بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة رقم (02): هم هم .. المجيشون للحرب الأفغانية يجيشوا للحرب ضد الشيعة!

إن الذين جيشوا للجهاد الأفغاني ضد الكفر هم الذين يجيشوا الآن ضد الشيعة!
أمثلة: الآن عبدالرحمن الراشد من خلال العربية .. وكان عبدالرحمن الراشد من خلال صحيفة الشرق الأوسط!
الآن عثمان عمير من خلال موقع ايلاف .. وكان عثمان عمير من خلال صحيفة الشرق الأوسط!
وابحث في الصحفيين والكتاب والمفكرين وعلماء الدين وعدد ولا حرج!
بل وسترى أنهم هم أنفسهم الذين جيشوا ضد العراق، بحجة أن التجييش ضد ديكتاتورية صدام حسين!

أما الذين تطوعوا في أفغانستان إخلاصاً لربهم ولدينهم وظهرت بهم بوادر علامات الشخصية القيادية، فقد تم اغتيالهم، كما حصل مع الدكتور عبدالله عزام رحمه الله، وأما الكتل الأخرى من المتطوعين إخلاصاً لربهم ولدينهم تم تشريدهم أو سجنهم في جوانتنامو وسجون عربي وشرقأوروبية.

وتوتا توتا .. فرغت الحدوتة.

وبالله التوفيق،،،