Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2968
للحالات "الخاصة" فقط

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: للحالات "الخاصة" فقط

  1. #1
    عـضــو الصورة الرمزية لبنى ياسين
    تاريخ التسجيل
    08/09/2007
    المشاركات
    309
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي للحالات "الخاصة" فقط

    للحالات "الخاصة" فقط

    لبنى ياسين

    عندما كتبت (شارب زوجتي) انهالت علي ردود الفعل ممن انشرحت صدورهن وشمتن بالرجل وشعرن بالانتصار، لذلك سوف أتقمصه اليوم وأحدثكِ –رغم انتمائي الفعلي إلى نون النسوة- عن معاناته مع "تاء التأنيث غير الساكنة" ، إذ يكفي أن أذكرك بمثل قالته جداتنا كثيرا عنه لتشعري بالشفقة لحاله معنا، حيث أنه (داخل حمال طالع زبال)، يبدأ صباحه نهارا بالخروج إلى عمله، وأنت تعلمين أن 99.9% من الرجال غير راضين عن أعمالهم إما لأنهم (الرجل المناسب في المكان غير المناسب) أو لأسباب أخرى تتعلق بالراتب أو الطموح أو الغلاء، المهم أنه ينهي أعماله الشاقة ليعود إلى منزله-واحة السعادة- ليجد إحدانا وقد نفشت له شوشتها وحَوَلتْ عينيها، وبمجرد دخوله إلى المنزل يبدأ مشروع الزن النسائي الأبدي الذي لا يستطيع اينشتاين لو خرج من قبره وكل عبقريته أن يبتكر حلاً لإيقاف اسطوانته المشروخة عندما تبدأ بالدوران، وكالعادة تتمركز مواضيع الزن في حوالي ألف موضوع لا أكثر، أولها وأهمها التقرير اليومي لأعمال الصباح(لماذا تأخرت؟ وأين كنت؟ ومن قابلت؟ ومع من تكلمت؟) ثم تأتي الجرعة المقررة مع الغذاء (ابنك قال، ابنتك فعلت، أمك غمزت، أختك لمزت، فلانة اشترى لها زوجها عقدا ماسيا، وفلانة زوجها لا يخاطبها إلا بأعذب الكلمات، و فلان غير أثاث البيت لزوجته،...) وأنت تعلمين بقية القائمة، وطبعا تم استحداث مواضيع تناسب آخر المستجدات لنواجه فيها الرجل على أم رأسه في حال تبقى لديه رأس ، حيث طرحت في الأسواق اسطوانة الزن والحن والنق باللهجات المحلية وفي آخر إصدار لها –موجود في جميع محلات الأسلحة وأدوات التعذيب النسائية- وتبدأ الاسطوانة بموال (انظر ما يفعله مهند ليرضي نور وتعلـّم، يا لحظها حجز لها زوجها إجازة في لندن..وما أدراك ما لندن؟...) ولا تنتهي إلا بجلطة دماغية أو نوبة قلبية أو حالة هروب من المنزل في أحسن الاحتمالات، كأنه كان ينقص هذا الكائن المسكين "مهند" لتقع الدنيا على أم رأسه.

    وهنا تنتهي اسطوانة الزن الأولى بدخول وقت القيلولة، ويدخل الرجل ليرتاح قليلا، وهذا ما سيستمتع به تماما، مع بكاء الرضيع، وصرير الباب وهي داخلة أو خارجة، ورنة الجوال الذي نسيت أن تخرجه من غرفة النوم قبل أن يقولل (من القيلولة) الزوج، ناهيك عن صوت التلفاز والبلاي ستيشن، والمؤثرات الصوتية لشجار الأولاد، والموسيقى التصويرية لصراخ أمهم عليهم، المهم أنه ما أن يضع رأسه على المخدة حتى تتوالد الأصوات من تلقاء نفسها وتتكاثر بالبرعمة والهمهمة والدمدمة لتنمو ليس تدريجيا بل دفعة واحدة، وقد تتذكر إحدانا فجأة أن عليها أن تكنس البيت بالمكنسة الكهربائية وخصوصا غرفة النوم، أو الغرفة المجاورة لها حيث أن "النظافة من الإيمان ومن واجب النسوان"، مما يعطيه رفاهية الموسيقى الرقيقة المساعدة للانخماد سريعا، وقد يحدث في بعض الأحيان أن تحين أوقات (التفتيش الدوري) لجيوب الزوج ومحفظته وجواله والذي منه أثناء القيلولة ، فترتدي الزوجة نظارة المفتش كونان وتتقمص شخصية جيمس بوند الذي كان تلميذا لها يوما ما وتبدأ عملية البحث والتنقيب عن أي دليل حسي أو مادي، مرئي أو مجهري أو غير مرئي يضعه في قفص الاتهام وينتهي به إلى المقصلة، ولأن هذه العملية تحتاج إلى تركيز وهدوء وخصوصية، فهي هنا تحديدا تحرص على السكينة وعلى إبعاد الأعين الصغيرة الفضولية التي قد تشي بها دون قصد، لئلا يضبطها الزوج النائم متلبسة بتفتيشه عند استيقاظه المفاجئ بسبب صوت أو حركة، مما يجعله ينام قريرا ويستيقظ شاكرا دون أن يعلم سبب حصوله على هذه الترقية في النوم، (احرصي على ألا يقرأ زوجك هذا المقطع لئلا يباغتك أثناء التفتيش ويضبطك متلبسة بالجرم المشهود إن شعر أنه ينام بهدوء).

    ندخل الآن في مرحلة ما بعد القيلولة وربما علينا أن نسميها (كيلولة) من الكلل والتعب، حيث يستيقظ الرجل، ومليون عفريت في رأسه جراء الموسيقى الرائعة التي لم تنقطع أثناء نومه، ليجد زوجته بشوشتها المنفوشة تطالبه بالخروج، أما إلى أين فلا يهم، هناك عدة خيارات مرتبة حسب الأفضلية - طبعا أهله ليست من بينها فهذا المشوار تحديدا لا يعد خروجا إنما يعتبر تعذيبا لها أو نوعا من العقوبة في أقل الأحوال- المهم تبدأ المقترحات من "وديني السوق"، فإن رفض فأمي، فأختي، فبنت عمي، فبنت خالي، وهكذا حتى نصل إلى البطحة في آخر احتمال للخروج، ولذلك صدقوني أن الرجال هم الذين ينتظرون قانونا يسمح للنساء بقيادة السيارت لكي يرتاح من الوظيفة الثانية التي لا يطيقها والاهم أنها غير مأجورة حتى ولو بكلمة شكر، فهذا أقل ما يمكن أن يفعله لحضرة سيادة المدام، وعليه ألا ينتظر منها شكرا أو امتنانا، وأنت تعلمين ما يمكن أن يقال في مناسبة كهذه(طبعا بالخبرة) فسارة زوجها شغال سائق عند اللي خلفها ومن سوق لسوق، أما رنا فزوجها لا يكتفي بإيصالها بل أنه يوصل "أخواتها" عندما تريد مرافقتهن إلى المولات، أما لماذا لا يتكلف أزواج هؤلاء "الأخوات" بالتوصيل المجاني..فلا أحد يذكر شيئا عن هذا الموضوع.

    وما أن يوافق أخونا على الخروج حتى تتحول بقدرة قادر من شوشة المنكوشة إلى الأميرة ديانا بكل أناقتها ورقتها وأنوثتها، أستحلفكم بالله أليس هذا أمرا يجعله يقطع البقية الباقية من شعره دون ندم.

    ناهيك عن مواسم الأعياد والأعراس، حتى أن أحدهم تذكر أن العيد آت، فصرخ دون تفكير( يا للمصيبة)، عاتبه زوجي قائلا: لم أسمع بأحد يقول عن اقتراب العيد (يا للمصيبة ) قبل اليوم!! فرد الآخر: وماذا تريدني أن أقول؟ الأسعار نار، وزوجتي تريد كسوة العيد، وضيافة العيد، ومصاغ العيد، وهدية العيد، وعيدية العيد، وسفرية العيد، وعزومة العيد، وأظنها تعتقد أنني ذبيحة العيد، وليتها بعد كل هذا تسمي بالله قبل أن تذبحني، كأن العيد بنك.



    أرى العيون وقد احمرت علي، صبرا صديقتي المرأة، فهذا الكلام للحالات "الخاصة" فقط.

    لبنى ياسين
    كاتبة وصحفية سورية
    عضو اتحاد الكتاب العرب
    عضو فخري في جمعية الكاتبات المصريات


    lubnayasin@hotmail.com

  2. #2
    عـضــو الصورة الرمزية نورالدين بوعلي أحمد
    تاريخ التسجيل
    02/10/2007
    المشاركات
    152
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي رد: للحالات "الخاصة" فقط

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أختي لبنى ...
    إن نصك رائع بل أكثر وأسلوبك أروع
    أضحكتنا وأمتعتنا فأشرحت صدورنا به
    تصوير طريف لإنسان أرجو أن لا يصيبني ما أصابه
    دمت متألقة
    تقبلي مروج الورد
    سلام


  3. #3
    عـضــو الصورة الرمزية محمد اسلام بدر الدين
    تاريخ التسجيل
    01/12/2008
    العمر
    43
    المشاركات
    511
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: للحالات "الخاصة" فقط

    أضحك الله سنك
    أكاد اجزم أن هذا الكلام ليس للحالات الخاصة بل هو للأغلبية العظمي.. ولا حول ولاقوة الا بالله.. يالا الرجال المقهورين مابين ضيم الحكام والمديرين ناهيك عن الغلاء، ومرارة العيش مع الأزواج ولكن في النهاية اقول

    بسم الله الرحمن الرحيم
    "ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى"


    ضنك العيش ناتج عن نقمة السيدات على النعمة التي ساقها الله اليها وهي الزوج، وسخط الرجال على أنعم الله وأهما الزوجة .. معظم الرجال لا يتقون الله في أبصارهم والكسب الحلال وما سبق ذكره كفيل بأن يحيل الحياة الزوجية الى جهنم الحمراء على الأرض
    نسأل الله الهداية

    فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً [مريم:59]
    تتوق النفس لنصر جديد هيهات يـــــــــــــــــــــا نفس قد خَــــلَــفَ السادة عبيد!

  4. #4
    عـضــو الصورة الرمزية نجوى النابلسي
    تاريخ التسجيل
    02/12/2008
    العمر
    71
    المشاركات
    895
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: للحالات "الخاصة" فقط

    الكاتبة الرائعة لبنى ياسين
    كم نحن بحاجة لكتاباتك، الأدب الساخر من اصعب الآداب وأجملها
    حرفية أكيدة ولغة سلهة ممتنعة وطرح موفق

    زيدينا بالله عليك، نحتاج ابتسامة حلوة تخفف حدة الحياة وحدة النقاش وحدة الشوق لضحكة.
    سلمت أختي وسلم إبداعك



    A great truth is a truth whose opposite is also a great truth

  5. #5
    عـضــو الصورة الرمزية سهاد نعيرات
    تاريخ التسجيل
    21/06/2009
    المشاركات
    27
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: للحالات "الخاصة" فقط

    الكاتبة المبدعة لبنى ياسين
    نصك الأدبي الاجتماعي رائع جدا وخاصة من الناحية الفنية، ولكنني شخصيا ومن الناحية الموضوعية أعتبره فعلا للحالات الخاصة بل الخاصة جدا. فما قولك بالمرأة التي تنجب الأطفال وتربيهم وتقوم بجميع أعمال البيت إلى جانب العمل الكامل خارج البيت لتؤمن حياة كريمة للأسرة؟! من لها لينصفها ويتحدث عن حقوقها ومعاناتها وحقها في القيلولة.
    لقد ترعرعت في بيئة قروية فلسطينية، وكنت أشعر بالسخط عندما أشاهد القرويات يعملن جنبا إلى جنب مع أزواجهن في الحقول، وعند العودة إلى البيت يكون الحق في الراحة للرجل فقط الذي يمارس دور الرجل التقليدي في متطلباته وحقوقه المزعومة، والمرأة تباشر أعمال البيت المتراكمة والعناية بالأطفال، مما كان يجعلني أفكر بظلم المجتمع والعادات لها وحتى الدين في بعض الأحيان في كون " الرجال قوامون على النساء" في غير حق حسب رأيي في تلك الحالات.
    قد يقول البعض أن هذه الأمور عفا عليها الزمن ولم تعد موجودة، ولكني أؤكد أنها ما زالت موجودة حتى الآن، ربما أقل من الماضي.
    رفع الظلم عن المرأة العربية يحتاج إلى جهد عظيم ووقت طويل، وللأسف هذا من ضمن الأمور التي يحاربنا بها الغرب ويهزؤون منا بسببها
    تحياتي لك


  6. #6
    أستاذ بارز الصورة الرمزية محمد مزكتلي
    تاريخ التسجيل
    10/11/2008
    العمر
    58
    المشاركات
    145
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي رد: للحالات "الخاصة" فقط

    إلى الأخت لبنى ياسين المحترمة:
    لقد أخفقت هنا السيدة ياسين في تقمص شخصية الرجل,وظلت حبيست عقل المرأة وكيفية رؤيتها للرجل.
    وأخطأت حينما صورت لنا رجلها المزعوم,على أنه مسكين ومغلوب على أمره ومظلوم.
    والمرأة كونها إمراة ترفض ماتفعله في الرجل,إذا ماتخيلت فيما لوكانت هي الرجل.
    والحقيقة هي خلاف مايظنه معظم النساء,لأن الرجل يحرص على أن تكون زوجته جرساً منبهاً ووكالة للأنباء.
    فالزن والسق والنق هم من الظاهرات النسائية الطبيعية,لايمكن بدونهم أن تستقيم العلاقة الزوجية.
    فبمجرد دخوله إلى البيت ستذكره بمن قابل من أشخاص وما نسي من مواعيد وأرطباطات.
    ثم تحيطه علما بكل أخبار الأقارب والمعارف والجيران,معفية إياه من مشقت حمل المناظير والسماعات.
    أما مهند أطال الله في عمره وعمر مسلسلاته,فقد أنزله الله نجده للرجال من سابع سمواته.
    بعد أن فرغت جعابهم من الحجج العلل,لتبرير خروجهم من البيت في غير اوقات العمل.
    وصخب الأولاد موسيقا عذبة في أذان ابائهم,فهو دليل قاطع على سلامت صحتهم وحيويتهم.
    وصوت التلفاز يطلعه على مايشاهدوه من أفلام,وصراخ الام يعني بان الامر مستتب وكل العائلة في سلام.
    اما عويل المكنسة الكهربائية,فله مدلول خفي في صميم العلاقة الزوجية.
    فيدرك الرجل أنه مقصر في واجباته الشرعية , ناسياً زوجته في خضم أشغاله اليومية.
    أوعيد ميلاد او عيد زواج او مناسبة غرامية,فيتدارك الامر قبل فوات الاوان ويسارع لشراء الهدية.
    اما ما اعتبرته السيدة ياسين سرا وحذرت من افشائه للرجال,فهو حكاية قديمة حفظها عن ظهر قلب كل الرجال.
    انا لا انكر بان من تضع نظارة كولومبو ستشكل تهديدا خطير؟,لاكنها لن(( تفتل خيطان)) امام زوج وضع ارسين لوبين في جيبه الصغير.
    يضع لها الادلة التي تثبت برائته وامانته,ويتركها تبحث عنها في اوقات قيلولته.
    فتكذب الزوجة احساسها وتسعد ببراءته,وتفاخر امام عشيقاته باخلاصه واستقامته.
    أما قضية زيارت أهل الزوج فهي قضية نفسية بحته ما زال علم النفس يبحث في شجونها.
    وعلى الأزواج الذين لا يحبون المشاكل أن يدققوا في هذه القضية ويفهموا مضمونها.
    فرفض الزوجة زيارة أقارب الزوج_وخصوصاً أهله_هو دليل صارخ وبرهان دامغ على شدة حبها له.
    إن المرأة لا تطيق أن ترى من يشاركها في حب من تحبه,وتناضل للأسحواذ عليه كاملاً متضمناً جيوبه وعبه.
    وفي المقابل تجتاحها رغبة عارمة في عرض زوجها أمام صديقاتها والمقربين.
    لتسعد وتنتشي برؤية نظرات الغيرة والحسرة والتمني في عيون الأخرين.
    أما أن تشكر الزوجة زوجها على خدماته فهذا من ضروب الخيال,وأنا لا أراه شاذاً بل منسجماً مع شخصية المرأة التي تحتاج للحماية والدلال.
    ولهذا فإن الأزواج الأذكياء,الفاهمون سر هذه المسألة,ينادون زوجاتهم دائماً بعبارة(ياقطتي المدللة).
    والجميع يعلم كيف هو سلوك القطط,ولن أستفيض أكثر هروباً من الشطط.
    أخيراً:
    إن الرجال هم أكثر الناس فرحاً بقدوم العيد,يستغلونه لإدراك أهدافهم إلى حد بعيد.
    يتركون لزوجاتهم في هذه المناسبة الحبل على الغارب,دون أن يفقطوا قوائمهن الطويلة من الأحتياجات والمطالب.
    ليقدموا لرؤوسائهم حجة على مشروعية المطالب,ولن يموت حق وراءه امرأة تزن وتطالب.
    فلولا زن الزوجات ما زيدت الرواتب,ولولا نق النسوان ما أخترعت المناصب.
    هذا رأي كزوج يعتقد بأن زوجته زوجته سعيدة. وبصراحة
    أنا لا أجرؤ على سؤالها هل هي حقاً سعيدة؟.

    أنا لا أقول كل الحقيقة
    لكن كل ما أقوله هو حقيقة

  7. #7
    عـضــو الصورة الرمزية لبنى ياسين
    تاريخ التسجيل
    08/09/2007
    المشاركات
    309
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي رد: للحالات "الخاصة" فقط

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورالدين بوعلي أحمد مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أختي لبنى ...
    إن نصك رائع بل أكثر وأسلوبك أروع
    أضحكتنا وأمتعتنا فأشرحت صدورنا به
    تصوير طريف لإنسان أرجو أن لا يصيبني ما أصابه
    دمت متألقة
    تقبلي مروج الورد
    سلام
    الفاضل نور الدين
    كل الشكر لمرورك الكريم
    مودتي

    لبنى ياسين
    كاتبة وصحفية سورية
    عضو اتحاد الكتاب العرب
    عضو فخري في جمعية الكاتبات المصريات


    lubnayasin@hotmail.com

+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •