المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد حسين بزي
الأستاذ النبيل والشاعر الأصيل رفعت زيتون
بعد التحيّة والاحترام
أنا، لم أرَ أي طوق
ولا رأيت الحمام!
بل:
رأيت قصيدة في شوق
لشعرك والفِطام.
دمتَ رفعت رفيعا
أخي الحبيب
لأنك شاعر ورقيق
وتفهم لغة الحمام فإنك ترى
وتسمع ما لا يرى ويسمع غيرك
أيها الشاعر الشفيف الرقيق
لك كل الورد وعطره
..
.
المفضلات