الأستاذة إيمان يجدها القراء فوق رؤوسهم فى أى موضوع يتعلق بالترجمة. إنها فى هذا الحقل كالنحلة التى تأخذ الرحيق ثم تعطيه القراء عسلا. كأن ذلك فطرة فيها، بالضبط كما هو الحال مع نحل العسل.