نضحي من اجله

وأنا عشت ولم أفهم هذه العبارة سنين طويلة

وأخيراً وبعد عناء وجدتك

وجدت من يستحق أن أضحي من أجله بكل ما املك

وأستعير ما لا املك كي أضحي به من اجلك

من دخل روحي فامتزج بها وأدابها حتى لم يعد لها معنى بدونه

ولا وجود في غيابه

ولا راحة إلا إدا كانت بين دراعيه

أستاذتي الكريمة جميلة هي تلك الهمسات التي تتحفينا بها

وأسفة إن لم استطع مجاراتها بكلماتي البسيطة

ولكنها كلمات تزاحمت على شفتي بإصرار حتى أننا لم استطع منعها من الخروج

فوجدت انها قد نثرت نفسها بين تنيا صفحتك الرائعة .

[مقبوله عبد الحليم]

أهلا يا يمامة

لهمستك عطر الورد

ولوجودك انسام الربيع

سعيدة أنا فيك

[مقبوله عبد الحليم]

اختي مقبوله كنت رائعة جدا في وصف الحب بين الزوجين المحبين وكان وصف بعض من اخوتي رائع ايضا والاروع ......... حبيبتي .... فل طين حبيبتنا وامنا ووطنا الغالي حرره الله واعاد اليه اهله وطرد الغاصبين والفاسدين عن قدسه .... فلك مني كل الاحترام والتقدير ...

محمد المقيد

أعذرني أخي العزيز عن التأخير

سعدت بمرورك وحرفك الزاهر وحبك لفلسطين الحبيبة

لك الورد كله واحترامي

[أملي القضماني]

لحظات صباحية باكرة، تعانق نسيماتها الباردة، خصلات شعري المتناثرة تجتاحها بضع وريقات دوالي متساقطة بسكينة، ورذاذ مطر هاديء حنون يغازل وجنتي وأنفاسي، مطر هتان ، ريح تهبُّ من الشرق،وأفق متلبد بالغيوم، إنه الشتاء، إنه المطر..

أوراق التينة صفراء تتساقط، وشجرة الدفلى تئن عارية ًّ إلا من بعض خجل يلف غصونها ببقايا ورق مزقته ريح تشرين الحالمة بعمر جديد،

كل شيء يبدو وكأنه خارج من معركة، إلا ياسمينتي المتعربشة على جدار البيت فهي هادئة، تبتسم كأنها ملاك، خضراء الروح بعيون بيضاء تتوهج ببريق العطر، وكأنها تحتضن بهاء قامتها الممشوقة إخضراراً زاهيا لا ينتهي، حملني حلمي الى عوالم مختلفة، ألى مدارات في فضاءات الكون الذاتي،لأنصهر بين ثنايا عبق أريج شوق يتموج على جنح روح عاشقة..



ألم، فرح، شوق، إرتعاش يلف بحواري القلب بردً دافئيً يحثني على السير في ثنايا خير قادم، فقد بدأ موسم المطر وإستحمت الملائكة من غبار الشمس، ونفضت طهرها على أجسادنا البشرية علنا ننعتق من ربقة الجفاف،وتنمو الأزاهير بين أهداب أرواحنا، فنحن على أبواب بداية ولادة جديدة

[مقبوله عبد الحليم]

وإذا كنتُ الوطن كما تقول

فلا تهاجر إلا إلي

[عبدالمنعم جاسم]

لأنك تعلم من أنت بالنسبة لي ..
ولأني أعرفك ، أحضرت إلى غرفتي جهاز ( الأوكسجين)