... بـعـْـثَـرْتـَـــني ...

[باسين بلعباس]

هذا الذي قد قلته:
لَيسيل في مهج الحروف..
ومن كلامك قافية..
لِيعود من حلق الحتوف..
ومن جمالك ثانيا.
عانقتُها بمودة..ومحبة..
وكلامها كان كبيرا غاليا...
يا أيها الرجل المهندس حرفه..
يا رِفْعَ(ةَ) الـ(زيتون..)
يا حسن القصيدة والبهاء..
لك مني وردة جورية..
وعراجين التألق..والنماء
..

[م . رفعت زيتون]

سأقولها إذن
بعثرتني
رائع أستاذي الكريم
نص من أجمل ما قرأت
سأختم به ليلتي
ليكون مسك الختام.. بعثرة
ولكن بمزاج الفرح
دمت متألقاً أستاذي
احترامي وتقديري

الأخت الرائعة
والأديبة الأديبة التي نحب
هذا من دواعي سروري أن
تكون حروفي المتواضعة
ختام نهارك وبداية ليلك
وبهذا المزاج الذي
ذكرتِ فكوني بفرح
دائما أختاه

..
.

[م . رفعت زيتون]

أخي رفعت

رائعة وكفى

تحياتي واعجابي وانبهاري

عبدالوهاب القطب

الأخ الشاعر الكبير

شرف لي أن أجد إسمك هنا

وهذه الإبتسامات التي أهديتني

أتمنى ان يعجبك كل ما أقدم

لكم أيها الأخ الغالي

..
.

[م . رفعت زيتون]

قالتْ بصوتِ يمامةٍ
يا شـاعري بعثرتني
ونــثرْتــني بيــنَ السّـطور ِ كأنــّـني
قطراتُ حـبر ٍ حائراتٌ أو حروفٌ
تـائهاتٌ كلــّما حدثـتني
*************************
كمْ كنتُ أخطـفُ نظرتي
لكَ كيْ ترى أنـّي كما في السـّحرِ أنتَ أردتني
وأردتُ أنْ أعطيكَ ما أعطيتني
لكنَّ صبركَ لستَ تملكُ أمرهُ
فســبقتــني وجرحتـني
وقتلتني حـين ابتعدّتَ قتـلـتـني
يا فاتني يا شاعري
قلْ لي بربـّكَ يا حبيب
ألا ترى أنـّي أردتـُـكَ
مســكــناً فســـكنتـني ..!

رفقًا بها يا شاعرنا العزيز..ورفقًا بنا فقد تبعثرنا معها حيرة على السطور..
وحلقنا معها في مناجاتها لشاعرها...
يا شاعري... نداء يحمل العديد من المعاني الجميلة..
والكثير من الإيثار والإعجاب والتملك الجميل..
وبصدق قد أبدعت في قولك:
قلْ لي بربـّكَ يا حبيب
ألا ترى أنـّي أردتـُـكَ
مســكــناً فســـكنتـني
فشكرًا لك على هذا الإبداع والجمال المنثور وجدًا على السطور..
لك كل المودة والتقدير

الأخت منى

أشكرك على هذا " الإحساس " الذي رأيته هنا

بين سطورك

وعلى هذه المداخلة الجميلة

وردة الفعل التلقائية التي رأيتها

لك التحية دائما

..

[م . رفعت زيتون]

ــــــــــــــــــــــــ
لا أدري سبب عودتك لرائعة نزار!!
أنت كتبت ما في صدرك،
وما ارتوى من مدادك،
وبعثرت نبضك على السطور لتشجي الآخرين...
فما دخل نزار؟!
يا أخي اللغة مشاع، والشعر أخو صاحبه!
لك تحيتي على جميل لفظك،
وعلى صدق تصويرك،
وعلى ثقتك بأن الشعر معاناة.
تحية لك، وأنت تبدع كل يوم.

أستاذنا

وهلالنا المضيئ

لا زلت ترسل النور والدفء إلينا

ولا زلت تشحن هممنا وتزيد من ثقتنا بأنفسنا

تشد عضدنا وتؤازرنا ما استطعت الى ذلك سبيلا

ولهذا أنت الهلال ولهذا أنت أبو الفصيح

أيها الأب الحاني والأخ الأكبر

لا عدمناك كما أنتَ

ولا فرّق شملنا أحد

ولا عكّر صفو محبتنا معكّر

أخوك الأصغر

.
.

[م . رفعت زيتون]

البهى رفعت زيتون
هكذا انت فى كل اشراقة شعرية
تدخلنى بهاء خصوصى
تقديرى لبهاء حرفك
محبتى



مغربى

الاخ محمود

أشكر لك مرورك الرائع

هنا وانتظرني دائما بالجديد

لك الحب كله

..
.

[نادين عبد الله]

يـــــــــا أستاذي الفاضل: رفعت زيتون
حقيقة وبدون مجاملة ..وبدون الانتقاص طبعا من كل ما قرأته لك سابقا

هذه القصيدة تعتبر من أجمل القصائد التي قرأتها لك..
أحسست فيها بشاعرية مفرطة..
وكأنك لم تكن تكتبها بيدك..
بل بدم القلب والروح
الاحساس بالكلمات قوي
والمضمور وراء الكلمات يكاد يصرخ..

انت في هذه القصيدة مختلف

لك تحيتي وتقديري
وعذري على تقصيري ..
على المتابعة المستمرة بسبب البيت .. وأمور الحياة

[م . رفعت زيتون]

أخي رفعت
لقد أفصح من رد عليك ببعثرتك له، ومن قرأ ولم يقدر على الرد فربما ( بعثرته عالخالص).
شكرا على قصيدتك العذبة.
لك أجمل تحية متماسكة.

أخي الحبيب

الشاعر شاهر ذيب

ملاحظة طريفة ولطيفة منك

اثلجت بها صدري لأنني قد تساءلتُ

عن باقي الأصدقاء فلم أجدهم هنا

ويبدو أنهم قد تبعثروا فعلا

وبذلك فلا ألومهم

[رولا حسين]

أما انا....
فقد قررت أخيراً أن أعلق...
بعد كل تلك الفترة لتي حاولت لملمة بعرثة أنسجتي.... ولم أفلح حتى الآن...
وأرجو ان يسمح لي أستاذي العظيم بالمرور هنا... والتعقيب....
أنا لن أقتبس... ولن أقطع.. ولن أبعثر القصيدة كما بعثرتني...
لكنني... سأقول للجميع...
أنتم قد قرأتم القصيدة... وتبعثرتم...
فما بالكم فيمن حصل على شرف سماعها... من فم كاتبها؟؟؟!!!!!
تبعثرنا... كل من سمعها يومها تبعثر... بدرجات مختلفة... اقسم!!!!
وقد طلبنا تكرارها... مرة واثنتين... وألف... ولن أمل من سماعها يومياً...
فما أجمله من انتاج.... وما أجملها من كلمات...
أستاذي العظيم.... إني أفخر بك... وبإنتاجاتك...
وقد بعثت هذا لارابط لجميع أصدقائي....
وأعتقد أن ربع لكرة الأرضية باتت مبعثرة...
فيا حبذا... لو تنتج لنا شيئاً ما... جديداً... لعله يلملمنا!!!!
شكراً لك شاعرنا...
وأدام الله فكرك وقلمك...

[رهف عبد الحميد]

أما انا....
فقد قررت أخيراً أن أعلق...
بعد كل تلك الفترة لتي حاولت لملمة بعرثة أنسجتي.... ولم أفلح حتى الآن...
وأرجو ان يسمح لي أستاذي العظيم بالمرور هنا... والتعقيب....
أنا لن أقتبس... ولن أقطع.. ولن أبعثر القصيدة كما بعثرتني...
لكنني... سأقول للجميع...
أنتم قد قرأتم القصيدة... وتبعثرتم...
فما بالكم فيمن حصل على شرف سماعها... من فم كاتبها؟؟؟!!!!!
تبعثرنا... كل من سمعها يومها تبعثر... بدرجات مختلفة... اقسم!!!!
وقد طلبنا تكرارها... مرة واثنتين... وألف... ولن أمل من سماعها يومياً...
فما أجمله من انتاج.... وما أجملها من كلمات...
أستاذي العظيم.... إني أفخر بك... وبإنتاجاتك...
وقد بعثت هذا لارابط لجميع أصدقائي....
وأعتقد أن ربع لكرة الأرضية باتت مبعثرة...
فيا حبذا... لو تنتج لنا شيئاً ما... جديداً... لعله يلملمنا!!!!
شكراً لك شاعرنا...
وأدام الله فكرك وقلمك...

كم احسدك اختي على هذا الشرف
أقولها بصدق فبصدق هذه القصيده من اروع القصائد
التي مرت علي وكم اتمنى سمعها من صاحبها مثلك

[رولا حسين]

صديقتي رهف...
لا تحسديني... وأرجو أن تغبطيني....
فإني أخاف من زاول هذه النعمة عني!!!!
وإني...
أتمنى أن يجمعنا الله يوماً... لتسمعي أكثر من ذلك...
وتقبلي مني فائق احترامي...

[ياسر طويش]

أخي المكرم الأديب الفذ والشاعر المبدع م.رفعت زيتون تحية صباحية ممزوجة بالمسك والمودة

من شاطئ الغروب أطل عليك بتحية الصباح فعادة أكتب لمن أحبهم في مثل هذا الوقت والناس نيام

وأنت القائل:

ماأجمل التحنان منك
إذا احتوى خوفي الذي
أدمى حياتي كلها
في رحلتي
أسمعتني )

(مع أنني مثل الجليد
تبخرت
أجزاؤه في الحلم حين
لمستني )

(قل لي بربك ياحبيب
ألا ترى إني أردتك
مسكننا فسكنتني )


وإليك أعزف ياأخي :

ماأجمل التحنان
ياألله ...كم شوقني
بعثرتني
فأنا أمام جلال
حسنك
ياحبيبي
أنحني

فلقد ملكت مشاعري
وسحرتني
وأنا الذي يهواك
من زمن
فكيف هجرتني
ياما أعدت
وما ارتويت
وعدت ثانية
وثالثة
ورابعة
وما أرويتني


لله درك
كم أحبك
ياحبيب
فيا ترى
أتحبني

مع خالص مودتي وإعجابي
ومحبيي

ياسر طويش

[م . رفعت زيتون]

أخي رفعت تحيتي

بعثرت كل من سبقوني من الشعراء

أما أنا فما إن دخلت ما رأيتُني

بحثتُ عني في جهات الأرض كلها

سألت المراكب والشطآن

سألت أرصفة الزمان

وكل ربّان خاض أعالي البحار

فما عرف أحدهم ملامحي وما لمحوني

فشكراً لك على متاهة الرحيق / الحريق هذه

تحيتي ومودتي

هزار

ما هذا يا سيدتي


أهو نفس السلاح ترمينني به

أردت صيدكم كما يقال فأوقعتموني في الشباك

وهذا ما كان من ردك الأكثر جمالا من القصيدة

ذاتها بل وأكثر توهجا وحيرة لمن يقرؤه

أشكرك على مرورك وتعليقك الأكثر

من رائع ولك كل الود

رفعت
.
.

[عيسى عدوي]

أخي ابا يحيى ...لا أعلم اين كنت خلال هذه المدة ...فلعلني كنت بين ذرات السديم متبعثرا ..ولكنني حمدت الله على السكينة ...فما دمت قد سكنتها ..فقد إلتم الشمل بعد كل ما جرى وبدون تصريح .. قصيدة جميلة ...ونهاية أجمل ..

محبتي لك

[م . رفعت زيتون]

عذبة خلابة، تشعل القلب أيما إشعال ..

لن يفيك القلم الضئيل الضعيف بعض بعض حقك سيدي ..

دمت أنت والشعر ..

ولا حرمناكما ..

أخي الحبيب

ما أجمل وصفك

وما أجمل بيانك وأعذب لسانك

أشكر لك هذه الهمسة اللطيفة

وأنتظرك دائما أيها البهي

..
.

[قطر الندى]

بعثرتني ..
يبدو أنني بحاجة لعصا سحرية تنثر أريج الأقحوان في طيات حروفك بقدر ما بعثرتني كلماتك ..أستاذي
ترددت كثيراً قبل الرد ..ولكن روحي أبت إلا أن تسجل مرورها بصمت فوق روعة ما كتبت

\


\


لك مني ود لا ينتهي بحدود السماء



.::أستاذي::.

[م . رفعت زيتون]

أخي الحبيب رفعت ................ تحيّة
بعثرتهم قصيدتك ولكنها لملمتني واحتضنتي أو قل احتضنتها متمسكا لا أريد منها فكاكا ..
ساحر أيها المهندس ..
تهندس كلماتك لتبني بها قصور إبداع في أحاسيسنا ووجداننا ..
أحييك أيها المبعثر الحاذق ...
قصيدة يحلو النوم والصحو بين أحضانها الهادئة العاصفة في آن ..
أحييك يا رفعت

لطفي منصور

أستاذنا الكبير

معلمنا وصاحب الفضل علينا

دائما تحتضن كلماتنا بحنان الأخ الأكبر

وترعاها كأنها شمعة تخشى عليها أن تنطفئ

هكذا أنتَ دائما لأنك مصدر خير ومنبع حب

لكل من هم حولك أيها الكبير الكبير

لك أجمل زهرة من القدس

..
.

[مزنة كمال]

[QUOTE=م . رفعت زيتون;278485]

(( بعثرتني ))

[align=center][table1="width:80%;background-image:url('http://www.arabswata.org/forums/mwaextraedit2/backgrounds/11.gif');"][cell="filter:;"][font=diwani letter][size=6][color=blue][align=centerالـتـّظاهرَ

هذا منامي كيفَ أصنـعُ
إنْ صحوتُ منَ المنام ِ وزرتـني ..؟
يا فارسَ الأحلامِ قــُلْ
أفهمتني ..؟
كمْ كنتُ أخطـفُ نظرتي
لكَ كيْ ترى أنـّي كما في السـّحرِ أنتَ أردتني
وأردتُ أنْ أعطيكَ ما أعطيتني
لكنَّ صبركَ لستَ تملكُ أمرهُ
فقهرتني وجرحتـني
وقتلتني حـين ابتعدّتَ قتـلـتـني
يا فاتني يا سيّدي
قلْ لي بربـّكَ يا حبيب
ألا ترى أنـّي أردتـُـكَ
مســكــناً فســـكنتـني ..!

بقلم
رفعت زيتون
12/11/2008


[I]سامحيني واتركيني،
ما عاد فـيَّ من ماضي سنيني،
سيري يا مباركة، فدروب الحياة تفتح ذراعيها لك، طيري إليها يا فراشة الحرية، يا من امتلكت قلب أسد، إنه قلبي، طيري ولا تلتفتي إلى الوادي الذي احتضنك وأحبك.
ما لك تطرقين فيطرق الجلال؟ مالي أراك تنتحبين، ويغصُّ بعينيك السؤال؟
[/I]
إلى الأخ الفاضل رفعت زيتون
سلمت يمناك

[م . رفعت زيتون]

عندها أغلقتُ عيني
كي أذوبَ صبابةً
يا منْ بهمسٍ منكً
كنتَ أذبتــني
ما أجملَ التّحنانَ
منكَ إذا احتوى خوفي الذي
أدمى حياتي كلــّها
في رحلتي
أسمعتني ..؟


معْ أنــّني مثلُ الجـّليدِ
تبخّرتْ أجزاؤهُ في الحلـْمِ
حينَ لمستني
هذا منامي كيفَ أصنـعُ
إنْ صحوتُ منَ المنام ِ وزرتـني ..؟
يا فارسَ الأحلامِ قــُلْ
أفهمتني ..؟


يا فاتني يا شاعري
قلْ لي بربـّكَ يا حبيب
ألا ترى أنـّي أردتـُـكَ
مســكــناً فســـكنتـني ..!

شاعري رفعت ،
اسمح لي اولا على هذا التقطيع الذي مارسته على نصك ليس تقليلا حاشى .. لكني اخترت مقاطع أسرتني فيه.. حقيقة رائع ما كتبت .. شكرا شاعري علي هذا النص الجميل .. دمت بخير .. تقبل مروري ..

عيسى علاتي الدبا

أخي عيسى

أشكرك على هذا المرور الجميل

وأهلا بك بيننا أخا كريما

أتمنى دوام التواصل

ولك كل الحب

..
.

[م . رفعت زيتون]

أخي رفعت
كنت رائعا
وكيف لاتكون ، وأنت القائل :

يا فاتني يا شاعري
قلْ لي بربـّكَ يا حبيب
ألا ترى أنـّي أردتـُـكَ
مســكــناً فســـكنتـني ..!


شكرا لجمال روحك

الأخ الحبيب

أنت أروع بمرورك هذا

وبمصافحتك لي

أيها الشاعر الجميل

دائما أنتظرك

تحياتي

..
.