Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2968
أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 7 1 2 3 4 5 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 20 من 134

الموضوع: أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

  1. #1
    أستاذ بارز الصورة الرمزية Dr. Schaker S. Schubaer
    تاريخ التسجيل
    20/02/2007
    المشاركات
    2,209
    معدل تقييم المستوى
    20

    افتراضي أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

    لوحة رقم (01): أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    قرأت الخبر "أوباما يفوز بترشيح الحزب الديمقراطي"، لم أتمالك نفسي فجرت دموعي، ورأيتني أبكي.

    إبن مهاجر؛ أي أن أبيه هو الذي سافر إلى الولايات المتحدة، وها هو الإبن يفوز بترشيح الحزب الديمقراطي .. ولأي منصب؟ لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية.

    وأنظر إلى حفيد قدم جده إلى إحدى دول البترول المسلمة (الدول الخليجية وغير الخليجية)، فمازال بحاجة إلى كفيل؟؟!!! أليس هذا أمر محزن حتي أنه يجبر الدمع أن يسيل من مآقيك؟

    1. نتيجة 1 لقانون الكفالة الحالي: عشرات الألوف من الفلسطينيين، هم في وضع غير قانوني، يعني ما يسموه في دول الخليج وضع تستر! إبن أي من الجيل الثاني لأباء استقروا في إحدى دول البترول، وصل عمر الإبن إلى فوق الستين عاماً، وضعه كما يلي:

    1-1. متقاعد، فهو لا يعمل.
    1-2. هو بحاجة إلى كفيل طبقاً لنظام الكفالة.
    1-3. لا يوجد في النظام ما يسمى بالكفالة الإسمية. أي تكون على كفالة كفيل لا تعمل لديه.
    1-4. الكفيل يعرف أنه لن يعمل لديه=الكفيل متستر.
    1-5. نحن أمام حالة تستر غير قانونية وغير نظامية!

    2. نتيجة 2 لقانون الكفالة الحالي وهو تحوله إلى نظام رق لكافة أفراد الأسرة: المفروض للكفالة من الناحية النظامية أن تكون بين الكفيل والمكفول فقط، لكن في واقع الأمر:
    2-1. تعرفون سلطة الأب ووجوب احترامه واحترام كلمته على وجه العموم ودون تمييز. أتعرفون أن أبا لهب أخذ بنات النبي صلى الله عليه وسلم (وكن زوجات أولاده)، ورماهم في وجه الرسول عليه الصلاة والسلام. وطلقهن من أزواجهن (أولاده). والأولاد لا يريدون كسر كلام أبيهم وجيه قريش! هذا الموقف يحدث اليوم مع أبي الكفيل، فالكفيل لا يستطيع أن يرد كلام أبيه بشأن المكفول احتراماً له. وهكذا تحول الأب إلى أبي لهب والإبن إلى أبن أبي لهب.
    2-2. تعرفون أن الجنة تحت أقدام الأمهات، وأنا ككفيل لا أستطيع رد كلمة أمي، فأنا حريص على رضاها. فإن قالت لي كلمة بشأن مكفولي، فلا بد أن أنفذ حرصاً على رضاها. وهكذا يصبح ظلم المكفول ومضايقته طريقاً للجنة!
    2-3. زوجتى .. حبيبتي، لم يعجبها تصرف ابنة مكفولي، فقد كان تصرفها قليل الأدب، "يعني هي حاطة راسها براسي، وهم كعائلة مجرد مكفولون لدى زوجي!" وأنا ككفيل لا أستطيع أن أكسر بقلب حبيبتي وأم عيالي. وهكذا أصبح تحركي ضد المكفول هو كوبري التئام الأسرة لدي.
    2-4. ألا يكفي هذا دليلاً على أن نظام الكفالة هو نظام عبودية ورق العصر الحديث؟! فالمكفول هو عبد يتداوله أفراد أسرة الكفيل؟

    3. نتيجة 3 لقانون الكفالة الحالي وهو أنه عامل ميسر للظلم وسوء استغلال البشر: التملص من الالتزامات ولو بالتلاعب هي سمة بشرية وهي القاعدة، إلا ما رحم ربي، أي الاستثناء.
    3-1. يتلاعب الكفيل ويؤخر نقل الكفالة إن نقلها، ويستغل عدم نقلها للتملص من الالتزامات، فيقول إنه ليس على كفالتي فليس له حقوق عندي!
    3-2. إذا نقلها وانتهى العمل، فلا يعطيه تنازل حتى يقوم المكفول بالتنازل عن كافة حقوقه!

    4. ربما عندما ظهر نظام الكفالة، كان مناسباً لوضع التخلف الشديد والأمية التي تعيشها هذه الكينونات ا لسياسية، ولهذا فقد يتم تبريره، أما اليوم وقد انتشر التعليم فلا أعرف ما هو المسوغ للاستمرار في هذا النظام؟ أود أن أسأل إخوتي الكرام الخبراء والمستشارين الكتبة عن استخدام مفهوم (الخصوصية) أي خصوصية المجتمع في الدفاع عن نظام الكفالة، مع أن الإسلام دين البشرية وليست له خصوصية العرب أو خصوصية مكة أوالمدينة أو الحجاز، نظام إنساني عالمي. أليس الدفاع عنه من خلال من خلال مفهوم الخصوصية، ليس أكثر من دفاع عن خصوصية العفن؟! ربما هو نوع من العفن اللذيذ الذي نتذوقه في نكهة جبنة الريكفورت، إن كان كذلك نرجو الإيضاح لنفهم. أيها الخبراء والمستشارين الكتبة، ألم تقرأوا قول إبن تيمية: إن الله ينصر الدولة العادلة ولو كانت كافرة؟!

    5. هل الدول البترولية أكثر أماناً من ألمانيا؟ لماذا لا نأخذ بالنظام الألماني للإقامات؟! لا نحتاج أن نخترع أيها الخبراء والمستشارون الكتبة، أقترح أن نأخذ النظام الألماني؟ ودون أن تعدلوه كثيراً بمقترحاتكم التي قد تمسخه، كما مسختم النظام التعليمي الأمريكي، وتراجعتم عنه في مؤسساتكم التعليمية.

    أمل أن يجد هذا النداء صدى ومن ثم استجابة في نفوس المسؤولين.

    وبالله التوفيق،،،


  2. #2
    أستاذ بارز الصورة الرمزية Dr. Schaker S. Schubaer
    تاريخ التسجيل
    20/02/2007
    المشاركات
    2,209
    معدل تقييم المستوى
    20

    افتراضي أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

    لوحة رقم (01): أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    قرأت الخبر "أوباما يفوز بترشيح الحزب الديمقراطي"، لم أتمالك نفسي فجرت دموعي، ورأيتني أبكي.

    إبن مهاجر؛ أي أن أبيه هو الذي سافر إلى الولايات المتحدة، وها هو الإبن يفوز بترشيح الحزب الديمقراطي .. ولأي منصب؟ لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية.

    وأنظر إلى حفيد قدم جده إلى إحدى دول البترول المسلمة (الدول الخليجية وغير الخليجية)، فمازال بحاجة إلى كفيل؟؟!!! أليس هذا أمر محزن حتي أنه يجبر الدمع أن يسيل من مآقيك؟

    1. نتيجة 1 لقانون الكفالة الحالي: عشرات الألوف من الفلسطينيين، هم في وضع غير قانوني، يعني ما يسموه في دول الخليج وضع تستر! إبن أي من الجيل الثاني لأباء استقروا في إحدى دول البترول، وصل عمر الإبن إلى فوق الستين عاماً، وضعه كما يلي:

    1-1. متقاعد، فهو لا يعمل.
    1-2. هو بحاجة إلى كفيل طبقاً لنظام الكفالة.
    1-3. لا يوجد في النظام ما يسمى بالكفالة الإسمية. أي تكون على كفالة كفيل لا تعمل لديه.
    1-4. الكفيل يعرف أنه لن يعمل لديه=الكفيل متستر.
    1-5. نحن أمام حالة تستر غير قانونية وغير نظامية!

    2. نتيجة 2 لقانون الكفالة الحالي وهو تحوله إلى نظام رق لكافة أفراد الأسرة: المفروض للكفالة من الناحية النظامية أن تكون بين الكفيل والمكفول فقط، لكن في واقع الأمر:
    2-1. تعرفون سلطة الأب ووجوب احترامه واحترام كلمته على وجه العموم ودون تمييز. أتعرفون أن أبا لهب أخذ بنات النبي صلى الله عليه وسلم (وكن زوجات أولاده)، ورماهم في وجه الرسول عليه الصلاة والسلام. وطلقهن من أزواجهن (أولاده). والأولاد لا يريدون كسر كلام أبيهم وجيه قريش! هذا الموقف يحدث اليوم مع أبي الكفيل، فالكفيل لا يستطيع أن يرد كلام أبيه بشأن المكفول احتراماً له. وهكذا تحول الأب إلى أبي لهب والإبن إلى أبن أبي لهب.
    2-2. تعرفون أن الجنة تحت أقدام الأمهات، وأنا ككفيل لا أستطيع رد كلمة أمي، فأنا حريص على رضاها. فإن قالت لي كلمة بشأن مكفولي، فلا بد أن أنفذ حرصاً على رضاها. وهكذا يصبح ظلم المكفول ومضايقته طريقاً للجنة!
    2-3. زوجتى .. حبيبتي، لم يعجبها تصرف ابنة مكفولي، فقد كان تصرفها قليل الأدب، "يعني هي حاطة راسها براسي، وهم كعائلة مجرد مكفولون لدى زوجي!" وأنا ككفيل لا أستطيع أن أكسر بقلب حبيبتي وأم عيالي. وهكذا أصبح تحركي ضد المكفول هو كوبري التئام الأسرة لدي.
    2-4. ألا يكفي هذا دليلاً على أن نظام الكفالة هو نظام عبودية ورق العصر الحديث؟! فالمكفول هو عبد يتداوله أفراد أسرة الكفيل؟

    3. نتيجة 3 لقانون الكفالة الحالي وهو أنه عامل ميسر للظلم وسوء استغلال البشر: التملص من الالتزامات ولو بالتلاعب هي سمة بشرية وهي القاعدة، إلا ما رحم ربي، أي الاستثناء.
    3-1. يتلاعب الكفيل ويؤخر نقل الكفالة إن نقلها، ويستغل عدم نقلها للتملص من الالتزامات، فيقول إنه ليس على كفالتي فليس له حقوق عندي!
    3-2. إذا نقلها وانتهى العمل، فلا يعطيه تنازل حتى يقوم المكفول بالتنازل عن كافة حقوقه!

    4. ربما عندما ظهر نظام الكفالة، كان مناسباً لوضع التخلف الشديد والأمية التي تعيشها هذه الكينونات ا لسياسية، ولهذا فقد يتم تبريره، أما اليوم وقد انتشر التعليم فلا أعرف ما هو المسوغ للاستمرار في هذا النظام؟ أود أن أسأل إخوتي الكرام الخبراء والمستشارين الكتبة عن استخدام مفهوم (الخصوصية) أي خصوصية المجتمع في الدفاع عن نظام الكفالة، مع أن الإسلام دين البشرية وليست له خصوصية العرب أو خصوصية مكة أوالمدينة أو الحجاز، نظام إنساني عالمي. أليس الدفاع عنه من خلال من خلال مفهوم الخصوصية، ليس أكثر من دفاع عن خصوصية العفن؟! ربما هو نوع من العفن اللذيذ الذي نتذوقه في نكهة جبنة الريكفورت، إن كان كذلك نرجو الإيضاح لنفهم. أيها الخبراء والمستشارين الكتبة، ألم تقرأوا قول إبن تيمية: إن الله ينصر الدولة العادلة ولو كانت كافرة؟!

    5. هل الدول البترولية أكثر أماناً من ألمانيا؟ لماذا لا نأخذ بالنظام الألماني للإقامات؟! لا نحتاج أن نخترع أيها الخبراء والمستشارون الكتبة، أقترح أن نأخذ النظام الألماني؟ ودون أن تعدلوه كثيراً بمقترحاتكم التي قد تمسخه، كما مسختم النظام التعليمي الأمريكي، وتراجعتم عنه في مؤسساتكم التعليمية.

    أمل أن يجد هذا النداء صدى ومن ثم استجابة في نفوس المسؤولين.

    وبالله التوفيق،،،


  3. #3
    المؤسس الصورة الرمزية عامر العظم
    تاريخ التسجيل
    25/09/2006
    المشاركات
    7,844
    معدل تقييم المستوى
    25

    افتراضي رد: أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    نظام الكفالة = ملايين العبيد العرب!
    أشعر بالعار أنني أعيش في هذا العصر!


    الدكتور شاكر شبير،
    أحييك على طرح هذا الموضوع المهم..من المؤسف أننا لا نزال نعيش في العصر الجاهلي القبلي بعد 14 قرنا من الإسلام!

    لا أدري ماذا يفعل عشرات آلاف الأكاديميين والكتاب والمثقفين والصحفيين والإعلاميين والشيوخ والدعاة العرب، الأعضاء في واتا وخارجها! أين الأقلام الحرة؟!

    لماذا لا يتحركون للتخلص من نظام العبودية هذا؟! أشعر بالعار أنني أعيش في هذا العصر!


    رئيس جهاز مكافحة التنبلة
    لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
    نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!

  4. #4
    المؤسس الصورة الرمزية عامر العظم
    تاريخ التسجيل
    25/09/2006
    المشاركات
    7,844
    معدل تقييم المستوى
    25

    افتراضي رد: أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    نظام الكفالة = ملايين العبيد العرب!
    أشعر بالعار أنني أعيش في هذا العصر!


    الدكتور شاكر شبير،
    أحييك على طرح هذا الموضوع المهم..من المؤسف أننا لا نزال نعيش في العصر الجاهلي القبلي بعد 14 قرنا من الإسلام!

    لا أدري ماذا يفعل عشرات آلاف الأكاديميين والكتاب والمثقفين والصحفيين والإعلاميين والشيوخ والدعاة العرب، الأعضاء في واتا وخارجها! أين الأقلام الحرة؟!

    لماذا لا يتحركون للتخلص من نظام العبودية هذا؟! أشعر بالعار أنني أعيش في هذا العصر!


    رئيس جهاز مكافحة التنبلة
    لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
    نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!

  5. #5
    أستاذ بارز الصورة الرمزية محمد المنصور الشقحاء
    تاريخ التسجيل
    23/05/2007
    العمر
    76
    المشاركات
    309
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي رد: أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    ربط غير موفق بين ما وصل اليه المرشح الملون في امريكا واشكاليتنا كمنظومة عربية تتلمس طريقها لتبقى

    مشكلة الفلسطيني في الشتات قرارات القومية العربية التي تبنتها جامعة الدول العربية للبقاء على الهوية الفلسطينية

    ومخيمات لبنان وسوريا والأردن شاهد مؤلم0

    لا ادافع عن نظام الكفالة في دول الخليج العربي وهي بيئة جاذبة لم تسكر بمتناقضات المثقف السياسي الذي يتحدث في كل شيء 0

    ومؤكد انه هذا المثقف القومي العربي في يوم البعث اذا دخل النار بسبب كذبه 00؟

    سوف يتهم الدولار الخليجي بأنه اقفل ابواب الجنة في وجهه00!

    اتمنى ان نتجاوز مرحلة الاتهام والتقليل من الدور العربي في كل قطر وان نسعى لمناقشة وحوار حقيقي نابع من العقل بدلا من هذا التطرف الفكري0

    ونكرس جهدنا للعمل والانتاج التكاملي الذي معه نشعر اننا فعلا اخوة تربطنا اللغة والدم

    للجميع تحياتي


  6. #6
    أستاذ بارز الصورة الرمزية محمد المنصور الشقحاء
    تاريخ التسجيل
    23/05/2007
    العمر
    76
    المشاركات
    309
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي رد: أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    ربط غير موفق بين ما وصل اليه المرشح الملون في امريكا واشكاليتنا كمنظومة عربية تتلمس طريقها لتبقى

    مشكلة الفلسطيني في الشتات قرارات القومية العربية التي تبنتها جامعة الدول العربية للبقاء على الهوية الفلسطينية

    ومخيمات لبنان وسوريا والأردن شاهد مؤلم0

    لا ادافع عن نظام الكفالة في دول الخليج العربي وهي بيئة جاذبة لم تسكر بمتناقضات المثقف السياسي الذي يتحدث في كل شيء 0

    ومؤكد انه هذا المثقف القومي العربي في يوم البعث اذا دخل النار بسبب كذبه 00؟

    سوف يتهم الدولار الخليجي بأنه اقفل ابواب الجنة في وجهه00!

    اتمنى ان نتجاوز مرحلة الاتهام والتقليل من الدور العربي في كل قطر وان نسعى لمناقشة وحوار حقيقي نابع من العقل بدلا من هذا التطرف الفكري0

    ونكرس جهدنا للعمل والانتاج التكاملي الذي معه نشعر اننا فعلا اخوة تربطنا اللغة والدم

    للجميع تحياتي


  7. #7
    المؤسس الصورة الرمزية عامر العظم
    تاريخ التسجيل
    25/09/2006
    المشاركات
    7,844
    معدل تقييم المستوى
    25

    افتراضي رد: أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    الظلم شديد أيها العالم الأخرس!

    هنيئا للمعقبين والمندوبين والكفلاء والسامعين!


    لو رأيتم، مثلما رأيت، من يسمون المعقبين أو المندوبين وهم يمشون ويحملون في "خريطة متسخة لكثرة الاستخدام" عشرات جوازات السفر للمكفولين على أكتافهم أمام إدارات الجوازات في إحدى الدول العربية في الخليج، لشعرتم بالتقزز والعار!
    لو سمعتم عن قصص أعلام وعلماء وأكاديميين وأناس محترمين يتعرضون لغباء وسخافات وابتزاز ومماطلة المعقبين والكفلاء، لقلتم أي عرب هؤلاء!

    الخريطة: كيس من القماش الأبيض نستخدمها لتصفية الماء من اللبن للحصول على لبنة جامدة!

    تحية من إدارة الجوازات والإقامات!


    رئيس جهاز مكافحة التنبلة
    لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
    نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!

  8. #8
    المؤسس الصورة الرمزية عامر العظم
    تاريخ التسجيل
    25/09/2006
    المشاركات
    7,844
    معدل تقييم المستوى
    25

    افتراضي رد: أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    الظلم شديد أيها العالم الأخرس!

    هنيئا للمعقبين والمندوبين والكفلاء والسامعين!


    لو رأيتم، مثلما رأيت، من يسمون المعقبين أو المندوبين وهم يمشون ويحملون في "خريطة متسخة لكثرة الاستخدام" عشرات جوازات السفر للمكفولين على أكتافهم أمام إدارات الجوازات في إحدى الدول العربية في الخليج، لشعرتم بالتقزز والعار!
    لو سمعتم عن قصص أعلام وعلماء وأكاديميين وأناس محترمين يتعرضون لغباء وسخافات وابتزاز ومماطلة المعقبين والكفلاء، لقلتم أي عرب هؤلاء!

    الخريطة: كيس من القماش الأبيض نستخدمها لتصفية الماء من اللبن للحصول على لبنة جامدة!

    تحية من إدارة الجوازات والإقامات!


    رئيس جهاز مكافحة التنبلة
    لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
    نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!

  9. #9
    أستاذ بارز/ كاتب وصحفي الصورة الرمزية عبدالقادربوميدونة
    تاريخ التسجيل
    28/07/2007
    المشاركات
    4,243
    معدل تقييم المستوى
    21

    افتراضي رد: أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Dr. Schaker S. Schubaer مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

    لوحة رقم (01): أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    قرأت الخبر "أوباما يفوز بترشيح الحزب الديمقراطي"، لم أتمالك نفسي فجرت دموعي، ورأيتني أبكي.

    إبن مهاجر؛ أي أن أبيه هو الذي سافر إلى الولايات المتحدة، وها هو الإين يفوز بترشيح الحزب الديمقراطي .. ولأي منصب؟ لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية.

    وأنظر إلى حفيد قدم جده إلى إحدى دول البترول المسلمة (الدول الخليجية وغير الخليجية)، فمازال بحاجة إلى كفيل؟؟!!! أليس هذا أمر محزن حتي أنه يجبر الدمع أن يسيل من مآقيك؟

    1. نتيجة 1 لقانون الكفالة الحالي: عشرات الألوف من الفلسطينيين، هم في وضع غير قانوني، يعني ما يسموه في دول الخليج وضع تستر! إبن أي من الجيل الثاني لأباء استقروا في إحدى دول البترول، وصل عمر الإبن إلى فوق الستين عاماً، وضعه كما يلي:

    1-1. متقاعد، فهو لا يعمل.
    1-2. هو بحاجة إلى كفيل طبقاً لنظام الكفالة.
    1-3. لا يوجد في النظام ما يسمى بالكفالة الإسمية. أي تكون على كفالة كفيل لا تعمل لديه.
    1-4. الكفيل يعرف أنه لن يعمل لديه=الكفيل متستر.
    1-5. نحن أمام حالة تستر غير قانونية وغير نظامية!

    2. نتيجة 2 لقانون الكفالة الحالي وهو تحوله إلى نظام رق لكافة أفراد الأسرة: المفروض للكفالة من الناحية النظامية أن تكون بين الكفيل والمكفول فقط، لكن في واقع الأمر:
    2-1. تعرفون سلطة الأب ووجوب احترامه واحترام كلمته على وجه العموم ودون تمييز. أتعرفون أن أبا لهب أخذ بنات النبي صلى الله عليه وسلم (وكن زوجات أولاده)، ورماهم في وجه الرسول عليه الصلاة والسلام. وطلقهن من أزواجهن (أولاده). والأولاد لا يريدون كسر كلام أبيهم وجيه قريش! هذا الموقف يحدث اليوم مع أبي الكفيل، فالكفيل لا يستطيع أن يرد كلام أبيه بشأن المكفول احتراماً له. وهكذا تحول الأب إلى أبي لهب والإبن إلى أبن أبي لهب.
    2-2. تعرفون أن الجنة تحت أقدام الأمهات، وأنا ككفيل لا أستطيع رد كلمة أمي، فأنا حريص على رضاها. فإن قالت لي كلمة بشأن مكفولي، فلا بد أن أنفذ حرصاً على رضاها. وهكذا يصبح ظلم المكفول ومضايقته طريقاً للجنة!
    2-3. زوجتى .. حبيبتي، لم يعجبها تصرف ابنة مكفولي، فقد كان تصرفها قليل الأدب، "يعني هي حاطة راسها براسي، وهم كعائلة مجرد مكفولون لدى زوجي!" وأنا ككفيل لا أستطيع أن أكسر بقلب حبيبتي وأم عيالي. وهكذا أصبح تحركي ضد المكفول هو كوبري التئام الأسرة لدي.
    2-4. ألا يكفي هذا دليلاً على أن نظام الكفالة هو نظام عبودية ورق العصر الحديث؟! فالمكفول هو عبد يتداوله أفراد أسرة الكفيل؟

    3. نتيجة 3 لقانون الكفالة الحالي وهو أنه عامل ميسر للظلم وسوء استغلال البشر: التملص من الالتزامات ولو بالتلاعب هي سمة بشرية وهي القاعدة، إلا ما رحم ربي، أي الاستثناء.
    3-1. يتلاعب الكفيل ويؤخر نقل الكفالة إن نقلها، ويستغل عدم نقلها للتملص من الالتزامات، فيقول إنه ليس على كفالتي فليس له حقوق عندي!
    3-2. إذا نقلها وانتهى العمل، فلا يعطيه تنازل حتى يقوم المكفول بالتنازل عن كافة حقوقه!

    4. ربما عندما ظهر نظام الكفالة، كان مناسباً لوضع التخلف الشديد والأمية التي تعيشها هذه الكينونات ا لسياسية، ولهذا فقد يتم تبريره، أما اليوم وقد انتشر التعليم فلا أعرف ما هو المسوغ للاستمرار في هذا النظام؟ أود أن أسأل إخوتي الكرام الخبراء والمستشارين الكتبة عن استخدام مفهوم (الخصوصية) أي خصوصية المجتمع في الدفاع عن نظام الكفالة، مع أن الإسلام دين البشرية وليست له خصوصية العرب أو خصوصية مكة أوالمدينة أو الحجاز، نظام إنساني عالمي. أليس الدفاع عنه من خلال من خلال مفهوم الخصوصية، ليس أكثر من دفاع عن خصوصية العفن؟! ربما هو نوع من العفن اللذيذ الذي نتذوقه في نكهة جبنة الريكفورت، إن كان كذلك نرجو الإيضاح لنفهم. أيها الخبراء والمستشارين الكنبة، ألم تقرأوا قول إبن تيمية: إن الله ينصر الدولة العادلة ولو كانت كافرة؟!

    5. هل الدول البترولية أكثر أماناً من ألمانيا؟ لماذا لا نأخذ بالنظام الألماني للإقامات؟! لا نحتاج أن نخترع أيها الخبراء والمستشارون الكتبة، أقترح أن نأخذ النظام الألماني؟ ودون أن تعدلوه كثيراً بمقترحاتكم التي قد تمسخه، كما مسختم النظام التعليمي الأمريكي، وتراجعتم عنه في مؤسساتكم التعليمية.

    أمل أن يجد هذا النداء صدى ومن ثم استجابة في نفوس المسؤولين.

    وبالله التوفيق،،،


    من حقكم أستاذنا الكريم شاكر شوبير العظيم أن تشرح وتشرح وضع مشروعية من عدم مشروعية نظام الكفالة..في دول الخليج العربي المعتمد.. وتبين مساوئه ومظالمه لغير السكان الأصليين .. والفسطينيين بالخصوص وتضرب الأمثلة الإيجابية والسلبية من تاريخ الحضارة الإسلامية والدين الإسلامي الخالد وأقوال مشايخه الكبار..الإسلام الذي كرم الإنسان أيما تكريم ..وتصل في نهاية تحليلكم القيم الذي تكسوه مسحة غضب حضاري وغيرة حقيقية ..إلى أن هذا النظام ونظرا لما ينطوي عليه من ظلم وحيف في حق المكفولين وكيف أنهم أضحوا عرضة لكل أشكال الظلم والإجحاف في حقهم الطبيعي كبشر .. وأنه يجب على المسؤولين هناك أخذ بعين الاعتبار التشريع الألماني في هذا الشأن ..
    لكن " ليس من حقكم" أن تحدثونا عن ألمانيا وقوانينها الإنسانية جدا.. وتقارنونها بأنظمة مجموعة بشرية لا تساوي سكان أية مدينة من مدن ريف مصر الشقيقة ..وتحظى بعضوية جامعة الدول العربية ولها صوت مرجح أو معطل لأي قرار يصدر عنها ..أين منظمات حقوق الإنسان العربية والإسلامية ؟
    وأين علماء المسلمين الأجلاء ليفتوا في هذا الشأن المشين ؟
    لذلك نرى ونسمع الأجانب لا يعتبروننا كمجموعات بشرية تسعى لأن تكون ذات قيمة ..إنما يرون أننا لا نستحق الحياة وهم يقنبلوننا يوميا وعلى كل الصعد والجبهات .
    قد تقول لي: إن قيمة وعدل أية دولة لا يقاس بحجم الكثرة أو القلة ....ذلك صحيح ..
    ولكن أغلب سكان دول الخليج حسب ما تناهى إلى علمي وربما أكون مخطئا قد وصلوا إلى درجة من الثراء والبذخ أن فتح الله عليهم أبواب كل شيء من الخيرات ومع ذلك ..ما يزالون .يضرب بهم المثل في عديد دول العالم الغربي بالعربي المتخلف ..ولا استثني أية دولة عربية ..الرق والعبودية أشكال وألوان وأصناف ..
    المشاركة في حصار غزة وتشجيع احتلال العراق أرقى أنواع الاستعباد والإذلال المنظم والكافل كما قد يكون فردا يكون أيضا نظاما وحكما يرهن شعبه في كومة من القوانين غير العادلة وغير المستمدة من رغبات الشعب..
    ألا نشاهد القواعد العسكرية الأمريكية المزروعة على امتداد أراضيها وإذلال وضرب مشاعر الأحرار في العمق..
    ألا يعد ذلك ررقا قد أصبح مستشريا بالجملة ..؟
    نظام الكفالة في دول الخليج ليس النظام الوحيد في الوطن العربي ..فهناك أنظمة وقوانين مجحفة في حق الفرد العربي تسن وتفرض على الشعوب العربية يوما بعد يوم بحجة أو بأخرى ..ولكنها تعمل لتحقيق نفس الغاية .. تجويع الشعب حصاره..تقييد بحالات الطواريء ..تبذير المال العام . تصحير الأرض ...إلخ..
    البرلمانات ومجالس الشورى المسماة شرعية ..والتي قيل - إعلاميا - أنها تعكس نبض الشارع العربي أين هي من مثل هكذا تشريعات مخزية ومضحكة.. الفرد الخليجي يتصرف حسب عادات وتقاليد ما ورثه ؟
    فأين الجمعيات والمنظمات العاملة في هذا الشأن ؟
    نرجو أن تنال صرختكم الإنسانية ما تهدف إليه.. وأن يكون لها الصدى الكبير.لدى من يهمهم الأمر.فيغيروا هذا النظام المهزلة. ويخطون خطوات حضارية نحو تحقيق إنسانية الإنسان مهما كان ..
    شكرا لكم ..ومعذرة إن لم استطع أن أعبر عن رأيي بشكل صحيح.. لأني غاضب. جدا.



    أنا ابن أمي وأبي *** من نسل شريف عربي ..
    الإسلام ديني ومطلبي *** الجزائروطني ونسبي..
    أتريد معرفة مذهبي؟*** لا إله إلا الله حسبي ..
    محمد رسوله الأبي *** سيرته هدفي ومكسبي....
    تلك هويتي وأس كتابي *** حتى أوسد شبرترابي.
    هنا صوت جزائري حر ..:

    http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=37471
    http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=14200
    http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=30370
    http://ab2ab.blogspot.com/
    http://ab3ab.maktoobblog.com/
    http://pulpit.alwatanvoice.com/content-143895.html
    http://www.jabha-wqs.net/article.php?id=5569
    http://www.jabha-wqs.net/article.php?id=7433
    http://www.albasrah.net/pages/mod.ph...der_020709.htm

  10. #10
    أستاذ بارز/ كاتب وصحفي الصورة الرمزية عبدالقادربوميدونة
    تاريخ التسجيل
    28/07/2007
    المشاركات
    4,243
    معدل تقييم المستوى
    21

    افتراضي رد: أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Dr. Schaker S. Schubaer مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

    لوحة رقم (01): أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    قرأت الخبر "أوباما يفوز بترشيح الحزب الديمقراطي"، لم أتمالك نفسي فجرت دموعي، ورأيتني أبكي.

    إبن مهاجر؛ أي أن أبيه هو الذي سافر إلى الولايات المتحدة، وها هو الإين يفوز بترشيح الحزب الديمقراطي .. ولأي منصب؟ لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية.

    وأنظر إلى حفيد قدم جده إلى إحدى دول البترول المسلمة (الدول الخليجية وغير الخليجية)، فمازال بحاجة إلى كفيل؟؟!!! أليس هذا أمر محزن حتي أنه يجبر الدمع أن يسيل من مآقيك؟

    1. نتيجة 1 لقانون الكفالة الحالي: عشرات الألوف من الفلسطينيين، هم في وضع غير قانوني، يعني ما يسموه في دول الخليج وضع تستر! إبن أي من الجيل الثاني لأباء استقروا في إحدى دول البترول، وصل عمر الإبن إلى فوق الستين عاماً، وضعه كما يلي:

    1-1. متقاعد، فهو لا يعمل.
    1-2. هو بحاجة إلى كفيل طبقاً لنظام الكفالة.
    1-3. لا يوجد في النظام ما يسمى بالكفالة الإسمية. أي تكون على كفالة كفيل لا تعمل لديه.
    1-4. الكفيل يعرف أنه لن يعمل لديه=الكفيل متستر.
    1-5. نحن أمام حالة تستر غير قانونية وغير نظامية!

    2. نتيجة 2 لقانون الكفالة الحالي وهو تحوله إلى نظام رق لكافة أفراد الأسرة: المفروض للكفالة من الناحية النظامية أن تكون بين الكفيل والمكفول فقط، لكن في واقع الأمر:
    2-1. تعرفون سلطة الأب ووجوب احترامه واحترام كلمته على وجه العموم ودون تمييز. أتعرفون أن أبا لهب أخذ بنات النبي صلى الله عليه وسلم (وكن زوجات أولاده)، ورماهم في وجه الرسول عليه الصلاة والسلام. وطلقهن من أزواجهن (أولاده). والأولاد لا يريدون كسر كلام أبيهم وجيه قريش! هذا الموقف يحدث اليوم مع أبي الكفيل، فالكفيل لا يستطيع أن يرد كلام أبيه بشأن المكفول احتراماً له. وهكذا تحول الأب إلى أبي لهب والإبن إلى أبن أبي لهب.
    2-2. تعرفون أن الجنة تحت أقدام الأمهات، وأنا ككفيل لا أستطيع رد كلمة أمي، فأنا حريص على رضاها. فإن قالت لي كلمة بشأن مكفولي، فلا بد أن أنفذ حرصاً على رضاها. وهكذا يصبح ظلم المكفول ومضايقته طريقاً للجنة!
    2-3. زوجتى .. حبيبتي، لم يعجبها تصرف ابنة مكفولي، فقد كان تصرفها قليل الأدب، "يعني هي حاطة راسها براسي، وهم كعائلة مجرد مكفولون لدى زوجي!" وأنا ككفيل لا أستطيع أن أكسر بقلب حبيبتي وأم عيالي. وهكذا أصبح تحركي ضد المكفول هو كوبري التئام الأسرة لدي.
    2-4. ألا يكفي هذا دليلاً على أن نظام الكفالة هو نظام عبودية ورق العصر الحديث؟! فالمكفول هو عبد يتداوله أفراد أسرة الكفيل؟

    3. نتيجة 3 لقانون الكفالة الحالي وهو أنه عامل ميسر للظلم وسوء استغلال البشر: التملص من الالتزامات ولو بالتلاعب هي سمة بشرية وهي القاعدة، إلا ما رحم ربي، أي الاستثناء.
    3-1. يتلاعب الكفيل ويؤخر نقل الكفالة إن نقلها، ويستغل عدم نقلها للتملص من الالتزامات، فيقول إنه ليس على كفالتي فليس له حقوق عندي!
    3-2. إذا نقلها وانتهى العمل، فلا يعطيه تنازل حتى يقوم المكفول بالتنازل عن كافة حقوقه!

    4. ربما عندما ظهر نظام الكفالة، كان مناسباً لوضع التخلف الشديد والأمية التي تعيشها هذه الكينونات ا لسياسية، ولهذا فقد يتم تبريره، أما اليوم وقد انتشر التعليم فلا أعرف ما هو المسوغ للاستمرار في هذا النظام؟ أود أن أسأل إخوتي الكرام الخبراء والمستشارين الكتبة عن استخدام مفهوم (الخصوصية) أي خصوصية المجتمع في الدفاع عن نظام الكفالة، مع أن الإسلام دين البشرية وليست له خصوصية العرب أو خصوصية مكة أوالمدينة أو الحجاز، نظام إنساني عالمي. أليس الدفاع عنه من خلال من خلال مفهوم الخصوصية، ليس أكثر من دفاع عن خصوصية العفن؟! ربما هو نوع من العفن اللذيذ الذي نتذوقه في نكهة جبنة الريكفورت، إن كان كذلك نرجو الإيضاح لنفهم. أيها الخبراء والمستشارين الكنبة، ألم تقرأوا قول إبن تيمية: إن الله ينصر الدولة العادلة ولو كانت كافرة؟!

    5. هل الدول البترولية أكثر أماناً من ألمانيا؟ لماذا لا نأخذ بالنظام الألماني للإقامات؟! لا نحتاج أن نخترع أيها الخبراء والمستشارون الكتبة، أقترح أن نأخذ النظام الألماني؟ ودون أن تعدلوه كثيراً بمقترحاتكم التي قد تمسخه، كما مسختم النظام التعليمي الأمريكي، وتراجعتم عنه في مؤسساتكم التعليمية.

    أمل أن يجد هذا النداء صدى ومن ثم استجابة في نفوس المسؤولين.

    وبالله التوفيق،،،


    من حقكم أستاذنا الكريم شاكر شوبير العظيم أن تشرح وتشرح وضع مشروعية من عدم مشروعية نظام الكفالة..في دول الخليج العربي المعتمد.. وتبين مساوئه ومظالمه لغير السكان الأصليين .. والفسطينيين بالخصوص وتضرب الأمثلة الإيجابية والسلبية من تاريخ الحضارة الإسلامية والدين الإسلامي الخالد وأقوال مشايخه الكبار..الإسلام الذي كرم الإنسان أيما تكريم ..وتصل في نهاية تحليلكم القيم الذي تكسوه مسحة غضب حضاري وغيرة حقيقية ..إلى أن هذا النظام ونظرا لما ينطوي عليه من ظلم وحيف في حق المكفولين وكيف أنهم أضحوا عرضة لكل أشكال الظلم والإجحاف في حقهم الطبيعي كبشر .. وأنه يجب على المسؤولين هناك أخذ بعين الاعتبار التشريع الألماني في هذا الشأن ..
    لكن " ليس من حقكم" أن تحدثونا عن ألمانيا وقوانينها الإنسانية جدا.. وتقارنونها بأنظمة مجموعة بشرية لا تساوي سكان أية مدينة من مدن ريف مصر الشقيقة ..وتحظى بعضوية جامعة الدول العربية ولها صوت مرجح أو معطل لأي قرار يصدر عنها ..أين منظمات حقوق الإنسان العربية والإسلامية ؟
    وأين علماء المسلمين الأجلاء ليفتوا في هذا الشأن المشين ؟
    لذلك نرى ونسمع الأجانب لا يعتبروننا كمجموعات بشرية تسعى لأن تكون ذات قيمة ..إنما يرون أننا لا نستحق الحياة وهم يقنبلوننا يوميا وعلى كل الصعد والجبهات .
    قد تقول لي: إن قيمة وعدل أية دولة لا يقاس بحجم الكثرة أو القلة ....ذلك صحيح ..
    ولكن أغلب سكان دول الخليج حسب ما تناهى إلى علمي وربما أكون مخطئا قد وصلوا إلى درجة من الثراء والبذخ أن فتح الله عليهم أبواب كل شيء من الخيرات ومع ذلك ..ما يزالون .يضرب بهم المثل في عديد دول العالم الغربي بالعربي المتخلف ..ولا استثني أية دولة عربية ..الرق والعبودية أشكال وألوان وأصناف ..
    المشاركة في حصار غزة وتشجيع احتلال العراق أرقى أنواع الاستعباد والإذلال المنظم والكافل كما قد يكون فردا يكون أيضا نظاما وحكما يرهن شعبه في كومة من القوانين غير العادلة وغير المستمدة من رغبات الشعب..
    ألا نشاهد القواعد العسكرية الأمريكية المزروعة على امتداد أراضيها وإذلال وضرب مشاعر الأحرار في العمق..
    ألا يعد ذلك ررقا قد أصبح مستشريا بالجملة ..؟
    نظام الكفالة في دول الخليج ليس النظام الوحيد في الوطن العربي ..فهناك أنظمة وقوانين مجحفة في حق الفرد العربي تسن وتفرض على الشعوب العربية يوما بعد يوم بحجة أو بأخرى ..ولكنها تعمل لتحقيق نفس الغاية .. تجويع الشعب حصاره..تقييد بحالات الطواريء ..تبذير المال العام . تصحير الأرض ...إلخ..
    البرلمانات ومجالس الشورى المسماة شرعية ..والتي قيل - إعلاميا - أنها تعكس نبض الشارع العربي أين هي من مثل هكذا تشريعات مخزية ومضحكة.. الفرد الخليجي يتصرف حسب عادات وتقاليد ما ورثه ؟
    فأين الجمعيات والمنظمات العاملة في هذا الشأن ؟
    نرجو أن تنال صرختكم الإنسانية ما تهدف إليه.. وأن يكون لها الصدى الكبير.لدى من يهمهم الأمر.فيغيروا هذا النظام المهزلة. ويخطون خطوات حضارية نحو تحقيق إنسانية الإنسان مهما كان ..
    شكرا لكم ..ومعذرة إن لم استطع أن أعبر عن رأيي بشكل صحيح.. لأني غاضب. جدا.



    أنا ابن أمي وأبي *** من نسل شريف عربي ..
    الإسلام ديني ومطلبي *** الجزائروطني ونسبي..
    أتريد معرفة مذهبي؟*** لا إله إلا الله حسبي ..
    محمد رسوله الأبي *** سيرته هدفي ومكسبي....
    تلك هويتي وأس كتابي *** حتى أوسد شبرترابي.
    هنا صوت جزائري حر ..:

    http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=37471
    http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=14200
    http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=30370
    http://ab2ab.blogspot.com/
    http://ab3ab.maktoobblog.com/
    http://pulpit.alwatanvoice.com/content-143895.html
    http://www.jabha-wqs.net/article.php?id=5569
    http://www.jabha-wqs.net/article.php?id=7433
    http://www.albasrah.net/pages/mod.ph...der_020709.htm

  11. #11
    المؤسس الصورة الرمزية عامر العظم
    تاريخ التسجيل
    25/09/2006
    المشاركات
    7,844
    معدل تقييم المستوى
    25

    افتراضي رد: أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    أفتوني في أمري يا شيوخ المسلمين!

    كيف ستدخلون الجنة وأنتم لا تدافعون ولا ترفعون الظلم عن الناس؟!
    أتعرفون لماذا لا يقبل الله دعاءكم، وما أكثره، وهل تعلمون لماذا لا نستمع لكم ولا تؤثر فينا كلماتكم وخطبكم، المكررة والمعدة سلفا في أغلب الأحيان؟!

    تحية ببغاوية!


    رئيس جهاز مكافحة التنبلة
    لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
    نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!

  12. #12
    المؤسس الصورة الرمزية عامر العظم
    تاريخ التسجيل
    25/09/2006
    المشاركات
    7,844
    معدل تقييم المستوى
    25

    افتراضي رد: أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    أفتوني في أمري يا شيوخ المسلمين!

    كيف ستدخلون الجنة وأنتم لا تدافعون ولا ترفعون الظلم عن الناس؟!
    أتعرفون لماذا لا يقبل الله دعاءكم، وما أكثره، وهل تعلمون لماذا لا نستمع لكم ولا تؤثر فينا كلماتكم وخطبكم، المكررة والمعدة سلفا في أغلب الأحيان؟!

    تحية ببغاوية!


    رئيس جهاز مكافحة التنبلة
    لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
    نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!

  13. #13
    المؤسس الصورة الرمزية عامر العظم
    تاريخ التسجيل
    25/09/2006
    المشاركات
    7,844
    معدل تقييم المستوى
    25

    افتراضي رد: أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    لك الله أيها الشعب الفلسطيني!

    تخيلوا...أفنى عمره في بلد لم يحترم شيخوخته!


    قابلت فلسطينيا من غزة في نهاية الستينيات من عمره قدم إلى إحدى دول الخليج في أواخر الخمسينات وعمل مدرسا لأربعين عاما وكان في وضع مزر يبحث عن كفيل لأنه غير مواطن في غزة ويحمل وثيقة "سفر" مصرية لا تغني ولا تسمن من جوع ولا يستطيع العمل بعد هذا العمر ولا يستطيع المغادرة أيضا بعدما ترسخت ذكرياته وحياته واسرته في بلد الإقامة! تخيلوا... أفنى عمره في بلد لم يحترم شيخوخته!

    • قابلت الكثيرين الذين لا يعرفون ماذا يفعلون في أواخر حياتهم!
    • قابلت الكثيرين الذين فات قطار الزواج اللعين بناتهم بسبب الكفالة والوثيقة!
    • قابلت الكثيرين الذين لم يستطيعوا إكمال تعليمهم بسبب الكفالة والوثيقة!
    • قابلت الكثيرين الذين أدمنوا العبودية واستسلموا لها!

    في هذه الأثناء، تحصل على جنسية غربية وتصبح مواطنا كامل الحقوق بعد سنوات قليلة!

    تحية بدون!


    رئيس جهاز مكافحة التنبلة
    لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
    نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!

  14. #14
    المؤسس الصورة الرمزية عامر العظم
    تاريخ التسجيل
    25/09/2006
    المشاركات
    7,844
    معدل تقييم المستوى
    25

    افتراضي رد: أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    لك الله أيها الشعب الفلسطيني!

    تخيلوا...أفنى عمره في بلد لم يحترم شيخوخته!


    قابلت فلسطينيا من غزة في نهاية الستينيات من عمره قدم إلى إحدى دول الخليج في أواخر الخمسينات وعمل مدرسا لأربعين عاما وكان في وضع مزر يبحث عن كفيل لأنه غير مواطن في غزة ويحمل وثيقة "سفر" مصرية لا تغني ولا تسمن من جوع ولا يستطيع العمل بعد هذا العمر ولا يستطيع المغادرة أيضا بعدما ترسخت ذكرياته وحياته واسرته في بلد الإقامة! تخيلوا... أفنى عمره في بلد لم يحترم شيخوخته!

    • قابلت الكثيرين الذين لا يعرفون ماذا يفعلون في أواخر حياتهم!
    • قابلت الكثيرين الذين فات قطار الزواج اللعين بناتهم بسبب الكفالة والوثيقة!
    • قابلت الكثيرين الذين لم يستطيعوا إكمال تعليمهم بسبب الكفالة والوثيقة!
    • قابلت الكثيرين الذين أدمنوا العبودية واستسلموا لها!

    في هذه الأثناء، تحصل على جنسية غربية وتصبح مواطنا كامل الحقوق بعد سنوات قليلة!

    تحية بدون!


    رئيس جهاز مكافحة التنبلة
    لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
    نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!

  15. #15
    أستاذ بارز الصورة الرمزية Dr. Schaker S. Schubaer
    تاريخ التسجيل
    20/02/2007
    المشاركات
    2,209
    معدل تقييم المستوى
    20

    افتراضي رد: أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

    لوحة رقم (02): إنها مناقشة علمية (مهنية تخصصية) حفزها فوز أوباما


    1. المداخلة هي مناقشة علمية مهنية تخصصية لنظام إداري هو نظام الكفالة. وليس فيها تهجم على أحد.
    2. هذه قصة هجرة رجلين:
    2-1. الأول إلى أمريكا: إبنه ترشح لرئاسة الولايات المتحدة عن الحزب الديمقراطي، ولا تنسى أنه عضو مجلس شيوخ.
    2-2. الثاني هاجر إلى دولة بترولية مسلمة، حفيده وصل إلى سن الستين ومازال بحاجة إلى كفيل!
    2-3. هذه مقارنة بين وضع المهاجرين في بلدي الهجرة، وليس ربط.
    2-4. لو سمح لي أخي الكريم الأستاذ محمد المنصور الشقحاء أن يبين لي:
    2-4-1. أين الربط الذي يشير إليه؟
    2-4-2. وأين عدم التوفيق في الربط،؟

    3. لأول مرة أعرف أن نظام الكفالة أيضاً هو من الأنظمة التي تتبناها الجامعة العربية للفلسطينيين في الدول العربية؟ أرجو من أخي الكريم الأستاذ محمد المنصور الشقحاء أن يذكر رقم قرار الجامعة العربية الذي يتبنى نظام الكفالة للفلسطينيين. فعلى حسب علمي أن لا يوجد نظام كفالة للفلسطينيين في سوريا والأردن، وإن كانت أوضاعهم وأوافقك على ما قلت أخي الكريم، شاهد مؤلم.

    4. أين في المداخلة تم ذكر الدولار الخليجي؟ عندما تتكلم عن استنتاجات مبنية على قضايا لم ترد في النص، فالكلام هنا يكون عن استنتاجات وأحكام إسقاطية Projective Judgments. وأقول لأخي الكريم أن كثير من استنتاجات مداخلتكم، لا علاقة لها بمحتوى المداخلة الرئيسة في المسار!

    5. حتى عن الخمر، يقول الله تعالى فيه: فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما. فكل نظام له ميزات وعيوب. وإذا زادت العيوب عن الميزات، نبحث عن غيره.
    5-1. فتعرضنا لثلاث من عيوب نظام الكفالة من واقع حالات حقلية Empirical Data.
    5-2. وقلنا إنه قد يكون ناسب فترة سابقة كان مستوى التعليم في العالم العربي إن لم يكن منعدم فهو متدن، فعند إنشاءه لم يكن بالدول البترولية أي جامعة بما فيها المملكة. وقد كانت أول كلية في المملكة كما تعرفون في عام 1957، التي أصبحت نواة لجامعة الملك سعود بالرياض. اليوم وبعد 50 عام من تأسيس أول كلية بالمملكة، يوجد في المملكة 334 كلية. وهذا الأمر يعتبر مفخرة للمملكة، فخلال 50 عام قفزت الكليات عندها من واحدة يتيمة إلى 334 كلية. الآن وقد تغير الوضع، فلا بد من مراجعة هذه الإجراءات. وهذا أمر طبيعي. خذ مثلاً، نتيجة إزدياد نسبة الخريجين الجامعيين في المملكة، قامت وزارة التربية والتعليم بإغلاق معاهد المعلمين للابتدائي (والتي تعادل المستوى الثانوي)، وهي معاهد قد خدمت المسيرة التعليمية في المملكة في مرحلة سابقة.
    5-3. اقترحنا النظام الألماني في الإقامات والجوازات كنظام بديل للنظام الكفالة الحالي، وهو من أكثر الأنظمة في العالم أماناً Highly secure.
    5-4. أود أن أسألك أخي الكريم الأستاذ الأديب محمد منصور الشقحاء:
    5-4-1. هل هذا الحوار الذي طرحته في مداخلتي نابع من العقل أم من المثانة البولية؟
    5-4-2. لا يوجد أي اتهام لأحد، فقط بينا مساوئ نظام الكفالة على أرض الواقع،
    5-4-3. أعتقد أن نظام الكفالة لم يرد في سورة البقرة؟ هو اجتهاد خاضع للنقاش.
    5-4-4. لا يوجد هجوم على أحد، لذا قلت في نهاية مداخلتي:
    آمل أن يجد هذا النداء صدى ومن ثم استجابة في نفوس المسؤولين.

    5-4-5. آمل أن أتلقى إجابات مباشرة على أسئلتي، وإذا كان لكم أخي الكريم الأستاذ منصور الشقحاء أي استفسار، فأرجو أن لا تتردد في توجيهه لي، فأنا سعيد أن أجيب على أي من استفساراتك.

    وبالله التوفيق،،،


  16. #16
    أستاذ بارز الصورة الرمزية Dr. Schaker S. Schubaer
    تاريخ التسجيل
    20/02/2007
    المشاركات
    2,209
    معدل تقييم المستوى
    20

    افتراضي رد: أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

    لوحة رقم (02): إنها مناقشة علمية (مهنية تخصصية) حفزها فوز أوباما


    1. المداخلة هي مناقشة علمية مهنية تخصصية لنظام إداري هو نظام الكفالة. وليس فيها تهجم على أحد.
    2. هذه قصة هجرة رجلين:
    2-1. الأول إلى أمريكا: إبنه ترشح لرئاسة الولايات المتحدة عن الحزب الديمقراطي، ولا تنسى أنه عضو مجلس شيوخ.
    2-2. الثاني هاجر إلى دولة بترولية مسلمة، حفيده وصل إلى سن الستين ومازال بحاجة إلى كفيل!
    2-3. هذه مقارنة بين وضع المهاجرين في بلدي الهجرة، وليس ربط.
    2-4. لو سمح لي أخي الكريم الأستاذ محمد المنصور الشقحاء أن يبين لي:
    2-4-1. أين الربط الذي يشير إليه؟
    2-4-2. وأين عدم التوفيق في الربط،؟

    3. لأول مرة أعرف أن نظام الكفالة أيضاً هو من الأنظمة التي تتبناها الجامعة العربية للفلسطينيين في الدول العربية؟ أرجو من أخي الكريم الأستاذ محمد المنصور الشقحاء أن يذكر رقم قرار الجامعة العربية الذي يتبنى نظام الكفالة للفلسطينيين. فعلى حسب علمي أن لا يوجد نظام كفالة للفلسطينيين في سوريا والأردن، وإن كانت أوضاعهم وأوافقك على ما قلت أخي الكريم، شاهد مؤلم.

    4. أين في المداخلة تم ذكر الدولار الخليجي؟ عندما تتكلم عن استنتاجات مبنية على قضايا لم ترد في النص، فالكلام هنا يكون عن استنتاجات وأحكام إسقاطية Projective Judgments. وأقول لأخي الكريم أن كثير من استنتاجات مداخلتكم، لا علاقة لها بمحتوى المداخلة الرئيسة في المسار!

    5. حتى عن الخمر، يقول الله تعالى فيه: فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما. فكل نظام له ميزات وعيوب. وإذا زادت العيوب عن الميزات، نبحث عن غيره.
    5-1. فتعرضنا لثلاث من عيوب نظام الكفالة من واقع حالات حقلية Empirical Data.
    5-2. وقلنا إنه قد يكون ناسب فترة سابقة كان مستوى التعليم في العالم العربي إن لم يكن منعدم فهو متدن، فعند إنشاءه لم يكن بالدول البترولية أي جامعة بما فيها المملكة. وقد كانت أول كلية في المملكة كما تعرفون في عام 1957، التي أصبحت نواة لجامعة الملك سعود بالرياض. اليوم وبعد 50 عام من تأسيس أول كلية بالمملكة، يوجد في المملكة 334 كلية. وهذا الأمر يعتبر مفخرة للمملكة، فخلال 50 عام قفزت الكليات عندها من واحدة يتيمة إلى 334 كلية. الآن وقد تغير الوضع، فلا بد من مراجعة هذه الإجراءات. وهذا أمر طبيعي. خذ مثلاً، نتيجة إزدياد نسبة الخريجين الجامعيين في المملكة، قامت وزارة التربية والتعليم بإغلاق معاهد المعلمين للابتدائي (والتي تعادل المستوى الثانوي)، وهي معاهد قد خدمت المسيرة التعليمية في المملكة في مرحلة سابقة.
    5-3. اقترحنا النظام الألماني في الإقامات والجوازات كنظام بديل للنظام الكفالة الحالي، وهو من أكثر الأنظمة في العالم أماناً Highly secure.
    5-4. أود أن أسألك أخي الكريم الأستاذ الأديب محمد منصور الشقحاء:
    5-4-1. هل هذا الحوار الذي طرحته في مداخلتي نابع من العقل أم من المثانة البولية؟
    5-4-2. لا يوجد أي اتهام لأحد، فقط بينا مساوئ نظام الكفالة على أرض الواقع،
    5-4-3. أعتقد أن نظام الكفالة لم يرد في سورة البقرة؟ هو اجتهاد خاضع للنقاش.
    5-4-4. لا يوجد هجوم على أحد، لذا قلت في نهاية مداخلتي:
    آمل أن يجد هذا النداء صدى ومن ثم استجابة في نفوس المسؤولين.

    5-4-5. آمل أن أتلقى إجابات مباشرة على أسئلتي، وإذا كان لكم أخي الكريم الأستاذ منصور الشقحاء أي استفسار، فأرجو أن لا تتردد في توجيهه لي، فأنا سعيد أن أجيب على أي من استفساراتك.

    وبالله التوفيق،،،


  17. #17
    شـاعر الصورة الرمزية مصطفى فرحات
    تاريخ التسجيل
    18/02/2008
    العمر
    47
    المشاركات
    80
    معدل تقييم المستوى
    17

    رد: أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    تحية إلى الأفاضل د. شاكر شبير وعامر العظم وعبد القادر بوميدونة ومحمد المنصور الشقحاء..
    أما بعد،
    من غريب ما قرأته منذ أيام ما نشرته صحيفة (الجزيرة) السعودية في ملحقها الخاص بالسيارات، والموضوع عبارة عن مساهمة (مواطن) أعطى تصورا لمشكلة الحوادث في المملكة.
    كاتب المقال، وهو مثقف [جريا على المصطلح الشائع] قال إن سبب الحوادث بالمملكة راجع إلى (العمالة الوافدة) لأنها تقود السيارات المهترئة!!! وليته توقف عند هذا الحد، لكنه تمادى إلى ذكر مساوئ ومحاسن العمالة (المقصود بها الأجانب المنتمين إلى العالم الثالث فقط!!) في جمل مقتضبة [ذكرتني بكتاب المحاسن والمساوئ للبيهقي الأديب، والمحاسن والمساوئ للجاحظ وغيرهم]، فكان من جملة ما قال إن هذه العمالة (سخّرها الله لنا) ـ طبعا التسخير هنا نعت تحقيري Adjectif pejoratif ـ وأنهم جائعون في بلدانهم قدموا للاغتناء والبحث عن الثراء، ففتح الله عليهم وصاروا يشترون السيارات في حين أنهم لم يكونوا يحلمون بشراء دراجة نارية ـ بل هوائية ـ (الاستدراك من كاتب الموضوع نفسه)، وأنهم بهذا (صاروا يزاحموننا في طرقاتنا) ويتسببون في الحوادث التي تقتلنا!!!
    لن أسرد عليكم ما قاله هذا المسكين، ولن أُقرفكم بذكر الحل الذي توصل إليه لكي يُقلل الحوادث في بلده.. ولكن موضوع الدكتور شبير ـ الذي أكن له احتراما كبيرا من خلال متابعتي لما يكتبه ـ وسّع الجرح الذي فتحه (أوباما) ـ بدون أن يشعر!!! ـ فرجاء.. متى تنهض أمتنا التي جعل الله فيها من أسباب النهضة وصفاء الروح وقوة العقيدة وإيجابية التديّن ما لم تنله أمة أخرى..
    تحية من مكفول.. في زمن الطعمية والفول!!

    فيا برقُ ليسـ(ت نجدُ) داري وإنما * رماني إليها الدهر منذُ ليالِ
    فهل لك من ماء (الجزائر) قطرةٌ * تُغيث بها ظمآن ليس بسالِ

  18. #18
    شـاعر الصورة الرمزية مصطفى فرحات
    تاريخ التسجيل
    18/02/2008
    العمر
    47
    المشاركات
    80
    معدل تقييم المستوى
    17

    رد: أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    تحية إلى الأفاضل د. شاكر شبير وعامر العظم وعبد القادر بوميدونة ومحمد المنصور الشقحاء..
    أما بعد،
    من غريب ما قرأته منذ أيام ما نشرته صحيفة (الجزيرة) السعودية في ملحقها الخاص بالسيارات، والموضوع عبارة عن مساهمة (مواطن) أعطى تصورا لمشكلة الحوادث في المملكة.
    كاتب المقال، وهو مثقف [جريا على المصطلح الشائع] قال إن سبب الحوادث بالمملكة راجع إلى (العمالة الوافدة) لأنها تقود السيارات المهترئة!!! وليته توقف عند هذا الحد، لكنه تمادى إلى ذكر مساوئ ومحاسن العمالة (المقصود بها الأجانب المنتمين إلى العالم الثالث فقط!!) في جمل مقتضبة [ذكرتني بكتاب المحاسن والمساوئ للبيهقي الأديب، والمحاسن والمساوئ للجاحظ وغيرهم]، فكان من جملة ما قال إن هذه العمالة (سخّرها الله لنا) ـ طبعا التسخير هنا نعت تحقيري Adjectif pejoratif ـ وأنهم جائعون في بلدانهم قدموا للاغتناء والبحث عن الثراء، ففتح الله عليهم وصاروا يشترون السيارات في حين أنهم لم يكونوا يحلمون بشراء دراجة نارية ـ بل هوائية ـ (الاستدراك من كاتب الموضوع نفسه)، وأنهم بهذا (صاروا يزاحموننا في طرقاتنا) ويتسببون في الحوادث التي تقتلنا!!!
    لن أسرد عليكم ما قاله هذا المسكين، ولن أُقرفكم بذكر الحل الذي توصل إليه لكي يُقلل الحوادث في بلده.. ولكن موضوع الدكتور شبير ـ الذي أكن له احتراما كبيرا من خلال متابعتي لما يكتبه ـ وسّع الجرح الذي فتحه (أوباما) ـ بدون أن يشعر!!! ـ فرجاء.. متى تنهض أمتنا التي جعل الله فيها من أسباب النهضة وصفاء الروح وقوة العقيدة وإيجابية التديّن ما لم تنله أمة أخرى..
    تحية من مكفول.. في زمن الطعمية والفول!!

    فيا برقُ ليسـ(ت نجدُ) داري وإنما * رماني إليها الدهر منذُ ليالِ
    فهل لك من ماء (الجزائر) قطرةٌ * تُغيث بها ظمآن ليس بسالِ

  19. #19
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    02/02/2008
    المشاركات
    75
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي رد: أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    بسم الله الرحمن الرحيم , وبه نستعين أما بعد : فكأني اقرأ ان جميع مشاكل العرب والمسلمين قد انتهت ولم يبق منه الا قانون الكفالة اللعين الذي يقف "سور " عثرة في سبيل انطلاقتنا الوثابة نحو المجد !!!
    ايها الاخوة الكرام , اليس من المنطقي قبل ان نناقش اية قضية او مشكلة , ان نعرض ولو الما او ايجازا لتلك القضية او المشكلة ونحاول قدر المستطاع ان نخضعها للفحص والمناقشة حتى نتبين منها الخطأ ( او مانظنه كذلك ) من الصواب ( او ما نظنه كذلك ) ؟ انا من مواطن من احدى دول الخليج , اعرف ان قانونا للكفالة مطبقا فيها ولكن لا اعرف ليس تفاصيله , بل لمحة عنه ! , وهو ان وجد بكل سلبياته يطبق على كل من - او المفروض كذلك - قرأه بعناية ووافق عليه , وان رأى فيه اجحافا , فاما ان يترك مايظن انه عبودية ويذهب الى حيث يستطيع ان يبدع ومن ثم يرشح نفسه لانتخابات تلك الدولة التي لجأ اليها واقام فيها واتخذها وطنا بديلا!
    - نعم هناك حالات عديدة لفلسطينيين لجأوا الى دول الخليج منذ نصف قرن او اكثر, بعضهم قل حصل على جنسياتها , وبعضهم لم يحصل , والقول الشائع في هذا ان ياسر عرفات رحمه الله قد طلب من الدول العربية عدم تجنيس الفلسطينيين حتى لا تضيع قضيتهم ( هذا قول شائع لا اعرف صحته على وجه اليقين )
    -ان القول او الطلب بفتح الباب لتجنيس الناس في الخليج ومن ثم الاقتداء بامريكا لكي نرى بعد ذلك مهاجر عربي او غير عربي , مسلم او بوذي او من عبدة البقر , قد وصل الى سدة الحكم , قول لم ينادي به حتى المهاجرين للعمل في دول الخليج الذين جل همهم هو توفير المال الكافي لهم لتأسيس مشاريع يعتاشون منها بعد عودتهم الى بلدانهم ,
    - دعونا من دول الخليج التي تدار بواسطة انظمة توافق عليها الحكام والمحكومين منذ مئات السنين , ولنذهب الى الدول الجمهورية , هل يجرؤ احد من مواطنيها وليس اي مهاجر , ان يصرح بانه يود ترشيح نفسه لانتخابات بلديةوليس رئاسة الدولة مالم تكن لديه موافقة من قبل من لا يخفى عليكم امره ؟!
    -تلخيصا لمداخلتي اقول : ايها الاخوة الكرام اذا اردتم مناقشة اي موضوع مناقشة علمية رصينة بهدف معالجة سلبياته , عرض الموضوع كما هو , ومن ثم استضافة اهل الاختصاص للحديث حوله , دون عواطف متوهجة ولا كلمات رنانة تزيد المشكلة تعقيدا وتفرق ولا تجمع . والله المستعان


  20. #20
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    02/02/2008
    المشاركات
    75
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي رد: أوباما إبن الأب المهاجر .. ونظام الكفالة العتيد

    بسم الله الرحمن الرحيم , وبه نستعين أما بعد : فكأني اقرأ ان جميع مشاكل العرب والمسلمين قد انتهت ولم يبق منه الا قانون الكفالة اللعين الذي يقف "سور " عثرة في سبيل انطلاقتنا الوثابة نحو المجد !!!
    ايها الاخوة الكرام , اليس من المنطقي قبل ان نناقش اية قضية او مشكلة , ان نعرض ولو الما او ايجازا لتلك القضية او المشكلة ونحاول قدر المستطاع ان نخضعها للفحص والمناقشة حتى نتبين منها الخطأ ( او مانظنه كذلك ) من الصواب ( او ما نظنه كذلك ) ؟ انا من مواطن من احدى دول الخليج , اعرف ان قانونا للكفالة مطبقا فيها ولكن لا اعرف ليس تفاصيله , بل لمحة عنه ! , وهو ان وجد بكل سلبياته يطبق على كل من - او المفروض كذلك - قرأه بعناية ووافق عليه , وان رأى فيه اجحافا , فاما ان يترك مايظن انه عبودية ويذهب الى حيث يستطيع ان يبدع ومن ثم يرشح نفسه لانتخابات تلك الدولة التي لجأ اليها واقام فيها واتخذها وطنا بديلا!
    - نعم هناك حالات عديدة لفلسطينيين لجأوا الى دول الخليج منذ نصف قرن او اكثر, بعضهم قل حصل على جنسياتها , وبعضهم لم يحصل , والقول الشائع في هذا ان ياسر عرفات رحمه الله قد طلب من الدول العربية عدم تجنيس الفلسطينيين حتى لا تضيع قضيتهم ( هذا قول شائع لا اعرف صحته على وجه اليقين )
    -ان القول او الطلب بفتح الباب لتجنيس الناس في الخليج ومن ثم الاقتداء بامريكا لكي نرى بعد ذلك مهاجر عربي او غير عربي , مسلم او بوذي او من عبدة البقر , قد وصل الى سدة الحكم , قول لم ينادي به حتى المهاجرين للعمل في دول الخليج الذين جل همهم هو توفير المال الكافي لهم لتأسيس مشاريع يعتاشون منها بعد عودتهم الى بلدانهم ,
    - دعونا من دول الخليج التي تدار بواسطة انظمة توافق عليها الحكام والمحكومين منذ مئات السنين , ولنذهب الى الدول الجمهورية , هل يجرؤ احد من مواطنيها وليس اي مهاجر , ان يصرح بانه يود ترشيح نفسه لانتخابات بلديةوليس رئاسة الدولة مالم تكن لديه موافقة من قبل من لا يخفى عليكم امره ؟!
    -تلخيصا لمداخلتي اقول : ايها الاخوة الكرام اذا اردتم مناقشة اي موضوع مناقشة علمية رصينة بهدف معالجة سلبياته , عرض الموضوع كما هو , ومن ثم استضافة اهل الاختصاص للحديث حوله , دون عواطف متوهجة ولا كلمات رنانة تزيد المشكلة تعقيدا وتفرق ولا تجمع . والله المستعان


+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 7 1 2 3 4 5 ... الأخيرةالأخيرة

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •