السلام عليكم
رغم تعب السفر، ورغم تعب السهر، فقد تناولنا فطورنا بمراكش، حبا فيها وفي أهلها ، وشوقا لترتيب الحفل الذي وجدنا إخوتنا في اللجنة بمراكش قد فكروا في كل صغيرة وكبيرة، ولم يتركوا لنا ما نقوم به غير الحضور.
قد لا تسعفني العبارات على تسجيل شعوري وأنا أحضن إخوة لم أكن أتواصل معهم إلا عبر النت أو الهاتف، لا أستطيع التعبير وأنا أرى ذلك التجمع، وذلك العرس، وذلك التميز، فقد كان الحضور ليس بالعدد فقط، بل بالتميز أيضا.
شكرا لك من أثت فضاء التكريم.
شكرا لكل من ساهم من قريب أو من بعيد.
شكرا لواتا.
وتحية للأخوين العزيزين: اسماعيل زويريق وعبد الرحمان الخرشي.
سعدتُ بالحديث معهما، وكم منحاني من فرصة تنشيط بضحكات مستخرجة من مستملحاتهما.
واتا...لاأحد فيها غريب...
واتا كرمت كل أديب
في مراكش الحمراء
في ابهى لقاء
مع الكتاب والأدباء
عشنا لحظة عشق مع واتا عبرنا فيها عما تكنه ارواحنامن تقدير ووفاء
أتقدم أولا باحترامي وتقديري للسيد الرئيس عامر العظم ونائب الرئيس السيدعبد الحميد الغرباوي..... ولباقي الأعضاء كل واحد باسمه الخاص ..
...السادة.. ابراهيم ابويه..عبد الرحيم هري...والأستاذة مالكة عسال..
واتقدم ثانية بشكري وامتناني لشاعرنا الكبير اسماعيل زويريق ولأستاذنا العظيم عبد الرحمان الخرشي..
على كرم الضيافة وحسن الاستقبال...ولطف المعاملة..
تحياتي لكل الواتاويين أينما حلوا وارتحلوا....ومزيدا من العطاء الذي لاينضب...ومن الفكر الحر البناء الهادف الى رفع كرامةالانسان ...
هنيئا..لكل المكرمين.ودون استثناء.....
.هنيئا لأستاذي العظيم اسماعيل زويريق..
هنيئا.لأستاذتي الكبيرة زهرة الزيراوي....
تحياتي...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية مراكشية لكل الأدباء والمبدعين الذين حضروا وشاركوا في حفل التكريم، وإلى الإخوة الذين لم تتح لهم الظروف فرصة المشاركة واللقاء والتعرف واقعيا (وليس افتراضيا) كما تعودنا على ذلك منذ التحاقنا بالجمعية.
أتوجه بالشكر الجزيل للأستاذين الفاضلين عبد الرحمن الخرشي وإسماعيل زويرق على حسن الاستقبال والحفاوة الكبيرة والكرم الحاتمي، وليس ذلك بغريب على أهل مراكش الحمراء عاصمة الجنوب.
تحية خاصة للقاص والناقد عبد الحميد الغرباوي، الأستاذ عبد الرحيم هري ومدير المتابعة والتنفيذ الأستاذ إبراهيم أبويه.
لي عودة بحول الله تعالى ريثما أتمكن من إرفاق بعض الصور.
من اليمين إلى اليسار:
خديجة قرشي، كريمة دلياس، عبدالحميد الغرباوي، رانية قرشي( ابنة خديجة).
التعديل الأخير تم بواسطة هري عبدالرحيم ; 24/02/2009 الساعة 04:13 AM
التعديل الأخير تم بواسطة هري عبدالرحيم ; 24/02/2009 الساعة 05:00 AM
عرس واتا في مدينة مراكش الحمراء
مقدمة
كعادتها ،الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب، تحمل على عاتقها توشيح صدر نخبة من المثقفين العرب سنويا ،بشهادات تقدير تكريما لهم على تميزهم في الإبداع أو الردود اللائقة ،أو بحوثهم اللغوية، أو الترجمات وغيرها من إبداع متنوع لا آخر له ، ماجعل سيولا رقراقة وشلالات دافقة تنهمر في واحتها الخضراء الشاسعة تبادلت المجهودات بين العملاقين السيد عبد الرحمان الخرشي ،والسيد اسماعيل زويريق ،بالتنسيق مع مؤسسة ثانوية محمد الخامس بمراكش وفعاليات أخرى ،على احتضان هذا العرس الثقافي الكبير ،في حفل بهيج بين نخيل مراكش الحمراء وارفة الظلال ،وجبال الأطلس الشاهقة ،والأودية الموشحة بالأزهار البرية والزنابق ،...
قرأت الإعلان الذي نضد الأسماء المكرمة ،والأسماء المشاركة ،من طرف الطاقم الساهر ،على جريد واتا الحضارية،أقصد الدروع الواقية التي حفرت اسمها في جدار القلب بشدة ...
الانطلاق
رسمنا المواعد ،وضبطنا الوقت مُصرين على فتح عتبة يوم 21/02/2009على ساحة من الأفراح ،معطرة بالنشوة والاشتياق ،إلى مدينة النخيل الحمراء في يوم عرسها البهي ،تُزكّيه ترنمات الهواء، التي تحمل على أجنحتها قلوبنا وأرواحنا إلى جبال الاطلس قبل أجسادنا ..والمخيلة تهيم بين روابي التذكر ،تهيكل مايأتي وفق هندسة جميلة ....
قبل أن يلملم الليل أطرافه ،بقليل ،وتملأ مكانَه خيوطُ الضياء ،جمعتُ قدمي من على ظهر السرير ،لأدق ناقوس بداية الرحلة في أذني وزير واتا ،السيد ابراهيم بويه ... في جلسة حميمية في المقهى مع المبدع الصردي عبد اللطيف ،وعلى إيقاع رشفات القهوة ،كانت الثغور تتلاقف بلَح الحديث عن جمهورية واتا وحراكها الثقافي المنصرم ،والإبداع المتجدد بكل حيوية ونشاط نحو الجودة والأرقى ،وجيش المثقفين المتقاطرين عليها من كل صوب وحدب ،ولم نشبع نهمنا من الحديث عنها ،ولا عن روادها :دروع الوقاية الذين يقودون سفينتها داهسين وعورة الجبال ، وانحدار الأغوار وصخب البحار ،،للوصول بخيمة الإبداع إلى رونقها الحصين ،ماأروع المبدعين حين يحاورونك بملامح يكسوها رداء من الطيبوبة ،مغزولا بخيوط الدفء والمودة ...أمسكنا بتلابيب الطريق نجرها إلى الخلف ،لتزحف مراكش إلينا بسرعة ،نطفئ في ثلج أطلسها لسعة الشوق ،التي أكلت القلب ،وامتد لهبه إلى أطراف الروح ...نَعد الدقائق ونبضات القلب ،كما نعد الكلومترات ،كنا نفجر في صمت طلقة نكتة ،أو طريفة، لنكسر في جعبتها تمدد الطريق ،وندفن في نكهتها بواعث الملل ،كانت أعيننا مغروسة في زخرف الجمال المنحوت من جنات عدن طبيعية ،نقتنص بهاء دوال تدلت من زرقة السماء، في عناقها الجليل لشقشقة العصافير ،ومصافحة خضرة الروابي
،حيث سحرُ الخمائل منثور هنا وهناك ،يمد إلينا يده الندية لينقلنا على رفوفه إلى عوالم أخرى فوق الوصف ،
الوصول
المحطة جامع الفناء ،هذه الرقعة المزهرة بعروق الأجداد من حكايات شعبية ،وأمثال وحلقات ،تشد فرجتها المتنوعة،وبعروضها السحرية المشوقة المارة ،فتغازل الأنفس وتدغدغ المشاعر ...تبعثَرْنا بين هرج ومرج بني البشر ،المخطوفة أبصارهم إلى ألق المشاهد ،واقتنصنا مكانا دفنا فيه التعب ... بعد باحة استراحة ،رمّمنا فيها ماسلبه عناء السفر ،قدْنا قافلتنا على نفس الإيقاع إلى منبر الحفل بمؤسسة محمد الخامس باب أغمات ،حيث القامتان الشاهقتان في شخص السيد اسماعيل زويريق والسيد عبد الرحمان الخرشي ،وأسماء جليلة أخرى من الطاقم المشرف يملؤون الفضاء بباقات الترحيب ،وآيات التحيات ..كان الاستقبال زاهرا تتوجه فتيات ووفتيان يوزعون الورود ببسماتهم الطيبة الخاثرة ...استوى الضيوف في القاعة المنورة بأستارها الملونة وزرابيها المبثوثة ،وروادها المتميزين ،واندلق الواتويون في لوحة من المصافحات ، يُثمرها عناق حار ،ونقاش حول صورهم في المنتدى وتواجدهم على الواقع في جو من الدهشة والانبهار ،يثمنون اللحظات الشجية التي جمعتهم عن قرب ،والذكر كل الذكر لرئيسها عامر العظم ،الذي أسس هذا الفردوس الفسيح ليدخله المثقفون فاتحين ،ويؤدون رقصاتهم الحالمة باشتهاء ،والذكر أجمل الذكر للسادة:ياسر طويش ،وابراهيم بويه وعبد الحميد الغرباوي ،وعبد القادر بوميدونة ومنى حسن، و راشد وغيرهم من الأسماء، أعتذر طبعا عمن أغفلتهم سهوا لالشيء آخر،من المشرفين والإداريين وكل جنود الخفاء ،القائمين على ترميم فلتاتها ،وصد قناصيها المتربصين ، بها حتى تبقى وتظل عروس الانترنيت ،خلية شهد يِؤمها نحل العالم لتذوق عسلها الأشهى ...
الحفل
يتوزع الحفل على ثلاث مراحل باذخة تقارع كؤوس الشاي ،
مرحلةالتقديم من تسيير الأستاذ السعيد الشوري ،سافر الضيوف مع الطاقم المشرف في رحلة الكلمة المتوجة للحفل ، بين رحاب الثانوية التأهيلية مؤسسة محمد الخامس باب أغمات ، حيث كنا ننتشي في جو من البهجة تسرب كلمات المشاركين، التي زاوجت بين التعريف بالمؤسسة ،والتعريف بواتا ،وعرض سيرة إبداعية للمبدع ياسر طويش ،والإشادة بالمشرفين عليها ،والتنويه بأسماء المكرمين ،والترحيب بالضيوف ،والتي كانت كلها تصب في بوتقة واحدة ،تكريم جمعية المترجمين واللغوييون العرب لأبنائها البررة ، الذي تجشم عناءه السيدان عبد الرحمان الخرشي واسماعيل زويريق، بتنسيق مع النائب الإقليمي ورئيس جمعية آباء وأولياء التلاميذ، والسيد إبراهيم بويه والسيد عبد الحميد الغرباوي ،والشاعر عبد الرحيم هري، وفعاليات أخرى من مدينة الغبراء ..التي تريد باعتزازا الرفع من شأن الأعلام المغربية المثقفة ...
المرحلة الثانية من تسيير الشاعرة حليمة الإسماعيلي ،التي فلقت البلح بصوتها الرخي على توهج الكلمة واشتعال الحرف الشعري في علو الروح ،والطرب على أوتار الوجدان ،مع نخبة من الشعراء الذين تأبطوا شياطينهم وأقبلوا من كل بقاع المغرب، ليخاطبوا عواطف الحضور بنصوصهم الجميلة ،تحت سقيفة من التودد ،يعانق فيها التطواني المراكشي، والبيضاوي المكناسي ..أسماء وازنة لها بصمتها القوية في لغة الوجدان :
*- عدنان الصائع (العراق )
*- جواد وادي (العراق )
*- ابراهيم قهوايجي (مكناس)
*- مصطفى ملح (برشيد)
*- عبد السلام مصباح(الدار البيضاء )
*- عبد الرحيم هري (الدار البيضاء )
*- حسن بن عزوز بوشو (مكناس )
*- ميمون مسلك (أكادير ) الذي تعذر حضوره
*- محمد أبو عايد(مراكش )
*- رشيد العلوي (مراكش )
*-حليمة الإسماعيلي (مراكش )
*- الهام زويريق (مراكش)
*- محمد المربوحي (مراكش)
فبعد هذا الشغب الجميل تقتق الجلسة الثالثة من تسيير المبدع عبد الرحمان الخرشي أستارها كفقرة خاصة لتكريم الشاعرين المميزين، السيد اسماعيل زويريق ،وزهرة زيراوي ،حيث اكتست الفقرة أشياء مدهشة يصعب استعراض أحداثها بأدق التفاصيل ..فزحمة المشاعر ،وهطول الغبطة وتدفق الحب ، لم تترك المجال لا لآلات التصوير المتعددة ولا للكامرات ،ولا للقلم وغيرها من وسائل التعبير ،أن تتابع اللحظات الجميلة الممتلئة التي كانت تتلاحق في سيل شرياني ...فبعد تبادل الهدايا وشواهد التقدير تُوج المكرمان الشاعران اسماعيل زويريق والشاعرة والفنانة التشكيلية والقصاصة زهرة زيراوي ، في شخص مليكة كباب بالنيابة ،بإلباسهما سلهام التقدير على ماأسدياهما من خدمة للثقافة المغربية والعربية،حيث مر الحفل مكللا بالنجاح ...ورغم الفرحة التي شملتنا ،لم تبخل مشاعرنا عن مواساة المحبوبة زهرة زيراوي في مصابها الجلل بوفاة والد أبنائها ،الذي قرأنا على روحه الفاتحة ،والذي من هذا المنبر نرفع إليها تعازينا الحارة ،آملين ان يدخله الله سبحانه وتعالى فسيح جنانه ...
العودة
قبل أن نطبع قبلات الوداع على جبين بعضنا ،،اشتعلت فكرة زيارة منطقة أوريكا، لتنضاف إلى سجلاتنا الممتلئة ،اصطفت قافلتنا كالعادة دون ملل ،وولينا اوجههنا نذرع صفوف النخيل الخضراء ،والعمارات والمنازل الحمراء، حيت امتزح اللون الأرجواني بالأخضر ،لتبدو مراكش عروسة الجنوب بكل ماتستدعيه الكلمة من تعبير ...جُبنا الشوارع الفسيحة نتخطى سلاسل الورد، والنافورات التي تبوح برونقها وأناقتها ..حيث عرجنا على ضريح الشاعر المعتمد بن عباد ،وصافحناه بصدق القول، يستعرض علينا قَيّم الضريح المراحل التاريخية الحاسمة من حياته ثم وقعنا في دفتره الذهبي باسم واتا ..لننطلق بعده إلى أوريكا المنشورة قرب الأطلس الصغير ،الباسمة فاتحة صدرها لتحضننا بودها الجميل ، تلوح من بين عيون النخيل جبال تلف خصورها في رداء أخضر،وعلى رؤوسها تضع خمارا أبيض ،يغازل الناظرين بلونه الفضي ،..من تحت السفوح تنهض الوادي برقراقه الزلالي ،تنعطف عليه زرقة السماء ،تتمازح الألوان في شكلها العفوي ،فتخرج لوحة ساحرة تجبرنا على الإنصات على إيقاع صبيب سواقيها وشدو عصافيرها ،وحفيف أشجارها وهديل نسيمها ، فتسلب بتوهجها وسحرها فكرنا ووعينا ..وهكذا عاد كل مبدع بأكثر من قصة وأكثر من قصيدة و أكثر من لوحة زيتية ..
مالكة عسال
بتاريخ 21/02/2009
التعديل الأخير تم بواسطة مالكة عسال ; 24/02/2009 الساعة 12:15 PM
كل المنابر الثقافية ملك لي
ولاشأن لي بتنازع أصحابها
الفاضلة مليكة كباب ترتدي سلهام التقدير نيابة عن
أختنا زهرة زيراوي ،التي حالت ظروف موت أب أبنائها دون الحضور
التعديل الأخير تم بواسطة مالكة عسال ; 25/02/2009 الساعة 01:46 PM
كل المنابر الثقافية ملك لي
ولاشأن لي بتنازع أصحابها
وأخيرا وجدت من يشفى الغليل في نقل تفاصيل عرس الأعراس بالكلمات ، كما تألق الرائع ابراهيم أبويه في نقل بعضها بالصور ...
بعد وجبة الغذاء في أوريكة ، انتحت الشاعرة الرقيقة مالكة عسال زاوية وسرحت ببصرها بعيدا ، لمحتها ، واستأذنتها في الجلوس قربها ... كنت أعرف فقط أنها شاعرة ، ولم يخطر ببالي ، إلى أن أخبرتني أنها فنانة تشكيلية ... ومرت الكلمات عن الألوان وطرق مزجها وتوليدها ، وعن جمال المنظر الذي انتحت زاوية من أجل التأمل فيه وإشباع نهم العين والحس في الإغتراف منه حتى الثمالة ، منظر جمال جبال أوريكا المعممة بالبياض...
وعندما قرأت تغطيتها الرائعة للمقال وجدتني حائرا ، بين الشعر والتشكيل ، لأنها مزجتهما معا في هذه التغطية التي تبعث روح الحركة والحياة في تسلسل وقائع العرس الثقافي لواتا بمراكش وأغمات وأوريكة ، تغطية تجعل من تعذر عليه الحضور يعيش التفاصيل الدقيقة محسوسة ومنظورة بعين فنانة تشكيلية تقتنص مفردات الجمال ، وشاعرة هي الأقدر على نقل المشاعر التي أحسسنا بها جميعا بصدقها وعفويتها ونبلها وإنسانيتها ، وبروح امرأة تعتني تلك العناية الجميلة بكل التفاصيل الصغيرة التي نغفل عنها نحن الرجال ...
يكفيك أن تغمض عينيك أيها القارئ ، وتستمع إلى من يتلو عليك المقال ، لتجد نفسك في عالم حي ،تحكمت الرائعة مالكة عسال في عقارب الساعة لتحولها إلى الخلف ، وتجعلك تستدرك ما فاتك من الرحلة ، وتشاركنا البهجة في مدينة البهجة .
يامالكة الحروف والكلمات تصنع منها سحرا ودفقا من آيات الجمال ، لك مني أجمل الورد وأعطره.
ألف شكر على مساهمتك الرائعة في نقل وقائع حدث رائع.
التعديل الأخير تم بواسطة زكرياء الشراط ; 27/02/2009 الساعة 02:51 AM
الفاضل زكرياء الشراط
أحييك على كلماتك الندية التي حفرت في الأعماق ،
فأنت كنت أذكى وأروع من صاحبة المقال نفسها
إذ بلّغت للجمهور تفاصيله بالتدقيق ،ووضحت له
كيف يدخله ليطلع مراحل الحفل
تقديري الوفي
كل المنابر الثقافية ملك لي
ولاشأن لي بتنازع أصحابها
مبارك للإخوة المغاربة ذلك التجمع الرائع ..
ومبارك لواتا بأعضائها المغاربة الذين ضربوا مثالا رائعا في القدرة على التجمع والتنظيم الجيد تحت لواء واحد
ألف مبروك لكل من شملتهم لوحة التكريم .. الحقيقة أنكم تستحقون تكريما آخر لتمكنكم من تحقيق ذلك التجمع
نتمنى لكم مزيدا من التقدم والنجاح
ثورة ثورة حتى النصر
تغيير .. حرية .. عدالة اجتماعية
أتقدم بأحر التهاني للأخوات والأخوة المغاربة بأحر التهاني
بمناسبة هذا العرس الواتاوي الكبير
[align=center]
واتا - فيس بوك
على هذه الارض ما يستحق الحياة
على هذه الارض..سيدة الارض
سيدتي..لانك سيدتي، استحق الحياة
© I BLOG FOR PALESTINE أدوّن لفلسطين
قصصي القصيرة جدا- مدونة
[/align]
الأعزاء في المغرب الحبيب:
السلام عليكم..
تأتون دائما بالمتميز
ومن طبعكم التميز،لا تتكررون،ولا تقلدون،تأتون بما لم يأت به السابقون..
احتفلتم فأبدعتم..
وكانت العناصر المشكلة للحفل:عنوان التميز
هنيئا لنا بكم
وهنيئا لكم بالحفل وبالتميز
دمتم
ومن أحسن من الله قيلا؟:
"ربنا آمنا بما أنزلت واتبعنا الرسول ،فاكتبنا مع الشاهدين"
السلام عليكم
ياله من عرس ثقافي عامر
أشارك معكم الفرحة الثقافية وعمق اللقاء
تحياتي وتقديري
المفضلات