أرسم اسمك..!!

[غفران طحّان]

أرسم اسمك...!!

- اعذريني... فأنا أرسم اسمك كالأطفال..!!
- لم أعرف بإنّ اسمي جميل حتى يرسم ...!!
- اسمك وحيٌ خصّني الله بجماله..!!
- خصّك...!! و لماذا أنت...؟
- هل سمعت بغيري يرسم كالأطفال اسم أنثى ...!؟
- سمعت بغيرك يغنيه ليلاً...أو يكتبه شعراً...
- ولكنّ الرسم أجمل...
- ربّما ... من يدي طفلٍ هو الأجمل.
- وأنا في محرابه طفلٌ يحمل ألوانه ليرسم.

وظلّ يرسم اسمها ...

وبالألوان روّى كلّ حرف ... همس للأول بالبحر ... وناجى الثاني بالورد ... وغسل الثالث بالنرجس ... و أرخى للرابع شلال قوس قزح ... أمّا الأخير ... فصاغ منه نوراً عبر منه إلى النجوم
وقطف نجمة ... نحتها ليضع النقط فوق الأحرف.

أمّا هي فكانت تتهجى حروف اسمها ... تتعرف إليها ملوّنةً ... تحاول أن ترسمها مثله .
أمسكت بريشته ... قالت: (( بها سأرسم اسمي))

وعندما بدأت الرسم ... استحالت طفلة...
وراحت ترسم له اسمه...!!!


غفران طحّان

[مقبوله عبد الحليم]

يااااااااااه يا غفران

تتماهين حد انكار الذات

حتى الذوبان

اخلاصك فاق قدراتي بالخيال

وحاربتني الكلمات وهربت لعقر حرفك واختبأت هناك

ليتك تعيديها يا غفران علني استطيع فقط حفر اسمك مرة اخرى بل عاشرة في وجداني وروحي

فهل ستفعلين يا الغالية !!!!

[عبد الرشيـد حاجب]

إن الكلام على الكلام صعب !!!








.
.
.

[محمود مغربى]

أرسم اسمك...!!

- اعذريني... فأنا أرسم اسمك كالأطفال..!!
- لم أعرف بإنّ اسمي جميل حتى يرسم ...!!
- اسمك وحيٌ خصّني الله بجماله..!!
- خصّك...!! و لماذا أنت...؟
- هل سمعت بغيري يرسم كالأطفال اسم أنثى ...!؟
- سمعت بغيرك يغنيه ليلاً...أو يكتبه شعراً...
- ولكنّ الرسم أجمل...
- ربّما ... من يدي طفلٍ هو الأجمل.
- وأنا في محرابه طفلٌ يحمل ألوانه ليرسم.

وظلّ يرسم اسمها ...

وبالألوان روّى كلّ حرف ... همس للأول بالبحر ... وناجى الثاني بالورد ... وغسل الثالث بالنرجس ... و أرخى للرابع شلال قوس قزح ... أمّا الأخير ... فصاغ منه نوراً عبر منه إلى النجوم
وقطف نجمة ... نحتها ليضع النقط فوق الأحرف.

أمّا هي فكانت تتهجى حروف اسمها ... تتعرف إليها ملوّنةً ... تحاول أن ترسمها مثله .
أمسكت بريشته ... قالت: (( بها سأرسم اسمي))

وعندما بدأت الرسم ... استحالت طفلة...
وراحت ترسم له اسمه...!!!


غفران طحّان

غفران

حميم هو حضور حرفك
بهى
وقفت طويلا هنا


مودتى



مغربى

[غفران طحّان]

يااااااااااه يا غفران

تتماهين حد انكار الذات

حتى الذوبان

اخلاصك فاق قدراتي بالخيال

وحاربتني الكلمات وهربت لعقر حرفك واختبأت هناك

ليتك تعيديها يا غفران علني استطيع فقط حفر اسمك مرة اخرى بل عاشرة في وجداني وروحي

فهل ستفعلين يا الغالية !!!!

هي لك غاليتي .. كلّها/الكلمات
كيف لها أن ترحل عن جمالك مرّة
غاليتي
تضيق الحروف عن بوحي
عن وصف ما أشعر به الآن
فقط سأكتفي منها بما جادت به
دمت لي فرحاً وجمالاً
في الله صدقاً أحبّك

[عيسى علاتي الدبا]

أرسم اسمك...!!

- اعذريني... فأنا أرسم اسمك كالأطفال..!!
- لم أعرف بإنّ اسمي جميل حتى يرسم ...!!
- اسمك وحيٌ خصّني الله بجماله..!!
- خصّك...!! و لماذا أنت...؟
- هل سمعت بغيري يرسم كالأطفال اسم أنثى ...!؟
- سمعت بغيرك يغنيه ليلاً...أو يكتبه شعراً...
- ولكنّ الرسم أجمل...
- ربّما ... من يدي طفلٍ هو الأجمل.
- وأنا في محرابه طفلٌ يحمل ألوانه ليرسم.

وظلّ يرسم اسمها ...

وبالألوان روّى كلّ حرف ... همس للأول بالبحر ... وناجى الثاني بالورد ... وغسل الثالث بالنرجس ... و أرخى للرابع شلال قوس قزح ... أمّا الأخير ... فصاغ منه نوراً عبر منه إلى النجوم
وقطف نجمة ... نحتها ليضع النقط فوق الأحرف.

أمّا هي فكانت تتهجى حروف اسمها ... تتعرف إليها ملوّنةً ... تحاول أن ترسمها مثله .
أمسكت بريشته ... قالت: (( بها سأرسم اسمي))

وعندما بدأت الرسم ... استحالت طفلة...
وراحت ترسم له اسمه...!!!


غفران طحّان

......................

غفران ،
لا استطيع الا ان اقول لك رائع .. ثم راااائع ..
من اسطر قليلة الفت نصا بديعا .. رقيقا .. و طفولي التشكيل .. و هذا ما ابهرني فيه ..
شكرا كاتبتي على هذا النص البديع ..
تقبلي مروري ..

عيسى علاتي الدبا

[غفران طحّان]

أخ عبد الرشيد
أشكر حضورك
دمت بخير

[غفران طحّان]

غفران

حميم هو حضور حرفك
بهى
وقفت طويلا هنا


مودتى



مغربى

وحضورك أستاذي الكريم يقطر فرحاً
أشكر لك هذه الكلمات العذبة
احترامي لنبضك
دمت بألف خير

[م . رفعت زيتون]

..
..

أيتها الطفلة الكبيرة

وصاحبة القلب الكبير

هل هو الوفاء كما قالت

مقبوله أم أنها عفوية الطبع

تجعلنا نتصرف على طبيعتنا

لنكون نحن بقلوب لا تعرف

إلا أن تعطي أكثر مما

تأخذ أو تطلب

كل الودّ لك

..
.

[غفران طحّان]

......................

غفران ،
لا استطيع الا ان اقول لك رائع .. ثم راااائع ..
من اسطر قليلة الفت نصا بديعا .. رقيقا .. و طفولي التشكيل .. و هذا ما ابهرني فيه ..
شكرا كاتبتي على هذا النص البديع ..
تقبلي مروري ..

عيسى علاتي الدبا

أخي عيسى
ولا أستطيع أمام هذه الكلمات العذبة إلا أن أقول
ألف شكر على حضور جميل
ومرور أجمل
احترامي أخي العزيز

[عبد العزيز غوردو]

لأن الفرشاة التي كانت بين أنامله كانت سحرية.. مثلها...

ما كان بإمكانه إلا أن يرسم اسمها...

ولأنها الفرشاة ذاتها انتقلت إلى.. بين أناملها...

ما كان لها إلا أن تكتب اسمه...

لأنها فرشاة بـ.. قلب...

" "

مطر...

" "

[احمد خميس]

شكرا على طرحك الرائع

وبشكل يظهر ماخفى من قدراتك
الابداعيه
تحياتى
احمد خميس
مصر ....مطروح

[غفران طحّان]

..
..

أيتها الطفلة الكبيرة

وصاحبة القلب الكبير

هل هو الوفاء كما قالت

مقبوله أم أنها عفوية الطبع

تجعلنا نتصرف على طبيعتنا

لنكون نحن بقلوب لا تعرف

إلا أن تعطي أكثر مما

تأخذ أو تطلب

كل الودّ لك

..
.

أحياناً نجأ لطفولتنا هرباً من عالمٍ مسموم
ربّما نجد فيها ملاذاً..وأمناً
حينها كنّا نأخذ
ولا أحد ينتظر منا أن نعطي
أمّا اليوم
نعطي ..ونعطي..ولا ننتظر شيئاً
وإن انتظرنا..لن يصل

أستاذي الكريم رفعت
حضورك يعني لي الكثير
أشكر لك كلماتك..
دمت بهذا النقاء
احترامي وألف شكر

[غفران طحّان]

لأن الفرشاة التي كانت بين أنامله كانت سحرية.. مثلها...

ما كان بإمكانه إلا أن يرسم اسمها...

ولأنها الفرشاة ذاتها انتقلت إلى.. بين أناملها...

ما كان لها إلا أن تكتب اسمه...

لأنها فرشاة بـ.. قلب...

" "

مطر...

" "

السحر في حضورك سيدي
أمّا تلك الفرشاة/الريشة
فلاتعدو أن تكون حلماً
أو وهماً..
أو خيال..
في يده..
أو قلب كما قلت
ولكن في يدها..
دمت بهذه الروعة
احترامي
ومطر..

[غفران طحّان]

شكرا على طرحك الرائع

وبشكل يظهر ماخفى من قدراتك
الابداعيه
تحياتى
احمد خميس
مصر ....مطروح

أخ أحمد خميس
شكراً على حضورك
دمت بخير

[فاطمة عتباني]

أرسم اسمك...!!

- اعذريني... فأنا أرسم اسمك كالأطفال..!!
- لم أعرف بإنّ اسمي جميل حتى يرسم ...!!
- اسمك وحيٌ خصّني الله بجماله..!!
- خصّك...!! و لماذا أنت...؟
- هل سمعت بغيري يرسم كالأطفال اسم أنثى ...!؟
- سمعت بغيرك يغنيه ليلاً...أو يكتبه شعراً...
- ولكنّ الرسم أجمل...
- ربّما ... من يدي طفلٍ هو الأجمل.
- وأنا في محرابه طفلٌ يحمل ألوانه ليرسم.

وظلّ يرسم اسمها ...

وبالألوان روّى كلّ حرف ... همس للأول بالبحر ... وناجى الثاني بالورد ... وغسل الثالث بالنرجس ... و أرخى للرابع شلال قوس قزح ... أمّا الأخير ... فصاغ منه نوراً عبر منه إلى النجوم
وقطف نجمة ... نحتها ليضع النقط فوق الأحرف.

أمّا هي فكانت تتهجى حروف اسمها ... تتعرف إليها ملوّنةً ... تحاول أن ترسمها مثله .
أمسكت بريشته ... قالت: (( بها سأرسم اسمي))

وعندما بدأت الرسم ... استحالت طفلة...
وراحت ترسم له اسمه...!!!


غفران طحّان

عزيزتي غفران
كم هي رائعة
وما أروع أن يتماهى المحب في حبيبه
ويذوب في تفاصيله الدقيقة

لك مودتي العاطرة

[يمامة]

اختي العزيزة وقفت طويلاً هنا
ولكنني عجزت عن التعبير
عما جاد به قلمك الرائع وروحك الأروع
فلم أجد غير كلمة رائع
بل الروعة في حد داتها
لتعبر عن جزء من إعجابي بما قرأت ...
تقبلي مروري وخالص ودي واحترامي ...

[فاطمة عبيدات]

ريشةٌ ترتشي،وتنتشي،
تغرفُ من الذات الإنسانية،لتعود إنسانية!.
والمونولوج الشفاف،يتوارى في أفواه النظرات،
يُحاولُ البتَّ في قضية دلق الأحبار،على المحيا،
تحيتي

[غفران طحّان]

عزيزتي غفران
كم هي رائعة
وما أروع أن يتماهى المحب في حبيبه
ويذوب في تفاصيله الدقيقة

لك مودتي العاطرة

غاليتي
الأجمل هو مرورك
دومي بهذا النقاء
مودتي لروحك

[غفران طحّان]

اختي العزيزة وقفت طويلاً هنا
ولكنني عجزت عن التعبير
عما جاد به قلمك الرائع وروحك الأروع
فلم أجد غير كلمة رائع
بل الروعة في حد داتها
لتعبر عن جزء من إعجابي بما قرأت ...
تقبلي مروري وخالص ودي واحترامي ...

أيّتها اليمامة
أشكر مرورك العذب
وكلماتك الرقية
كل الود غاليتي
دومي بصفاء