قال صديقي ابن عفيف، من هو قلت صديق مثلك ظريف، تأدب من بلاد الشام، "فبأي آلاء ربكما تكذبان"


لا نُكذِّبُ بأيّ ٍمن آلاءِ الله ، و لو عصفت بنا مِليَونُ آه ...
فَـ (( هو الله أحد،
الله الصمد ،
لم يلد ، و لم يولد ،
و لم يكن له كفؤاً أحد )) ! .
لك حبي الكبير ، أيها الطارقُ موقدي ، الباعث فيه الحنانَ و الدفء .