آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: إلى منير الرقي Syndicats, associations, clubs…

  1. #1
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    02/01/2008
    المشاركات
    59
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي إلى منير الرقي Syndicats, associations, clubs…

    المحور الأخير

    Syndicats, associations, clubs… :
    Individualistes, amenés à affirmer leur autonomie vis-à-vis de leurs directions, les journalistes se sont donné des structures – syndicats, associations, clubs de la presse, sociétés des rédacteurs – leur permettant de se faire entendre.

    نقابات ،جمعيات و أندية:
    لأنهم فرديين في عملهم ومقتادين نحو إثبات حكمهم الذاتي إزاء اتجاهاتهم فقد منح الصحفيون لأنفسهم هياكل من نقابات وجمعيات وأندية صحفية ومؤسسات المحررين وهذا حتى يستمع إليهم.

    Les syndicats :
    Très tôt, les journalistes ont été confrontés à l’instabilité de leur statut et aux conditions dans lesquelles ils pouvaient faire valoir leur point de vue face aux patrons de presse. Ils créèrent à cet effet des associations qui mirent en place les premières structures d’entraide. Ce n’est qu’en 1918 que naquit de ce mouvement associatif le Syndicat des journalistes. Outre la mise au point du premier texte déontologie, la Charte des devoirs professionnels des journalistes français, il devait s’employer à obtenir le vote d’une loi protégeant la profession, ce qui fut en 1935 avec l’adoption de la loi Brachard. Après la Seconde Guerre mondiale, l’unité syndicale derrière le syndicat national des journalistes volait en éclats, Des syndicats CFDT, CGT, FO, CGC, etc. des journalistes voyaient le jour. Aujourd’hui, la profession connaît, comme beaucoup d’autres, un recul sensible de l’engagement syndical.


    النقابات:
    كان الصحفيون من قبل يواجهون عدم استقرار لوضعهم و للظروف التي يمكن لهم من خلالها الدفاع عن وجهات النظر أمام أسياد الصحافة، لهذا قاموا بإنشاء جمعيات نصبت بدورها الركائز الأولى للمساعدات المتبادلة، إلا أنه و بعد هذه الحركة الاشتراكية لم يتم إنشاء نقابة الصحفيين حتى عام 1918 إضافة إلى وضع أول نص لآداب المهنة المتمثل في ميثاق الواجبات المهنية لصحفيين الفرنسيين سعيا للحصول على اقتراع لقانون يحمي مهنتهم والذي لم يتم حتى عام 1935 باعتماد قانون براشار. وبعد الحرب العالمية الثانية تألقت الوحدة النقابية وراء الاتحاد الوطني للصحفيين، ولمع صحفيون من خلال كل هته النقابات * ، أما اليوم فهذه المهنة تعرف مثل مهم كثيرة تراجع ملموس عن الالتزام النقابي.

    Les associations et clubs :
    Sans qu’il y ait un rapport de cause à effet, diverses formes d’associations connaissent une sorte de renaissance. Chaque catégorie ou spécialité parmi les journalistes (rédacteurs en chef, presse présidentielle, parlementaire, environnement, jeunes, agriculture, scientifique, etc…) dispose d’association qui sont autant de lieux d’échanges et de réflexion. Dans les principales villes sont nés des clubs de la presse où les journalistes se retrouvent avec d’autres professionnels des médias et de la communication. Là aussi la vocation est la réflexion et la discussion, y compris avec le public ou les sources, conviés à diverses initiatives. Parmi les associations, Reporters sans frontières (RSF), née à la fin des années 1980, se propose de défendre les journalistes menacés ou emprisonnés à travers le monde. Les pigistes sont aujourd’hui très présents et actifs dans ces différentes formes d’associations qui leur permettent de rejoindre la collectivité professionnelle, alors qu’ils ne bénéficient pas de l’insertion dans une rédaction.



    الجمعيات والنوادي:
    عرفت أشكال متعددة لجمعيات نوع من النهضة ودون وجود علاقة سببية، فكل فئة أو تخصص من بين الصحفيين (رئيس التحرير، الصحافة الرئاسية، التشريعية، البيئية، الشباب، الزراعة، العلوم) مجهزة بجمعيات باعتبارها أماكن للتبادل والمعرفة. وقد أنشئت في المدن الكبرى نوادي صحفية أين يمكن للصحفيين الالتقاء بحرفي وسائل الإعلام والاتصال، وهنا أيضا يستدعى الكفاءات المتمثلة في التفكير و المناقشة بما في ذلك الجمهور أو المصادر إلى مختلف المبادرات. من بين هذه الجمعيات جمعية مراسلون بلا حدود التي ظهرت في نهاية 1980 وعرضت الدفاع عن الصحفيين المعرضين للتهديد أو المسجونين في مختلف أنحاء العالم، كما أنه يشترك الصحفيون المتعاونون وبصفة نشطة في هذه الأشكال المختلفة للجمعيات التي تسمح لهم بالانضمام إلى العصبة المهنية في حين أنهم لا يستفيدون من الإدماج في قسم تحرير ما.

    Sociétés de journalistes :
    Dans les années 1960, au sein des rédactions de grands quotidiens nationaux et régionaux, des journalistes ont désiré exprimer leur propre point de vue sur la marche de leur entreprise face à leur direction. Ils ont créé des sociétés de rédacteurs, dont certaine, comme au Monde ou à –Sud-Ouest, obtinrent de participer au capital du journal. A l’occasion de la vente de leur titre, les sociétés de rédacteurs du Figaro et de France-Soir tentèrent de s’opposer, d’ailleurs sans succès, à ces transactions. Le déclin. De ces associations paraissait inéluctable jusqu’à ces dernières années. Or, dans le contexte d’une logique d’entreprise basée sur les résultats financiers, un sursaut du mouvement des sociétés de rédacteurs se produit. Des sociétés sont apparues dans les radios et les télévisions, privés et publiques, Face au déclin syndical, elles se présentent comme l’expression de la volonté collective de journalistes de faire entendre la voix de leur profession face à la direction et aux autres catégories de personnel.

    مؤسسات الصحفيين:
    في 1960 في وسط أقسام التحرير لصحف يومية ومحلية إقليمية كبرى، رغب صحفيون في التعبير عن وجهات نظرهم حول سير منشأتهم بحسب إدارتها، فقد قاموا بإنشاء مؤسسات المحررين، وحصلت بعض منها كصحيفة لو موند و سود است على اشتراك في رأس مال الصحيفة، كما أن صحيفتي فيقارو و فرانس سوار ولأنها قامت ببيع عناوينها، حاولت مؤسسات محرريها معارضة هذه التسويات و لكن بدون جدوى. تدني هذه الجمعيات بدى حتميا حتى السنوات الأخيرة ومع ذلك وفي سياق نظام الشركة التي تقوم على أساس الأرباح المالية انتفضت حركة مؤسسات المحررين، كما ظهرت مؤسسات في الإذاعة والتلفاز خاصة أو عامة، فيما يقابل تدهور النقابة فهي تتمثل عل أساس التعبير عن الإرادة الجماعية للصحفيين لإيصال صدى مهنتهم أمام إدارتهم وفئات أخرى من الموظفين.

    تحية عطرة


  2. #2
    شاعر / مشرف منتدى العربية الصورة الرمزية منير الرقي
    تاريخ التسجيل
    20/05/2009
    العمر
    56
    المشاركات
    1,997
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: إلى منير الرقي Syndicats, associations, clubs…

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    Syndicats, associations, clubs… :
    Individualistes, amenés à affirmer leur autonomie vis-à-vis de leurs directions, les journalistes se sont donné des structures – syndicats, associations, clubs de la presse, sociétés des rédacteurs – leur permettant de se faire entendre.

    نقابات ،جمعيات و أندية:
    لأنهم فرديين في عملهم ومقتادين نحو إثبات حكمهم الذاتي إزاء اتجاهاتهم فقد منح الصحفيون لأنفسهم هياكل من نقابات وجمعيات وأندية صحفية ومؤسسات المحررين وهذا حتى يستمع إليهم./

    منح الصحفيون أنفسهم بنى (متمثلة) في النقابات و الجمعيات و النوادي الصحفية وتجمعات المحررين، لأنهم استقلاليون (فرديون) جانحون إلى إثبات تحررهم (حرية القرار/ تحررهم) من إداراتهم، فتمكنوا من إعلاء أصوتهم.


  3. #3
    شاعر / مشرف منتدى العربية الصورة الرمزية منير الرقي
    تاريخ التسجيل
    20/05/2009
    العمر
    56
    المشاركات
    1,997
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: إلى منير الرقي Syndicats, associations, clubs…

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    Les syndicats :

    Très tôt, les journalistes ont été confrontés à l’instabilité de leur statut et aux conditions dans lesquelles ils pouvaient faire valoir leur point de vue face aux patrons de presse.

    النقابات
    واجه الصحفيون منذ وقت مبكر عدمَ ثبات وضعهم والظروفَ التي يستطيعون خلالها التعبير عن وجهات نظرهم حيال مشغليهم


  4. #4
    شاعر / مشرف منتدى العربية الصورة الرمزية منير الرقي
    تاريخ التسجيل
    20/05/2009
    العمر
    56
    المشاركات
    1,997
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: إلى منير الرقي Syndicats, associations, clubs…

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    Ils créèrent à cet effet des associations qui mirent en place les premières structures
    d’entraide.
    فابتدعوا (أنشأوا/ كونوا / ابتكروا / ابتدعوا) جمعيات سارعت إلى وضع اللبنات الأولى للتعاون (تعاون تعوض entraide لأنها على وزن تفاعل الذي يفيد المشاركة).
    Mirent : فعل في passé simple : نحتاج إلى فعل ماض + ما يفيد السرعة (إذا الفجائية / بسرعة / فجاة / ...وقد نستعمل الربط بالفاء في سياقات أخرى لأن الفاء تفيد وقوع الفعل بسرعة)


  5. #5
    شاعر / مشرف منتدى العربية الصورة الرمزية منير الرقي
    تاريخ التسجيل
    20/05/2009
    العمر
    56
    المشاركات
    1,997
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: إلى منير الرقي Syndicats, associations, clubs…

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    Ce n’est qu’en 1918 que naquit de ce mouvement associatif le Syndicat des journalistes.
    فلم تولـِّد هذه الحركةُ التعاونية ُ نقابة َ الصحفيين إلا سنة 1918 مصحوبة(معززة / مرفقة / مدعومة) بالقانون الأساسي للصحفيين الفرنسيين والنقاط الأولية لميثاق المهنة.
    Outre la mise au point du premier texte déontologie, la Charte des devoirs professionnels des journalistes français.


  6. #6
    شاعر / مشرف منتدى العربية الصورة الرمزية منير الرقي
    تاريخ التسجيل
    20/05/2009
    العمر
    56
    المشاركات
    1,997
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: إلى منير الرقي Syndicats, associations, clubs…

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    Il devait s’employer à obtenir le vote d’une loi protégeant la profession, ce qui fut en 1935 avec l’adoption de la loi Brachard.
    ولقد توجب الكدح(النضال) لإدراك (نيل) التصويت على قانون يحمي المهنة الاشتغال، وهو ما حدث في 1935 بتبني قانون براشار Brachard
    .
    Après la Seconde Guerre mondiale, l’unité syndicale derrière le syndicat national des journalistes volait en éclats, Des syndicats CFDT, CGT, FO, CGC, etc, des journalistes voyaient le jour.
    وبعد الحرب العالمية الثانية تألقت الوحدة النقابية بفضل الاتحاد الوطني للصحفيين، ولمع صحفيون، وأنشئت نقابات جديدة منها النقابات CFDT, CGT, FO, CGC الخ...(ملاحظة يمكن البحث في النت عن دلالة الاختصارات وثبتها معربة مع الحفاظ على الرموز بالفرنسية لأننا بصدد نص حضاري يتطلب الأمانة)

    Aujourd’hui, la profession connaît, comme beaucoup d’autres, un recul sensible de l’engagement syndical.
    وتشكو المهنة اليوم كغيرها من المهن تراجع خطرا للالتزام النقابي


  7. #7
    عـضــو الصورة الرمزية ام الفضل بنت الشيخ
    تاريخ التسجيل
    20/10/2008
    المشاركات
    558
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: إلى منير الرقي Syndicats, associations, clubs…


    أختي الكريمة صراح
    أولا اعتذر لك عن تأخري في الرد على طلبك وذلك لانشغلاتي الكثيرة
    وها أنا أقدم لك تصوري لترجمة المقطع الأول من هذا النص
    وقد اعود لاستكمال المقطع المتبقي إن استطعت وهذا ليس وعدا
    أسأل الله لك التوفيق


    Syndicats, associations, clubs… :
    Individualistes, amenés à affirmer leur autonomie vis-à-vis de leurs directions, les journalistes se sont donné des structures – syndicats, associations, clubs de la presse, sociétés des rédacteurs – leur permettant de se faire entendre
    Très tôt, les journalistes ont été confrontés à l’instabilité de leur statut et aux conditions dans lesquelles ils pouvaient faire valoir leur point
    de vue face aux patrons de presse.
    Ils créèrent à cet effet des associations qui mirent en place les premières structures d’entraide. Ce n’est qu’en 1918 que naquit de ce mouvement associatif le Syndicat des journalistes. Outre la mise au point du premier texte déontologie, la Charte des devoirs professionnels des journalistes français, il devait s’employer à obtenir le vote d’une loi protégeant la profession, ce qui fut en 1935 avec l’adoption de la loi Brachard. Après la Seconde Guerre mondiale, l’unité syndicale derrière le syndicat national des journalistes volait en éclats, Des syndicats CFDT, CGT, FO, CGC, etc. des journalistes voyaient le jour. Aujourd’hui, la profession connaît, comme beaucoup d’autres, un recul sensible de l’engagement syndical
    .

    النقابات-الجمعيات –نوادي :
    لأن الصحفيون يميلون إلى العمل الفردي ولأنهم يريدون ضمان استقلاليتهم عن الإدارة الموظفة
    لهم لجؤوا إلى تكوين هياكل مثل: النقابات، نوادي الصحافة ،شركات المحررين. وذلك لتمكنهم من إسماع صوتهم.
    من الصعوبات التى واجهت الصحفيين مبكرا هي عدم استقرار وضعيتهم المهنية بالإضافة إلى الظروف
    التى تمكنهم من إبداء أرائهم في مواجهة رؤساء الصحافة.
    ولأجل هذا كله كونوا جمعيات ووضعوا أولى هياكل التعاون. وفي سنة 1918 نشأت من هذه الحركة
    الجمعاوية: نقابة الصحفيين. زيادة على وضعها لأول نص حول أخلاقيات المهنة وميثاق الواجبات المهنية
    للصحفيين الفرنسيين، ناضلت هذه النقابة للحصول على التصويت على قانون يحمي مهنة الصحافة.
    وذلك ما تحقق لها في سنة 1935 حين تمت المصادقة على قانون براشار.
    وبعد الحرب العلمية الثانية تفككت الوحدة النقابية التى كانت تدعم النقابة الوطنية للصحافيين.
    مما أدى إلى ظهور عدة نقابات للصحفيين مثل: CFDT, CGT, FO, CGC
    وفي هذه الآونة تعرف مهنة الصحافة ككل المهن الأخرى شيئ من التراجع في الإلتزام النقابي.


    [frame="2 10"]
    أحب الصالحين ولست منهم *** لعلي أنال بهم شفاعـــه
    وأكره من تجارتهـم معاصـي *** ولو كنا سويا في البضاعــه
    [/frame]

+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •