الأخوة الكرام
بالرغم من الاقتراحات بشأن تقنين صدور هذا الموضوع، وعلى اعتبار أنه لم يتم الاتفاق حتى الآن على صيغة معينة لذلك، أرى أن هناك شخصية نتشرف بوجودها بيننا في هذه الجمعية، يلزم أن تُوضع تحت المجهر، لكي ننهل من فيض علمها.
فشخصية اليوم أديب مفوه، يحمى حمى اللغة العربية، ويقيلنا من العثرات الكثيرة التي نقع فيها حين نكتب.
هو شخص في غاية التواضع، برغم ما حباه الله من علم كثير.
وبرغم مشاغله الكثيرة وهمومه الكبيرة، إلا أنه لا يضن علينا بوقت ولا يبخل علينا بعلم.
إنه أستاذنا الدكتور/ مروان الظفيري
فلنبدأ معه الحوار الآن!