آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: جنية البئر - قصة مترجمة من الادب الاسبانى بتصرف - لصلاح ابوشنب (الحلقه الثانيه والاخيرة)

  1. #1
    مشرف المنتدى الإسباني الصورة الرمزية صلاح م ع ابوشنب
    تاريخ التسجيل
    28/08/2007
    المشاركات
    1,241
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي جنية البئر - قصة مترجمة من الادب الاسبانى بتصرف - لصلاح ابوشنب (الحلقه الثانيه والاخيرة)

    جنيــــــــــــــــــــــــــه البئــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــر
    قصة مترجمة من الادب الاسبانى بتصرف - لصلاح ابوشنب
    الحلقــــــه الثانيــــه والاخيــــــــــــــــرة

    أنا لا اتصور كيف يمكننى أن اعيش بدونك يا سارة . ولسوف آخذك معى حين اتزوج كى تعيشى معى .
    ســـارة : انا أيضا اشعر بانك ابنتى ، تغمرنى الفرحة حين اضمك الى صدرى وسكتت برهه ثم قالت بعد أن حولت بدهائها المعهود مجرى الحديث ، قولى لى يا راشيل ما سر اهتمامك بذاك الفارس الشاب الذى قرع علينا الباب منذ قليل ؟
    راشيل : انه شاب وسيم للغايه ياسارة .. تصورى انه من عائله كبيرة .
    سارة : وكيف عرفت انه من عائلة كبيرة ؟
    راشيل : لقد قال لى انه من عائلة جونثالث .
    سارة : يا إلهى عائلة جونثالث .. وبدا الخوف على ملامح سارة وارتعشت شفتاها ، وقالت متلعثمه : هذا الشخص لا يجب بحال من الاحوال ان تدعيه يراكى مرة ثانيه .
    راشيل : ولماذا كل هذا الخوف يا سارة يا حبيبتى ؟
    سارة : ان هذا الشاب كاثوليكى من اكبر عائلات طليطله ..
    راشيل : وماذا فى ذلك ؟
    سارة : فى شريعتنا لا يجوز لك ان تتزوجيه .. هل نسيت انك يهوديه الزواج بينكما محال .
    راشيل : لقد ذهبت بخيالك بعيدا يا سارة .. ومن قال لك باننى افكر بالزواج به ؟
    سارة : بدهائها المعهود .. ان اى علاقه جادة بين كل شاب وفتاة نهايته الزواج .
    راشيل : بعد شعورها بما ترمى اليه سارة وخشيتها أن تبلغ أباها بما حدث قالت فى خبث خفى : هذا الشخص لن يأتى الى هنا مرة اخرى .. أنا متأكدة من ذلك يا عزيزتى .
    سارة : لقد قلت لك ما كان يجب على أن اقوله .. لان معرفة مثل هذا الشاب سوف تجر علينا مشاكل كثيرة لسنا فى حاجة اليها .
    راشيل : اطمئنى يا حبيبتى اطمئنى . لن اعود لرؤيته مرة ثانيه .
    سارة : حذارى ان تخطىء بنبت شفه حول هذا الموضوع أمام ابيك ، حتى لا يصب على جام غضبه .. سكتت برهة ثم قالت تحادث نفسها : أكان هذا هو الذى ينقصنا ..والتفتت
    الى راشيل ثم قالت : لقد اقترب وقت العشاء هيا اتبعينى لنعد طعام العشاء فإن ابيك على وشك الوصول .
    ++++++++++++++++

    لم يستطع الشاب الفارو جونثالث نسيان ذاك الوجه الرائع الجمال لتلك الفتاة راشيل ولم يستطع ان ينزعه من مخيلته للحظة واحدة ، نهض على الفور من مكانه واتجه مباشرة الى دارها وراح يدور حوله عله يفوز برؤيه وجهها الجميل مرة اخرى ولكنه فشل . عاد الى منزله ، استلقى على فراشه وراح يفكر فى وسيلة يستطيع ان يراها من خلالها بها ، تناول ورقة وقلما وراح يجمع كلمات الحب والغزل ويصبها فى القرطاس .. شكى لها وحدته وغرامه ولوعته ، وحبه وولهه ، وصرعته من نظرتها الاولى التى انخلع لها قلبه وتعلق بأوتار قلبها ، وشكى لها سهده وأرقه وهجران النعاس لعينيه منذ اللحطة التى رْآها فيها .
    بعد ان انتهى من كتابة الرسالة احتار كيف يوصلها اليها .. ظل لفترة يقطع حديقه قصرة جيئة وذهابا مفكرا فى طريقه يوصل بها رسالتة لها ، طرأت بباله فكرة .. أسرع الى جواده فامتطاه وخرج من فوره متوجها الى دارها .
    عندما اقترب من باب الدار ترجل واقترب ثم قرب اذنيه من الباب الرئيسى فسمع صوت لحديث يدور بالداخل لكنه لم يتبين منه شيئا .
    اخرج الرسالة من جيبه ودس فيها حجرا صغيرا ثم القاها فى فناء الحديقه . سمعت راشيل شيئا ثقيلا يسقط من بين فروع الاشجار فأسرعت نحوه فوجدت الرسالة فالتقطتها بسرعة ثم اخفتها فى جيبها .. لم تعد الى سارة التى كانت تجلس معها ، وانما اسرعت مباشرة الى غرفتها واغلقت عليها الباب من الداخل ، وشرعت فى قراءة الرسالة ، بعد أن قرأت راشيل الرسالة كادت تطير من الفرح ، راح قلبها ينتفض بشدة ، لم تشعر فى حياتها بمثل هذا الاحساس الرائع ، أطلت من خلال الناقذه فوجدت سارة قد دخلت الى غرفة المطبخ فاسرعت بالنزول الى الحديقه ، سارت حثيثا خفيفا ناحية الباب الرئيسى ، اخرجت من جيبها ورقه مطوية ودفعها من اسفل الباب الى الخارج ، ثم عادت بسرعة الى المكان الذى كانت تجلس فيه ، وكأنه لم يحدث ما يريب .
    التقط الفارو الورقه وعلى الفور امتطى حصانه وأسرع يعدو به الى مكان قصى وهناك فتح الرسالة فاذا بها :
    (( الفارو .. احبك .. احبك كثيرا ولم انساك منذ ان رأيتك لاول مرة ، ارجو ان نتوقف عند هذا الحد فان علاقتنا هذه لا يمكن أن تدوم .. فأنت لا تعرف ابى .. لن يوافق على ارتباطى الا بالشخص الذى يأتى هو به.. هكذا قالت لى سارة الخادمه .. اذكرنى دائما يا الفارو فـأنا اذكرك دائما وطيفك لا يغادر احلامى ))
    راشيل

    طبع الفارو قبله فوق الرسالة وطواها برفق ، ودسها فى جيبه ثم عاد من حيث أتى ، قال فى طريقه محدثا نفسه : لا يهم أى شىء مادامت راشيل تحبه وهو أيضا يحبها فأى شىء بعد ذلك يمكن أن يوجد له حل ...
    دوام على مراسلة راشيل بنفس الطريقه التى سبق له ان اتبعها فى البداية وبادلته هى الرسائل بنفس الاسلوب ، سار الحال على هذا المنوال ودون أن يلتقيا وجها لوجه . لم تكن سارة بيعيدة عن موقع الحدث وإنما كانت تترصد حركات راشيل خوفا من أن يتسرب الامر الى والدها .
    هام الفارو براشيل هياما لا قبل له به ، وهامت به راشيل ، كان كل واحد منهما فى حديقه داره ساهرا مفكرا فى محبوبه .. يناجيه ويحادثه كلما هبت نسمات طليطله النديه من قبل الجبال العليه ، وضوء القمر فى صورة جليه .
    ذات مساء كان ليفى الاب يتململ فى فراشة وقد أصابه الأرق ، فاذا به يسمع صوت صهيل جواد قريبه من سور داره .. قام العجوز من نومه ، اسرع الى النافذه ، فتحها ببطىء ، فوجىء بشخص يرتدى زى النبلاء قد توقف امام بوابة الدارباب ثم ترجل متوجها صوب نافذة ابنته الوحيدة ، شاهده وهو يتناول حصيات من الارض وألقاها على النافذه .. فتحت راشيل على الفور ، وأطلت تبادل حبيبها التحيه بأصابعها الرقيقه .
    كاد العجوز أن يصاب بالجنون مما رأى ، لكنه تماسك ، أمسك بمقبض النافذه بقوة حتى يقاوم انهياره وسقوطه على الارض . . صمم على أن يعرف من يكون هذا المتجاسر المتجرأ على منزله كى يلعب بمشاعر ابنته والوحيدة مستغلا برائتها وصغر سنها . اسرع الى النافذه الاخرى كى يتمكن من مشاهدته بوضوح فى ضوء مصباح الشارع الذى كان يقف الفتى أسفل منه . ما أن نظر اليه حتى عرفه على الفور انه الفارو جوثثالث سليل العائلة المعروفة بطليطلة .
    قال لنفسه : كيف تجرأ هذا الماكر على مغازلة ابنتى ومتجاهلا استحالة اقترانه بها ؟ إنه على ثقه بأنه يعرف اختلاف ديانتينا .. اذن فالامر لايخرج عن كونه تسلى وتمضية وقت .. سكت برهة ثم قال : بلى يا ليفى تلك هى الحقيقه .. إنه يغرر بابنتى وحيدتى .. ناجى نفسه قائلا : حسابك سيكون معى انا شخصيا يا بن جونثالث .. حسابك سيكون معى انا وحسب ....

    +++++++++++++++++++++++++++++++


    صمم ليفى على معرفة ما يدور من خلف ظهره فانتهز فرصة ذهاب سارة لزيارة شقيقتها وتعلل بالسفر الى خارج طليطلة لقضاء بعض اعماله التجارية العاجله ، بينما تظاهرت راشيل برفضها سفره وتركها وحدها فى المنزل وتعللت بغياب سارة الخادمه العجوز ، فى شبه تمثيليه لم تنطلى على العجوز ليفى ، تعلقت راشيل بتلابيب ابيها ترجوه الا يسافر الا بعد أن تعود سارة ، طوقته من عنقه بذراعيها ترجوه الا يتاركها وحدها ، لكن العجوز ،وفى عنفوان خبثه ومكره ، تظاهر باهمية الموضوع على اعتباره صفقه لا يمكن أن يتركها تفلت من بين يديه بحال من الاحوال ، مما جعل راشيل تتظاهر بالموافقه وكأنها على مضض .
    سافرت سارة لزيارة شقيقتها وخرج ليفى متظاهرا بالسفر خارج طليطلة ، وخلى الجو لراشيل والفارو وأسرع الفارو اليها ففتحت له باب الحديقه لاول مرة واسرع كل منهما الى الاخر يحتضنه ويعانقه بشدة بينما امطر الفارو الجميلة راشيل بوابل من القبلات الحارة وهى متعلقه فى عنقه كالطفلة البريئه ، كان لقاءا حارا وقويا مشحونا بالعاطفه والحب القويين .
    وضع الفارو يده حول خاصرة راشيل وراحا يتجولان فى الحديقه المرة بعد الاخرى وهما ينهلان من كأس الحب المشتعل بينهما ، ثم جلسا على حافة البئر التى تخرج الماء العذب البارد ،. كان الليل قد انتصف وهما يجلسان لا يدريان عن الوقت شيئ، ا فى الوقت الذى فتح فيه باب الدار ببطىء دون ان يتنبها الى ذلك
    كان المتسلل هو العجوز ليفى وبمجرد ان شاهد الفتى الفارو يحتضن ابنته حتى غلى الدم فى عروقه واستل خنجره الحاد وتوارى خلف احدى الاشجار الكبيرة داخل حديقه المنزل . فى تلك الاثناء قال الفارو لراشيل : راشيل الناس فى هذا الشارع يضربون المثل بعذوبة ماء بئركم وبرودتها ، هلا اعطيتنى منها كأسا فقد تسرب الظمأ الى روحى ..
    راشيل : حالا يا حبيبى لحظة واحدة .. سوف اذهب لاحضار كأس من الداخل واعود فورا .. لن أتأخر عليك
    الفارو : لا لا يا راشيل .. أن غيابك عنى لحظة يعادل كل حياتى .. لقد اصبحت لا استطيع الاستغناء عنك لحظةواحدة .. لا داعى سوف احاول انزال الدلو هذا واستخرج الماء بنفسى ..
    راشيل : لا لا يا حبيبى اقسم عليك ان كنت تحبنى فعلا انتظر حتى احضر لك كأسا من الداخل
    الفارو : لا تتأخرى
    راشيل : لا تتعجل فأمامنا الليل بطوله ياحبيبى .. لقد اصبحنا اخيرا وحدنا وليس معنا سوف القمر
    الجميل ..
    الفارو : اخيرا اصبحنا وحدنا يا راشيل كم اتمنى ان لا اتركك ابدا
    راشيل : هل تعرف يا الفارو ان زواجنا مستحيل
    الفارو : لا تقولى ذلك يا راشيل ليس هناك شيىء مستحيل فى هذا الكون
    راشيل : كيف يا حبيببى فنحن من ديانتين مختلفتين وابى لن يوافق عليك بأى حال من الاحوال
    الفارو : سوف اقوم بتغييرها
    راشيل : لا اعرف ان كان هذا يصلح أم لا فأنا لا اعرف فى الامور الدينة شيئا !!
    الفارو : دعينا من ذلك الان واتركينا ننهل من الحب فى هذه الامسيه الشاعريه الرائعة .
    اسرعت راشيل الى الداخل بينما تسلل ابوها العجوز بخفه وسار على اطراف اصابع قدميه
    وتقدم ببطىء شديد من خلف ظهر الشاب الذى كان جالسا ينتظر معشوقته بفارغ الصبر
    وما ان اصبح قريبا منه جدا حتى اخرج الخنجر الحاد النصل واستجمع كل قوته وبكلتا يديه
    غرسه فى ظهره حتى آخره ، لم يتمكن الشاب حتى من الصراخ وما ان استدار العجوز
    للهرب والخروج من الدار بسرعة حتى كان الشاب قد سقط فى البئر جثة هامدة والدماء
    قد صبغت المكان بلون احمر مفزع ، وخرجت راشيل لتفاجىء بالمنظر البشع لحبيبها القتيل
    الذى اغتاله ابوها ، صرخت بأعلى صوتها ، نادت بأعلى صوتها : الحقونا ... أغيثونا .. النجدة
    النجدة ياناس .........
    اخذت تصرخ وهى تحاول اخراج الجثة من الماء ولكنها لم تنجح ، وعلى الصراخ تجمع الجيران وجاءت الشرطه مسرعة فلم يجدوا احدا ، .. حملوا الجثه الى قصر والد الفارو وحملوا الفتاة الى السجن واخذ التحقيق مجراه ، ولكن العجوز عندما علم بأن ابنته قد تم اعتقالها من قبل الشرطه سلم نفسه واعترف بارتكابه الجريمه وحكم عليه بالاعدام ونفذ فيه الحكم فى الميدان الكبير فى طليطه .

    انتشر الخبر بسرعة فى سائر طليطلة ، وعلمت سارة الخادمة بالحادث فهرعت الى الدار لتجد راشيل فى حالة يرثى لها تبكى تارة وتصرخ اخرى ، وقد انتفش شعر رأسها وقد اصبها الجنون بمقتل حبيبها واعدام ابيها وخراب دارهم .
    كانت البئر بعدما قامت الشرطة باستخراج الجثة منها قد اصطبغت باللون الاحمر من كثرة دماء الشاب التى نزفت بغزارة واختلطت بمائها ولم يعد احد قادر عل ان يشرب من مائها البته ، وكانت سارة كلما انزلت الدلو اليها واخرجت مائها فروت به الحديقه ذبلت الازهار فى اليوم التالى واصفر لونها
    وما تلبث ان تموت ، ولم تكن راشيل قادرة على ترك المكان الذى شهد مصر حبيبها ، وراحت تقضى ساعاتها بجوار البئر ، ولا تتركها الا بعد الحاح متكرر من سارة التى اصبحت عجوزا وغير قادرة على القيام باعباء الدار وقد اصبحت راشيل الجميلة هى الاخرى تشكل عبئا على سارة بعدما ضاع عقلها وذبل وجهها كما ذبلت الازهار وماتت الاشجار ، وتحول الماء من العذوبة الى المرارة العلقم واصبح غير صالح لا للشرب ولا للرى ، فما كان من سارة الا ان حملت راشيل الى دار شقيقتها وسافرت تاركة الدار تحادث نفسها ، ومنذ تلك اللحظة اصبحت دار راشيل مزارا للعشاق والاحبة واسطورة يرويها العشاق الى بعضهم البعض .


  2. #2
    كاتبة
    تاريخ التسجيل
    02/03/2008
    المشاركات
    1,180
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي رد: جنية البئر - قصة مترجمة من الادب الاسبانى بتصرف - لصلاح ابوشنب (الحلقه الثانيه والاخيرة)

    الأديب الكبير صلاح أبو شنب
    قصة جميلة
    شكراً لنقلها هنا

    اللهم صل على النبي محمد

  3. #3
    مشرف المنتدى الإسباني الصورة الرمزية صلاح م ع ابوشنب
    تاريخ التسجيل
    28/08/2007
    المشاركات
    1,241
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي رد: جنية البئر - قصة مترجمة من الادب الاسبانى بتصرف - لصلاح ابوشنب (الحلقه الثانيه والاخيرة)

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الاخت ناهد يوسف حسن
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اشكرك على مرورك بمتصفحى وتعليقك على القصه ، ولكن لى سؤال كيف تم كتابة العبارة التاليه فى اسفل النص :
    (( اخر تعديل بواسطة ناهد يوسف يوم امس )) ارجو الايضاح مع الشكر ،،،
    صلاح ابوشنب


  4. #4
    مشرف المنتدى الإسباني الصورة الرمزية صلاح م ع ابوشنب
    تاريخ التسجيل
    28/08/2007
    المشاركات
    1,241
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي رد: جنية البئر - قصة مترجمة من الادب الاسبانى بتصرف - لصلاح ابوشنب (الحلقه الثانيه والاخيرة)

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الاخت ناهد يوسف حسن
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اشكرك على مرورك بمتصفحى وتعليقك على القصه ، ولكن لى سؤال كيف تم كتابة العبارة التاليه فى اسفل النص :
    (( اخر تعديل بواسطة ناهد يوسف يوم امس )) ارجو الايضاح مع الشكر ،،،
    صلاح ابوشنب


  5. #5
    عـضــو الصورة الرمزية نشوى شهاب
    تاريخ التسجيل
    06/02/2011
    المشاركات
    3
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: جنية البئر - قصة مترجمة من الادب الاسبانى بتصرف - لصلاح ابوشنب (الحلقه الثانيه والاخير

    THanks for your great efforts ,but we hope to see the original text in spanish


  6. #6
    مشرف المنتدى الإسباني الصورة الرمزية صلاح م ع ابوشنب
    تاريخ التسجيل
    28/08/2007
    المشاركات
    1,241
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي رد: جنية البئر - قصة مترجمة من الادب الاسبانى بتصرف - لصلاح ابوشنب (الحلقه الثانيه والاخير

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الاخت نشوى
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    شكرا على مرورك بالصفحة وقراءتك للموضوع .. النص الى تتحدثين عنه بالاسبانية وليس بالانجليزية ومع لك فلا مانع من وضعه فى المنتدى ان كنت ستجدين استفادة علمية من وراء لك.


+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •