الدكتور قحطان الخطيب في عيونكم

[عامر العظم]

الدكتور قحطان الخطيب في عيونكم

الإخوة والأخوات الأعضاء،
فتحنا هذا المنتدى للحديث عن أعضاء الجمعية البارزين والفاعلين لنعرف كيف ينظر إليهم الأعضاء، كل من زاويته وحسب معرفته وعلاقته وخبرته وثقافته.

شخصيتنا الآن هي شخصية معروفة لآلاف الأعضاء ولذا أرجو أخذ ما يلي في عين الاعتبار يلي قبل التعليق والمشاركة السريعة التي تود رداً أو تتوقع مدحاً!

1. لا يقبل أي تعليق من سطر أو فقرة بل صفحة كاملة أو مقال كامل.اعتبر نفسك كاتباً أو صحفياً يتحدث عن شخصية معروفة أو شهيرة!

2. إن كنت تحب أو تقدر الدكتور قحطان، فمن حقه وحقنا عليك أن تفكر وتتذكر وتكتب وتراجع وتدقق مشاركتك أو مقالك قبل نشرها هنا.

3. لا تتوقع أن يرد على تعليقك أو مقالك الدكتور قحطان، فلا يعقل أن تتوقع من شخص أيا كان أن يرد على العشرات، فهذا استنزاف قاتل في الرد والرد الآخر ونحن لا نريد أن نضيع وقت الدكتور قحطان في الردود خاصة وأنه لا يصله التيار الكهربائي إلا ساعتين في اليوم. نحتاج جميعا للدكتور قحطان فيما هو أهم.

4. يفضل قراءة حوار الدكتور قحطان مع الجمعية المنشور على الصفحة الرئيسة ضمن باب ضيوف الجمعية.

5. يفضل أن تذكر في تعليقك بداية معرفتك بالدكتور قحطان وأهم المحطات والصفات والمواقف والعبارات التي أثرت فيك أو أعجبتك فيه.

[بنت الشهباء]

أستاذي , وأديب وحكيم الجمعية المحترم
سعادة السفير
الدكتور :
قحطان فؤاد الخطيب

ابنة الشهباء أرادت أن تلج صفحة العزّ , والشموخ , والكبرياء
وتكون أول من يقف لها وقفة إجلال وإكبار ...
لا تعجب مني يا ابن الرافدين العزيز إذا أفشيت لكَ سرًا
أكتمه في صدري ..
أحب دائمًا أن أعدو وراء ما تكتبه , وأعيش لحظات جميلة هانئة مع بيان سحر ألفاظكَ , وأستنشق عبير الورد والياسمين من عبق كلماتكَ ...
وتراني حينها أقف خجلة من الرد على صفحاتكَ , وخائفة من شموخ عزتكَ , وأستحي من جمّ أدبكَ , وحياء صفاء طويتكَ ....
ومع هذا تجدني أحاول أن أتجرأ في بعض الأحيان وألج روعة صفحاتكَ , وأضيف عليها تعليقًا متواضعًا من تلميذة فقيرة بين يديكَ ...
أتدري لم!!!؟؟؟...
لأتلمس عبق ردودكَ , وأشم أنسام طيب كلماتكَ , ومن بعدها أسبح حالمة في بحر بيان سطوركَ ...
كيف لا !!؟؟...
ونجدكَ إذا استمعت لنا أرهفت سمعكَ , وإذا علّقتَ لمسنا في روحكَ معنى البسمة اللطيفة التي ترتفع , وتنساح لتأخذ بلبّ المشاعر الحيّة , والعواطف الجياشة احترامًا ووفاءً لكَ ...
ذو بريق سحر أنتَ , ورونق الجمال صفتكَ , وشعاع الحب والحكمة نراه , ونحسّه ينساب إلينا بلين ولطف من رونق وضياء فكركَ ..
تأمل دائمًا أن ترفع بنا إلى عالم الصفاء , ونقاء الودّ , والصدق والتفاني والإخلاص في العمل ...

أستاذي الفاضل :

أحسّ بأنّ الجمال بين سطوركَ هو معنى من معاني الحبّ الأصيل , ورقّة النفس الصافية , وأصل الخلق الرفيع ....
وحب الوطن يخفق له قلبكَ , وتعانقه وتحتويه بين حنايا صدركَ بالرغم من الآلام والهموم , والمعاناة التي تعيشها على أرض وطنكَ ...
واسمح لي يا أستاذي الفاضل أن أدعوكَ
بالجندي المجهول
الذي يعمل ليلًا ونهارًا من أجل رفعة هذا الوطن العزيز الشامخ ....
وأستبيحكَ عذرًا على فقر كلماتي أمام هذا العطاء الكبير الذي تحمله بين حنايا صدركَ لكل محبّ وعدوّ لكَ ....

[fizaziabdeslam]

قحطان الخطيب مدرسة قائمة الذات
كانت لحظة اللقاء به عبر منبر الجمعية لحظة رهيبة، اختلطت فيها أحاسيس الإعجاب والفضول معا، إعجاب بموسوعية الرجل، وأحاسيس من يحاول الجلوس عبر التيباتيا في حضرة رجل يحمل صفات العالم بين ثناياه، متسلحا بهبة الوقار، وتواضع العالم الذي يمد يده البيضاء لكل من دق باب داره وما أدراك ما داره..وخلالها دخلت محراب من تجمعت له أبعاد الماضي التليد، ومخازن الحاضر أثثها رجل مثل قحطان الخطيب.. الرجل الذي حفر في الذاكرة الموشومة تاريخا متنقلا، وهكذا تجسدت هذه الأبعاد جميعا في برهة أحاول الآن ديباجتها، ويا ليت الكلمات تطاوعني أن أقدم شهادة في حق هذه المدرسة الواتاوية المتفردة..؟والرجل أصبح بدون منازع من مشاهير الجمعية، بل أشهرهم وأعظمهم أثرا.. وصار رمزا لمن تطبق عليه التقاليد الأكاديمية والمعرفية.. رجل التوازنات حين يشتد الخطب؛ وهذا ما عشناه معه حين تسرب الصدع من حيث ندري أو لا ندري إلى جمعيتنا..رجل لا ينطق ببغاوية حين يتعلق الأمر بتدخل الحكماء في النوازل..رجل يقف جنبا إلى جنب مع الهاوي إلى أن يعانق الاحترافية..قلت إنه رجل من عظماء الواتويين أثرا؛ فقد صار كما خبرناه رمزا لمن تطبق عليه التقاليد فلا ييأس، يصدح بالجهاد والمقارعة ضد التقاليد الظلامية، فيحرر النفوس وينشر بينها النور.. أجل لم يكن حاكما ولا سلطانا، ولكنه كان وسيبقى أبدا كلمة تهز العقول رزانة، ورب كلمة تحيي أمة بكاملها دون تشويش..باختصار: قحطان الخطيب مرجعية متفردة، ومدرسة قائمة الذات، فهل من متعلم..؟ إنه رجل جمع في هذا وذاك كل الخصال الحميدة، وجمع أيضا ملكة أخرى زادت الجمعية رونقا وثراء، وهي القدرة على مسك ناصية المداخلات حتى تخاله في تدخلاته يسير تنظيما تتجاوز أبعاده حدود اللقاء العلمي، لتعانق الإنساني والاجتماعي والسياسي..
وأخيرا، تعودت من خلال التواصل مع الرجل عبر الجمعية أن أرى فيه الإنسان المتكامل، حيث إن همومه هي هموم إنسانية، يعطيها الوعي السياسي واليومي دفئا خاصا، ويبعدها إلى حد غير قليل عن الهموم الذاتية، فتتحول إلى هموم عامة، وقضايا مركزية دون أن يخسر ملامحه الفردية، ولعمري إنه مدرسة..أجل مدرسة
إليك مني أيها العزيز ألف تحية ومحبة وسلام
***برافو أخانا عامر صاحب الفكرة إنه تكريم من عيار ثقيل لرجل تزن أحلامه الجبال رزانة..
الدكتور عبد السلام فزازي

[قحطان فؤاد الخطيب]

سيدتي سفيرة واتا في الحبيبة سوريا ،
الآمنة المؤتمنة أمينة المحترمة
تحية العطر والزنبق
وبعد
شاءت الأقدار أن تجمعنا ، نحن الأثنين الجارين الشتيتين ،
بعد طول فراق ،
علي يدي موحد المترجمين واللغويين العرب ،
الأستاذ النبيل ، عامر العظم ٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍوالسيدة الفاضلة ، نائبته .

جمعتنا على المحبة الخالصة ، والنية السليمة ، لنتواصل
ونبدع ونسمي الأشياء بأسمائها ، كما يحلو للدكتور
عبد السلام فزازي أن يفعل دائما ، يحدونا أمل واحد فقط :
أن نكون عند حسن ظن الآخرين أثناء ممارستنا رسالة
الفـكر والقـــــــــــــــــلم .

سطورك الكونكريتية الصلدة بلورت صلابة هوية
الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
بانفرادها باستعمال لغة واتا الساحرة :
رقة وأدبا وألفة وتعبيرا وفخامة ،
بلسان عربي فصيح لا يجيد سوى البلاغة
أسلوبا .

استهوتني كلماتك العصماء وأفكارك الانفجارية ،
وجعلتني ، من حيث لا ادري ، أسوح في مرجتك ،
بين الزهور والرياحين مدفوعا من فضولي
لأرى إلى أين يشير اتجاه بوصلتك......... !
كأن لسان حالك ينطق دررا حين خلته يقول :
هيا بنا نحلق فوق الجبال والوديان......... ،
نسمو فوق السحب ونعانق الفضاء.......... ،
بعيدا قصيا إلى عالم لا تدنسه أطماع شذاذ الأفاق ،
ولا المحسوبين على أخر زمان .
تخيلتك صارخة بأعلى صوتك :
دعونا نحلم ..... ، نهيم ......، ننشد الخلود
هناك حيث :
لا حروب ، ولا مآس ، ولا فتن ،
ولا لعب على الحبال .
عالم له طقوسه السامية ،
له لغته الفريدة ، وسنفونيته الشجية .

كلماتك الفاتنة شدتني بإحكام وكأنني اسمع دقات
قلبك النابض بالحب بالحياة ،
ليت شعري ، أهذه هي حقا نبرات صوتك
التي اسمعها الآن عبر الأثير هاتفة :
هكذا يكون التخاطب وإلا فلا ...........؟

مع أسمى اعتباري .
قحطان الخطيب / العراق

[قحطان فؤاد الخطيب]

الأخ الفاضل الدكتور عبد السلام فزازي المحترم
تحية واحتراما
وبعد
لم تترك لي ، سيدي الفاضل ، فسحة لمفردات
اتكئ عليها كي أوصل بواسطتها أفكاري إليك .
وما دبجه يراعك الحي اخترق عقلي الباطن في
بحر ثوان محركا كوامنه بإتقان . إن الحديث معك
يتميز بنكهة تأسر كل مشاهد على الفور .

ذكرتني بالأيام الأولى لتأسيس هذا الصرح
الشاهق ، يوم كان الأستاذ عامر العظم ونائبته
يهتفان بأعلى صوتهما :
أيها المترجمون واللغويون في بلاد العرب هيا اجتمعوا
تحت هذه القبة العتيدة .
فإذا بالرد يسبق لمح البصر : مترجمون متمرسون ،
لغويون مرموقون ، علماء ، أدباء ، ذكور ، إناث ،
من الجهات الأربع لكرتنا الأرضية ينضوون تحت راية
الجمعية . أعقبها زحف الجحافل المثقلة علما ، والمطرزة
صدورها بالنياشين ، والممتلئة رؤوسها بشتى صنوف
المعرفة والخبرة ، جاءت كلها متطوعة من اجل إكمال
رسالة الآباء والأجداد .
وعاشت الجمعية آنذاك في عرس ، ليس كباقي الأعراس ،
تحسد عليه ، إلى أن حلت الانتكاسة ، ودب الشقاق في
صفوف الأخوة .
من هنا كان لزاما علينا تدارك الأمر قبل فوات الأوان .
فتفرغت لرفد الجمعية بما يلبي حاجة متصفحيها آنذاك
منقبا بين الموسوعات والمراجع كي لا ينال الوليد أي
مكروه .
كنت أنت نفسك مساهما فعالا في الملحمة ،
تربط الليل بالنهار كي يدور دولاب الجمعية بأمان .
وكنا نحاول عدم إقحام المتصفحين وحتى الأعضاء
في تلك المأساة .
لقد كنت ولا زلت ، أيها الأخ الموهوب الكبير ، نجما
محبوبا ، غزير النتاج ، عميق الأفكار ، قوي
الحجج والبراهين ، تتحدث بطلاقة وصراحة ،
بكلمات مشبعة بالجاذبية والسحر والرقة ،
رغم أن الأرض كانت تجلجل من تحتها .

سيدي الكريم
للتأريخ أقول إن الشهادة القيمة التي
منحتني إياها هي تكريم للعراق كله .
الشكر والتقدير لك على مشاعرك
الأخوية الصادقة التي غمرتني بها .
لقد وسعت كلماتك الودية من رقعة
عشقنا للمغرب العظيم الذي أنجب
رجالا عظاما أمثال الدكتور عبد السلام فزازي .

مع أسمى اعتباري .
قحطان الخطيب / العراق

[أكمل المغربي]

بداية أعتذر عما حدده الأستاذ / عامر العظم بالنسبة لشروط التعليق.

الأخ الأستاذ الدكتور/ قحطان الخطيب هو
إنسان ......... أخ .......... معطاء ........... أستاذ

[هلال الفارع]

حين يهمّ كاتب ما - أي كاتب - بتدبيج رسالة، أو خطاب إلى أحد، ما عليه إلا أن يفرد صفحة بيضاء، ويمتشق قلمًا سيّالاً، ويبدأ في الكتابة، وهو موقن أن الفكرة تجذب أختها، وأن اللفظة تطوّع مثيلتها، إلى أن تنتهي الرسالة، أو يفرغ من الخطاب.
ولكن حين يكتب لإنسان خاص فريد، فإنه لا يكتفي بورقة وقلم، وبتوارد ألفاظ وأفكار.. لا بد لمن يكتب إلى رجل، مثل قحطان الخطيب، أن يمتشق أكثر من قلم، وأن يُهيئ أكثر من دواة حبر، وأن يستنفر أكثر من لغة، لأن المقام عالٍ، والموقف سامٍ، ولا بد إذًا من السموّ على كل شيء عادي!!
برغم هذه الحقيقة، وبرغم الوعي بها، إلا أنني لم أجد حصادًا وافرًا لقلمي وحبري وصفحتي، فآثرت التوقّف عن كتابة ما لا يوصّل اعتزازي بهذا الرجل جيدًا من كلمات، وقررت الاكتفاء بتحيته تحية تليق به، وأن أرصد اعتزازي به، وأمنياتي له بالسعادة والهناء، وأن أدعو الله له الحفظ والسلامة حيثما كان، في وطن عزيز أبي، قدره أن يظل أبد الدهر عزيزًا أبيًّا..
لك التحية يا أستاذنا الكبير.
هلال.

[qusay alsalim]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يحق لاستاذنا الكبير والجليل الدكتور عامر وهو يتحدث عن شخصية كهذه ان يؤكد على ان يتجاوز التعليق حدود السطر او المقال لان مايستحقه قحطاننا كتب بل ومجلدات وليس مجرد كلمات في مقال او سطور
واغتنم هذه الفرصة لأقول انني ومنذ نعومة اظفاري وانا ابن الرافدين ومن بلدة الخطيب الموصل الحدباء اسمع بمترجم يعرف قحطان الخطيب الا اني لااخفيكم سرا انني لم اكن اعلم الكثير عن هذه الشخصية حتى انني كنت اتساءل الا يوجد مترجم غير قحطان الخطيب واستميحك عذرا يا قحطاننا على هذا التساؤل ولكن السبب في ذلك هو مايسود بلادنا من تكتم اعلامي على كل ماهو جميل ومتميز في عراقنا...واقول يا للأسف اننا من بلدة واحدة ولانكون على تواصل مع بعضنا حتى ظهرت جمعيتنا الحبيبة بقيادة صرحها الشامخ الدكتور العزيز عامر العظم لتجمع شملنا وتظلنا في ظلها ولنتعرف على عنوان فخرنا وهيبتنا امام عصبة المترجمين عزيزنا قحطان الخطيب ادامه الله وحفظه وجعله نبراسا يقتدى به وشمعة تنير الدرب امامنا وامام الاجيال اللاحقة...انني الان اشم في الخطيب عطر ربيع الموصل وشموخ اهل الرافدين وطيبة وبساطة اباءنا واجدادنا
شكرا لواتا ...وعظيم الشكر والامتنان لرائد الجمعية الدكتور عامر العظم على منحنا هذه الفرصة التاريخية لنتعرف عن كثب على ابن بلدتنا ومدعاة فخرنا الدكتور قحطان الخطيب...والله اسأل ان يديم علينا فيض وينبوع المعرفة ومنهل العلم الدكتور قحطان... واعتذر لك يادكتور عن قلة كلماتي وضعف عباراتي لانك والله تستحق الكثير الكثير...مع وافر امتناني
قصي السالم
العراق - الموصل

[يسري حمدي]

أستاذي الفاضل الدكتور/ قحطان
كان أول حوار بيننا قبل عام ونصف من الآن ، ولمست خلال هذا الحوار أشياء كثيرة ومتميزة عن شخصكم الكريم أولها دماثة الخلق والتواضع الجم الذي يغلفه رقة ورهافة مشاعر كبيرة وثانيها غزارة علم وخبرة حقيقة أصقلتها التجارب ثالثها خلق المعلم والأب الحاني الذي يميز مشاركاتك أخيراً تشجيع كل ما يلج مجال الترجمة والوقوف بجانبه.
أنا لا أجيد الكتابة الكثيرة ،ولكني أكتب ما أحب وأشعر به، لقد سبقني أخواني ممن كتبوا عن شخصكم الكريم وأخذوا نصف المفردات التي كنت أنوي إستخدامها في كتابة هذه السطور إليكم كما أنكم سيكون لكم بالطبع نصيب الأسد في أخذ النصف الأخر عندما تردون علي.
وهذا ليس مدحاً (حتي لا أخالف تعليمات أخي الكريم عامر ) ولكنه شعور دفين أحس به نحوكم فأنا والله أحبكم في الله.

بارك الله فيكم يا أستاذنا الكريم

مع خالص تحياتي وتقديري وأسمح لي أن استعير جملتك الأثيرة (مع أسمي أعتباري)

[حسام الدين مصطفى]

أستاذي وأبي الروحي ... حكيم واتا الجليل
الأستاذ قحطان الخطيب
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
أضع أمام محرابك أصدق وأجل آيات الاحترام والتقدير

لا أدري أستاذي الكريم عن ذلك الشعور الذي يخالجني كلما غالبت خجلي وولجت إلى صفحات ذكر فيها اسمك
هو شعور كذلك الذي اعتدت أن ينتابني يوم كنت تلميذاً بمراحل الدراسة الأولى وكنت أقطع كيلومترات سيراً كي أصل إلى مدرستي ... وبالطبع كنت في غالب الأيام أصل متأخراً بعد أن يدق الجرس... فيستقبلني ناظر المدرسة وبيده العصا... لم أكن أخشى العصا ... بل كان يشغل بالي حينئذ شعوري بالخجل والتقصير أني أتيت متأخراً ولو لدقائق ...
وهذا ما أشعره كلما شرفت بالدخول إلى صفحات مشاركاتك ... خجل عميق وتأنيب ضمير أني لم أكن أول المتواجدون في كنف بلاطك ... فأستميحك العذر والعفو وأن أهل له ولكل فضل...

كم هو صعب هذا السؤال كيف ترى عيوني أستاذنا الجليل و حكيمنا المبجل نبراس واتا الأستاذ قحطان الخطيب...
وليست الصعوبة في إختيار الاجابة وإنما في قصر الرؤية على العيون فحسب ...
فأستاذي الذي أشرف بأن أكون أقل تلامذته شأناً ... أراه بعيوني وبقلبي وبروحي وبعقلي ... أراه بكل جوانحي
فالعين ترى فيه وقار الأب وجلال المعلم وحنان الأخ وحكمة الكبير
والقلب يراه البلسم و الطبيب و السند و الصاحب والنصير
والروح تراه الهادي المرشد والدليل
والعقل يراه المتبحر في صنوف العلم و الحكيم الخبير
يا ليت كلماتي الحبلى بكل مشاعر الحب والاحترام والتقدير تستطيع أن تنجب من أجيال الحروف جيشاً أقوده صاغراً ليقف أمام من أراه دوماً أبي الروحي واستاذي الجليل
إبنك وتلميذك الوفي لفضلك
حسام الدين مصطفى

[بنت الشهباء]

تحية تقدير وعرفان

أعود مرة ثانية إلى نبراس وحكيم الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
إلى أستاذي الجليل , ومعلمي الفاضل
الأديب المتأدّب
قحطان فؤاد الخطيب
لأقول له قولة حقّ ما زالت تنبض في القلب , وتترأس الفكر بجلل الاحترام والتقدير لمدرسته التي تعلمت في رياضها أجمل آيات الحكمة , وفن الخطاب , وحسن الحوار بعيدًا عن كل الشقاقات والخلافات .....
فكان وما زال بحقّ مدرسة أدبية عظيمة في حُسن حوارها , وجمّ أدبها , وحكمة كنوزها , وقوّة وعيها ....
مدرسة ابتعدت عن النزاعات والخلافات ...هدفها إشاعة روح الحب والتسامح ... بعيدة عن اللهو والألفاظ الفارغة والثرثرة العمياء .... وظيفتها النهوض بحاضر الأدب , وروح العلم والفكر ...
شمائلها الضبط والدقة ....غايتها جمال الروح والنفس ....
إنها مما لا شكّ فيه دائرة ثقافية , وجامعة روحية أدبية تجمع كل مزايا فن الخطاب , وحسن الحوار
أستاذي الجليل , ومعلمي الفاضل
واجب على الأمينة المؤتمنة التي سمحت لها أن تكون تلميذة في مدرستكَ أن تقدّم لكَ أجمل آيات الاحترام والتقدير
وأطلب منكَ المعذرة والسماح إن كنت يومًا أخطأت , أو تجاوزت حدود الطالب المخلص الوفي المهذّب لمعلمه
الكبير ...
وعهدًا عليّ أن تبقى كلماتكَ المضيئة درسًا نموذجيًا لن أنساه مدى العمر

تلميذتكَ
الأمينة المؤتمنة

[اسامه مصطفى الشاذلى]

توقفت كثيرا عن الكتابه ودخلت هذا الموضوع وخرجت صفر اليدين فلم يستطع عقلى الضعيف
أن يسعفنى بمفردات يستطيع القلم أن يسطرها وصفا لهذا العملاق ووالله حتى الان لا استطيع
ايجاد كلمات تعبر عن مدى تقديرى لأستاذ اتفق الجميع على حبه وليس فى واتا فحسب بل فى آفاق
أخرى على فضاء هذه الشبكه الواسعه ولم اجد احدا طوال فترة تصفحى لكلماته يكن له الا كل حب
واحترام لهذا فأنا اقول انى لا استطيع أن اتكلم عن هذا الجبل الراسخ لان كلامى لن يكون الا نقطة
فى بحر صفات عظيمة تجمعت فى هذا الرجل ولا أعتقد حتى الان ان لهذا العلم اعداءا سواءا فى واتا او خارجها

أ. قحطان فؤاد الخطيب

اسم له بريق وهاج فى عالم العطاء بلا حدود

أ. قحطان فؤاد الخطيب

اسم يضئ طريقك للتقدم ويسعى بك مزيد من محاولات الرقى كلما تذكرته


أ. قحطان فؤاد الخطيباسم يعبر عن التواضع والتفانى فى خدمة الاخرين

أ. قحطان فؤاد الخطيب

قلب نابض بكل ما تحمله الدنيا من معانى السمو والحب والتواضع

أ. قحطان فؤاد الخطيب

قلب حزين على وطنه الاسير , سعيد بإخوانه المحبين


لن استطيع مهما وصفت ان اوفيك حقك
جزاك الله كل خير على ما تفعله دائما من اجل غيرك
وأسأل الله أن يفك كرب وطننا الغالى ( العراق ) الابى

وتقبل خالص مودتى وتقديرى واحترامى وتوقيرى واعتزازى وحبى لشخصك الكريم



تلميذك

[منذر أبو هواش]

أخي الأستاذ الفاضل ورفيق الدرب والأخ الحبيب
الدكتور المجاهد المناضل قحطان الخطيب

هو نار على علم، عاطفة صادقة جياشة غامرة تثير الإعجاب، وأخلاق عربية كريمة أصيلة تحرك الأمل في انتصار هذه الأمة التي طال كفاحها، باعدت بيننا المسافات والجينات لكننا تعارفنا وتآلفنا عقلا وروحا، ونطقت فينا الدماء تقول بأننا إخوة منذ زمن بعيد، ومنذ جدنا آدم بكل تأكيد !

أستاذ كبير نشيط محبوب، وعالم عظيم متواضع يتربع في كل القلوب، وممثل بكل معنى الكلمة لبلده العراق الأبي الحبيب المنتصر على كل من عاداه بإذن الله.

عطاؤه الغزير وعلمه الوفير والمفيد في مثل ظروفه معجزة بحد ذاتها، وهو أسطورة من دون أدنى شك.

أعلم أن تزكية المرء لنفسه منهي عنها، وأن شهادته لنفسه غير مقبولة في الدارين بكل المقاييس، لكنني أزكي أخي الدكتور قحطان الخطيب بما أعرفه عنه، وأصرح بمدحه بكل ثقة واطمئنان، وأشهد له صادقا لأن الشهادة لله، وأسأل المولى عز وجل أن يطيل في عمره سالما معافى، وأن يوفقه ويحسن إليه بما نفع الناس، وأن يحميه وأن يحفظه من كل مكروه، إنه سميع مجيب.

حسبنا من (واتا) ويكفينا أنها كانت السبب في تعرفنا إلى أستاذنا الحبيب، وإلى غيره من الأساتذة الكرام الأجلاء الذين اكتشفنا أنهم أهلنا وأصدقاءنا وأحبابنا ورفاق دربنا على طريق النضال والعطاء والتقدم والتطور والتحرر بإذن الله.

لمثل هذا فليعمل العاملون، ودمتم،

منذر أبو هواش

[قحطان فؤاد الخطيب]

شاعرنا الموهوب هلال الفارع المحترم
تحية شاعرية
وبعد

أسرتني كلماتك المعبرة ، بموسيقاها الشجية ،
وحبكتها المتماسكة ، ومعانيها المترامية الأطراف ،
وكأنها نص أدبي لا يقل براعة عن إحدى قصائدك
الموزونة والمقفاة .

صورك البلاغية مافتئت ترن في أذني هاتفة :
حين يلجأ الشاعر الفارع إلى عدة النثر في
التعبير عن كوامنه ، تغار قوافيه وبحوره .

أما انطباعاتك الرائعة عني فقد تركتني هائما متسائلا :
ما أثقل معاني كلماتك ! وما أبلغها !

دمت أخا كبيرا في رسالة الفكر والقلم .

مع أسمى إعتباري.
قحطان الخطيب / العراق

[قحطان فؤاد الخطيب]

شاعرنا الموهوب هلال الفارع المحترم
تحية شاعرية
وبعد

أسرتني كلماتك المعبرة ، بموسيقاها الشجية ،
وحبكتها المتماسكة ، ومعانيها المترامية الأطراف ،
وكأنها نص أدبي لا يقل براعة عن إحدى قصائدك
الموزونة والمقفاة .

صورك البلاغية مافتئت ترن في أذني هاتفة :
حين يلجأ الشاعر الفارع إلى عدة النثر في
التعبير عن كوامنه ، تغار قوافيه وبحوره .

أما انطباعاتك الرائعة عني فقد تركتني هائما متسائلا :
ما أثقل معاني كلماتك ! وما أبلغها !

دمت أخا كبيرا في رسالة الفكر والقلم .

مع أسمى إعتباري.
قحطان الخطيب / العراق

[منذر أبو هواش]

أخي الأستاذ الفاضل ورفيق الدرب والأخ الحبيب
الدكتور المجاهد المناضل قحطان الخطيب

هو نار على علم، عاطفة صادقة جياشة غامرة تثير الإعجاب، وأخلاق عربية كريمة أصيلة تحرك الأمل في انتصار هذه الأمة التي طال كفاحها، باعدت بيننا المسافات والجينات لكننا تعارفنا وتآلفنا عقلا وروحا، ونطقت فينا الدماء تقول بأننا إخوة منذ زمن بعيد، ومنذ جدنا آدم بكل تأكيد !

أستاذ كبير نشيط محبوب، وعالم عظيم متواضع يتربع في كل القلوب، وممثل بكل معنى الكلمة لبلده العراق الأبي الحبيب المنتصر على كل من عاداه بإذن الله.

عطاؤه الغزير وعلمه الوفير والمفيد في مثل ظروفه معجزة بحد ذاتها، وهو أسطورة من دون أدنى شك.

أعلم أن تزكية المرء لنفسه منهي عنها، وأن شهادته لنفسه غير مقبولة في الدارين بكل المقاييس، لكنني أزكي أخي الدكتور قحطان الخطيب بما أعرفه عنه، وأصرح بمدحه بكل ثقة واطمئنان، وأشهد له صادقا لأن الشهادة لله، وأسأل المولى عز وجل أن يطيل في عمره سالما معافى، وأن يوفقه ويحسن إليه بما نفع الناس، وأن يحميه وأن يحفظه من كل مكروه، إنه سميع مجيب.

حسبنا من (واتا) ويكفينا أنها كانت السبب في تعرفنا إلى أستاذنا الحبيب، وإلى غيره من الأساتذة الكرام الأجلاء الذين اكتشفنا أنهم أهلنا وأصدقاءنا وأحبابنا ورفاق دربنا على طريق النضال والعطاء والتقدم والتطور والتحرر بإذن الله.

لمثل هذا فليعمل العاملون، ودمتم،

منذر أبو هواش

[قحطان فؤاد الخطيب]

عزيزي الغالي قصي السالم المحترم
تحية أخوية صادقة
وبعد

تأملت كلمتك الرائعة وانت تخاطب مفجر الطاقات ،
وملهم العقول ، أستاذنا الجليل ، عامر العظم ،
فتوصلت إلى قناعة لا يختلف فيها إثنان:
أصالتك مثار إعجاب وفخر وتقدير .............،
تسمي الأشياء بأسمائها ، دون تردد أو وجل ،
عراقي حتى العظم ، يقدس الثوابت ، ويعتز
بالكفاءة والتميز .

أشكرك بالغ الشكر والأحترام على المرتبة
الرفيعة التي وضعتني فيها . كما أقدر فيك
هذه الروح الوثابة في المواطنة الصالحة
والجيرة الحميمه التي أوصت بها السماء
والأنبياء والأولياء والصالحون .
وأحيطك علما بانني أكن لك ذات المشاعر
الحميمة . وتصبح على خير .

مع أسمى إعتباري .
قحطان الخطيب / العراق

[اسامه مصطفى الشاذلى]

توقفت كثيرا عن الكتابه ودخلت هذا الموضوع وخرجت صفر اليدين فلم يستطع عقلى الضعيف
أن يسعفنى بمفردات يستطيع القلم أن يسطرها وصفا لهذا العملاق ووالله حتى الان لا استطيع
ايجاد كلمات تعبر عن مدى تقديرى لأستاذ اتفق الجميع على حبه وليس فى واتا فحسب بل فى آفاق
أخرى على فضاء هذه الشبكه الواسعه ولم اجد احدا طوال فترة تصفحى لكلماته يكن له الا كل حب
واحترام لهذا فأنا اقول انى لا استطيع أن اتكلم عن هذا الجبل الراسخ لان كلامى لن يكون الا نقطة
فى بحر صفات عظيمة تجمعت فى هذا الرجل ولا أعتقد حتى الان ان لهذا العلم اعداءا سواءا فى واتا او خارجها

أ. قحطان فؤاد الخطيب

اسم له بريق وهاج فى عالم العطاء بلا حدود

أ. قحطان فؤاد الخطيب

اسم يضئ طريقك للتقدم ويسعى بك مزيد من محاولات الرقى كلما تذكرته


أ. قحطان فؤاد الخطيباسم يعبر عن التواضع والتفانى فى خدمة الاخرين

أ. قحطان فؤاد الخطيب

قلب نابض بكل ما تحمله الدنيا من معانى السمو والحب والتواضع

أ. قحطان فؤاد الخطيب

قلب حزين على وطنه الاسير , سعيد بإخوانه المحبين


لن استطيع مهما وصفت ان اوفيك حقك
جزاك الله كل خير على ما تفعله دائما من اجل غيرك
وأسأل الله أن يفك كرب وطننا الغالى ( العراق ) الابى

وتقبل خالص مودتى وتقديرى واحترامى وتوقيرى واعتزازى وحبى لشخصك الكريم



تلميذك

[قحطان فؤاد الخطيب]

جارتي العزيزة الآمنة المؤتمنة أمينة المحترمة
تحية عطرة
وبعد

ما أن أشد رحالي للحديث إلى هذا الطراز النادر
من حاملات القلم ، حتى تنفرج أسارير وجهي
غبطة وانشراحا ، ليس لأنها تشغل حيزا فسيحا
في مخيلتي ووجداني ، بل لأنها أصبحت ،
من حيث لا أدري ، جزءا من كياني الفكري .

فقد استحوذت على إعجابي بملكتها التعبيرية
الخصبة التي لا تعرف الحدود في شتى مضامير
الحرف من لغة وأدب ودين وسياسة وحياة
اجتماعية وحتى أدب الدعابة وخفة الدم .

ألآمنة المؤتمنة أمينة كالزهرة التي لا يمل
أريجها البصر ، ولا يطيق فراقها الفؤاد ........
تمسك القلم بكبرياء حواء ، راسمة الكلمات
بأنامل أديبة متمرسة شابة ، مجبرة إياك أن
تقرأ لها من الألف إلى الياء ، واضعة الكلمة
المناسبة في المكان المناسب .

تتناول صنوفا شتى من ألوان المعرفة بأطر تشد
أبصار وأفئدة متصفحيها بإحكام ، لأنها ذات مسحة
شديدة الرقة والحساسية ، تشوبها عاطفة أنثوية
مخملية متقدة .

وحين أقرأ لها ، أخالها جالسة أمامي ، وأسمعها
تتحدث بلكنتها الحلبية المميزة ، مطربة سمعي
المعتاد على القدود الحلبية لصباح فخري .

لك مني ، يا جارتي ، كل حبي وتقديري واحترامي
على كلماتك العذبة التي توجتني ومشاركاتي بإكليل
لا يثمن من الزهور والرياحين .

مع أسمى إعتباري .
قحطان الخطيب / العراق

[قحطان فؤاد الخطيب]

أخي وزميلي الوفي يسري حمدي المحترم
تحية عطرة وبعد

غمرني شعور فياض وأنا أتباهى بكلماتك
الساحرة ، التي عمقت ومتنت وشائج
علاقتنا الأخوية الصادقة ، المولودة تحت قبة
الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب ،
حاضنة التجدد والإبداع والشموخ .

وإذ أعرب لك عن عميق فرحتي لظهورك
المفاجئ بعد طول غياب ، أؤكد لك ، من
أعماق قلبي المحب لك بلا حدود ، بأن
تواجدك باستمرار يزيد من ثقل الجمعية ،
فيما إسهاماتك المفيدة جدا تمتن أواصر
التواصل بين المتصفحين .

دمت أخا كريما معطاء موهوبا ، تقصده
العقول والنفوس . ودمت خير سفير لبلدك
العزيز ، وأنت تنقل كنوز المعرفة الثمينة
في مجال تخصصك إلى إخوتك وأخواتك
المتلهفين إلى الاستمتاع بإسهاماتك .

مع أسمى إعتباري .
قحطان الخطيب / العراق