:
مبارك أديبنا الفاضل الحاج بونيف الإصدار الثاني
ومبارك الإصدار الأول
أتمنى أن أقرأ لك الروايتين.
دمت في حفظ الله وتوفيقه
:
اقبل الناس على ما هم عليه, وسامح ما يبدر منهم,
واعلم أن هذه هي سنة الله في الناس والحياة ..
الدكتور عائض القرني
كل الشكر والتقدير لجميع الأخوات والإخوان الذين تقدموا بتبريكاتهم..
ألف مبروك أخي الأديب القدير الحاج بونيف..
خالص تمنياتي لك بدوام التقدم والإنجاز..
كما يقولون "إن الصدمة ان لم تقتلك فإنها تقويك!!"
ولكن لماذا أجدها تُضعفني وتترك في أثارًا لا يمكن محوها بيد الزمن؟!
رحمك الله يا أبي
تركت في داخل نفسي فجوة كبيرة.. مازالت تؤلمني كلما هبت الرياح فيها..
التهاني والتبريكات..
والى الأعلى كما عهدي بك..
وسأكون ـ لحسن الحظ ـ أول من يقرأ المطبوعة..
وكنت أول من سمع بصدور طبعتها الاولى..يوم رن الهاتف ،
ليبلغك مدير دار النشر بالصدور ويقدم التهنئة..
فقدمتُها مع من كان بالمجلس ببيتك العامر بالأدب والأدباء..
وكان بين يدي كتاب عن شكسبير..و مسرحياته: عطيل مكبث والملك ليير..
في انتظار الافراج عن الذي تحت الطبع..لا تنس بالطبع..
ما هو من طبعكم أيها الأشراف في مثل هذه المناسبات..
في انتظار عدة طبعات لروايتيك:ما وراء الأكمة...والكرسي..
تقبل التهاني والتبريكات المتواصلة
من رقي الى رقي ..ودائما الى الأعلى
وتقبل التقدير
"ما وراء الأكمة" "الكرسي"،عنوانين لهما من الدلالة في تتابعهما ما يجعلنا نعتقد و كأن الأديب الحاج بونيف يريدنا أن نرى ما نتعامى عنه ..
كنت أتمنى لو يتاح لي قراءة ما جاء في هاتين الرواتين و لكن للأسف وصول الكتب القيمة و خصوصاً الجديدة إلى المكتبات العربية هنا هو أصعب من المرور على حواجز الإذلال الصهيونية في الضفة .... المحررة.
الحاج بونيف
مبروك لك إنجازك الجديد و نطلب من الله أن يبقى سيل قلمك فائضاً و يانعاً .
و الشكر للسيد بونيف محمد توفيق على هذه اللفتة الكريمة باتجاه نشر العمل الطيب.
ألف مبروك لك سيدي هذا ألإصدار الجديد .
كم اتمنى أن تصل نسخ من هذه الرواية إلى مدينة القدس التي كادت مكاتبها تخلى من إنجازات ألأُدباء
فنحن هنا نتعطش لما هو حديث من ألأدب
ألف مبروك على هذا المولود الجديد ،إنه تتويج لمسيرة الحاج بونيف الزاخرة بالعطاء والابداع والانتاج..
نرجو أن تنال روايتك نصيبها من التألق والتناول في أوساط النقاد.والى مزيد من البوح.
إنه فعلا زمن الركض وراء الكراسي و نسيان القضايا الأساس
دونما شك أن الأديب الحاج بونيف قد تعقب الكراسي و أماط
اللثام عن راكبيها / دم أديبا يترصد أزمنتنا الصعبة
وليدم عملك الأدبي منتصرا للحقيقة و كاشفا لما ينتاب زماننا
من هزات / أيضا لما يمكن أن يباغتنا به عصرنا من أفراح
إننا ننتظر بزوغها كل عام بعطش فهل يتحقق الرواء ؟؟؟؟
الأخ الأديــــب
الحـــاج
بونيـــف محمــــد توفيــــق
ألــف، ألـــف مبـــــروك
علــــــــى
الـــذي نتمنـــى أن تشاركنـــا بمتعتـــــــه
رغـــــم الصعوباتــــ التــي توجـــه المبــــدع فـــي الوطـــن العربـــي
نشـــراً وتوزيعـــــــاً، فقـــد عشــــتُ التجربـــة واكتويـــتُ بنارهـــا ثلاثــــ مراتــــــ
مزيــــداً مـــن العطــــاء
مزيــــداُ مـــن الحبــــــ
و
كـــل إصــــدار
و
أنتَــــ متألقــــاً
:
الف مبروك
نتمنى لو وصلتنا ولكن كيف؟
تحيه لك استاذنا ومن جديد مبروك
[align=center]فرسان الثقافه[/align]
ألف مبروك أخي الحاج
و من نجاح إلى نجاح
نزار
مبارك اخي الفاضل الحاج بونيف
كل المنابر الثقافية ملك لي
ولاشأن لي بتنازع أصحابها
مبروك للحاج بونيف هذا الابداع الجديد .. متنميا له دوام الصحة والتوفيق والمزيد من العطاء ...
محبتي واعتزازي
جامعة الموصل
مبارك لك سيدي هذا الاصدار الجديد
الى مزيد من الابداع والتألق باذن الله
تحياتي
بسم الله الرحمن الرحيم
دمت مبدعا
وعلما يعربيا
اتلهف لاقتناءها لاعيد بعض ايام الشباب
الف مبارك سيدي
المفضلات