لا أؤيد فكرة الإنتخابات، (فالوتاويون) أكبر من أي لعبة سياسية تشغلهم عن مهامهم الحقةلعل أعظمها تحسيس وتوعية امتهم بحقيقة أؤلئك الحكام0فهم اسمى من تلك اللعبة -أستسمحكم- القذرة .
لا أؤيد فكرة الإنتخابات، (فالوتاويون) أكبر من أي لعبة سياسية تشغلهم عن مهامهم الحقةلعل أعظمها تحسيس وتوعية امتهم بحقيقة أؤلئك الحكام0فهم اسمى من تلك اللعبة -أستسمحكم- القذرة .
أخي جمال الأحمر، السلام عليك،
بقدر ما فوجئت بردك هذا الصباح، بقدر فرحتي به لما فيه من تنويه بعد أن تدخلت يد وحذفت مداخلاتي ثم تم حجري تعسفيا ثم رفع الحجر هذا الصباح.. كنت أود الاتصال بك قبل اليوم ولكن...
نعم، أنا – كما تقول - صعب المراس، ولكن فقط، أمام الباطل..
بالمناسبة، أشكرك على نقدك البناء وكلمتك الطيبة ولباقتك الجزائرية. أما عن الفصاحة والتفتح وما إلى ذلك من التفتح فما هي إلا طبع جزائري نود أن يسود أثناء مناقشاتنا للقضايا الجدية وأنا من دعاة الهوية الجزائرية الإسلامية.
أما عن الدخول في المعترك السياسي في الظروف الحالية، فلا أنصح به من يرغب في المعالي النقية والمراتب العليا للخلق الكريم. فقد مررت بأروقة السياسة وذقت طعم الأرق ومرارة العزل والإبعاد بسبب رفضي سياسة الانبطاح. وها أنا اليوم، أتغذى بالألم وأتعشى بالصداع جراء الضربات والقذائف الخبيثة.
خلاصة رسالتي أن أي شكل من المشاركة في الحكم في الوقت الراهن، تزكية للمجرمين القائمين على الحكم سواء في الجزائر أو في غيرها من البلدان الإسلامية دون استثناء.
أنا أوافقك الرأي بخصوص صديقنا بوتفليقة، إلا في شيء واحد: أن يكون هو الذي يطالب بالعهدة الثالثة. فما هو إلا رجل مغلوب، مضطر للاستجابة لإرادة أصحاب القرار وإلا، وهو يعلم أسرار الحكم في بلادنا، سيكون مصيره ما يعرفه هو ونجهله نحن. أما الذين باعوا الجزائر أمثال غزالي، فلا أضنك تجهل أنهم لم يفارقوا الحكم إلا على سبيل التكتيك ولسان حالهم يقول: إنا هاهنا قاعدون. أقول هذا الكلام على خطورته، وأنا شديد التشاؤم بسبب الأوضاع الهشة التي تمر بها بلادنا جراء تحرش الأعداء وبطانة السوء التي تحيط برؤوسنا.
مهما يكن فإن لله الأمر من قبل ومن بعد..
تحياتي
العيد دوان الجزائري
الأخ الأستاذ الفاضل عامر العظم الموقر
تحية خالصة مع الاحترام والتقدير والتأييد لطرحكم الموضوع، ونحن على يقين انه ليس رمي حجر في بركة ماء راكدة من أجل التسلية، أو قتل الفراغ كم يقولون في المثل العربي، هو طرح مدروس من كل الجوانب الإيجابية والسلبية المتوقعة.
الأخوة الأفاضل أعضاء واتا المحترمين
إلى متى سنبقى نندب حظنا العاثر دون فعل أي شيء؟. لماذا التشاؤم المفرط رغم وجود التفاؤل؟.
نحن معكم ان الوضع القائم قاتم، ولكن هناك مساحة مضيئة كان الفضل فيها للمجتهدين الذين واجهوا الواقع المرير،واتا الكبيرة بعقول أعضائها تستحق ان يبدأ منها إضاءة مساحة أخرى لتتسع الدائرة من أجل الشمول العام، الاحباط يولد القدرة كما يولد الظلم قوة المقاومة للوصول للعدل المطلوب.
الأخوة الأفاضل المحترمين
الجهد الصادق يولد فعل يستحق التقدير والتضحية حتى لو لم ينجح العمل، يجب التكرار للوصول للهدف المنشود، وهنا اقول كيف كان التغيير في بعض الأمور التي نجح البعض في جهودهم من أجلها، إذاً يجب أن لا تترك الأمور كما هي مادام الحال لا يسر الأخ والصديق، يجب المحاولة والتكرار من أجل الهدف المنشود، ونحن لا نستسلم للتشائم المطلق،في الختام ان تشعل شمعة واحدة خير من ان تلعن الظلام ألف مرة.
التعديل الأخير تم بواسطة عمر مكحل ; 23/01/2009 الساعة 08:09 PM
الحقيقة وقول كلمة الحق لم تترك لي إلا الأصدقاء المخلصين
سنبقى الأفياء وإنا على العهد باقون
تحية للجميع .. وبعد
إن الذي جعلنا في هذا المستوى الذي لا نحسد عليه أن ّ الشريف فينا يبتعد عن المناصب لعلمه بما يحيط بها من نصب واحتيال على مبدأ الباب اللي يجيب ريح ، ولكننا في الحقيقة بحاجة إلى الشرفاء ، وانظروا لحماس من هذا الباب ، ولا أزكي على الله أحداً
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالمنعم جاسم ; 24/01/2009 الساعة 01:22 AM سبب آخر: أخطاء إملائية
سلام .
أؤيّد و بقوّة ، لأنّ التغيير لن يكون إلاّ بدخول المعركة .. و في ساحة المعركة .
شكراً جزيلاً أخي الفاضل عامر العظم على طرح الموضوع .
تحية طيبة .
أَفْرَغَ اللَّيْلُ ظُلْمَتَهُ ،
و امْتَصَّ مِنْ نُورِ الشّمْسِ حّتَّى صَارَ نَهَاراً ..
غَدٌ مُشْرِقٌ يَا فِلَسْطِينُ و يَا عِرَاقُ ..
فَلاَ بُدَّ للَّيْلِ أَنْ يَنْجَلِي ..
بسم الله الرحمن الرحيم
نعم أؤيد دخول واتا وبشده في الانتخابات العربية ليرى العالم كيف ان للمثقفون العرب اليد الطولى في القرار العربي وكيف اننا مبتلون بمن فرضوا علينا باسم الديمقراطية الأميركيه الكاذبة توكل أيها القائد عامر العظم وعلى بركة الله ولكن انتبه يا أخي فان لترشيح واتا هذا ضريبة عليك أن تتحملها وانتم أهلها سيتهمونكم بالخيانة وانتم وطنيون سيتهمونكم ب التكفيريون وانتم مسلمون محمديون سيتهمونكم بالانتماء لأفكار مضلله وانتم منظرون مخلصون .
لقد تعلمنا هذه العبارات وغيرها خلال ديمقراطية التثقيب والدريلات الديمقراطية في عراق المنطقة الغبراء فكل من يناهض الاحتلال وأعوانه يقولون تم إلقاء القبض على مجموعة من الأرهابين وهم من الصداميون البعثيون التكفيريون الوهابيون حتى أصبح يرددها الكبير والصغير مما حدا بالأبطال أن يفتخروا بهذه المسميات مادامت تقلق الأعداء وتقض مضجعهم وكل ضني بان من سيحرر العراق سيمجدون هذه العبارات التي أطلقها أعوان الاحتلال بوصف هؤلاء الأبطال .
اللهــــــــــــم حــــــــــرر عراقنـــــأ وبلاد المسلميـــــــن
هذا السؤال يفترض مسبقا أن واتا كتلة بشرية متحدة المواقف و الأهداف و الرؤى كحزب سياسي ينطلق من منطلقات نظرية ثابتة و هذا خطأ فواتا مجموعة من الكتاب و الأقلام العربية المختلفة الانتماءات و الفكر و الثقافة و التوجه و الهدف .
و عليه لنفرض أن عضوا من واتا تقدم للإنتخابات في بلده فعلى أي أساس سيتقدم و من أي منطلق ؟ و لأي هدف ؟ و هل هو يمثل فكر أعضاء واتا أو فكر مجموعة محددة منها ؟ أم هو مناقض لهم؟
كيف سندعم في واتا هذا المرشح ؟
كمثال فقط : لو ترشح مناصر لتيار المستقبل اللبناني إلى الانتخابات النيابية اللبنانية و هو من أعضاء واتا أو لو ترشح مناصر لتيار المعارضة فأيهما مثلا يمثلنا في واتا المتنوعة المشارب و الأفكار ؟
ولو فرضنا أنه سيكون مستقلا عن هذين التيارين فهل له حظ في الفوز ؟
المثال اللبناني الذي ذكرته يمكن أن ينسحب على جميع الدول العربية التي تشهد مهازل الانتحابات ( بالحاء المهملة )
و عليه أقترح صياغة ميثاق ثقافي يوافق عليه جميع أعضاء واتا يكون منطلقا نظريا للجميع وبعدها يمكن للمترشح أن يمثل واتا بشرط أن ينتمي في بلده إلى كتلة برلمانية تتماشى سياستها مع ميثاق واتا .
الاخ العزيز عامر العظم (مسافر وبالو مشغول)
الإجابه ب( لآ) كبيرة أولا لأن نتيجتها معروفة هي 99,9% للحاكم.
ثانيا:- لأنها مدعومة من الخارج(وما أدراك ما الخارج.)
ثالثا:-لأنّ برنامجها وناتجها موجهٌ ضد المواطن العربي وليس لرفاهيته وأمنه.
رابعا:-لانّ الإجابه البليغة علي تساؤلك وردت في الرد البليغ للأخ الحبيب حفناوي بن عامر الذي أُحييه من موقعي هذا
وأهنيه علي ذكائه وسخريته القارصه .
لالالا
لا اعترف بهذه الانتخابات جملة وتفصيل
أضم صوتى مع أصدقائي ما الانتخابات الا صرف مجهود ووقت نحن فى واتا لا نحب التدليس ولا التمثيل هنا كل شخص يمثل نفسه
المفضلات