أرسم اسمك..!!

[غفران طحّان]

ريشةٌ ترتشي،وتنتشي،
تغرفُ من الذات الإنسانية،لتعود إنسانية!.
والمونولوج الشفاف،يتوارى في أفواه النظرات،
يُحاولُ البتَّ في قضية دلق الأحبار،على المحيا،
تحيتي

فاطمة
تمهلي غاليتي
فالرسم يحتاج يداً ناعمة..!!!

لك ما يميزك..ويجعلك من القلب قريبة
دومي ثورة..وجمال
مودتي لروحك
تقبلي ياسمين الشام

[قطر الندى]

غفران أين أنا من هذه اللوحة الرائعة
أمطرتنا بماء الورد أيتها الرائعة
دام نبضك ياسمينتي ..*
وصفاء روحك البيضاء

[غفران طحّان]

غفران أين أنا من هذه اللوحة الرائعة
أمطرتنا بماء الورد أيتها الرائعة
دام نبضك ياسمينتي ..*
وصفاء روحك البيضاء

أميرة النقاء
هي روحك تشرق بجمالها على ما تقرأ
فتراه جميلاً

دمت بهذا الصفاء
مودتي لروحك
تقبلي الياسمين

[عبدالمنعم جاسم]

ألق رائع ، وخاطرة جميلة جدا ً
و ( بس )
لك كل التقدير ..

[غفران طحّان]

ألق رائع ، وخاطرة جميلة جدا ً
و ( بس )
لك كل التقدير ..

أخي عبد المنعم
أشكر مرورك الكريم
تقبّل الياسمين
ومودتي

[سلوى الكنزالي]

[COLOR="Green"]ايتها المبدعة
الرقيقة
اني  وانا انتقل بين كلمات و معاني ما جادت به قريحتك
ليس لي الا ان اقول لك
انه رائع
ما صورت
اني اسجل حضوري معك للمرة الاولى وان شاء الله فلن تكون الاخيرة
بوركت
و طوبى لرواد واتا بمبدعة مثلك
وفقك اله 

[/COLOR]

:fl

:

[عبد الله جدي]

	جميل منك يا غفران .. غفر الله لنا ولك .. ولكن هل هي خاطرة ؟ .. أنا أظن أنها قصة قصيرة !!. فالخاطرة عادة لا تأخذ شكل السرد .. ولعل اختصاصك في مجال القصة أثر على كتاباتك . المهم مبارك مجموعتك القصصية الجديدة . مع اعجابي بما تكتبين .. تحياتي وتقديري .

[غفران طحّان]

غاليتي سلوى
أشكر مرورك الكريم
وكلماتك الراقية الداعمة
أنتظر مرورك دوماً
لك الفرح
مودتي لروحك
تقبّلي الياسمين

[غفران طحّان]

أستاذي الفاضل عبد الله
أولاً..أشكر مرورك الكريم على هذا النص
وتشريفك إياه بالتعليق

أستاذي
نظراً لأنّ النص لا فكرة أساسيّة فيه
ولا سرد واضح كمقوم من مقومات القصّة القصيرة
اعتبرته كخاطرة..أو ما يمكن أن نسميه "نص"
ذلك الجنس الأدبي الذي يضم تحت جناحه جميع الأجناس في قالب واحد
سرد وشعر

أشكر ملاحظتك القيّمة
وأنتظر مرورك
لك الفرح
تقبّل الياسمين
ومودتي

[عبد الله جدي]

نظراً لأنّ النص لا فكرة أساسيّة فيه
ولا سرد واضح كمقوم من مقومات القصّة القصيرة
اعتبرته كخاطرة..
لم يسمح الوقت لتحليل نصك تحليلا وفيا .. ولكنني أقدم لك هذا التعقيب
البسيط الذي أراه ربما يكون واضحا وكافيا ..
و لا أزال مصرا ولم أقتنع رغم تحليلك :
أو ما يمكن أن نسميه "نص"
ذلك الجنس الأدبي الذي يضم تحت جناحه جميع الأجناس في قالب واحد
سرد وشعر
ولنعد الى النص :
حوار بين حبيبين على شكل الطريقة الكلاسيكية للقصة رغم ورود بعض
الصور الحديثة التي تخلللته والتي تميزت ببعض الضبابة التي لم
تكن سوى مسحة جمالية مثل :
و أرخى للرابع شلال قوس قزح ... أمّا الأخير ...
فصاغ منه نوراً عبر منه إلى النجوم
وقطف نجمة ... الخ .
وكانت نهاية القصة نهاية عادية :
وعندما بدأت الرسم ... استحالت طفلة...
وراحت ترسم له اسمه...!!!
وهي دلالة على أن الطفولة تتميز بالحب والغيرة في آن واحد .
الشاهد هنا أن القصة من نوع القصة القصيرة المعبرة بشكل أو
بآخر عن حوار سردي ينتهي بنهاية تكاد تكون مفتوحة ..بعيدة عن
الدرامية المعروفة ومتموقعة في وقوع البطلة في حب الرسام .
وراحت ترسم له اسمه...!!!
شكرا لك .. وأتمنى أن يتسع صدرك .
مع تحياتي وتقديري .

[غفران طحّان]

أستاذي الفاضل عبد الله
سعيدة لأنك جعلت من نصّي هذا قصّة
فهو بهذا..سيكون عندي أجمل
أشكر فيض حضورك العذب
واهتمامك
وملاحظاتك الراقية
مودتي لروحك
تقبّل الياسمين

[سلوى الكنزالي]

بسم الله الرحمن الرحيم

ايتها المبدعة الرقيقة تقبلي تحياتي الفائحة
بعبق الفل والياسمين
والنرجس والنسرين
من قلب خفق لموسيقى كلماتك
و رشاقة عباراتك


اني والحق يقال لست باديبة او بشاعرة
لكن اكولة نصوص
و عاشقة ادب

انه لشرف لي ان احضى بمعرفتك ولك مني مفاجاة تتلقينها في القريب العاجل ان شاء الله


مع تحياتي ووفقك الله

[سلوى الكنزالي]

أرسم اسمك...!!
- اعذريني... فأنا أرسم اسمك كالأطفال..!!
- لم أعرف بإنّ اسمي جميل حتى يرسم ...!!
- اسمك وحيٌ خصّني الله بجماله..!!
- خصّك...!! و لماذا أنت...؟
- هل سمعت بغيري يرسم كالأطفال اسم أنثى ...!؟
- سمعت بغيرك يغنيه ليلاً...أو يكتبه شعراً...
- ولكنّ الرسم أجمل...
- ربّما ... من يدي طفلٍ هو الأجمل.
- وأنا في محرابه طفلٌ يحمل ألوانه ليرسم.
وظلّ يرسم اسمها ...
وبالألوان روّى كلّ حرف ... همس للأول بالبحر ... وناجى الثاني بالورد ... وغسل الثالث بالنرجس ... و أرخى للرابع شلال قوس قزح ... أمّا الأخير ... فصاغ منه نوراً عبر منه إلى النجوم
وقطف نجمة ... نحتها ليضع النقط فوق الأحرف.
أمّا هي فكانت تتهجى حروف اسمها ... تتعرف إليها ملوّنةً ... تحاول أن ترسمها مثله .
أمسكت بريشته ... قالت: (( بها سأرسم اسمي))
وعندما بدأت الرسم ... استحالت طفلة...
وراحت ترسم له اسمه...!!!
غفران طحّان

عزيزتي غفران لقد اعجبني نصك هدا لما عانق روحي واردت ان اقدم مني اليك هده الهدية المتواضعة الا وهي محاولة مني لترجمت هدا النص الجميل.
و اني اعتدر ان كنت قد قمت ببعض التغييرات لا لسبب الا التناغم والتطابق مع قواعد وفنون اللغة الفرنسية

je peints ton nom



- excuse-moi si je dessinais ton nom
avec une écriture enfantine
- je ne savais pas que mon nom soit aussi beau qu’on puisse le dessiner
- ton nom est une inspiration que je suis le seul à en connaître l’obligeance
- le seul ! Et pourquoi toi ?
- n’as-tu jamais entendu que quelqu’un d'autre que moi qui a dessiné le nom d’une femme…. !?
- j’ai entendu celui qui le chantait la nuit ou l’écrivait dans ses poésies…
- mais le dessin est le plus beau…
- peut-être… avec les mains d’un enfant ce sera le meilleur…
- moi, je serais dans son sanctuaire un enfant qui porte ses couleurs pour dessiner.
… et il lui dessinait son nom…

il lavait le troisième avec le narcisse … avec les couleurs il arrosait chaque lettre…à la mer, il murmurait au premier… il contemplait le deuxième avec les fleurs …il amollissait au quatrième une cascade d’un arc-en-ciel… et du dernier il modelait une clarté qui le menait aux étoiles… il cueillit une étoile qu’il sculpta pour mettre un point sur les « i »
quant à elle , elle épelait les lettres de son nom… elle en fait connaissance telles qu’elles étaient en couleur…elle essaya d’en dessiner pareil… elle tint sa plume, à lui, et dit : « je dessinerai mon nom avec »


une fois elle commençait à dessiner, elle devint une enfant …et elle dessinait son nom, à lui….

traduction mme salwa reggui

[غفران طحّان]

شكراً سلوى
أغرقت المكان بالجمال والألق
لك الفرح أينما كنت
مودتي لروحك

غاليتي..
رابط مدونتي موجود في التوقيع
يمكنك المرور على المدونة
وفيها ستجدين أغلب كتاباتي
مودتي لروحك
تقبّلي الياسمين