اليهود يستنكرون ويرفضون ماتقوم به الصهيونية في غزة
وهذا بات واضحًا من خلال الصور واللقاء التلفوزيوني لحاخام كبير
رأيته على الشاشة في مقدمة المظاهرة ضد حرب الصهاينة على غزة
وقد قال إن الصهاينة خانوا عهد الله
الراسلة سلمى أبو فراس ..
القضيّة ليست بالبساطة التي تطرحينها هنا؛ فحرّاس المدينة أو الناطوري كارتا يرفضون قيام كيان العدو الآن لأنه وباعتقادهم ينتظرون خروج مسيحهم أو مخلصهم المنتظر ليعيد لهم أمجادهم السالفة بطرق ٍ أخالها لن تكون أقل حدة من الطريقة التي اتبعها ملوك اليهود في غابر الزمان من يوشع بن نون إلى غيره!!
أرجو تصحيح هذه المعلومة إن كان بها أي خلل!!!
للواحد ِ الأحد ِ الولاءُ ... وليسَ للبشر ِ الخضوعْ
سيدي المحترم طه خضر
الحق أن الناتوري كارتا يرفضون أصلا دولة إسمها إسرائيل
ويرفضون تجمع اليهود في فلسطين
ويرفضون أي تجمع يهودي إلا بقيام "مخلصهم" كما تسميه
لكن أليس في المسيحية انتظار المخلص يسوع
وأليس في الاسلام انتظار المهدي
أما الطريقة فالله وحده يعلم، لكن ما أعرفه أن المسيحية وحدها التي تصفها باللاعنف.
وأيا كان الأمر، فما أريد التأكيد عليه هو أن اليهود ليسوا صهاينة
والمعتقد اليهودي يرفض الصهيونية، ويرفض إسرائيل
[IMG][/IMG]
[IMG][/IMG]
الأخت سلمى ،مرحبا بك في واتا ،ونحن فخورون بوجودك معنا في هذا الصرح الحضاري المتميز.
فعلا هناك فرق كبير جدا بين الحركة الصهيونية التي تنزع الى العنصرية والإستيطان وإجلاء المسلمين من ديارهم ،لأنها تدعو الى كراهية المسلمين تماما كما الفرق بين الصليبية والمسيحية ،وبين الديانة اليهودية.
الصهيوني يمكن أن لا يكون يهوديا كما الشأن لمن اعتنق البوذية دون أن يكون هنديا .واليهود كانوا دوما يشيدون منذ فجر الاسلام بحسن المعاملة والمعايشة التي وجدوها من المسلمين، مؤكدين أنهم لم يضطهدوا اليهود يوما بل احترموا عاداتهم ودياناتهم.
نخلص الى أن الصهيونية كحركة عنصرية قد استغلت اليهودية لبناء دولة إسرائيل في الشرق الأوسط بمباركة بريطانيا ومن بعدها أمريكا ،مخالفة في ذلك تعاليم التوراة ،وبأن هذا الكيان سائر الى الزوال تماما كما وقع لنظام الميز العنصري في جنوب أفريقيا ،وللنازية في ألمانيا وللفاشية في إيطاليا...
تحيتي.
الأستاذ المحترم ابراهيم أبويه
شكرا للمداخلة الموفقة في التمييز بين عدد من التسميات المتقاربة..
وبالتأكيد فإن تاريخ اليهود في العصور الأولى للإسلام يبين أن التجاور ممكن متى حل الاحترام للمعتقد والعادات..
ولعل كلا الفريقين "المسلمون واليهود" تراجع للوراء
واليوم نرحب بكل الدعوات من أجل المعايشة السلمية واحترام الاختلاف
أحييك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
اختي العزيزة سلمى ابو فراس
هؤلاء لا تصدقي ما يدعون قتلوا الانبياء والرسل هم اول من يتبع الاعور الدجال كيف تصدقين ؟
تحياتي
لا يقتلني الحب كما يقتلني إنتحار الضمير على عتبات الرجاء
ايناس عمر ابراهيم القاسم
"ام الزينات"
"حيفا"
"فلسطين"
المفضلات