ما عُدْتُ أَطلبُ خبزكُمْ.. فالجوعُ راوَدَنِي، ومُتُّ !!

[عامر العظم]

نحن فكر وروح وإصرار وبختُ!

واتا..اللغة المضادة!
لا نقبل ولا نعرف إلا الانتصار!
فتباً للحصار
وتباً للصغار!
واتا صاحبة القرار......!!

[د. محمد اسحق الريفي]

أخي العزيز وشاعرنا الكبير الدكتور هلال الفارع،

بوركت يا سيد الكلمة أيها الحر الأبي الوفي، فلقد جابت كلماتك الدرر الفضاء ووصلت إلى قلوب الأحرار والشرفاء والأوفياء من أبناء أمتنا، لتدعوهم إلى نصرة شعبنا الفلسطيني المذبوح. أما المتخاذلون والصامتون والساكنون من أبناء جلدتنا، فقد نزلت عليهم كلماتك المعبرة كالسياط تلهب أجسادهم الملتصقة بالدقعاء، لتزيل تبلدهم وتشعرهم بالعار والخزي الذي كفَّن أجسادهم المحنطة!

ها هي الجماهير الحرة والابية من أبناء أمتنا تستجيب لك أيها الشاعر الحر الأبي الوفي، وها هي النار التي بقيت طويلا مشتعلة تحت الرماد تتأجج من جديد وتستعر جذوتها لتحرق أعداء شعبنا الفلسطيني وأعداء كل الشعوب العربية والإسلامية، بل أيضا أعداء الإنسانية، وإن غدا لناظره قريب!

تحياتي ومودتي وتقديري

[صابرين طويش]

الأخ هلال الفارع المحترم

وقفت طويلا امام روعة ماقرأته هنا
أمام مالمسته من صدق وألم وعتب ومشاعر فياضة
"ما عُدْتُ أَطلُبُ خُبْزَكُمْ.. فالجُوعُ رَاوَدَنِي، ومُتُّ" ... لاتسعفني الكلمات في وصف مدى إبداعك

لاتحزن صديقي ( اذا سمحت لي بأن اناديك صديقي )
لأن غزة ستبقى رغم كل الدمار والحصار وقلة الأخيار أرض الصبر والبطولة والثوار
ستبقى رغم أنف الجميع أرض الأحرار

تحياتي السحرية
صابرين طويش



ملاحظة سحرية: تم الاختصار لضيق الوقت على أمل أن خير الكلام ماقل ودل

[نادر السيد]

لك الله يا غزة الصامدة،وقد سخر لك الله جندًا من عندهvg: :

[د.أحمد الخضير]

وماذا اقول بعد

قرأت القصيده مرة تلو الأخرى

فانطلقت مشاعري المكبوتة

واختفت كلماتي أمام هذه الكلمات الرائعة

لا فض فوك

لك إعجابي وتقديري



_____________________

[أبويزيدأحمدالعزام]

رائع أيها الحر رائع يا ملك الحرف وإمبراطور الكلمة.
تقديري

[معاذ حسن]

أغرقتنا في بحر شعرك سيدي الهلال ..

أما أنت يا غزة فلك الله.. لك الله ..

ولك القمة سيدي وكل المحبة

[نضال سيف الدين خالد]

الأستاذ هلال الفارع الموقر
السلام عليكم و رحمة الله وبركاتــــــــــــــه
"من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه وفإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان"
اللهم فرِّج همَّ أهلنا في غزة .
تفضلوا بقبول فائق الإحترام و التقدير.
مع تحيات نضال سيف الدين خالد

[حسام الدين قبردي]

أحرفٌ كالجمر رواجمٌ علي رؤوس الخوالف

وأناتُ قهرٍ.. من بين سطورٍ أرهقها وجعٌ دفين

عل فيها بردا وسلاما علي قلوبٍ محترقةٍ مكبلةٍ بسلاسل طواغيتٍ سلبونا كل شئٍ.. حتي كرامة الدفاع


تحياتي أخي الكريم

[هلال الفارع]

لم تنطق سيدي الا الدرر
سيدي هذي حال الزعماء
الصمت اعمى العيون والاذان والقلوب
تتواصل سيدي المعاناه بغزه بالحصار الظالم والسكوت
من قبل الزعماء العرب الذين أعمتهم الدنيا بملذاتها عن هذا الشعب الذي يعاني الامرين
سيدي ليس لهم سوى الله غزه كان الله بعونها في هذا الظلام الدامس الذي تعيش به
فلم يبق للعربي شرف ونخوة ليهب للدفاع عن شرفه

ـــــــــــــــــــــــــ
أيتها البادئة بالفضل،
والمسافرة حروفها في خلايا الوطن، وفي ثنايا العزّة.
الأخت رهف عبد الحميد:
الوطن العربي الكبير مليء بالنخوة، والكرامة،
المشكلة فقط في التوقيت!
سيأتي اليوم الذي يجرف فيه الغضب كل هذه المطبّات الصناعية.
لك تحيتي.

[هلال الفارع]

ياااااااه

نزفتهم سيد الحرف

نعم

نزفتهم

كما نزفتهم فلسطين منذ ستة عقود وبعض عقد

نسيناهم ونسيهم الأقصى وأن موجوعا على صدر قدسه الجريحة

نعم

نسيتهم صفورية ولوبية القسطل والتوت والتين والصبار

نسيتهم كلماتهم

صبرا يا فلسطين سنعود

وما عادوا !!!!

نسيتهم حتى حروف اللغة ... لكنها عادت هنا

تقاطرت من فمك وقلبك المغموس بالوجع

اتت لتنزفهم ربما للمرة الأخيرة

قد اصبحوا بالنفس الأخير وتلك النعوش تشهد

امريكا والبورصة وخيبتهم .. نعوشهم

و ها هي آلام المخاض توشك على الأنتهاء فيتولد

جيل الصناديد جوعى غزة

اطفالها و عودة الخلافة والمهدي المنتظر

شكرا لحرفك قد نزفهم ونزف وجعي

شكرا هلالنا أأقول ادمعتني

أقولها لكن ..

.
.

لكن ...

ومن قلب الدمعة تولدت ابتسامة

ها هي في وليد غزة




ستبقى أرحامنا تلد الرجال

ــــــــــــــــــــــ
بهذه الكلمات النظيفة،
وبهذا المولود الذي يفتح قريحة الشعر من جديد،
أنت تفتحين يا أستاذة مقبولة الباب واسعًا أمام كل إبداع.
شكرًا لك على هذه الكلمات الوارفة،
وأحيي فيك هذه الوطنية الجارفة،
وأطمئنك أن يوم فلسطين آت لا ريب فيه،
مثلما كان ألم فلسطين واقع لا غبار عليه!!
لك تحيتي واحترامي.

[هلال الفارع]

الأخ الشاعر هلال الفارع ..

بوركت ، حفناتك النارية التي يحثوها أطفال غزة من رمال احترقت على صدر البحر الخاشع فيسفونها في وجوه الخائرين المترفين السماك الجلود العابثين في دنياهم كالقرود ، أولئك المثخنين بالدود صمتا وجبنا بل وتآمرا حقيرا على صمود فلسطين ، أولئك سيعيشون ويموتون على هامش الإنسانية وستحيي غزة كل ضمير حي ولسوف تبقى غزة وتنتصر غزة رغم أنف كل شيطان مريد.

ــــــــــــــــــــ
أخي صاحب القلم الجميل،
وصاحب القلب السليم أحمد الحاج محمود الحياري.
تحية أخوية صادقة.
دامت مودتك أيها الديب الشريف،
لقد أسعدتني بهذه العبارات الكريمة،
وحمّلتني فضلاً آمل أن أكون عند حدّ الوفاء به.
أرجو أن تتقبل تحياتي واعتزازي.

[هلال الفارع]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا اخي الكريم يا هلال الشعر الفارع
يا هاتفا :
يا غَزَّةُ احتَرِسِي،
فهذا الشارعُ العربيُّ طينٌ تافِهٌ،
قد عافَهُ نَعلٌ وَزِفْتُ!!!

فما تتوقع بعد ذلك!
ذكرتني ببيت من الشعر على ما اذكر :
شعب اذا ضرب الحذاء بوجهه صاح الحذاءُ بأي ذنب أُضربُ ؟!

بورك فيك وفي شعرك الصادق ولا بد من ان يصل لاذن مخلصة ويستثير عزيمة صادقه.

صبرا آل غزه فان النصر مع الصبر.

ـــــــــــــــــــــ
أخي الكريم عبد الله محمود.
لقد سعدت بوقفتك الكريمة في محطة عزّ أنت صاحبها،
وأفضت علي هنا كرمًا كبيرًا بهذه الروح التي تنزف وطنية وانتماءً،
وبهذه العبارات الممتلئة غضبًا وقهرًا.
لك خالص شكري، وعظيم امتناني.

[هلال الفارع]

والله إنه عار وأي عار..
عار لا تمحوه الكلمات ولا الإعتذار..
وأي سؤال سيُجدي؟!
وأي نخوة ستهب؟!
قد كتبتها لهم اليوم في صحيفة سوداء..
صحيفة صورت الخزي والصمت والعار!!
صحيفةٌ ستخلد هذا الظلم والسكوت مدى الدهر..
لك الله يا غزة..
ولكم الله يا أبناء غزة..
تتراجع الحروف وتخجل الكلمات من صوغ الكلام..
فقد خجل الكلام من أن يُكتب فيهم..
كلام في كلام في كلام..
هذا كل ما يستطيعون تقديمه لغزة!!
فمن سيحس بحالها وبقهرها وبجوعها..
ومن سيحسم هذا التمادي...
ولكن نعود ونقول: الله أكبر!!
الله أكبر من صمتهم..
والله اكبر من خوفهم..
وسينصرها الله ولو بعد حين..
أستاذنا القدير الشاعر هلال الفارع:
سلمت يمينك..
وعاش قلمك ثائرًا لا يهدأ..
تثبت نصرة لغزة واحترامًا لهذا الإبداع..
لك كل المودة والتقدير..

ــــــــــــــــــــــــــ
الأستاذة العزيزة منى الحاج.
تحية طيبة.
لقد وقفت على كلماتك، وحاولت الخروج منها،
لكنها تبقى تشدّني، وتدعوني إلى قراءة ما فيها من وفاء للأهل،
ومن انتماء للأوطان.
لست من سعد بهذه الكلمات فقط،
فقد سعدت بها غزة،
وسعد بها كل القارئين،
الذين يبحثون عن متنفّس مهما كان صغيرًا،
ليطفئوا بعضًا من غضبهم.
شكرًا لك، وألف تحية.

[هلال الفارع]

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ العزيز الشاعر الفذ : (( هلال الفارع ))

لمثل هذا الشعر قالوا للشعر سجدة هي : (( سجدة الشعر )) !!! .

ولهذا الشعر نقول لك : نحن في محرابك جللنا البهاء فاستغنينا عن (( سجدة الشعر )) !!! .
ولهذا الشعر نقول لك : أنت لم تنته ؛بل - في شموخ - تحرس العرين بقوة وإصرار . لن يسقط الصرح أبدا لأنك هناك الحارس الأمين !!! .

لاتسأل عن صمتنا / ولا عن صمتهم ! .
أنت لم تسقط .. نحن من سقط .. وهم الساقطون !! .
نحن نعرف سبب شهقاتك .. وأنت لاترى كيف نشهق ، ولا متى ؟ !!.

شدونا نشاز .. وشدوك الخلود .
عويلنا هراء .. و سمفونيتك للأبد وللخلود .
غناؤك عزف على أوتار القلوب ، كل القلوب .. وخوارنا (( ... )) لايفهمه البقر !!.

اشمح بأنفك .. اشمح بأنفك ..اشمح بأنفك !!!.

واتركنا في محرابك نستحم ببهاء العار .. ياللعار .. ياللعار .. ياللعار !!!.

نحن لن نتركك تجوع .. لن نترككم للجوع ..وما تركناكم للجوع .

أماهم فالعار يلاحقهم .
أماهم فالجبن ديدانهم .
أما هم فالموت لهم ، بل ماتوا . وقد شهدت لهم بالموت هنا !!!.
أما هم فالدمار لهم ، بل دمروا . وقد شهدت لهم بالدمارهنا !!!.

يكفينا عزفك الشجي .
يكفينا (( غزة في قلوبنا شتلة غرسها هلال فارع )) .
يكفينا (( غزة في قلوبنا نخلة رعاها هلال فارع )) .
يكفينا منكم الشهيد .. ومنا الشاهد .وعند الله الحساب ، والجزاء !!! .

بوركت عزتنا جميعا التي هي من عزتك .

***

*

ــــــــــــــــــ
أخي الحبيب عبد الرحمان الخرشي.
التحية لك يا أخي، وبورك قلمك.
لقد تعوّدنا أن نقرأ مداخلات،
وأن نجيب على مشاركات،
لكنك تنقلنا إلى عالم آحر من اللغة، هو عالم الكلمة التي تنتمي،
والحرف الذي يعني، وهذا لعمري فارق كبير في عالم التعبير.
ويتوالى فضلك يا اخي عبد الرحمن،
فأقف على درر كلامك، وعلى موسيقا تعابيرك،
وأعود إليها، لأجد فيها أكثر من لغة؛
لغة الحروف هذه التي نعرف،
ولغة الموسيقا هذه التي نحس،
ولغة ثالثة، لم تخطر على بال أحد من قبل،
إنها لغة المقاربة في التعبير والنقد والإبداع..
ما كتبتَه انت هنا ليس تعليقًا على قصيدة،
ولا مشاركة في تعابير،
إنه يا أخي توجيه للعين إلى مظانّ القراءة الأخرى للحروف..
فضلك كبير،
ومودتك حميمة،
فاقبل مني اعتزازي بك.

[هلال الفارع]

تبًّا لَكُمْ..
أيموتُ أطفالٌ بغزّةَ،
بينما يَجْرِي بِمَحظِيَّاتِكُم في النِّفطِ يَخْتُ؟!
بُعدًا لَكُمْ..
أتجوعُ وَرْدَاتٌُ بِغَزّةَ، ثمَّ تَذوي،
بينما يَتَمرَّغُ الوِلْدانُ في أحضانِكُمْ،
وَيَلُوبُ طََّشْتُ!
تعسًا لكم..
أتَذوبُ أَجْسَادٌ على جَمْرِ الحِصارِ،
وتستَديرُ على الخَنا مِنْ تَحتِكم،
وَتَمُورُ إسْتُ؟!
تَبَّتْ أيَاديكُمْ،
فلم يَزَلْ في قَهْرِنا سُرُجٌ وَزَيْتُ

المبدع دائما شاعر الامة
كلامك لا يقدر بالكلام
هذا هو الشعر الذي فوق تصور الشعراء
شعر الحقيقة والثورة
دمت كبيرا

ــــــــــــــــــــــ
أخي الكريم الشاعر ياسر سعد.
لقد غمرتني يا أخي بهذه الكلمات،
فأضفيت عليها وعلى صاحبها فضلاً كبيرًا،
أسأل الله أن يقدّرني على رد بعضه.
أشكرك شاعرًا،
وأحييك أخًأ،
وأعتز بك شاهدًا معي على عرس فلسطين غدًا..
اقبل تحيتي.

[جميلة الرجوي]

عش رجلا .. ومت بطلا
توهب لك الحيــــــــاة

؛؛
والله إنني لأرى نور الحياة ينبثق من ظلام غزة
ويعبق عطرها من صبرها وصمودها
ونحن الميتون وليس أنتم !!
ونحلم أن نعبرعلى تلك الأجساد الميته والمتعفنة
منذ زمن .. إلى ميلاد جديد
لحياة عزيزة وكريمة ترسمون خطوطها
وتضعون بنيانها الصلب .. بجهادكم ودمائكم
الطاهرة الزكية
صبرا أخي فلابد للقيد أن ينكسر..

ولابد لليل أن ينجلي
أهنئك وأخجل من عجزي ..

أهنئك..
ليس لأنك أمير الشعراء وحسب
ولكـــن ..

أيضا.. لأنك تنتمي إلى روض الشرفاء ،،،

أسأل الله العلي القدير رب العرش العظيم
أن يفرج كربة إخواننا في غزة ..
وأن يكون لهم خير معين ونصير

[هلال الفارع]

قد عز فى هؤلاء مطلب الحركة أو التنديد أو حتى الإفساح للقادرين بالحركة فهل نطمع منهم أن يدفعوا ثمن الكفن؟
ما تزال الشعوب المغلوبة على أمرها بخير لولا تخاذل المسئولين

ـــــــــــــــــــ
أخي الكريم سيد يوسف..
نحن لا نطمح أن يدفع أحد ثمنًا لكفن،
نحن يا أخي نسألهم ا، يبعدوا عنا العفن!
أما الشعوب فهي بخير كما تفضلت،
وسيأتي يومها التي تخلع عنها فيه ثوب الغلب،
وتشحذ شفاهها،
لتبوس المسئولين من أعناقهم!
لك تحيتي.

[هلال الفارع]

أخي الفاضل بوركت على قصيدتك
الشعب الفلسطيني لم يعد به أمل لا في الحكام ولا من شعب في سبات

وأحب أن أقول لك الشعب الفلسطيني لن يموت ولن ينتهي وسيبقى مرفوع الرأس والخزي والعار لكل العالم أجمع من حكام ومحكومين لأن الشهامة والرجولة انعدمت فيهم
لا نلوم ولا نعول على الشعوب العربية والإسلامية في تخاذلها لأن من يحركها ماتت ضمائرهم أيضاً
إلى أن يستفيق هذا العالم الأخرس فصبر جميل يا أهل غزة وطوبى لكم فأنتم الغالبون بإذن الله

ــــــــــــــــــــــــــــ
الأخت الكريمة عائشة أبو صلاح.
تحية لك، واحترام.
الأمل بالله أولاً، ثم بالأحرار ثانيًا يظل موجودًأ،
أدري.. إنه القهر الذي يُخرج حُروفَنا،
ويوقد النار في كلماتنا..
لكن العاقبة لنا، لأننا أصحاب حق،
وأهل تضحية وفداء.

[مالكة عسال]

ومع ذاك أخي هلال
المقاومة مداومة على حد مشارطها ،
والدم لن يتوقف عن الجريان في
رمال غزة ،ولو الجوع ،ولو الحصار ،
حتى يأتي النصر ..
عودتنا أخي على الجمال والحب والرقة
أحييك