نعم
لا
غنوا غنوا ما أحلاها= غنوا غنوا ما أغلاها
واتا واتا أم ُ الدنيا= هنوها عيشوا برضاها
واتا واتا ما أغلاها =نعشقها ونموت فداها
هي شمس ٌفي الكون ِتهني = قمرا ونجوماً بسماها
غنوا غنوا ما أحلاها= غنوا غنوا ما أغلاها
واتا واتا أم ُ الدنيا= هنوها عيشوا برضاها
واتا واتا ما أغلاها =نعشقها ونموت فداها
هي شمس ٌفي الكون ِتهني = قمرا ونجوماً بسماها
http://www.wata.cc/forums/blog.php?u=4242
و
http://www.jeeran.com/blogs/home/listposts.aspx?b=2922908&lang=a[/url]
و
http://samirabone3ma.maktoobblog.com
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين
لوحة رقم (03): ما هذا يا أبا علاء؟!
تقول شادية:
ييجي أبويا يطلب فنجان قهوة؛
أعمل شاي وأعطيه لأمي!
بس هذا لأن شادية كانت غارقة في الحب!
أما أنت أخي أبا علاء فيداخل أخي الكريم الأستاذ خالد عبيد،
فترد على أخي الكريم الأستاذ خالدين!
اسمح لي أخي الكريم أبا علاء أن أسأل:
هل يعيش أخي الكريم الجنرال قصة حب بعد أن وضعت الحرب في غزة أوزارها؟!
هذا أمر طبيعي عند جنرالاتنا
فالمشير عامر رحمه الله قد عاش قصة غرام عنيفة مع وردة الجزائرية،
مع أنه كان متزوجاً من برلنتي عبدالحميد،
وسامي شرف له قصة غرامية مع مها صبري،
بالطبع نحن نتناول أناس لم تعد لهم سلطة،
لأننا نخاف أن نتناول من هم في السلطة من جنرالات ووزراء وشيوخ وأمراء وملوك ورؤساء!
أود أن أقول لأخي الكريم الجنرال،
إذا كنت لا تعيش قصة حب،
فأعانك الله .. السهر الكثير غير صحي،
إلا إذا كان الأمر أنك قد صحوت قبل الفجر لتصلي وتستغفر،
فالذي داخل ليس أخي الكريم الأستاذ خالدين!
صاحب المداخلة التي علقت عليها هو أخي الكريم الأستاذ خالد عبيد إبن طي،
أتعرف طي؟!
إنهم أهل الكرم والجود.
وتعلم أن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد أكرم ابنتهم لكرم أبيها حاتم،
ومع ذلك بخل علينا في تعليق على صورة الكاريكاتير التي وضعها على المسار!
ثم أخي الكريم أبا علاء إن قولك لن أعلق .. كفيت ووفيت أخي الحبيب الغالي : خالدين
واسمح لي أن بسؤالك من جديد: كفى في ماذا؟!
ما علاقة جماجم شهداء غزة بموضوع المصالحة العربية وتأييدها؟!
أم أنك فهمت مصالحة عربية لإعادة غطاء العلبة؟!
بمعنى أنها مصالحة عربية لتغطية فضائح همجية العدوان الصهيوني على غزة؟!
وفي هذا الحالة لم يجب أخي الكريم ابن طي السؤال: هل هو مع هذه المصالحة أم لا؟!
وبالله التوفيق،،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أستاذنا الفاضل ،
أحببت أن أنجد أبا علاء وأبرءه من تهمة ( الحب على الكبر ) لأنني أخشى أن يلاقي بسببها ما لا يتتمنّاه الرجال !! فيكفيه ساحة المعركة التي يعيشها ولا تفتح عليه جبهات جديدة لأنّه في طور استيراد أسلحة جديدة يضمّها لترسانته ، وإشارتك هذه تستدعي إستخدامه لكل خزينه الإستراتيجي اللذي نحن في واتا نفاخر ونعتدّ به ..
أستاذنا الفاضل :
خالد عبيد هو ( خالدين ) اللذي افتقدناه ولم نعرف قيمته ، وظلم فلم ينتصر له أحد ..ولعمري إنّ في الرسم الكاريكاتيري اللذي أرسله أغزر تعليق على موضوع المصالحة ، فالغطاء لو اعيد لوجدت كلمة ( المصالحة العربية وربّما ستجد التوافق والصمت العربي أيضا .. ) وماكان لهذه الجماجم أن تأخذ هذا المكان لولا خذلان القادة لأمتهم ، وتوافقهم على الصمت والسكون التام أمام أفعال عدوهم ..
معذرة أستاذنا الكريم ، فالمصالحة العربية مصطلح لأمر بات في حكم الميّت (سريريا) فلنتفق على موعد لتقديم العزاء سوية ..
أحي الكريم
نعــــــــــم , ونعـــــــــــــــم ونعم
حـــــــــتبذا ان يأتي اليوم الذي نستطيع ان نجمع بين حكام العرب فيقبلوا العيش معا دون مشاكل
في زنزانة واحدة ..........
ثم في قاعة محكمة واحدة ليلقوا محاكمة واحدة وحكم واحد
ولكن الحكم نرجوا ان لا يكون باعدامهم فانه لا يليق .....
لا يليق ان يموتوا سريعا ويخلصوا ........
اقترح ان يعطى كل منهم سكنا جيدا في حي من أحياء عاصمته .......
بدون حصانة او حراسة و.........
يتركون مع الشعب ليعيش - ليتحاسب -معهم
ويمنع افراد الشعوب من استعمال الادوات الحادة
فاسلحته الاحذية والبصاق والركل والضرب الحر ........ الخ
ثم ينكتشف عندها هل حقا بقي من الشعوب من يرضى بالمتحكمين فيه
ودمتم
لك اخوة ساروا على نهج النبوة يبتغون من الاله تفضلا
هم خيرة حملوا لخير رسالة أكرم بهم , اياك ان تتحولا...
..عيناك عنهم للملذة طالبا فالنصر آت لا أبا لك ماثلا
وعد اليهم من عزيز قادر قد كان حقا في الكتاب منزلا
قد طلقوا متع الحياة وجددوا عهد النبوة للبرية منهلا
هم حطموا عرش الطغاة وزلزلوا صرح الفساد ومعلنين الى الملا
ان الخلافة والشريعة والعقيدة والجهاد وسيرة السلف الاولى
صبح تنفس نوره بين الورى عمر القلوب ضياءه يهدي الى
سبل السعادة والهدايت والتقى والمجد تحت بيارقه متهللا
هذه وصية أبي
غنوا غنوا ما أحلاها= غنوا غنوا ما أغلاها
واتا واتا أم ُ الدنيا= هنوها عيشوا برضاها
واتا واتا ما أغلاها =نعشقها ونموت فداها
هي شمس ٌفي الكون ِتهني = قمرا ونجوماً بسماها
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين
لوحة (04): لا نرضى الظلم لأحد
أود أن أسأل أخي الكريم الأستاذ علي حسين فرهود كيف ظلم ابن طي؟!
بالطبع نحن لا نقبل أن يظلم ابن الأكارم، ولا نقبل لابن الأكارم أن يظلم؛
لأنه لو ظلم لم يعد ابن الأكارم!
أن نحاول رفع الظلم عنه، هذا أمر لا شك فيه ما أعاننا الله على ذلك!
وإن ظلم؛ فأنا أعتذر له سلفاً.
وبالله التوفيق،،،
نعم ، لا بدّ من المصالحة العربية، وفي هذا الوقت تحديداً ؛ لأن فيها - بكل تأكيد - مصالحة فلسطينية ،بعد معاناة من التشرذم !!
المفضلات