الفاضلة النبيلة منى حسن محمد الحاج
بعد التحية والاحترام
هنا باح البوح هامساً:
تفيأنا أظلة العشق فشفَّ الحسّ عن النفس تفديه المعاني؛ ..
هذا وجدي
هذا قلبي
هذا أنا ..
فهل أنتَ، .. أنتَ ؟
نصٌ رائع سيدتي
وإلى الأمام.
الفاضلة النبيلة منى حسن محمد الحاج
بعد التحية والاحترام
هنا باح البوح هامساً:
تفيأنا أظلة العشق فشفَّ الحسّ عن النفس تفديه المعاني؛ ..
هذا وجدي
هذا قلبي
هذا أنا ..
فهل أنتَ، .. أنتَ ؟
نصٌ رائع سيدتي
وإلى الأمام.
الفاضلة النبيلة منى حسن محمد الحاج
بعد التحية والاحترام
هنا باح البوح هامساً:
تفيأنا أظلة العشق فشفَّ الحسّ عن النفس تفديه المعاني؛ ..
هذا وجدي
هذا قلبي
هذا أنا ..
فهل أنتَ، .. أنتَ ؟
نصٌ رائع سيدتي
وإلى الأمام.
كما يقولون "إن الصدمة ان لم تقتلك فإنها تقويك!!"
ولكن لماذا أجدها تُضعفني وتترك في أثارًا لا يمكن محوها بيد الزمن؟!
رحمك الله يا أبي
تركت في داخل نفسي فجوة كبيرة.. مازالت تؤلمني كلما هبت الرياح فيها..
أنا لست مع الأستاذ لطفي
ولأول مرة إسمح لي أن أخالفك
فالشاعرة الكبيرة لم تخطئ ولكن الحروف أخطأتْ
يا سيدي إن الحالة التي تتحدث عنها شاعرتنا تفعل أكثر من ذلك
وهي ما زالت في مراحلها الأولى
أما غدا في المرحلة الثانيه فلسوف تجر المرفوع
فتصبح الكلمتين " وقف ٍ " و " عمق ٍ "
وهذا أيضا لا شيئ بالنسبة لمراحل أخرى
ولو سألتني عن أصل معرفتي بذلك فلن أبوح لك
..............
طبعا لا تصدقوا كلامي
لأن الأستاذ لطفي كبير الى درجة إلتقاطه ما لا تستطيعه أعيننا
وأنتِ أختنا الرقيقه الكريمه
فهذا السيل من المشاعر كما وصفوه هنا
إنما هو فوق ما نطيق
لك التحية والأمنيات بحياة ملؤها السعاده
..
.
كما يقولون "إن الصدمة ان لم تقتلك فإنها تقويك!!"
ولكن لماذا أجدها تُضعفني وتترك في أثارًا لا يمكن محوها بيد الزمن؟!
رحمك الله يا أبي
تركت في داخل نفسي فجوة كبيرة.. مازالت تؤلمني كلما هبت الرياح فيها..
كما يقولون "إن الصدمة ان لم تقتلك فإنها تقويك!!"
ولكن لماذا أجدها تُضعفني وتترك في أثارًا لا يمكن محوها بيد الزمن؟!
رحمك الله يا أبي
تركت في داخل نفسي فجوة كبيرة.. مازالت تؤلمني كلما هبت الرياح فيها..
كما يقولون "إن الصدمة ان لم تقتلك فإنها تقويك!!"
ولكن لماذا أجدها تُضعفني وتترك في أثارًا لا يمكن محوها بيد الزمن؟!
رحمك الله يا أبي
تركت في داخل نفسي فجوة كبيرة.. مازالت تؤلمني كلما هبت الرياح فيها..
لا أدري إن كان الشاعر الذي قال :
قرويّة ، وحيية ونقية . . وندية كالوردة البيضاء ِ
( يعرفك )
كـــــ / عــــــــادتك ِ يا شاعرتنا الرقيقة تنجبين لفظ الكلمات من رحِم النور فتبدو باهرة بلون بريق الصدّق الحافل بمشاعر العطاء الرائعة كأنك أنثى في قلب في هذا السرد فـــــ دعيني أطنب ُ هذا الأدب الفذّ الّذيجاء بلـــــا فبركة ولا حذلقة بل من القلب إلى القلب
أحبّك منى
بلا تجمّل
زينب
من حق والدك المرحوم ان يفخر بك ..
ابنتي الكريمة ..
تهت في روعة تدفق المشاعر الانسانية النبيلة
اشكرك جدا
ووفقك الله
منى يا منى، ما هذا الألق وما هذا الجمال وما هذا النغم العذب المنبعث من سحر العبارة، يعجبني ما تكتبينه من شعر كنت أشعر أنني أتوه فيه أحيانا واضيع نحو خيالات المعاني والمفردات الهامسة، أما اليوم فأراك تسحريننا ببديع بيانك ورقة ألفاظك،... مشاعرك فياضة عذبة سرعان ما تنساق نحو القلب فتستقر فيه، قلمك الرقراق كأنما قدّ من شجرالمعارف والبيان واستقر بيد ساحرة عرفت كيف تحرك أناملها الرقيقة لتتحفننا بجميل الكلام، ماذا أقول أكثر لست أحسن نظم العبارة كيما تفعلين ولا أعرف كيف أحرك عذب المشاعر والأحاسيس كما تعرفين، لكنني أملك أن أشكرك على هذا القلم السيال بسحر البلاغة والبيان.
يا أخي حين نوارى يسدل الموت الحجاب
من يبالي بحضور نحن منه في غياب
يستمر الفلك الدوار والأكوان تجري
نحن لا أكثر من وقع حصاة في عباب
******************************
طائر غنى قليلا فوق غصن ثم طار
قلت هذا طائر العمر إلى الأفق استدار
للمدى الأرحب قد أسلم جنحيه ونهباً للمدى
سوف يغدو
وي لعمر هو كالثوب المعار
كما يقولون "إن الصدمة ان لم تقتلك فإنها تقويك!!"
ولكن لماذا أجدها تُضعفني وتترك في أثارًا لا يمكن محوها بيد الزمن؟!
رحمك الله يا أبي
تركت في داخل نفسي فجوة كبيرة.. مازالت تؤلمني كلما هبت الرياح فيها..
كما يقولون "إن الصدمة ان لم تقتلك فإنها تقويك!!"
ولكن لماذا أجدها تُضعفني وتترك في أثارًا لا يمكن محوها بيد الزمن؟!
رحمك الله يا أبي
تركت في داخل نفسي فجوة كبيرة.. مازالت تؤلمني كلما هبت الرياح فيها..
كما يقولون "إن الصدمة ان لم تقتلك فإنها تقويك!!"
ولكن لماذا أجدها تُضعفني وتترك في أثارًا لا يمكن محوها بيد الزمن؟!
رحمك الله يا أبي
تركت في داخل نفسي فجوة كبيرة.. مازالت تؤلمني كلما هبت الرياح فيها..
منذ أن التقيته في أول مرة أخذ يسيطر على أفكاري وصرت أتذكر فيه صورة غير قابلة للمسح والتغيير.
اللقاء الأول كان بمثابة تحويل في مساري وأفكاري, لم أتخيل أنه يشاركني الحس حتى وصلني ذلك الإتصال, تُرى؟!هل اهتم لي أيضاً كما اهتممت له؟؟
هل أثرت فيه كما أثر فيَ؟
هل شكلت لديه رقماً كما فعل معي؟
ربما...
ولكن لو لم يتصل بي لما قُلبت حياتي ولظل شيئاً لطيفا يجول بخاطري.
لماذا اتصل بي ولماذا قال لي هذا الكلام؟؟ ثم غادر بعدها؟
هل بدأ شيئاً ولم يستطيع المتابعة فيه؟
لم أتعود على أن يشغلني أمر كهذا من قبل ويحتل تفكيري, كنت أراه ملاكاً لطيفاً فقط لااكثر ولا أقل.
منذ التيقتك قد حوّلت أفكاري = دارا بها مستقرا صاحبَ الدار
لقيا كأنّ لها بالسحر آصرةً = حولت فيها مساري مثل تيّار
تُرى تحس بما هيجت من شجنٍ = أم أنّ طيفا مضى من دون آثارِ
لو لم تكن رنّةٌ من هاتف سنحت = لما تغير نحو الوجد إبحاري
لم اتصلتَ ؟ لماذا ما نطقت به ؟ = لمَ ابتعادك لمْ تجهر بأعذار
وهل هممت بشيء ثم ما لبثت = أن غيرتك ظروف قهرها ضار
وما انشغالي أنا من لحظة خطرت = حتى استحالت إلى عنوان أفكاري
فكأنه في داخلي من قبل تكويني
ف كأن نهو في دا خلي من قب لتكْ وي ني = 1 3 3 2 2 3 2 2 3 2 2 = ((4) 3 4 3 4 3 4
وغدت حياتي وقفاً على حلم يناديني
و غدت حيا تِ يَوَقْ فن على حل من ينا دي ني = 1 3 3 1 3 3 2 2 3 2 2 3 2 2
و غدت حيا تِ يَوَقْ فتن وا فت على حل من يوا في ني
1 3 3 1 3 3 2 2 3 2 2 3 2 2 = ((4) 3 ((4) 3 4 3 4 3 4
وغدت حياتي وقفةُ وافت على حلم يناديني
الرقمي يكشف البرنامج الإيقاعي الذي أودعه الله وجدان العربي فضبط شعره قبل أن يكون العروض .
لاحظي تناوب الأرقام الزوجية والفردية وفي هذه الحالة الرقمين 4 و 3
دعوة لدراسة الرقمي للشعر وللفكر معا.
يرعاك الله.
التعديل الأخير تم بواسطة خشان خشان ; 26/06/2009 الساعة 07:23 PM
العروض الرقمي تواصل مع فكر الخليل وصدور عـنه
سعيد جدا بمعانقتي لنصك الشعري الإبداعي الجميل هذا أخي الحبيب
خشان محمد خشان
ولي عودة مباركة شعرا إن شاء الله
مع خالص تحياتي
ياسر طويش
غنوا غنوا ما أحلاها= غنوا غنوا ما أغلاها
واتا واتا أم ُ الدنيا= هنوها عيشوا برضاها
واتا واتا ما أغلاها =نعشقها ونموت فداها
هي شمس ٌفي الكون ِتهني = قمرا ونجوماً بسماها
المفضلات