رحم الله آيات ...


حنين حمودة ...
ما أروع هذه الحكاية التي سردتيها لنا ها هنا ....
الخلية اسمها فلسطين ... اجل فلسطين ... وطن لا يزال قائم .... وطن لا يزال يستشهد من أجله الكثير الكثير من المقاتلين في سبيلة ...
الله اكبر ... الله اكبر ...
نقولها والدمع يملأ الجفون ... والدمع يهطل من العيون ...

حنين حمودة ... يا أيتها المبدعة ... بجد لقد أبدعت
لقد أفرغت ما في جعبتي من كلام ... فلم يبقى بها سوى الشكر ... فشكرا لك ...

تحياتي ...
حبي لك يا غالية