سيمفونيّة الموت الصّهيونيّة بأوتار عربيّة!!

[أمل عبدالحميد علي]

الأخت أمل
إننا نأسف أن نقرن أسم هؤلاء بالإعلام وهو برئ من فعلهم, فالإعلاميون أناس خصهم الله بكشف الحقائق وتمحيص محتواها ليراها العامة سواء في شكلها القبيح أو الجميل ولكن ماذا نقول ونحن في زمان أصبحت الخيانة سمو , أري أن يدرج أسماء هؤلاء الخونة في ذاكرة كل مسلم غيور علي الإسلام وذلك بكتابة الإعلاميين بالدول الإسلامية والعربية لمقالات بالصحافة المحلية للرد علي خيانتهم .

[محمد حسين العيسى]

تحية وتقدير للفاضلة الشاعرة أمل طنانة

وأقترح استصدار فتوى شرعية من علماء الامة الثقات بهدر دمهم
فهم المرجفون في المدينة
((ملعونين اين ماثقفوا أخذوا وقتلوا تقتيلا))

ولكم احترامي

[ناصر عبد المجيد الحريري]

عجباً ... لهذه الحفنة التي امتهنت الصحافة وجعلتها مكانا ترتع فيه كحشرات سامة ، تلوث كل شيء تلامسه .
أن تكون اعلامياً ،فواجبك يقتضي الدقة والموضوعية والحيادية ، ونقل الحدث والتعليق عليه وابداء الرأي دون تحيز لجهة دون أخرى .
لكن أن تكون موظفاً إعلامياً - وهنا الفرق كبير جدا - ، فهذه الطامة الكبرى لأنك في هذه الحالة تسعى خلف الراتب أو قيمة المقال المادية وهو القيمة الحقيقة لهذا الاعلامي الذي آثر على نفسه البيع في سوق النخاسة !!!!
نعم باعوا أنفسهم ، ومن تهون عليه نفسه ، بئس مصيره ، وليكن كالكلاب الشادرة التي تتلقف عظمة هنا وعظمة هناك .هؤلاء لا يجب علينا أن نكتفي بوضعهم في قائمة العار بل علينا أيضاً أن نتصرف معهم كما تصرفنا مع حكام الكيان الصهيوني بأن نمطرهم كلاماً يعبر عن قيمتهم الحقيقة في الوسط الاعلامي وننشر غسيلهم الوسخ على الملأ ليكونوا عبرة يعتبر منها كل من تسول له نفسه بأن يخون الأمانة الصحفية .
فمن يخون لا يؤتمن على شيء .تبا لكم أيها العاهرون .... تركي الحمد ... طارق الحميد... عبد الله الهدلق ... أيضاً للمفسد في الأرض فؤاد الهاشم ... و أحمد الجار الله .

[صلاح م ع ابوشنب]

	بسم الله الرحمن الرحيم الاخت امل الفاضلة بارك الله فيك على هذا الطرح الذى اسقط القناع عن المنافقين الذين يعملون لحساب العدو الصهيونى وينفخون فى بوقه النجس ، لابد من تعريتهم والتصدى لهم بكل الوسائل وفضح عمالتهم للعدو ، ان وجود هؤلاء فى وسط الامة لهو اخطر من العدو نفسه قاتلهم الله انى يؤفكون . صلاح ابوشنب

[علي محمد مسلم السبول]

الأخوة الإعزاء
أويد إدراج عملاء الصهاينة والأمريكان وأذنابهم على اللوائح السوداء لتبزز عمالتهم وارتزاقهم على حساب أبناء جلدتهم.
أقترح ايضا أن نتبين من وجود اسماء أخرى، إذا كان أحد يتابع مثا هؤلاء.
من الأسماء التي أقترح إضافتها إلى القائمة الكاتب صالح القلاب الكاتب في جريدة الرأي الأردنية ومدير محطة العربية سابقا. أرجو أن تحاولوا قراءة بعض مقالاته في جريدة الرأي الأردنية إذا كنتم لا توافقوني الرأي.
مع خالص الشكر والتقدير.

[د. عبد الحكيم الزبيدي]

السلام عليكم ورحمة الله

أشكر لكم جميعاً غيرتكم ومحاولتكم لفضح هؤلاء المثبطين والمعوقين الذين قال الله فيهم في كتابه الكريم:
"قد يعلم الله المعوقين منكم والقائلين لإخوانهم هلم إلينا ولا يأتون البأس إلا قليلاً"
وأنا أوافق د. عبدالوهاب القحطاني الذي قال:

تجاهلوهم فهم لا يستحقون الذكر بين الرجال. هم جنس عفن يكتب بنفاق ويسعى الى مصالحه على حساب العباد. هؤلاء ليسوا منا ولسنا منهم. دهوهم ينبحون فالقافلة تسير والكلاب تنبح (تكرمون). اكرمكم الله عن هذه الشرذمة المنافقة.


وأرى أنهم أحقر من أن تشغلواأنفسكم بهم، وهم مفضوحون ومعروفون للجميع.
ورحم الله الشاعر العربي القديم الذي قال:

لو كل كلبٍ عوى ألقمته حجراً=لأصبح الصخر مثقالاً بدينارِ

[عامر العظم]

بئس الكلمة التي لا مبدأ ولا موقف ولا وجهة لها!
بئس القلم الذي يرقص في كل الطرقات!

الإخوة والأخوات الأعزاء،

أشكركم وأحييكم، ليس مهما إدراج الأسماء لكن التوثيق مهم، لا نريد أن نضع أسماء بدون إثباتات أو لأن بعض الأقلام تعارض حماس..نريد القضاء على عملاء وأقلام المستعمر..هناك خيانة بالفكر وهم لا يعلمون أنهم يخدمون المستعمر ويعتبرونها حرية رأي.. وربما يعتبرون أنفسهم من كبار الكتاب!

نحن سننشر صورهم وأسماءهم في صفحة خاصة ونجعلهم مرجما أبديا للفكر وبرلمان العقل العربي! سنجعلهم يبصقون على أنفسهم بعنف!

في هذه الأثناء، معظمهم يتابع ما يجري هنا.

[عامر العظم]

لا تجعل فمك أكبر من رأسك!

الأخ الدكتور عبد الحكيم الزبيدي،
سامحني الآن انتبهت لمداخلتك القيمة..أشكر جميع الزملاء والزميلات الأفاضل وأشكرك. عندما يكون فم المرء أكبر من رأسه، فهذه مشكلة مستعصية!
رائع أن ترجموهم هنا! إنهم يتابعون رجمهم في بث حي ومباشر! والله لو كنت مكانهم لغيرت دماغي الملوث! هم يستطيعون الاتصال برئيس الجمعية إن قرروا أن يغيروا.. لا أتوقع أن يفعلوا لأن رؤوسهم متعفنة وتحتاج إلى استئصال! سنريهم أنهم أصغر بكثير من رؤوسهم الفارغة.

[شيرين صالح أبوجابر]

أقلام سطرَت فضيحتها بدماء شهداء غزة!!

أشكر الأخت أمل على هذا الموضوع الجدير بإلقاء الضوء عليه

وأنا أعتبره من المواضيع بالغة الخطورة بأن تتحول صحافتنا من خدمة أمتها وقضاياها إلى خدمة العدو

من خلال متابعتي لمقالات هؤلاء "المرتزقة" وجدت أن أقلامهم موجهه وربما غير مقتنعين بما يكتبون أو لا يفقهون ما يكتبون أصلاً إن صح التعبير " رجال آليين" تمت برمجتهم ونشرهم من أجل هدف معين.


لو لاحظنا أيضاً من القائمة المنشورة لوجدنا أن هؤلاء العملاء متمركزون في بؤر دعونا نسميها " بؤر فساد" معينة ويجتمعون مع أمثالهم في نفس أماكن العمل فلنقل أنهم منبوذين من المجتمع وقد تبنتهم مؤسسات صحفية/إعلامية وأعتقد أنه علينا محاربة هذه المؤسسات قبل محاربة الأفراد لأنها هي التي تتبنى أقلام هؤلاء وتوفر لهم البيئة والدعم والغطاء اللازم.

فجمعيتنا بما فيها من أقلام حرة وكذلك صحافتنا العربية الحرة قادرة على التصدي لهذه الشرذمة وإنهاء شرورها من خلال نشر أسمائهم وتفنيد أكاذيبهم وادعاءاتهم للقارئ العربي وللعالم أجمع قبل أن تتسع دائرة انتشارها وتأثيرها.

تحية للأقلام الحرة

[أمل طنانة]

زملائي الأعزاء،

إن أخطر ما في كتابات هؤلاء المتصهينين وسلوكهم الشائن أنهم يبررون قتل العدو الصهيوني لشعبنا الفلسطيني، بل ويلتمسون له الأعذار على جرائمه ضد أبناء شعبنا، ويبرر هؤلاء المرجفون سلوكهم المشين وإطلاق العنان لأقلاهم الفاسدة والمسمومة في النيل من ثقافة المقاومة والممانعة ضد الهيمنة الصهيونية والإمبريالية الأمريكية على أمتنا بكرههم للحركات الإسلامية السياسية والجهادية، وهذا كفر بواح، فهؤلاء المرجفون يؤمنون بعزل الدين عن السياسة وعزل السياسة عن الدين، ولا يرون في الدين إلا شعائر وطقوس لا مبرر لها ولا فائدة منها.

أسأل الله العظيم أن يشل أيادي هؤلاء المرجفين وأن يقطع ألسنتهم وأن يصيبهم ما أصاب شارون اللعين.

تحية غاضبة!

أستاذي الكريم الدّكتور محمّد إسحق الرّيفي..
فليؤمنوا بعزل الدّين عن السّياسة كما يشاؤون:
لكنّني أكرّر: ليس على حساب دمنا!
وليس على حساب كرامتنا ومقاومتنا!
وليس على حساب مانؤمن نحن به!!
والدّعاء عليهم ليس بكافٍ إن لم نقرنه بالحجر عليهم وطردهم من الاحترام الشّعبي..
سلّم الله يديك.. أمل

[أمل طنانة]

الفاضلة أمل ..

إن المدخل لفهم نفسيات أولئك النفر هو بمعرفة حياتهم الخاصة ونشأتهم؛ فــ لم نندهش عندما علمنا عن حياة فؤاد الهاشم الخاصة ما علمنا وأن له ابنة من علاقة غير شرعيّة، وأنه مدمن خمر وأنه وأنه وأنه، .. أقول لم نندهش عندما علمنا كل هذا عنه وهو نزر يسير على كل حال أن نجد امامنا إنسان بهذه الشخصيّة الكارثيّة!!

أستاذي الكريم..
لايمكن أن تعثر على شخص في الكون كلّه يخون بلاده ويسيء إلى شعبه وهو متمتّع بصحّة نفسيّة كاملة، وفي كامل قواه العقليّة!!
هذا أمر مفهوم..
لذا لن نستبعد أن ينغمس الخائن في أيّ من الموبقات، بعد أن وصل إلى أرذل مراتب الخساسة والدّناءة..
لكنّني أكرّر من جديد: إنّ الحياة الخاصّة لهؤلاء لاتضرّ سواهم!
وهي لاتعنينا في شيء.
لكنّ مايعنينا هو ماينعكس علينا كمجتمع عربيّ مسلم، وصاحب قضيّة كبرى تتعرّض لانتكاسات نتيجة لخياناتهم..
علينا من هذا المبدأ أن نقوم بدورنا في تجريمهم والإِشارة إليهم بالأصابع، ووشمهم بالخيانة كي يكونوا عبرة لمن اعتبر..
وهذا هو فقط مايعنينا منهم ..
تحيّاتي إليك.. أمل

[الحاج بونيف]

الأخت الفضلى/ أمل
السلام عليكم ورحمة الله
ماذا عسانا نقول فيهم وقد ارتضوا لأنفسهم الذلة والعمالة والخيانة؟
إن هم إلا عبيد للصهاينة..
خسئوا وخسئت كتاباتهم .. إنهم لا يستحقون سوى اللعن.
خالص الود والتقدير.

[أمل طنانة]

هذا ليس بخاف ولا مجهول لدى الرأي العام العربي الكتابة ليست شيئا كبيرا.. الشيء الكبيروالهام والأهم هوالزيارة في السيارة وفي الباخرة والطيارة ...وربما إرسال المعلومات الخطيرة عبروسائل الاتصال الحديثة وتزويد " إسرائيل " بكل صغيرة وكبيرة تقع تحت أيديهم، ألا تعرفين أختاه أمل طنانة المحترمة أن هؤلاء يخدمون أبناء جلدتهم ..؟
هؤلاء ليسوا خونة ولا متواطئين مع العدو ، إنهم يخدمون أنفسهم فتلك سلالتهم وعقيدتهم وباختصارهم صهاينة جدد صفحة العار ليست مخصصة لمثل هؤلاء ...

أستاذي الرّائع عبد القادر بوميدونة..
اسمح لي أن أعارضك..
وأن أقول : إنّ من يقرأ كتابات هؤلاء في صحافة ومواقع العدوّ يكتشف أنّ مايقومون به لايقلّ إساءة لشعبنا من الزّيارات السرّيّة والعلنيّة إلى كيان العدوّ!!
ثمّ من قال لك أنّهم لايساوون مرسلي المعلومات الخطيرة في حجم الضّرر الّذي يسبّبونه لشعوبنا؟؟
ألا ترى أنّهم يقدّمون لإسرائيل شهادة حسن سلوك تمكّنها من متابعة إجرامها بحقّ شعبنا؟؟
ألا ترى أنّ صفحة العار تستحقّ أسماءهم المأجورة؟؟

تحيّة عربيّة مقاومة..

[أمل طنانة]

أشكرك أخيّتي شيماء الخوجلي..
فعلاً لايمكننا أن نتجاهلهم ..
بل علينا أن نصوّب مسار الحبر العربي من خلال فضحهم وتعريتهم..
الحبر العربي أمانة في أعناقنا..
وهو كالبندقيّة!
يجب أن تكون مصوبّة إلى نحور أعدائنا وليس إلى نحور أبناء شعبنا..
تحيّة مقاومة..
أمل

[أمل طنانة]

أستاذي الكريم فيصل العواضي..
أسعد الله أوقاتك..
وإنّني أشكر لك إضافتك المهمّة!!
فقبحاً لها من جوائز تلك الّتي نالوها من دمائنا!!
وقبّحهم الله من مكرّمين!!

واقبل أيّها العزيز تقديري واحترامي..
أمل

[أمل طنانة]

الإعلامية والشاعرة؛ أمل طنانة

تحية طيبة

1- أشكرك على الجهد الرائع، النابع عن وعي حاضر مقاوم، على غير المألوف عند كثير من المثقفين...

2- اسمحي لي أن أحيي من صفحتك هذه من لا أملك الصبر على معانقته والفرحة بسلامته، أخي المجاهد البطل أ. د. محمد إسحاق الريفي....فالحمد لله كثيرا على سلامتك يا أخي...وأسأل الله تعالى أن يتقبل قتلاكم عنده شهداء، وموتاكم عندهم مرحومين، وأن يجبر حال حيِّـكم، وأن ينصركم على كل من عاداكم، إنه هو الشهيد، الرحيم، الودود، ذو القوة المتين.

3- أذكر في أيام الحرب على غزة، أن أحد القراء كان قد كتب مقالا عن (الواد) (عبد الله الهدلق)، فهو من بابة هذا الموضوع...

4- لقد استفدت من موضوعك كثيرا...وكنت قد أعددت ملفات لفضح بعض هؤلاء الأوباش الخونة،،،ولكني شغلت عن نشرها إلى حد الساعة، ولعل الله تعالى أن ييسر لي نشرها بعدما تشجعت بمقالكم الحار هذا...

تحياتي الأندلسية إليك وإلى آل طنانة، وإلى أخوالك من آل الأحمر خاصة...

ابن الخال العزيز الأستاذ جمال الأحمر..
سعيدة جدّاً بتعقيبك على الموضوع والتقائنا في الفكرة والاعتقاد..
مؤازرتك لنا في منع هؤلاء من أن يكونوا واجهة الصّحافة الّتي تمثّلنا مهمّة، ولاشكّ في أهمّيّة الدّعم الّذي تلقاه قضيّتنا العادلة من مثل قلمك المجاهد..
سلّم الله يديك..
وألف تحيّة مقاومة..
أمل

[أمل طنانة]

حضرة الأستاذ عبد الرّحمن الخرشي..
أسعدتني مشاركتك، واستفسارك في مكانه وزمانه الصّحيحين..
بلى.. علينا أن نواجه أقلامهم بأقلامنا..
وأقلام أدبائنا وشعرائنا الكبار..
وأن نعلي شأن أقلامنا بمقاومتنا ..
وأن نفضح عمالة أقلامهم وخيانتها بلا رحمة..

لك تحيّاتي..

[أمل طنانة]

حضرة الأستاذ الكريم هنداوي الدوير..
أشكر مشاركتك الجميلة وإثراءك القيّم للموضوع..
غيرتك هي غيرة كلّ أبيّ وشريف على النّهج المقاوم..
أن تحفل كتاباتنا بالأخطاء الإملائيّة خير لنا من أن تحفل بالعدائيّة لأصحاب الحقّ، والتّنكّر للمقدّسات والعمالة للعدوّ.. .
سلّم الله يديك..
أمل

[أمل طنانة]

حضرة الأستاذ الكريم عبد السّلام مصباح..
أحسنت في كلّ كلمة قلتها: فهم سبقونا فعلاً وسجّلوا أسماءهم بأنفسهم في صفحات العار!
أوافقك في أنّ للشّعب الفلسطيني شرفاءه ممن لايبيعون ضمائرهم ..
فلنحاول أن نكون من هؤلاء..
ولنكن الرّيح الّتي تحوّل الزّبد جفاء!!
سلّم الله يديك..
أمل

[مصطفى عودة]

(فالحياة الخاصّة للأفراد لاتعنينا في شيء، لأنّ من يخطئ في أموره الخاصّة لايضرّ سوى نفسه، لكن من يعُين علينا عدوّنا فإنّما يساهم في إبادة شعب كامل، وإراقة دماء أبنائه!! )

العزيزة امل،
الحياة الخاصة لكل انسان او السيرة الذاتية هي المدخل الملائم لفهم النصوص الصادرة عنه/ا وهذه من ابجديات العمل النقدي والتحليل لمعاني النص واهدافه ومراميه ،هكذا تقول كتب الادب والسياسة والاجتماع،اما ان يتصدر اي انسان للشان العام مع غموض او عدم وضوح سيرته الذاتية ففي هذا تلبيس وخديعة وزيف واخفاء لحقيقة الموقف من جهة ،وتسلق هذا او هذه لمناصب مفصلية تدمر بنيان المؤسسات التي يعمل فيها ويتلقى المجتمع الضربة القوية في مكوناته المختلفة خاصة تكوين الراي تمهيدا لاتخاذ الموقف.

ربما الشخص الوحيد الذي لم يكن له اسرار خاصة في كل شيء محمد (ص) لانه المعلم والمربي والموجه للمجتمع. ومن هذا الفهم الذي اسس لنا نستقي راينا التابث في الحكم على الشخصيات الاعتبارية او من حملت على الاعتبار كالهلافيت الذين تتحدثين عنهم.

هؤلاء، تيار الخيانة وادوات المستخربين لا يصلح معهم الفضيحة بنشر اسمائهم او تعرية كتاباتهم لاستمرائهم الفضائح التي تشكل مصدر رزقهم . انهم ياكلون باعراضهم .