في بلد يحكمه مثل الدكتور بشار الأسد،يعرف أن النهضة الحقيقية والوقوف الحقيقي للأمة لا يكون خارج مجهودات الأمة الذاتية والتشجيع المستمر للعلماء..
يمكن لهذا الشاب المخترع أن يذهب بعيدا في اختراعاته..
كما فعل الراحل صدام حسين مع العلماء،والمفكرين والمخترعين العراقيين،والاهتمام الكبير الذي كان يوليه لهم..
نسأل الله العافية لسورية وأهلها وعلمائها..
ولأمتنا النهضة بشبابها..وأن يزيل الله عنها كل العقبات التي تصنعها الديناصورات المحنطة التي مازالت تسير دواليب الحكم منذ القدم..
تحيتي للمهندس هيثم..