يا صاحبي
اوردت مقولة صاحبي الباكستاني منوهاً بفداحة أخطائنا التاريخية وليس اعتباره مرجعية علمية.
والكتب وما أدراك ما الكتب؟؟؟
أية كتب تلك الحيادية؟؟
أين تجدها يا أخي؟؟؟
لقد دخل تحريف المؤرخين كل شيء تقريباً...
لذلك على الدارس للتاريخ دراسة جميع المصادر بحيادية تامة، وإعمال العقل السليم والمنطق السديد، في تحكيم الصحيح من الموضوع.
أنا لست محللاً تاريخياً، ولن أتدخل بتحليل شفهي سريع غير دقيق.
أما المؤمن فتعريفه موجود في كتب الفقه، وليس ما ندعيه نحن، جميعنا يدعي كمال الإيمان، فهل نحن صادقين تمام الصدق.
من يقول أنا فقد كذب! برايي أنا، وأنا أرجو أن أصل لدرجة الإيمان التي قال فيها رب العزة والجلال:
" يا ايتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية"
والنفس المطمئنة لربها هي نفس المؤمن، التي ترجع إلى بارئها، إي إلى جنة الخلد والنعيم، دون حسابات معقدة وموازين حسنات وسيئات؟
فهل أنت مؤمن؟ بهذا المعيار؟؟
أرجو أن نصل لهذه الدرجة!
المفضلات