عيد استقلال سعيد أخي شوقي، 05 يوليوز أو جويليه كما تحبون، رمز لبطولة فاقت حدود تصور المحتل الفرنسي.
كل عام والجزائر حرة.
لك المجد .. والعزة لك وحدك..لك الكرامة..ولبنيك كل الفخر بالانتساب اليك يا وطني ..المفدى
وأرفع أسمى آيات التبريك والتهنئة للمجاهد القائد فخامة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة..أدامه الله فوق رؤوسنا عزا ومجدا لهذا الوطن
وكل الشكر لإخواننا الذين يهنئون بالعيد ..ونقول :
ليس المستعمر وحده من انبهر بالبطولة الجزائرية..بل العالم كله..العدو قبل الصديق..معركة الجزائر يتعلم منها الامريكيون ..كيف يقاتلون في المدن..في العراق وافغانستان
نقول للحبيبة الغالية الجزائر :
عيد إلينا وعيد المجد للوطن.. وللشهيد عظيم الشكر والمن
وكل عام والجزائر الى الأعلى..
احتراما للإخوان الذين نكن لهم كامل الاحترام والتقدير ،ودرءا لكل ما قد يفسد مقتضيات الخطاب ،وصونا لكرامة الا نسان وعزته واقتداءا بأخلاق الرسول (ص) وقيم الدين الاسلامي الحنيف ،واحتراما لحسن الجوار وكل الروابط التي تجمعنا ،سأتجنب الانزلاق معك في انعراجات كلامية لا طائل من ورائها ولا هدف.
أرجو ان تتجاوز الانفعال لانه يحد من القدرات الذهنية ويجرك الى دروب مسدودة.
أرجو ان تتجاوز الانفعال لانه يحد من القدرات الذهنية ويجرك الى دروب مسدودة.
شكرا على النصيحة..
شكرا على النصيحة..
شكرا على النصيحة..
أرجو ان تتجاوز الانفعال لانه يحد من القدرات الذهنية ويجرك الى دروب مسدودة.
شكرا على النصيحة..
شكرا على النصيحة..
شكرا على النصيحة..
إضاءة في شكل شذرات للحوار الذي أجرته الشرق الأوسط مع والد الأمين العام لـ (البوليزاريو). هذه الإضاءة موجهة لمن لا يحسن القراءة و التحليل، و يشاغب كطفل عمره عشر سنوات... أو هو معذور لضعف أصاب بصره.
كنا يوم كانت إسبانيا في الصحراء:
كنت ضمن المجموعة الاولى لجيش التحرير، المكونة آنذاك من 25 شخصاً، التي سعت الى دحر القوات الاستعمارية الفرنسية والاسبانية وإخراجها من الصحراء. وكان اول هجوم قادته المجموعة عام 1956 ضد القوات الفرنسية بمنطقة ام لمعشار بمدينة كلميم (توجد في المنطقة غير المتنازع عليها حاليا)، وحررنا المنطقة رغم اننا لم نكن نتوفر انذاك سوى على بنادق تقليدية بينما استعانت القوات الغازية بالطائرات لقصفنا، ثم سرنا في اتجاه الساحل لقتال القوات الاسبانية ابتداء من مدينة طانطان مرورا بسيدي افني قبل ان نعرج على العيون والساقية الحمراء ومنطقة توزيكي بمدينة الزاك، ثم الحزام وتدارت، واندلعت انذاك معارك شرسة، استطعنا بفضل الله وعونه وشجاعة سكان الصحراء، الذين انضموا الى خلايا جيش التحرير من اجل تحقيق التحرر الوطني.
(تعليق بسيط مني: هنا جواب شاف لمن يقول أين كنتم أيام كانت اسبانيا في الصحراء)
الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية:
أهل الصحراء معروفون، ولا أحد يشكك في انتمائهم لهذه الأرض الطاهرة. ولا حق للجزائر أن تتدخل في قضية الصحراء، ورأيي سيكون مع رأي العاهل المغربي الملك محمد السادس، وهو رأي يقول بمنح السكان حكما ذاتيا لتسيير شؤونهم بأنفسهم تحت السيادة المغربية، وبذلك تظل لحمة الأخوة المؤمنين قائمة، أما تشتيت الناس فلن يفيد في شيء، بل سيزيد من تأزيم حالات الإنسان النفسية.
مغربية الأمين العام للبوليزاريو:
أتمنى أن يرجع إلى المغرب، أرضه ووطنه ووطن أجداده، وأنا متيقن أن تربيتي له لن تذهب سدى، فهو مغربي، وأريد لقياه، قبل أن أرحل إلى دار البقاء.
خذلان:
كنت أعمل وأكد لأرسل له المال حتى يتابع دراسته بمدينة الرباط، وكنت أعتقد أنه يثابر من أجل التحصيل المعرفي، لكني فوجئت به يغادر الرباط في اتجاه العاصمة الجزائر.
الفرقة و التشتت:
ولا يعقل أن يظل الابن بعيدا عن أبيه، والمرأة عن زوجها، والزوج عن زوجته، والأخوال والأعمام كذلك، فهذا عار يظل قائما حتى الآن.
في تادلة أو في الصحراء فأنا في وطني:
وبالنسبة لي السكن في تادلة أو الصحراء سيان رغم وجود بعض الفوارق، ولن أخفيك سرا أنني كنت أحبذ أن اذهب إلى البادية بالصحراء، لنصب الخيمة والعيش بالطريقة التقليدية التي يعيشها أهل الصحراء والتي تشبه طريقة الرحل،
التعمير و البناء في الصحراء:
أشياء كثيرة تغيرت، ظهر العمران بشكل مثير، وأنجزت إصلاحات مهمة في مجال التجهيزات والمرافق العمومية، وهذا التحول واضح للجميع، ولا يمكن لأحد إنكاره. فبعد خروج الاستعمار الاسباني والفرنسي، لم يترك أي شيء، كانت المنطقة جرداء إلا من المراكز العسكرية. وكان الاستعماريون يرابطون فيها من اجل صد هجمات جيش التحرير، والحقيقة الثابتة أنهم لم يشيدوا أي شيء بالصحراء..
إضاءة في شكل شذرات للحوار الذي أجرته الشرق الأوسط مع والد الأمين العام لـ (البوليزاريو). هذه الإضاءة موجهة لمن لا يحسن القراءة و التحليل، و يشاغب كطفل عمره عشر سنوات... أو هو معذور لضعف أصاب بصره.
كنا يوم كانت إسبانيا في الصحراء:
كنت ضمن المجموعة الاولى لجيش التحرير، المكونة آنذاك من 25 شخصاً، التي سعت الى دحر القوات الاستعمارية الفرنسية والاسبانية وإخراجها من الصحراء. وكان اول هجوم قادته المجموعة عام 1956 ضد القوات الفرنسية بمنطقة ام لمعشار بمدينة كلميم (توجد في المنطقة غير المتنازع عليها حاليا)، وحررنا المنطقة رغم اننا لم نكن نتوفر انذاك سوى على بنادق تقليدية بينما استعانت القوات الغازية بالطائرات لقصفنا، ثم سرنا في اتجاه الساحل لقتال القوات الاسبانية ابتداء من مدينة طانطان مرورا بسيدي افني قبل ان نعرج على العيون والساقية الحمراء ومنطقة توزيكي بمدينة الزاك، ثم الحزام وتدارت، واندلعت انذاك معارك شرسة، استطعنا بفضل الله وعونه وشجاعة سكان الصحراء، الذين انضموا الى خلايا جيش التحرير من اجل تحقيق التحرر الوطني.
(تعليق بسيط مني: هنا جواب شاف لمن يقول أين كنتم أيام كانت اسبانيا في الصحراء)
الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية:
أهل الصحراء معروفون، ولا أحد يشكك في انتمائهم لهذه الأرض الطاهرة. ولا حق للجزائر أن تتدخل في قضية الصحراء، ورأيي سيكون مع رأي العاهل المغربي الملك محمد السادس، وهو رأي يقول بمنح السكان حكما ذاتيا لتسيير شؤونهم بأنفسهم تحت السيادة المغربية، وبذلك تظل لحمة الأخوة المؤمنين قائمة، أما تشتيت الناس فلن يفيد في شيء، بل سيزيد من تأزيم حالات الإنسان النفسية.
مغربية الأمين العام للبوليزاريو:
أتمنى أن يرجع إلى المغرب، أرضه ووطنه ووطن أجداده، وأنا متيقن أن تربيتي له لن تذهب سدى، فهو مغربي، وأريد لقياه، قبل أن أرحل إلى دار البقاء.
خذلان:
كنت أعمل وأكد لأرسل له المال حتى يتابع دراسته بمدينة الرباط، وكنت أعتقد أنه يثابر من أجل التحصيل المعرفي، لكني فوجئت به يغادر الرباط في اتجاه العاصمة الجزائر.
الفرقة و التشتت:
ولا يعقل أن يظل الابن بعيدا عن أبيه، والمرأة عن زوجها، والزوج عن زوجته، والأخوال والأعمام كذلك، فهذا عار يظل قائما حتى الآن.
في تادلة أو في الصحراء فأنا في وطني:
وبالنسبة لي السكن في تادلة أو الصحراء سيان رغم وجود بعض الفوارق، ولن أخفيك سرا أنني كنت أحبذ أن اذهب إلى البادية بالصحراء، لنصب الخيمة والعيش بالطريقة التقليدية التي يعيشها أهل الصحراء والتي تشبه طريقة الرحل،
التعمير و البناء في الصحراء:
أشياء كثيرة تغيرت، ظهر العمران بشكل مثير، وأنجزت إصلاحات مهمة في مجال التجهيزات والمرافق العمومية، وهذا التحول واضح للجميع، ولا يمكن لأحد إنكاره. فبعد خروج الاستعمار الاسباني والفرنسي، لم يترك أي شيء، كانت المنطقة جرداء إلا من المراكز العسكرية. وكان الاستعماريون يرابطون فيها من اجل صد هجمات جيش التحرير، والحقيقة الثابتة أنهم لم يشيدوا أي شيء بالصحراء..
أخي الفاضل عبد الحميد الغرباوي
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
خيبت ظننا فيك، وما كنا نعلم أنك تنزل لمثل هذا المستوى في النقاش..
كنا نرى فيك الرجل السامق الذي يترفع عن سفاسف الأشياء، ويعرف كيف يتعامل مع منطق الأشياء بديبلوماسية وحنكة، وبخاصة وأنك سياسي كما قلت..
جمعني لقاء منذ أيام مع أحد أعضاء واتا في بيته على شرب شاي، ووالله العظيم أخجلني بحديثه عنك وعن أخلاقك الكريمة وقال لي بالحرف الواحد: أنا أحترم هذا الرجل ولا أستطيع الرد على كلامه..
إننا لم نقل لا بمغربية الصحراء، ولا بغربيتها، ومن عادتنا في الجزائر لا نخوض في مثل هذه الأمور، ونراها فعلا لا تهمنا مثلما تهمكم، فأنتم طرف فيها، ولو عدت لتدخلاتي أنا شخصيا لوجدت - ربما - ما يشفي غليلك..
هي قضية بين السياسيين سواء في المغرب الشقيق أو بلدي الجزائر، فماذا عساي أنا وأنت أن نقدم؟؟
لماذا أخسرك وتخسرني في قضية هي بين أيدي من يهمهم الأمر؟؟
حاشا لله لا أدعوك للتنصل من قضية تراها أنت جوهرية، وأراها لا تهمني، ولكن لماذا تهاجمني وأنا لا أدعو لكلام في غير صالحك..
ومن طبعي لا أسخر من الناس خصوصا في مثل هذه الأمور الوطنية..
هل ترى هذا الحوار الذي قدمته يقدم أو يؤخر؟ هل تراني لم أطلع عليه؟
صدقني قرأته مثلما قرأته أنت في حينه وهو لا يزال طريا..
لماذا تهاجمنا وتجعلنا أعداء، هل منعكم الشعب الجزائري من صحرائكم؟؟
بالله عليك كن صادقا معنا ومع نفسك..
هل التشنج والسباب والستم يحل المشكل ؟ إن كان كذلك هيا بنا ..
إننا نحبكم إخوانا لنا.. وتأكد من صدق المشاعر والنوايا الطيبة ..
ونرجو من الله أن تحل هذه المشكلة بما فيه الخير لكل شعوب المنطقة..
فنحن عرب مسلمون جيران ما يجمعنا أكثر ما يفرقنا..
هيا بنا نمد الأيدي للتصافح ..
والله تعالى يسير أموره كيف يشاء
إنه تعالى بنا رحيم..
اللهم اجمع شملنا، وثبتنا على قول كلمة الحق..
وانصرنا على أعدائنا الظالمين المغتصبين لفلسطين والعراق وافغانستان..
وتقبل مني أيها الرجل الفاضل خالص المودة والتقدير والاحترام..
أخي الفاضل عبد الحميد الغرباوي
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
خيبت ظننا فيك، وما كنا نعلم أنك تنزل لمثل هذا المستوى في النقاش..
كنا نرى فيك الرجل السامق الذي يترفع عن سفاسف الأشياء، ويعرف كيف يتعامل مع منطق الأشياء بديبلوماسية وحنكة، وبخاصة وأنك سياسي كما قلت..
جمعني لقاء منذ أيام مع أحد أعضاء واتا في بيته على شرب شاي، ووالله العظيم أخجلني بحديثه عنك وعن أخلاقك الكريمة وقال لي بالحرف الواحد: أنا أحترم هذا الرجل ولا أستطيع الرد على كلامه..
إننا لم نقل لا بمغربية الصحراء، ولا بغربيتها، ومن عادتنا في الجزائر لا نخوض في مثل هذه الأمور، ونراها فعلا لا تهمنا مثلما تهمكم، فأنتم طرف فيها، ولو عدت لتدخلاتي أنا شخصيا لوجدت - ربما - ما يشفي غليلك..
هي قضية بين السياسيين سواء في المغرب الشقيق أو بلدي الجزائر، فماذا عساي أنا وأنت أن نقدم؟؟
لماذا أخسرك وتخسرني في قضية هي بين أيدي من يهمهم الأمر؟؟
حاشا لله لا أدعوك للتنصل من قضية تراها أنت جوهرية، وأراها لا تهمني، ولكن لماذا تهاجمني وأنا لا أدعو لكلام في غير صالحك..
ومن طبعي لا أسخر من الناس خصوصا في مثل هذه الأمور الوطنية..
هل ترى هذا الحوار الذي قدمته يقدم أو يؤخر؟ هل تراني لم أطلع عليه؟
صدقني قرأته مثلما قرأته أنت في حينه وهو لا يزال طريا..
لماذا تهاجمنا وتجعلنا أعداء، هل منعكم الشعب الجزائري من صحرائكم؟؟
بالله عليك كن صادقا معنا ومع نفسك..
هل التشنج والسباب والستم يحل المشكل ؟ إن كان كذلك هيا بنا ..
إننا نحبكم إخوانا لنا.. وتأكد من صدق المشاعر والنوايا الطيبة ..
ونرجو من الله أن تحل هذه المشكلة بما فيه الخير لكل شعوب المنطقة..
فنحن عرب مسلمون جيران ما يجمعنا أكثر ما يفرقنا..
هيا بنا نمد الأيدي للتصافح ..
والله تعالى يسير أموره كيف يشاء
إنه تعالى بنا رحيم..
اللهم اجمع شملنا، وثبتنا على قول كلمة الحق..
وانصرنا على أعدائنا الظالمين المغتصبين لفلسطين والعراق وافغانستان..
وتقبل مني أيها الرجل الفاضل خالص المودة والتقدير والاحترام..
السلام على الجميع:
أشهد بداية أن الاخوة المغاربة أرادوا أن يثبتوا مغربية الصحراء بكل الطرق ليس للعالم كما هو مفترض ..ولكن لنا نحن في الجزائر..وهذا غير جدي وغير صحي في مسار يفترض أن يناقش قضية الصحراء: غربية ام مغربية ؟ ولا يخرج عنها
كما اعترف انهم أدخلونا في جدال عقيم ليثبتوا ( من حيث خططوا او لم يخططوا ) ان الجزائر طرف في القضية..
والحقيقة ـ كجزائري ـ ما كنت لأتدخل بكلمة واحدة في النقاش، لو لم أجد أن بلدي الجزائر قد أعتدي عليه في أكثر من مرة.. ولا يمكنني ان أسكت والحال هكذا .. والسكوت علامة الخيانة ..وانا ـ سليل المجاهدين والشهداء ـ أرفض من حيث المبدإ أن يزج ببلدي في هذا النقاش ..او أوصف ولو من نفسي بخيانة بلدي..
وللاخوة المغاربة ان يثبتوا مغربية الصحراء فهذا الامر يعنيهم هم .وإن كانوا يعتقدون بها جازمين .فما المانع من أخذها؟ وانتهى الامر..
إننا نتبنى الخطاب السياسي العام .. والسياسة العامة لحكومتنا ..ولا عيب في ذلك .ومن أراد نصح المثقف الجزائري بالثورة على حكومته وتبني أفكار الشعب(!!)..له منا كل الشكر والامتنان ان قدّم لنا الطريقة العملية في ذلك إن كان نفذها في بلده ..
الى كل الاحرار في مغربنا الكبير التحية الممتدة امتداد هذا الوطن الكبير
السلام على الجميع:
أشهد بداية أن الاخوة المغاربة أرادوا أن يثبتوا مغربية الصحراء بكل الطرق ليس للعالم كما هو مفترض ..ولكن لنا نحن في الجزائر..وهذا غير جدي وغير صحي في مسار يفترض أن يناقش قضية الصحراء: غربية ام مغربية ؟ ولا يخرج عنها
كما اعترف انهم أدخلونا في جدال عقيم ليثبتوا ( من حيث خططوا او لم يخططوا ) ان الجزائر طرف في القضية..
والحقيقة ـ كجزائري ـ ما كنت لأتدخل بكلمة واحدة في النقاش، لو لم أجد أن بلدي الجزائر قد أعتدي عليه في أكثر من مرة.. ولا يمكنني ان أسكت والحال هكذا .. والسكوت علامة الخيانة ..وانا ـ سليل المجاهدين والشهداء ـ أرفض من حيث المبدإ أن يزج ببلدي في هذا النقاش ..او أوصف ولو من نفسي بخيانة بلدي..
وللاخوة المغاربة ان يثبتوا مغربية الصحراء فهذا الامر يعنيهم هم .وإن كانوا يعتقدون بها جازمين .فما المانع من أخذها؟ وانتهى الامر..
إننا نتبنى الخطاب السياسي العام .. والسياسة العامة لحكومتنا ..ولا عيب في ذلك .ومن أراد نصح المثقف الجزائري بالثورة على حكومته وتبني أفكار الشعب(!!)..له منا كل الشكر والامتنان ان قدّم لنا الطريقة العملية في ذلك إن كان نفذها في بلده ..
الى كل الاحرار في مغربنا الكبير التحية الممتدة امتداد هذا الوطن الكبير
أخي الأستاذ الحاج بونيف،
آسف إن أنا خيبت ظنك في...تأتي بعض المواضيع بما لا تشتهي النفس أحيانا...
و لكل نقاش لغته، خطابه، و كذا نبرته...
لا أعلم إن كان الذي طرح السؤال، الذي تمخض عنه هذا الكم الهائل من الخطابات ، طرحه عن حسن نية أم سوئها..لكني على يقين تام أنه كان يتابع، و لا يزال..و ربما يبتسم أو يقهقه لكل اصطدام كان يتولد عن سوء فهم أو عن نزعة وطنية قد ينعتها البعض بـ ( الضيقة) لكن عند كل طرف هي نابعة من منبع حب و غيرة عن الوطنين: الجزائر و المغرب...
أما عن المستوى في النقاش، فالنقاش و أي نقاش تتحكم فيه عوامل، و هذه العوامل هي التي تحدد درجة مستواه...لن أعدد لك تلك العوامل فالمجال و الظرف أيضا و الأجواء المخيمة على هذا الملف لا تسمح بذلك...نتركها لوقت لاحق، بعد أن نغلق هذا الملف ، و ننسى بعض الأحقاد التي تولدت عن الخوض في موضوع ،كما قلت ،لا يهمكم مثلما يهمنا، ذلك لأن الأمر يخص وحدة ترابنا، و من الذل و الخنوع، و الجبن و قد يصل درجة الخيانة إن أنا باعتباري مغربي، مثقف و أديب، و لي مكانتي في بلادي، لم أدافع عن حوزتي و تربتي و سمائي و هوائي و تاريخي، و أنسابي و هم من ( أولاد دليم)..أعني بالأنساب أسرة زوجتي الحاملة للقب (بوكرين)...
و أما عن الرجل " السامق" فشكرا و ألف شكر، و إنه لشرف عظيم لي أن أكون سامقا في أنظاركم و قلوبكم، و أتمنى أن أبقى كذلك...و لعل الكثيرين ممن تابعوا نقاشاتنا و طروحاتنا و بشيء من التمعن أو التبصر،سيلاحظون أني و لا مرة طوال النقاش أشرت و لو بربع إصبع لفرد من أفراد الشعب الجزائري، أشرت إلى حكام، و إلى ساسة يسيرون دفة الحكم... و في كلا البلدين لسنا دائما على وفاق و وئام مع ساساتنا و حكامنا...و قضية إفني لا تزال طرية... هناك قصيدة في منتدى الشعر عن إفني و صاحبها مغربي، و في رد من ردوده استعمل عبارة لم أستسغها: (الاستقلال المزعوم)، و ترددت كثيرا في الرد عليه، و في النهاية قررت ألا أرد معللا ذلك بعامل السن و التجربة، فهو شاب، مندفع، و غاضب، و شيء طبيعي أن تنزلق من بين شفتيه أو تتسرب عبر قطرات مداد قلمه عبارة مشحونة بالغضب...
لذلك عمدت في رد من ردودي إلى جمع ردود ثلاثة في ورقة واحدة حتى يتبين لكل قارئ و لكل ملاحظ أني لم أكن أستهدف بكلامي الشعب الجزائري.
و مرة أخرى، أؤكد أن قضية الصحراء في ارتباطها بوحدة ترابنا ليست من سفاسف الأمور. و إن بدا للكثير من الملاحظين أنها غائبة في القصيدة و القصة و الرواية، أو أنها لا تشكل محورا لندوة تحت قبة اتحاد كتاب المغرب أو في ملتقى قصصي على الصعيد الوطني، فإن هذا لا يعني أنها غير حاضرة، و غير متجذرة في قلب كل مغربي و مغربية...
أجل كان لي لقاء مع نخبة من الأدباء الجزائريين مؤخرا و ليس هو الأول، و أين؟..في مقهى بالأحباس قرب القصر الملكي، اسمها " مقهى موريطانيا ".. و كم ضحكنا و نحن نتبادل النكت الساخرة، و كم من موضوع ناقشنا في جو من الود و التقدير و الاحترام..و كنت أقرأ في عيونهم مدى حبهم و تقديرهم و إعجابهم بوطنهم الثاني المغرب، و لعلهم هم أيضا قرؤوا في أعيننا نفس المشاعر و الأحاسيس ...في أصيلا، ذات صيف، انتهى لقاء أدبي و كان على إخوة لنا من الجزائر أن يحزموا حقائب العودة، و لا أخفي أن الأمسية الأخيرة امتزج فيها الغناء بالبكاء، صعب على بعضنا البعض الفراق...
لن أسألك عن من يكون هذا الرجل الكريم الذي يحترمني؟ لكن تأكد أن الاحترام متبادل، و مؤخرا و ليس بعيدا كانت روايتي الأخيرة " امرأة حلم أزرق" محور ورقة نقدية عميقة و رزينة أنجزها الأستاذ الكريم سليم بركان من جامعة جيجل و الذي بالمناسبة أوجه إليه تحيتي و محبتي و تقديري و احترامي، و أتمنى أن أنجح في الحصول على إيميله لأبعث إليه بالمخطوط الرقمي لروايتي الجديد" وجع البوح" أكيد سيبتهج كثيرا لذلك.
أما عن " السياسي" فو الله أخي طلقت السياسة الطلاق الذي لا رجعة معه..علما أني عضو في اللجنة المركزية ، و عضو في لجنة المراقبة و التحكيم لحزب من الأحزاب المغربية المشاركة في الحكومة...
و لا داعي لأذكرك بأقوالك، كي لا نعود مرة ثانية إلى البداية.. فهناك ما استفزني، سواء عندك أو عند الأستاذ الفاضل عبد القادر بوميدونة...و إن كنت أنا قد خيبت ظنكما في فأنتما صدمتماني، و جرحتم مشاعري كمغربي مجرد من أي صفة أو لقب..
و للمرة الألف، أقول، بل أصرح أن الخطاب لم يكن موجها إلى الشعب الجزائري الشقيق...
أظن أن رسالتك الأخوية أخي الحاج، و ردي عليها هما بمثابة الإعلان عن غلق هذا الملف الساخن...
خالص تحياتي لك و لكل الإخوة الذين شاركوا في هذا الموضوع، و أتمنى أن يكون العضو المختفي بلال بلحسين قد أوفينا سؤاله حقه، و أقول له:... هاهي ذي أخوتنا تستمر، و حبلها متواصل ، فما رأيك؟...
أترك "الكلمة الأخيرة" لباقي الإخوة الذين شاركوا في النقاش أو تابعوا معنا النقاش..
مودتي
أخي الأستاذ الحاج بونيف،
آسف إن أنا خيبت ظنك في...تأتي بعض المواضيع بما لا تشتهي النفس أحيانا...
و لكل نقاش لغته، خطابه، و كذا نبرته...
لا أعلم إن كان الذي طرح السؤال، الذي تمخض عنه هذا الكم الهائل من الخطابات ، طرحه عن حسن نية أم سوئها..لكني على يقين تام أنه كان يتابع، و لا يزال..و ربما يبتسم أو يقهقه لكل اصطدام كان يتولد عن سوء فهم أو عن نزعة وطنية قد ينعتها البعض بـ ( الضيقة) لكن عند كل طرف هي نابعة من منبع حب و غيرة عن الوطنين: الجزائر و المغرب...
أما عن المستوى في النقاش، فالنقاش و أي نقاش تتحكم فيه عوامل، و هذه العوامل هي التي تحدد درجة مستواه...لن أعدد لك تلك العوامل فالمجال و الظرف أيضا و الأجواء المخيمة على هذا الملف لا تسمح بذلك...نتركها لوقت لاحق، بعد أن نغلق هذا الملف ، و ننسى بعض الأحقاد التي تولدت عن الخوض في موضوع ،كما قلت ،لا يهمكم مثلما يهمنا، ذلك لأن الأمر يخص وحدة ترابنا، و من الذل و الخنوع، و الجبن و قد يصل درجة الخيانة إن أنا باعتباري مغربي، مثقف و أديب، و لي مكانتي في بلادي، لم أدافع عن حوزتي و تربتي و سمائي و هوائي و تاريخي، و أنسابي و هم من ( أولاد دليم)..أعني بالأنساب أسرة زوجتي الحاملة للقب (بوكرين)...
و أما عن الرجل " السامق" فشكرا و ألف شكر، و إنه لشرف عظيم لي أن أكون سامقا في أنظاركم و قلوبكم، و أتمنى أن أبقى كذلك...و لعل الكثيرين ممن تابعوا نقاشاتنا و طروحاتنا و بشيء من التمعن أو التبصر،سيلاحظون أني و لا مرة طوال النقاش أشرت و لو بربع إصبع لفرد من أفراد الشعب الجزائري، أشرت إلى حكام، و إلى ساسة يسيرون دفة الحكم... و في كلا البلدين لسنا دائما على وفاق و وئام مع ساساتنا و حكامنا...و قضية إفني لا تزال طرية... هناك قصيدة في منتدى الشعر عن إفني و صاحبها مغربي، و في رد من ردوده استعمل عبارة لم أستسغها: (الاستقلال المزعوم)، و ترددت كثيرا في الرد عليه، و في النهاية قررت ألا أرد معللا ذلك بعامل السن و التجربة، فهو شاب، مندفع، و غاضب، و شيء طبيعي أن تنزلق من بين شفتيه أو تتسرب عبر قطرات مداد قلمه عبارة مشحونة بالغضب...
لذلك عمدت في رد من ردودي إلى جمع ردود ثلاثة في ورقة واحدة حتى يتبين لكل قارئ و لكل ملاحظ أني لم أكن أستهدف بكلامي الشعب الجزائري.
و مرة أخرى، أؤكد أن قضية الصحراء في ارتباطها بوحدة ترابنا ليست من سفاسف الأمور. و إن بدا للكثير من الملاحظين أنها غائبة في القصيدة و القصة و الرواية، أو أنها لا تشكل محورا لندوة تحت قبة اتحاد كتاب المغرب أو في ملتقى قصصي على الصعيد الوطني، فإن هذا لا يعني أنها غير حاضرة، و غير متجذرة في قلب كل مغربي و مغربية...
أجل كان لي لقاء مع نخبة من الأدباء الجزائريين مؤخرا و ليس هو الأول، و أين؟..في مقهى بالأحباس قرب القصر الملكي، اسمها " مقهى موريطانيا ".. و كم ضحكنا و نحن نتبادل النكت الساخرة، و كم من موضوع ناقشنا في جو من الود و التقدير و الاحترام..و كنت أقرأ في عيونهم مدى حبهم و تقديرهم و إعجابهم بوطنهم الثاني المغرب، و لعلهم هم أيضا قرؤوا في أعيننا نفس المشاعر و الأحاسيس ...في أصيلا، ذات صيف، انتهى لقاء أدبي و كان على إخوة لنا من الجزائر أن يحزموا حقائب العودة، و لا أخفي أن الأمسية الأخيرة امتزج فيها الغناء بالبكاء، صعب على بعضنا البعض الفراق...
لن أسألك عن من يكون هذا الرجل الكريم الذي يحترمني؟ لكن تأكد أن الاحترام متبادل، و مؤخرا و ليس بعيدا كانت روايتي الأخيرة " امرأة حلم أزرق" محور ورقة نقدية عميقة و رزينة أنجزها الأستاذ الكريم سليم بركان من جامعة جيجل و الذي بالمناسبة أوجه إليه تحيتي و محبتي و تقديري و احترامي، و أتمنى أن أنجح في الحصول على إيميله لأبعث إليه بالمخطوط الرقمي لروايتي الجديد" وجع البوح" أكيد سيبتهج كثيرا لذلك.
أما عن " السياسي" فو الله أخي طلقت السياسة الطلاق الذي لا رجعة معه..علما أني عضو في اللجنة المركزية ، و عضو في لجنة المراقبة و التحكيم لحزب من الأحزاب المغربية المشاركة في الحكومة...
و لا داعي لأذكرك بأقوالك، كي لا نعود مرة ثانية إلى البداية.. فهناك ما استفزني، سواء عندك أو عند الأستاذ الفاضل عبد القادر بوميدونة...و إن كنت أنا قد خيبت ظنكما في فأنتما صدمتماني، و جرحتم مشاعري كمغربي مجرد من أي صفة أو لقب..
و للمرة الألف، أقول، بل أصرح أن الخطاب لم يكن موجها إلى الشعب الجزائري الشقيق...
أظن أن رسالتك الأخوية أخي الحاج، و ردي عليها هما بمثابة الإعلان عن غلق هذا الملف الساخن...
خالص تحياتي لك و لكل الإخوة الذين شاركوا في هذا الموضوع، و أتمنى أن يكون العضو المختفي بلال بلحسين قد أوفينا سؤاله حقه، و أقول له:... هاهي ذي أخوتنا تستمر، و حبلها متواصل ، فما رأيك؟...
أترك "الكلمة الأخيرة" لباقي الإخوة الذين شاركوا في النقاش أو تابعوا معنا النقاش..
مودتي
أخي المفضال / عبد الحميد الغرباوي
السلام عليكم جميعا أشقاءنا في المغرب الشقيق
وتحيتي للرجل الفاضل إبراهيم ابويه، د. عبد العزيز غوردو، الأخ عبد الرحمن الخرشي، والأخ هري وكل الإخوة
وعذرا لمن لم أتذكرهم الآن..
ما أطيب هذا الكلام الجميل، وهنيئا لأعصابنا بالاستقرار، ولشفاهنا بالابتسام ولقلوبنا بالصفاء، ولأيدينا بالتصافح..
سعيد أنا والله هذه الليلة، ولو كان بوسعي أن أقيم مأدبة يحضرها الجميع، ويسود فيها الود والإخاء، وأرجو أن تكون هذه الساعة قريبة بإذن الله..
نرفع أكف الضراعة إلى الله أن تكون هذه الساعة قريبة، لتزول هذه الحدود الوهمية بين إخوة في اللغة والدين ووحدة المصير ..لنلتقي ونتحاور ونبتسم ونسمع كلام بعضنا على المباشر، ونتصافح ونفرح ونبتسم، ونشارك أفراح بعضنا، ونتبادل الزيارات، ..وما ذلك على الله بعزيز..
نقول للذين أرادوا أن يتفرجوا على إخوة وهم يتشاجرون: إنكم لم تفلحوا، فالجماعة أقوى مما تتصورون، ونحن واحد، فما يضر المغربي الشقيق يضر الجزائري، وما يفرحه يفرحنا، هكذا علمنا ديننا الحنيف..
ولن نتنكر لجميل اليد التي امتدت وقت الحاجة حين كنا في حاجة إليها..
أجمل بيان هو هذا الود والتصافح، هو هذه الابتسامات التي تخالج قلوبنا قبل شفاهنا، هو هذه الدموع التي تسّاقط فرحا احتفاء بهذا اللقاء الحميمي، البيان هو أن نتبادل التحيات من خلال هذا الموقع الذي يراه الملايين من الناس، هو أن يكون هذا اللقاء درسا لنا جميعا ونموذجا في المودة والتحاب والتآزر والصفح والسلام..
أتمنى أن تكون القلوب قد صفت، فالمعذرة المعذرة عن كل كلمة صدرت منا في غير موقعها..
ونرجو من الجميع أن يصفح عن الجميع..
والتحية موصولة من خلالكم لكل الشعب المغربي الشقيق
وجعل الله هذه الخطوات المباركات في ميزان حسناتنا..
والسلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته..
أخي المفضال / عبد الحميد الغرباوي
السلام عليكم جميعا أشقاءنا في المغرب الشقيق
وتحيتي للرجل الفاضل إبراهيم ابويه، د. عبد العزيز غوردو، الأخ عبد الرحمن الخرشي، والأخ هري وكل الإخوة
وعذرا لمن لم أتذكرهم الآن..
ما أطيب هذا الكلام الجميل، وهنيئا لأعصابنا بالاستقرار، ولشفاهنا بالابتسام ولقلوبنا بالصفاء، ولأيدينا بالتصافح..
سعيد أنا والله هذه الليلة، ولو كان بوسعي أن أقيم مأدبة يحضرها الجميع، ويسود فيها الود والإخاء، وأرجو أن تكون هذه الساعة قريبة بإذن الله..
نرفع أكف الضراعة إلى الله أن تكون هذه الساعة قريبة، لتزول هذه الحدود الوهمية بين إخوة في اللغة والدين ووحدة المصير ..لنلتقي ونتحاور ونبتسم ونسمع كلام بعضنا على المباشر، ونتصافح ونفرح ونبتسم، ونشارك أفراح بعضنا، ونتبادل الزيارات، ..وما ذلك على الله بعزيز..
نقول للذين أرادوا أن يتفرجوا على إخوة وهم يتشاجرون: إنكم لم تفلحوا، فالجماعة أقوى مما تتصورون، ونحن واحد، فما يضر المغربي الشقيق يضر الجزائري، وما يفرحه يفرحنا، هكذا علمنا ديننا الحنيف..
ولن نتنكر لجميل اليد التي امتدت وقت الحاجة حين كنا في حاجة إليها..
أجمل بيان هو هذا الود والتصافح، هو هذه الابتسامات التي تخالج قلوبنا قبل شفاهنا، هو هذه الدموع التي تسّاقط فرحا احتفاء بهذا اللقاء الحميمي، البيان هو أن نتبادل التحيات من خلال هذا الموقع الذي يراه الملايين من الناس، هو أن يكون هذا اللقاء درسا لنا جميعا ونموذجا في المودة والتحاب والتآزر والصفح والسلام..
أتمنى أن تكون القلوب قد صفت، فالمعذرة المعذرة عن كل كلمة صدرت منا في غير موقعها..
ونرجو من الجميع أن يصفح عن الجميع..
والتحية موصولة من خلالكم لكل الشعب المغربي الشقيق
وجعل الله هذه الخطوات المباركات في ميزان حسناتنا..
والسلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته..
الاخوة في المغرب الحبيب:
شئنا ام ابينا الجزائري والمغربي عرق واحد تاريخ واحد ..الخ..وطن واحد و:( هدّم الله ما بنوا من حدود..) وان كانت الحدود تهدم ولا تبني ..نسأل الله أن نكون متحاورين على ما يبني ..متفاعلين معا حول القضية الواحدة التي تخدمنا ..لا خلق قضايا والبحث عن عناصر الفرقة..واهمال التي تجمع ، وتنفع..وهذا لا يليق بسادة كرام كالاديب الناقد: عبد الحميد الغرباوي..والمحترم جدا محمد العمري والاستاذالباحث ابراهيم ابويه..والاستاذ هري عبد الرحمن..والاخ ع/ر الخرشي..
ومن الجزائر المربي والكاتب الحاج بونيف ..والاعلامي ع.ق.بوميدونة..والاستاذ مصطفى فرحات..
أقول كما قال أستاذي الفاضل الحاج بونيف:لن نتنكر في يوم من الايام كشعب أصيل لليد التي امتدت الينا وقت الحاجة..قدمت السلاح والمؤونة ..ودرّبت وأعانت بكل ما تملك وهي مازالت حديثة العهد بالاستقلال في حاجة الى كل شيء ..وهذه ليست منة من الشقيق على شقيقه ..بل ستكون سُبة الى قيام الساعة لو لم يفعل ذلك ..
إننا لم نفكر في ان المغرب عدو ..ولن نفكر في ذلك .. ولكن لاننا مثلكم نحب اوطاننا، تحملنا الحمية في الدفاع عن الارض والعرض ،الذي هو منكم وانتم منه .. نتمنى لو ان لنا الفرصة في تحرير اراضيكم( التي هي اراضينا ) من المحتل الاوربي .. ولكنكم اصحاب فكر وراي، وتسيرون ملفاتكم بأنفسكم ،وتعرفون متى وكيف .. ولكلٍّ أوانه .
تحياتنا القلبية .. وسلامنا الحار .. وقبلاتنا على رؤوس كل الذين يكبروننا سنا واعتقدوا اننا ( اهناهم بكلمة) او ( تجاوزنا معهم في الحديث)..أو اعتدينا على الاخوة التي بيننا .. نسال الله ان نجتمع في كازا او الرباط او وجدة او وهران او مغنية او تلمسان يوم تفتح الحدود وترفع الحواجز و(هدّم الله ما بنوا من حدود)
كل المحبة
الاخوة في المغرب الحبيب:
شئنا ام ابينا الجزائري والمغربي عرق واحد تاريخ واحد ..الخ..وطن واحد و:( هدّم الله ما بنوا من حدود..) وان كانت الحدود تهدم ولا تبني ..نسأل الله أن نكون متحاورين على ما يبني ..متفاعلين معا حول القضية الواحدة التي تخدمنا ..لا خلق قضايا والبحث عن عناصر الفرقة..واهمال التي تجمع ، وتنفع..وهذا لا يليق بسادة كرام كالاديب الناقد: عبد الحميد الغرباوي..والمحترم جدا محمد العمري والاستاذالباحث ابراهيم ابويه..والاستاذ هري عبد الرحمن..والاخ ع/ر الخرشي..
ومن الجزائر المربي والكاتب الحاج بونيف ..والاعلامي ع.ق.بوميدونة..والاستاذ مصطفى فرحات..
أقول كما قال أستاذي الفاضل الحاج بونيف:لن نتنكر في يوم من الايام كشعب أصيل لليد التي امتدت الينا وقت الحاجة..قدمت السلاح والمؤونة ..ودرّبت وأعانت بكل ما تملك وهي مازالت حديثة العهد بالاستقلال في حاجة الى كل شيء ..وهذه ليست منة من الشقيق على شقيقه ..بل ستكون سُبة الى قيام الساعة لو لم يفعل ذلك ..
إننا لم نفكر في ان المغرب عدو ..ولن نفكر في ذلك .. ولكن لاننا مثلكم نحب اوطاننا، تحملنا الحمية في الدفاع عن الارض والعرض ،الذي هو منكم وانتم منه .. نتمنى لو ان لنا الفرصة في تحرير اراضيكم( التي هي اراضينا ) من المحتل الاوربي .. ولكنكم اصحاب فكر وراي، وتسيرون ملفاتكم بأنفسكم ،وتعرفون متى وكيف .. ولكلٍّ أوانه .
تحياتنا القلبية .. وسلامنا الحار .. وقبلاتنا على رؤوس كل الذين يكبروننا سنا واعتقدوا اننا ( اهناهم بكلمة) او ( تجاوزنا معهم في الحديث)..أو اعتدينا على الاخوة التي بيننا .. نسال الله ان نجتمع في كازا او الرباط او وجدة او وهران او مغنية او تلمسان يوم تفتح الحدود وترفع الحواجز و(هدّم الله ما بنوا من حدود)
كل المحبة
المفضلات