قصيدة: قبِّل حِذائي

[أيمن أحمد رؤوف القادري]

إلى قطر الندى
السلام عليك
أشكر دفء هذه الكلمات
وأثني على التعقيب الهادف
بارك الله فيك

[أيمن أحمد رؤوف القادري]

الأخ باسل محمد البزراوي
السلام عليك
أحييك
وأقدّر كلماتك
وأشكرك عليها

[أيمن أحمد رؤوف القادري]

د.فائد اليوسفي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر لك حُسْنَ الكلام
وأحيي تعقيبك
جعل الله ذلك في ميزان حسناتك

[أيمن أحمد رؤوف القادري]

الأخت سارة سعد
أشكر لك تعقيبك
وأرجو لك السداد في كل أمرك

[أيمن أحمد رؤوف القادري]

إلى
نوار صبح
السلام عليك
بوركت على ما سطرت من كلمات
أحسن الله جزاءك

[أيمن أحمد رؤوف القادري]

الأخ طارق موقدي
حيّاك الله وبيَّاك
أشكر مرورك

[أيمن أحمد رؤوف القادري]

الأخت فاطمة عتباني
السلام عليك
أحيي مرورك وأشكر كلماتك

[أيمن أحمد رؤوف القادري]

إلى الأخ
السر علي سعد
السلام عليكم
أشكرك جزيل الشكر على ما تفضلت به من كلام عذب

[عبد النبي الشراط الحسيني]

إلى القائد المنتظر
سواء كنت في زنازنهم أو في معتقلاتهم فأنت حتما قائد العراق المنتظر..
حذاؤك أدمى وجه اللعين وإن لم يظهر هذا الدم على وجه السفاح الخبيث بوش ..
كنت رائعا ..وروعتك تكمن في شجاعتك التي جعلت آخر أيام بوش سوادها.
أنت العربي الذي أعدت للأمة كرامتها بعد القائد المغتال الشهيد صدام.
كانت رسالتك واضحة للأمة بأن العلوج لا مقام لهم في أرض الرافدين الطاهرة.
تحية لك من القلب أيها المنتظر الحقيقي..
حذاؤك حمل شفاء للأمة من جروحها وسدد لكمة قاسية للكلب العالمي..
أقترح على فرسان واتا أن يشكلوا لجنة من المحامين والقانونيين للمطالبة باسترجاع حذاءك الطاهر لتثبيته في واجهة جامعة الدول العربية.
هذا إبن المغرب الأقصى يحييك يامنتظر..

[حسن بن عزيز بوشو]

شعر تدفق كالزلال مروّيا=كل القلوب بعذبه الرقراق
يا''للرؤوف''ويا لقلب مفعم=بالصدق يشفي لوعة المشتاق
مجّدت ''زيديّ''العروبة من به=غنّى القريض مجنّح الأشواق..
فاقبل أخي عبدالرؤوف تحية=رقت كرقّة قلبك الذوّاق

[هلال الفارع]

الغضب يكون حروفًا..
ويكون شعرًا.
وهنا كان الغضب شعرا وحروفًا،
وكان دمًا يوازي حبرًا.
أخي أيمن:
أبدعت وأجدت،
ولي بهذا الشعر اعتزاز.
أحييك.

[محمد حسن محمد الحاج]

قبِّلْ حِذائي، فالوَداعُ قريبُ= واصفَحْ، فما كلُّ الـسِّهامِ تُصيبُ
طأطِئْ برأسِكَ، وانْجُ، لستُ بآبِهٍ= فمصيرُ رأسِكَ حُفرةٌ ولهيبُ
كم قالَ أصحابي: «حذاؤُكَ واهِنٌ!= أوما تراهُ، وقد غزَتْـهُ ثُقوبُ؟»
«فلتَـرْمِهِ حيثُ الـنُّفايةُ، واتـَّخِذْ= نعلاً تليقُ، فما انتعَلْتَ مُعيبُ»
فكَّرْتُ، فكَّرْتُ اللَّياليَ حائراً:= أيُّ الـنُّفايةِ للحِذاءِ نصيبُ؟!
ووجدْتُ رأسَكَ فارِغاً، فملأتُهُ،= كي لا يضيعَ حذائيَ المنكوبُ
فوجدْتَ قدْرَكَ دونَـهُ، فأطعْـتَهُ= وخَفَضْتَ رأسَكَ، فالحِذاءُ مَهيبُ
أوليسَ قد نشِقَ الـطَّهارةَ من ثرًى،= غَرْسُ الـشَّهادةِ في رُباهُ خصيبُ
أوَليسَ ضُمِّخَ بالوُحولِ، توسَّعَتْ= مُستنقَعاتٍ، شأنُـهُنَّ عَجيبُ؟
قد أغرَقَتْـكَ، بما لديكَ، رمالُنا= مُتحرِّكاتٍ، والـرِّياحُ تَجوبُ
هذي هي الأرضُ الّتي فاضتْ سنًا،= وسَرى بأنـهُرِها الـسَّواكِبِ طِيبُ
اِرحَلْ، فما لَكَ في العِراقِ مِظلَّةٌ!= أدنى عِداكَ حذائيَ المثقوبُ
فاقرأْ على الوحْلِ الَّذي في طَــيِّهِ= غَضَبَ الـتُّرابِ، وسلْهُ، فهْوَ يُجيبُ
ماذا بهامتِكَ الغريبةِ هذه،= إلاَّ فمٌ مُتلعثِمٌ، ومَشيبُ؟!
نَجَسٌ على نَجَسٍ! أيُغسَلُ في الدُّجى= سَبْعاً، ويُنفى جُملةً ويذوبُ؟
هيهاتَ!! لا يَشفيكَ إلاَّ رَميةٌ= أُخرى، فليسَ سوى الحِذاءِ طَبيبُ!

نصرك الله أخي أيمن وجعلك من الصالحين

[جميلة الرجوي]

أخي الشاعر الحر الكريم " أيمن القادري "
أنرت الصفحة بإطلالتك البهية ناثرا مسك الحروف وروعة الإبداع
في قضية الساعة والتي حملها إلينا ذلك الحر الشريف
"منتظر الزيدي"
ومنحنا بسيف حذائه بعض الاقتصاص من زارع الشر
والكراهية في كل القلوب والنفوس ..
فستراحت قلوبنا قليلا بهذه النصرة العربية التي اشتقنا لها ولأمثالها كثيرا ..
شكرا لك على غيرتك ونصرتك في قصيدتك الرائعة التي اتحفتنا بها هنا ،
وتحية من كل مسلم لمنتظر الزيدي فك الله سجنه وقيدة .
ولك كل التحية والتقدير ،،،

[أيمن أحمد رؤوف القادري]

الأخ العزيز
السر علي سعد
السلام عليكم
بالمحبة أحيي تعقيبك الغالي

[أيمن أحمد رؤوف القادري]

الأخ العزيز السر علي سعد
السلام عليكم
بالمحبة أحيي تعقيبك الغالي

[أيمن أحمد رؤوف القادري]

الأخ الفاضل
حسن العثمي
السلام عليكم
تحية من القلب أرسلها إليك عرفاناً بالجميل
أشكرك على مداخلتك

[أيمن أحمد رؤوف القادري]

أخي
عوض قنديل
بوركت على ما كتبت
أشكر مرورك الكريم

[أيمن أحمد رؤوف القادري]

د. ناصر الحق
السلام عليكم
أحترمك وإن خالفتني في الرأي
أشكر حضورك في كل حين

[أيمن أحمد رؤوف القادري]

الأخ محمد ياس داوود
السلام عليكم
جزاك الله خيراً إذ أطللْت من نافذتي
أشكرك على تعقيبك

[أيمن أحمد رؤوف القادري]

الأخ
أردشير
السلام عليكم
أحيي حضورك في كل حين