آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: إلى منير الرقي - ialJournalisme audiovisuel et lien social

  1. #1
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    02/01/2008
    المشاركات
    59
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي إلى منير الرقي - ialJournalisme audiovisuel et lien social

    في محاولة مني بترجمة كتاب صغير عن الصحافة، فإني أطلب منكم المساعدة في تصحيح و تدقيق محاولتي للترجمة، أعلم أني لست بالمحترفة في هذا المجال، إلا أنني قمت بترجمة هذا الكتيب حتى أتدرب أكثر وهو كتاب بالفرنسية تحت عنوان LE JOURNALISME ضمن مجموعة الكتب التثقيفية Les essntiels milan و مؤلفه هو صحفي فرنسي jean marie charon

    الجمل المسطرة هي جمل مشكوك فيها تعود إلى عدم الفهم الجيد للنص الأصلي.
    النص الأصلي:

    Journalisme audiovisuel et lien social :
    Le journalisme de radio et de télévision s’adresse à chaque personne, individuellement, et lui propose une relation immédiate, directe, avec le monde dans sa globalité. Il contribue ainsi directement au lien social.

    Faire simple :
    Le journalisme de radio et de télévision est souvent la cible des critiques de ses confrères de l’écrit, qui lui reprochent sa superficialité, son schématisme, l’obligation de ne proposer qu’une information extrêmement synthétique. Impossible dans ces conditions d’enquêter, d’aborder des dossiers complexes, d’entrer dans des débats de fond. L’essentiel des sujets proposés dans les bulletins radio et journaux télévisés est tiré des dépêches d’agence et illustré de sons et d’images obtenues par les reporters de la rédaction, achetés à l’extérieur ou en provenance des archives. Est-ce à dire que l’audiovisuel est pratiqué par des sous-journalistes, ou que les journalistes qui y exercent manquent d’exigences, de profondeur, de rigueur… ? Il faut plutôt accepter que la fonction de l’information soit dans ce cas différente, largement dominée par une relation très personnalisé entre chaque auditeur ou téléspectateur et les journalistes audiovisuels qui acquièrent une célébrité ponctuelle.

    En une quinzaine de sujets :
    La comparaison entre les journaux radio et télévision montre que les sujets traités sont pour l’essentiel semblables. Chaque rédaction en ajoute un, en retranche un autre, modifie leur hiérarchie, s’emploie à les illustrer de la meilleure manière. Ce soin mis à sélectionner la quinzaine ou la vingtaine de sujets qui vont être entendus ou vus par tous, compris par le plus grand nombre, pourrait bien constituer l’essentiel de la vocation du journalisme audiovisuel. Il n’est pas anodin de proposer chaque jour un ensemble de données, de faits ; de points de repère, de représentations, qui seront ensuite partagés par toute une société et alimenteront les conversations et le sentiment d’appartenir à une communauté. Cette forme de journalisme participe au tissage d’un lien social qui passe désormais largement par les médias de masse.

    Notre lien aux autres :
    Chacun d’entre nous ressent son isolement personnel. La famille est réduite, parfois à un seul parent. Le voisinage est anonyme, les grandes formes d’organisation qui sont les Eglises, les syndicats, les partis, voire les associations, n’intéressent qu’une partie de la population. Il existe donc un problème de relation au jour le jour entre l’individu, atomisé, et la société, le monde dans lequel il évolue, à la fois proche et lointain. Il s’agit surtout d’une relation symbolique, sensible, directement perceptible. Le journalisme audiovisuel permet à chacun d’effectuer ce va-et-vient de l’individu au groupe, à la globalité du monde. Il s’adresse à chacun en tant que personne, au travers d’un langage accessible, en exerçant une forme de séduction bienveillante. Il privilège des sujets et thèmes qui peuvent donner lieu à consensus, de même qu’à des sons et images suffisamment spectaculaires pour susciter des émotions partagées. Est-ce illégitime ? Plus que jamais, le journaliste est médiateur.

    L’audiovisuel :
    Ce journalisme récent invente sous nos yeux ses formes et son rôle. Ceux-ci ne sont pas toujours bien compris ou acceptés, surtout pour les tenants d’un journalisme de débats et de critique.

    Le journaliste audiovisuel est généralisé, synthétique, sensitif ; en relation directe avec le public.

    محاولة الترجمة:
    الصحافة السمعية البصرية والصلات الاجتماعية:

    صحافة الإذاعة والتلفاز تخاطب كل شخص بشكل تفردي، وهي تعمل على توثيق علاقة فورية ومباشرة بينه وبين العالم ككل، وبالتالي فهي تساهم بطريقة مباشرة في خلق الروابط الاجتماعية.

    ببساطة:
    كثيرا ما يكون صحافي الإذاعة والتلفاز هدفا لانتقادات نظرائه من الصحافة المكتوبة الذين يعيبون سمة سطحيتها وطريقة عرضها (تخطيطيتها)، والتزامها إلا بتقديم الأخبار بالغة التأليف. ففي هذه الظروف يستحيل تتبع عملية التحقيق ومعالجة القضايا المعقدة أو المشاركة في مناقشات عميقة، فأساس المواضيع المطروحة في منشورات الإذاعة ونشرات التلفاز مأخوذة من وكالات الأنباء وممثلة بأصوات وصور منتقاة من قبل مخبري أقسام التحرير عن طريق شرائها من الخارج أو اصطفائها من المحفوظات. هل يعني ذلك أن السمعي البصري يمارسه صحفيون تحتيون أو لأن الصحفيين الذين يمارسونه ينقصهم التطلب والعمق والدقة؟ يجدر بنا أن نتقبل أن وظيفة الإعلام في هذه الحالة مختلفة ويسيطر عليها بشكل كبير علاقة وثيقة بين كل مستمع ومشاهد وكذا بين صحفيو السمعي البصري الذين يكتسبون شهرة منتظمة.

    خلال خمسة عشر موضوع:
    إجراء مقارنة بين نشرات أخبار الإذاعة والتلفاز تبين أن المواضيع المعالجة هي أساسا متماثلة، فكل قسم تحرير يضيف شيئا إليها ويجذم شيئا آخر ويغير في تسلسلها الهرمي كما يقوم بتمثيلها بالصور والأصوات بالطريقة المثلى. كل هذه العناية في اختيار خمسة عشر أو عشرين موضوع بحيث يستمع إليها ويشاهدها الكل ويفهمها الأغلبية أدت إلى ضرورة الميل نحو صحافة السمعي البصري. فليس من المضر تقديم كل يوم مجموعة من المعطيات والوقائع والنقاط المرجعية والبيانات التي سوف يتقاسمها المجتمع ككل والتي ستثري أحاديثهم و تضفي في نفوسهم الشعور بالانتماء إلى طائفة اجتماعية واحدة. فهذا النوع من الصحافة يساهم في نسج رابط اجتماعي يتم اليوم تمديده عبر وسائل الاتصال الجماهري على نطاق واسع.

    صلتنا بالآخرين:
    لا شك أن كل منا يشعر بتقوقعه الشخصي، فأحيانا قد تتكون الأسرة من أحد الوالدين فقط وقد يكون الجوار مجهولا، كما أن الهيئات الكبرى للتنظيم التي تتمثل في الكنائس والرقابات والأحزاب والجمعيات قد لا تهتم سوى بشريحة معينة من الناس، لذلك فيوما بعد يوم تتجزأ العلاقة بين الفرد والمجتمع والعالم الذي ينمو فيه، سواء في وسطه الاجتماعي أو في الأوساط الأخرى، وبالتالي فهذه العلاقة رمزية في المقام الأول، حساسة وتدرك بالحواس مباشرة. فالصحافة السمعية البصرية تسمح بعملية الذهاب و الإياب بين الفرد و الجماعة أو بينه وبين العالم أجمعين، فهي تخاطب كل شخص بصفته إنسان، وذلك من خلال لغة سهلة الاستيعاب، وبممارسة نوع من الإغواء الرفيق، كما تمنح امتيازا للقضايا والمواضيع المطروحة التي تجعل الجماهير تتوافق في الآراء، فضلا عن لزوم كون الصور والأصوات باهرة بما يكفي لإثارة أحاسيس مشتركة بينهم. فهل يا ترى يعد هذا غير شرعي؟ على كل حال فالصحفي يبقى وسيطا أكثر من أي وقت مضى.

    السمعي البصري:
    هذا النوع من الصحافة الحديثة يعكس أمام أعيننا دوره وأشكاله اللذان لا يعدان مفهومين ومقبولتين دائما خاصة بالنسبة لمدافعي صحافة المناقشات والنقد.

    الصحافة السمعية البصرية تعد مطلقة وتركيبية وشديدة التأثر وعلى علاقة مباشرة مع الجمهور.


  2. #2
    شاعر / مشرف منتدى العربية الصورة الرمزية منير الرقي
    تاريخ التسجيل
    20/05/2009
    العمر
    56
    المشاركات
    1,997
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: إلى منير الرقي - ialJournalisme audiovisuel et lien social

    الأخت صراح مرحبا إليك بعض ما اقترحته عليك على وجه النصح لا أكثر

    محاولة الترجمة:
    الصحافة السمعية البصرية والصلات الاجتماعية:

    صحافة الإذاعة والتلفاز تخاطب كل شخص بشكل تفردي، وهي تعمل على توثيق علاقة فورية ومباشرة بينه وبين العالم ككل، وبالتالي فهي تساهم بطريقة مباشرة في خلق الروابط الاجتماعية.

    ببساطة: تبسيط
    كثيرا ما يكون صحافي الإذاعة والتلفاز هدفا لانتقادات نظرائه من الصحافة المكتوبة الذين يعيبون عليه سمة سطحيتها وطريقة عرضها (تخطيطها)، والتزامها (إلا) بتقديم الأخبار بالغة التأليف (بتقديم معلومات صناعية "مُمَكننة"). ففي هذه الظروف يستحيل تتبع عملية التحقيق ومعالجة القضايا المعقدة أو المشاركة في مناقشات عميقة، فأساس المواضيع المطروحة في منشورات الإذاعة ونشرات التلفاز مأخوذة من وكالات الأنباء وممثلة بأصوات وصور منتقاة من قبل مخبري أقسام التحرير عن طريق شرائها من الخارج أو اصطفائها من المحفوظات. هل يعني ذلك أن (المجال)السمعي البصري يمارسه صحفيون تحتيون(صويحفيون:ربما أفضل) أو لأن الصحفيين الذين يمارسونه ينقصهم التطلب (ربما قصد صاحب المقال هنا الفصاحة )والعمق والدقة؟ يجدر بنا أن نتقبل أن وظيفة الإعلام في هذه الحالة مختلفة ويسيطر عليها بشكل كبير علاقة وثيقة بين كل مستمع ومشاهد وكذا بين صحفيو(صحفيي المجال) السمعي البصري الذين يكتسبون شهرة منتظمة (مطردة).

    خلال خمسة عشر موضوع: (موضوعا)
    إجراء مقارنة بين نشرات أخبار الإذاعة والتلفاز تبين(يبين) أن المواضيع المعالجة هي أساسا متماثلة، فكل قسم تحرير يضيف شيئا إليها ويجذم شيئا آخر ويغير في تسلسلها الهرمي كما يقوم بتمثيلها بالصور والأصوات بالطريقة المثلى. (و قد أدت )كل هذه العناية (تتلخص) في اختيار خمسة عشر أو عشرين موضوع (موضوعا) بحيث (يمكن حذف بحيث)يستمع إليها ويشاهدها الكل ويفهمها (تفهمها) الأغلبية (أدت وجب تقديم الفعل إلى اول الجملة)) إلى ضرورة الميل نحو (ال)صحافة السمعي(ية) البصري(ية). فليس من المضر(من البديهي) تقديم كل يوم مجموعة من المعطيات والوقائع والنقاط المرجعية والبيانات التي سوف يتقاسمها المجتمع ككل والتي ستثري أحاديثهم و تضفي في نفوسهم الشعور بالانتماء إلى طائفة اجتماعية واحدة. فهذا النوع من الصحافة يساهم في نسج رابط اجتماعي يتم اليوم تمديده عبر وسائل الاتصال الجماهري على نطاق واسع.

    صلتنا بالآخرين:
    لا شك أن كل (كلا)منا يشعر بتقوقعه الشخصي، فأحيانا قد تتكون الأسرة من أحد الوالدين فقط وقد(نحذف قد لأن الفعل مؤكد وليس مرجحا: و على كل فقد سبق الاحتمال) يكون الجوار مجهولا(الأجوار غرباء)، كما أن الهيئات الكبرى للتنظيم التي تتمثل في الكنائس والرقابات والأحزاب والجمعيات قد لا تهتم سوى بشريحة معينة من الناس، لذلك فيوما بعد يوم تتجزأ العلاقة بين الفرد والمجتمع والعالم الذي ينمو فيه، سواء في وسطه الاجتماعي أو في الأوساط الأخرى، وبالتالي فهذه العلاقة رمزية في المقام الأول، حساسة وتدرك بالحواس مباشرة. فالصحافة السمعية البصرية تسمح بعملية الذهاب و الإياب(التواصل) بين الفرد و الجماعة أو بينه وبين العالم أجمعين(أجمع)، فهي تخاطب كل شخص بصفته إنسان(إنسانا)، وذلك من خلال لغة سهلة الاستيعاب، وبممارسة نوع (شكل أو صيغة )من الإغواء الرفيق(صيغة المراودة)المراو، كما تمنح امتيازا للقضايا والمواضيع المطروحة التي تجعل الجماهير تتوافق في الآراء، فضلا عن لزوم كون الصور والأصوات باهرة بما يكفي لإثارة أحاسيس مشتركة بينهم. فهل يا ترى يعد هذا غير شرعي؟ (على كل حال فالصحفي: لامبرر لوجود هذا التركيب) يبقى وسيطا أكثر من أي وقت مضى
    ماكان احد أشد وساطة من الصحفي / و الصحفي وسيط لا يعدل / لا كفء له.

    السمعي البصري:
    هذا النوع من الصحافة الحديثة يعكس(يبتكر) أمام أعيننا دوره وأشكاله اللذان (التي) قد لا تفهم وقد لا تقبل لا يعدان مفهومين ومقبولتين دائما خاصة بالنسبة لمدافعي صحافة المناقشات والنقد.

    الصحافة السمعية البصرية تعد مطلقة وتركيبية وشديدة التأثر وعلى علاقة مباشرة مع الجمهور.

    ملاحظة: ركزت على الملاحظات التي قدتني إليها بالألوان : بالتوفيق


  3. #3
    الصورة الرمزية سلوى الكنزالي
    تاريخ التسجيل
    11/06/2009
    المشاركات
    646
    معدل تقييم المستوى
    15

    Smile رد: إلى منير الرقي - ialJournalisme audiovisuel et lien social

    اختي صراحنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    احييك و ابارك فيك حسن اختارك لنصوص مفيدة كما ابارك فيك اجتهادك و دمت دوما متالقة
    وفقك الله
    مع تحياتي


  4. #4
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    02/01/2008
    المشاركات
    59
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي رد: إلى منير الرقي - ialJournalisme audiovisuel et lien social

    شكرا جزيلا الأخ منير على تدقيقك لترجمتي، وسأستند إليها عند وضعي للترجمة.


  5. #5
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    02/01/2008
    المشاركات
    59
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي رد: إلى منير الرقي - ialJournalisme audiovisuel et lien social

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلوى الكنزالي مشاهدة المشاركة
    اختي صراحنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    احييك و ابارك فيك حسن اختارك لنصوص مفيدة كما ابارك فيك اجتهادك و دمت دوما متالقة
    وفقك الله
    مع تحياتي
    شكرا لك أختي سلوى على ترددك للمواضيع التي أدرجها و مساهمتك فيه تشرفني


  6. #6
    شاعر / مشرف منتدى العربية الصورة الرمزية منير الرقي
    تاريخ التسجيل
    20/05/2009
    العمر
    56
    المشاركات
    1,997
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: إلى منير الرقي - ialJournalisme audiovisuel et lien social

    الأخت صراح
    التعاون و التحابب وكسب علاقات أخوية هو كل ما نرجو
    أملي أن أكون عند حسن ظنك بي
    احترامي


+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •