رسالة إلى الرئيس الأمريكي المنتخب السيد أوباما

[نصر بدوان]

شكرا للدكتور محمد لبريفي

شكرا للأخ حسان محمد السيد

الذين تطوعوا مشكورين وصاغوا لبرسالتين, واحسب أنه يمكن الإفادة من النصين للوصول إلى

رسالة جامعة مانعة تفي بالغرض وتلقى القبول ,

لكم الود

[عامر العظم]

الإخوة والأخوات الأعزاء،
الأخ العزيز سامي خمو،

أشكرك وأحييك على هذه المبادرة الطيبة مثلك، كما وأشكر الزملاء والزميلات الأكارم الذين ساهموا جوهريا في إنجاز هذه الرسالة صياغة وتعليقا وترجمة..بالصياغة والترجمة أنهينا معظم المهمة!

اتطلع لإرسالها هذا اليوم وأعتبرها إنجازا هاما.

[ايمان حمد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رائع جدا ما قرأته هنا استاذ عامر
ليتكم تقومون بنشر الرسالة تحت باب
( بيانات وخطابات مترجمة ) فى منتديات الترجمة للأستفادة منها

مع فائق احترامى وتقديرى للمترجم المخضرم الذى لا يألوا جهدا فى خدمة الجمعية وقضاياها

سامى خمــــو

مع التحية

[مقبوله عبد الحليم]

وسنظل نبتسم ليموت الأغبياء والأعداء قهرا

واتا أنت في الرياده كما دائما

بوركتم

[مصطفى عودة]

هل توجه الزعماء العرب الى شعوبهم وسالوهم عن امالهم وطموحاتهم والامهم وكانوا من الصادقين؟

هل سأل الزعماء مثقفيهم وخبراءهم الصادقين مع واقع شعوبهم ماذا نقول وقت الازمات حتى يتحمل الشعب مع القيادة التبعات؟؟

ها هي الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب تعلمكم وتعطيكم درسا في الديمقراطية /او الشورى / او الشوروقراطية
حكاما وشعوبا ،ونحن الاعضاء نتحمل مع قيادتنا التبعات ايجابيها وسلبيها.

ثقوا ايها الاعضاء قبل القيادة ان الغرب وامريكا تستمع لكم بدقة وتترجم ما تكتبون لقياس مدى فهمكم وتاثيركم على الشارع التي باتوا يخشونه ويحسبون حسابه اكثر من الزعماء الذين نصبوهم ولم يعودوا يفوا بالغرض الذي جلِّسوا لاجله.

المستقبل للفكر ورجاله لا للظالم واعوانه.

واني لاجد ضرورة لاضافة جملة (ليس بالخبز وحده يحي الانسان)بعد [أن الهيمنة على العالم بالقوة الاقتصادية ..]

[عبدالقادربوميدونة]

[size="5"]

السادة الأفاضل المحررين والملاحظين والمقترحين ..الرسالة وما تضمنته جميلة ومعقولة إلا ملاحظة واحدة أراها جديرة بالاهتمام..هذه رسالة أولية وسوف تتبعها رسائل إن شاء الله إن وجدت صدى لها لدى الإدارة الأمريكية الجديدة ..هذه الملاحظة ينبغي إعطاءها أهمية كبرى ألا وهي تكثيف المعاني في أقل الجمل والفقرات ..معان ذات وزن بلاغي وبياني مؤثر..يمكن حشد تلك المطالب ..
فقرة واحدة مقروءة غيرمقززة أومنفرة من طولها..
-1 تهنئة..
-2تطلعات
-3 أمل بتغييرأوضاع العالم المتردية
-4 حل القضايا العالمية العالقة
-5 إبرازوزن الجمعية في العالم العربي.وإمكانية التعاون..
-6 تظلمات العرب ..فلسطين العراق الصومال الشعب الأندلسي الخ..إشارات مختصرة.
-7 توقعات نجاح الرئيس نظرا لقوته الشبابية والسياسية..في برنامجه المعد.
لأن الرسالة رسالة تاريخية يمكن تحليل كل كلمة فيها بعد قراءتها إلى كتاب تحمل قضايا كبرى في جمل مختصرة مكثفة.

[/size

[د. محمد اسحق الريفي]

أشكر الإخوة والأخوات الأكارم دون استثناء على ملاحظاتهم القيمة ومرورهم العطر، وأخص بالشكر الأستاذ الفاضل سامي خمو، الذي تطوع مشكورا بترجمة الرسالة.

أتفق مع كل الملاحظات والاقتراحات التي قدمها المشاركون في نقاش مشروع رسالة الجمعية إلى أوباما، وهي اقتراحات لا شك أنها قمية وتعبر عن روح التسامح والكرم التي يتحلى بها العرب رغم أنهم وقعوا، ولا يزالون واقعين، تحت ظلم لا حدود له. وهذا التسامح والكرم لا ينم عن ضعف أمتنا، فقد استطاعت المقاومة العراقية والفلسطينية واللبنانية إجهاض مشروع الإمبراطورية الأمريكية قبل أن تخرج إلى الوجود، ولذا فنحن لا نلين في الحديث من ضعف، ولكننا نفعل ذلك لمنح الأمريكيين فرصة لإعادة النظر في سياستهم الخارجية الخرقاء، التي دمرت صورة بلادهم وأهلكت جنودهم وسكبت ماء حياء وجوههم إلى آخر قطرة.

كان الله في عون الذاكرة العربية!

وبالله التوفيق

[عامر العظم]

على بركة الله

الإخوة والأخوات الأعزاء،

ها راوية وأنا جهزنا الرسالة فنيا باللغتين الإنجليزية والعربية ونستعد لإرسالها عبر بريد الجمعية الرسمي للسيد أوباما ونرجو من الجميع المساهمة في نشرها وتعميمها على أوسع نطاق لأننا لا نستطيع الإرسال عبر المجموعة الإخبارية لأسباب خارجة عن إرادتنا.

لن نستطيع الآن التعديل على نص الرسالة بسبب الإرباك الذي قد يحصل وبسبب فارق الوقت بين المقترحين والمترجم الأخ العزيز سامي خمو وتعدد الآراء وتناقضها في أحيان . المهم أن الرسالة تشمل تصوراتنا وأهدافنا العامة ولا يجب أن ننسى جوهر الأشياء والإنجاز دائما.

تجدون الرسالة على الرابط التالي للتحميل والنشر والتعميم..




رسالة الجمعية الدولية إلى الرئيس المنتخب أوباما


وبالله التوفيق

[ربا حواط]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بوركت جهودكم ...

وسلمت اناملكم


وفقكم الله لما فيه خير

[تامر المصرى]

الأستاذ الدكتور/محمد اسحاق الريفى.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
إليكم فيما يلى محاولتى المتواضعة فى الاستجابة لطلبكم الكريم بترجمة رسالتكم إلى الرئيس الأمريكى الجديد. وأرجو من السادة الأعضاء الكرام التفضل بالتعليق والتصحيح . ولكم منى جزيل الشكر.

A Message to Mr. President of USA Barack Obama

Dear Mr. President-elect of USA Barack Obama,

We have looked up to your historic victory, on which we fervidly felicitate you, with auspicious expectations. The whole world has eyed your peerless success with enormous hope to anchor prevalent security and stability. Minds are open to understand, communicate and converse. Hearts are yearning for real and tangibly historic changes in pursuance of a world where people can live in peace with no wars to devastate umpteen innocent lives and annihilate the stifled hopes of people to live in such a world propelled b y justice, equity, freedom and stability.
We reckon your eligibly earned accession to the White House with such a gigantic momentum a properly historic opportunity to effect better changes, not only within the United Sates, but also all over the world. This should be done to salvage the world from the deleterious chaos that prejudices the lives of millions and squashes them to live in an intolerable abyss. This should be done to recover the world from warfare and combat as well as to extricate peoples from the yokes of occupation, despotism and tyranny. This should be done to safeguard persecuted minorities and reinstate refugees.
We expect you Mr. President-elect to try assiduously to redress the balance of the turbulent relations between US and the Arab and Muslim world. We expect you to retreat from Iraq and Afghanistan. We expect you to cease bolstering Israel. We expect you not to shred Iraq into three statelets on racial and sectarian basis. US- Islamic and Arab relations should be originated in respect of common interests and not in force, violence, hegemony, domination and expansionism.
We are a nation that aspires after peace. However, our dignity, countries and freedom are inalienable. No nation is allowed to domineer us or to bring our existence to a halt. History adduces evidence to all to substantiate that Arabs and Muslims are prompt to struggle against adversaries and sustain affluent tolls and forfeiture to defend their countries, dignity and pride. A case in point is the American dilemma in Iraq. Such a distress dispels any surmises that may haunt anybody to transgress against our nation out of misconception of getting us to surrender and obsequiously choke on debasement and degradation.
US should properly discern that it is unattainable to preside over the world using military, economic and other forces. US should discern that liberation and anti-occupation groups are neither tamable nor containable. They cannot be dissociated. Doing justice to Palestinians, restoring their marauded rights and empowering them to establish their Palestinian state with Jerusalem as a capital are the most significantly outstanding demarches of preserving the integral stability of the region. No stability could be achieved in our region along with the Zionist occupation of Palestine. No peace could prevail in the context of the Anglo American hostility against Iraq and Afghanistan. US image could hardly be redeemed as long as it persistently backs up despotic and tyrannical regimes.
We are looking forward to a more safely exquisite world of stability, where positive competition between people supersedes sanguinary wars, devastating chaos and atrocious hostility that endanger humanitarianism and world peace. The positive competition will encourage people to cooperate to solve world problems that imperil mankind. People will be motivated to ameliorate living and environmental conditions, achieve welfare and prosperity on all walks of life, enhance humanitarian relations between world nations and bridge cooperation gaps in the light of mutual understanding and collaboration for global good and wellness.

[عزيز باكوش]

الاخوة الزملاء
المبادرة الطيبة
الرسالة وصلت
وسيتم تعميمها كما يجب
قريبا ابداء بعض الملاحظات بشأن ما ورد فيها
عززيز باكوش

[حسين راشد]

الأستاذ عامر العظم
الأستاذ الدكتور محمد الريفي
الأستاذ خمو
وجميع الأخوة الكرام
بارك الله بكم .. ونشكركم على هذه البادرة المسئولة والتي إن اختلفنا على ما جاء بها أو اتفقنا على ما بها
فهي تدل على الرابطة التي تجمع العقول العربية المفكرة في أهم قضاياها .. وأن هذه العقول لن تقف موقف المتفرج أو المهمش بل دائماً هي جاهزة للتفاعل الإيجابي في قضاياها المصيرية .. بل وجميع القضايا الانسانية
فشكراً لكم على هذا الجهد الوافر
حسين راشد

[ابراهيم ابويه]

نعتبرها رسالة أولى من الجمعية تليها رسائل أخرى إن شاء الله.
تحية الى د. الريفي.
تحية الى الاخ المترجم سامي.
تحية الى مبدع الفكرة الاستاذ عامر.
تحية لكم جميعا.
نحن سننشرها على نطاق واسع معتبرين إياها مبادرة فريدة من جمعية متميزة.

[أحمد الحاج محمود الحياري]

أخي الدكتور محمد إسحق الريفي الموقر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

لقد وجدت الرسالة تعبر عما يمكنني قوله والإحساس به في رسالة توجه للسيد باراك أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الأخير ، آملا أن يكون لها صدى وأن يصار من البيت الأبيض إلى جواب عن هذه الرسالة يقدر مضمونها.

ولعل وعسى ... فبالكلمة الطيبة فروع إلى السماء تؤتى منها الأكل ولو بعد حين.

لقد قمت بتحويل الرسالة كما وردت بريدي إلى رئيس تحرير وكالة عمون الإخبارية في الأردن متأملا أن يكون لنشرها خبرا صدى طيبا في حس التراسل مع المستعمرين علهم يرعوون أو يجعل الله بيننا وبينهم سبيلا.

ولكم جزيل الشكر

[عامر العظم]

الزملاء والزميلات الأكارم،

أشكركم وأحييكم جميعا. نحن شركاء في بناء الوطن. أسلحتنا الفكر والوعي واللغة والإعلام والتعاون. نحن بحمد الله منتشرون في جميع دول العالم ونتقن لغاتها.

أرسلنا الخطاب رسميا وأرجو منكم جميعا استخدام سياسة الأرض المحروقة وأن لا يعتمد واحد على الآخر.

تحية عابرة للقارات والمحيطات والعقول

[نايف ذوابه]

الإخوة الأفاضل ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

خرجت أمريكا إلى العالم من عزلتها في القرن الماضي تحمل أفكار الحرية وحق تقرير المصير للشعوب واتخذت من هذه الشعارات لمطاردة الاستعمارين البريطاني والفرنسي ..
الرئيس الأمريكي صانع القرار الأول ولكن من حوله حشد هائل من المستشارين وتحالف أصحاب المصالح من صناعة السلاح والنفط .. كما أن هناك قوى خفية نافذة من المحافظين في أجهزة الحكم والأمن تراقب أداء الرئيس ومدى التزامه بمصالح أصحاب رؤوس الأموال وبالخطوط العامة للسياسة الأمريكية والتي لا تخرج عن النظر إلى العالم على أنه مستودع للثروات الذي ينبغي أن تستأثر به أمريكا ناهيك عن جعله سوقا استهلاكية واسعة لصناعاتها وسلعها ..
الرأسمالية والاستعمار وجهان لعملة واحدة والاستعمار طريقة نشر أفكار الحرية والديموقراطية..

لا شك أن أوباما سحر العالم ببلاغته وشعاراته وثقافته .. لكنه أرسل رسالة بليغة لشعوب وبلدان الشرق الأوسط بتعيين الإسرائيلي واليهودي رام عمانويل كبيرا لموظفي البيت الأبيض ..

أدعو لكم بالتوفيق .. ولجهودكم أن تكلل بالنجاح ..

إن إنصاف الشعب الفلسطيني وإعادة حقوقه المسلوبة وتمكينه من إقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس؛ هو أهم عوامل الاستقرار في المنطقة. فلا استقرار في منطقتنا مع استمرار الاحتلال الصهيوني لفلسطين

لكن أخي الدكتور محمد الريفي الاقتباس السابق رأيك الشخصي أم هو رأي واتا وسياستها أم بصفته رأيا للسلطة الفلسطينية ..!!
أرجو أن يتسع صدرك لمداخلتي أيها الحبيب ..
الإجماع على موضوع الرسالة ووحدة الخطاب ظاهرة مقلقة في واتا .. إما أن يكون مؤشرا على اختفاء الصوت الآخر أو على عدم التفاعل الكافي مع الموضوع .. بحيث لا يظهر إلا الصوت المؤيد للفكرة.. اختفاء الصوت المعارض ظاهرة غير صحية ..

[محمد السنوسى الغزالى]

استاذ: د. الريفي وانت أستاذ الرياضيات ..تفهم جيدا الاستراتيجية الامريكية في المنطقة..فلن يتوقفوا عن تقسيم العراق ولا عن دعم المزعومة اسرائيل ..احب ان اوضح وجهة نظري هنا واسمح لي:
نعم ..الانسحاب من العراق وعدم تقسيمه امنيتنا جميعا بلاشك..ولكن للإدارة الامريكية استرتيجيات ثابتة واجندات متحركة..الانسحاب ورطة والبقاء ايضا ورطة بالنسبة لهم ، فإذا انسحبوا فمعنى هذا تقديم العراق على طبق جاهز لايران واذا لم ينسحبوا فإن الخسائر ستتفاقم ، هي امنية ولكنها صعبة التحقيق في ظل معطيات واضحة في المنطقة تفرض تفاصيلها على اوباما الذي تورط في خوارق الحزب الجمهوري ، لقد جاء ديمقراطياً ولكن ليحل معضلات جمهورية وهي مفارقة لان التركة كبيرة وفي ظل علاقات غير سوية مع ايران فإن مشروع اوباما بالتركيز على افغانستان في الحرب على الارهاب لن يتحقق حاليا على الاقل ، امنيات الامريكيين والعرب من جهة والواقع السياسي من جهة اشبه باختلاف الحسابات بين الحقل والبيدر ، لقد احتفى الجميع بأوباما !! لكنه للأسف تحكمه عوامل عدة.. نحن موضوعنا الاصلي هو فلسطين اولا وهنا الفرق فقط بين الادارة السابقة واللاحقة هي ان الاولي تنظر الى اسرائيل من منظور ايديولوجي تحت طائلة الفكر المحافظ ومملكة الرب وقصة التوراة والمسيح المنتظر ..اما اللاحقين فلهم ثوابتهم الاسترتيجية مع اسرائيل بدون أي إيديولوجيات او عقائد وفي كلا الحالتين بالنسبة لنا النتائج واحدة ، هناك الدعم متطرف وهنا الدعم تقليدي ليس الا...ومع ذلك لانملك غير ان نتفاءل ليس الا والتغييرات قادمة ولكن ليس في الثوابت ، هي تغييرات تكتيكية امريكية في اغلبها داخلية على ما اظن..لذلك فإن اي مناشدة لاتقرأ هذه المعطيات بوعي هي اشبه مع احترامي بالزغاريد في الهواء الطلق..لكني اقول لك ان مناشدتك قوية وجميلة وليس فيها تذلل..ولكن لاحياة..

[د.حواء البدي]

في احدى القرى الصغيرة في ليبيا
كانت لهم عادة وهي عندما تنجب المرأة ذكرا
لا تزغرد عليه حتى يكبر وترى افعاله ان كانت جيدة أم لا
وللاسف والسؤال الذي يجب أن يطرح الآن لماذا هذا التفاؤل في خصوص تنصيب هذا الرجل على
كرئيس امريكا ..؟
غريب جدا تفاؤلكم بهذا الرجل .. هل انتم مؤمنون لهذه الدرجة بأنه يكون أحسن من سابقيه
أو علينا أن ننتظر ماذا أعد لنا من عقوبات تنتظرنا جميعا
أو ماذا يا رجال واتا

[محمد السنوسى الغزالى]

في احدى القرى الصغيرة في ليبيا
كانت لهم عادة وهي عندما تنجب المرأة ذكرا
لا تزغرد عليه حتى يكبر وترى افعاله ان كانت جيدة أم لا
وللاسف والسؤال الذي يجب أن يطرح الآن لماذا هذا التفاؤل في خصوص تنصيب هذا الرجل على
كرئيس امريكا ..؟
غريب جدا تفاؤلكم بهذا الرجل .. هل انتم مؤمنون لهذه الدرجة بأنه يكون أحسن من سابقيه
أو علينا أن ننتظر ماذا أعد لنا من عقوبات تنتظرنا جميعا
أو ماذا يا رجال واتا

صدقت يا حواء..ولكن حكاية القرية هل مازالت قائمة عندنا؟؟اظن انها من الحكايات الشعبية القديمة..

[أحمد الحاج محمود الحياري]

إستجابت وكالة عمون الإخبارية - أول وكالة إخبارية إلكترونية في الأردن لما أرسلت لها من نص الرسالة

وقامت بنشرها مع التعريف بواتا على الرابط التالي

http://www.ammonnews.net/article.aspx?articleNO=30340

وللجميع تحية