لزملائي في واحة الترجمة الأدبية الأخاذة..
اليوم ...
تغادر سفينتي مرافئكم الدافئة..
بألم يتضاعف كلما تذكرت أنني أحببته بكل جوارحي..
و سجلت فيه احترامي لأساتذتي قبل اسمي و نسبي!!
لكن .. يبدو أنني قد نسيت كوننا عرب !!
نفوسنا ضيقة..
نعجز عن احتواء - المشـــــــــــــــــــــــــاعــــــــــــــــــر - الإنسانية..
و الآراء الشخصية..
و حتى .. التراجم الأدبية..!!
شكراً .. لكل من تفاعل و موضوعي الذي - لم أجده -..
شكراً .. لكل عين نظرت إليه بإعجاب..
أو انتقاد..
شكراً لأستاذي الذي احترمت رأيه من أعماق أعماقي: إدوارد فرنسيس..
انتظروني, قريباً..
كاتبة سعودية واعدة ..
مريم الزهراني..
المفضلات