• "التهديد الأكبر للأمن العالمي" [وزير الدفاع الأمريكي روبرت جيتس، معتبرا الطموحات النووية الإيرانية].
• "ستكون أقوى 10 مرات" [الرئيس الإيراني أحمد نجاد، عن حكومته المقبلة].
• "حتى تأتي حكومة ربانية" [جهاد الخازن، في الحياة متحدثا عن تحقيق السلام مستقبلا مع الفلسطينيين].
• "لا أدري ما حكاية الحكومات المصرية مع موضوع الأراضي" [فاروق جويدة، في الأهرام منتقدا أسلوب التسقيع والبيع].
• "لا أعرف ما هي الأهمية" [محمد أمين، في الوفد مندهشا من تكليف وزير الإعلام أنس الفقي 1000 صحفي لتغطية قمة عدم الانحياز].
• "مرحلة وانتهت" [وفاء عامر، لـ "الوفد" عن أدوار الإغراء].
• "البنوك الإسلامية لا ترتقي إلى المستوى الذي تدعيه من التزامها بأحكام الشريعة الإسلامية، وهناك استغلال للعنوان الديني لا يجوز السكوت عنه" [الشيخ محمد على جوزو، مفتي جبل لبنان].
• "أعرف أن ابنتي قد أصبحت نجمة مشهورة، ولكنها مازالت تعيش في مدن الصفيح في بومباي، لذلك أعرضها للبيع حتى يشتريها من يريد وأضمن مستقبلها" [والد روبينا الطفلة الهندية بطلة فيلم "مليونير مدن الصفيح" الفائز بالأوسكار].
• "لقد جعلت الإذاعة من مستعملها طفلا يوجهه والده الحاكم. وجعل منه التلفزيون معجبا مفتونا بنجمه اللامع. أما الإنترنت وتجارتها الإلكترونية ففي طريقها لتحويله إلى مستهلك شره" [د. نبيل علي، خبير المعلومات المصري، ومؤلف كتاب "الثقافة العربية في عصر المعلومات"].
• "عندما ذهبت لتسلم جائزة القدس للرواية، كانت إسرائيل تستخدم الأسلحة الأكثر تطوراً في حصد الرجال والأطفال العزل المحبوسين في غزة الصغيرة والمعزولة. ومع إعلان الاحتفال بوجودي كان يتم بالتوازي الإعلان عن مقتل 1300 فلسطيني قتلوا في الهجوم" [هاروكي موراكامي، الروائي الياباني المعروف].
• "تجارب قصيدة النثر مخفية وصادمة، وحاملة للرعب والخوف والكراهية، لأنها ساعية إلى إحداث قطيعة مع شجرة الأنساب الشعرية وفقه الشعر، ومنطق المديح والهجاء والعشق والعذرية والحسية وغيرها من الأغراض التي يرحل عنها معناها ودلالتها" [نبيل عبدالفتاح، كاتب وباحث مصري].
• "ندمت على أشياء كثيرة ارتكبتها في الحياة. وأخطأت أخطاء بالغة القسوة، ولكن في الشعر لم أندم على قصيدة أو حتى أغنية. الشعر مقدس بالنسبة لي لا يمس" [عبدالرحمن الأبنودي، شاعر مصري].
• "هويتي مختلطة، أنا أرى نفسي كاتبا "ألمانيا". ولكني أقف على مسافة من سائر الثقافات، أبي من الأكراد، وأنا استخدم خلفية الأكراد في كتابتي. أنا مولود في شرق ألمانيا، وهو مكان رمادي اللون وبلا طعم، ولا أرى الألوان ولا أشم الروائح إلا حين أذهب للعراق" [عراقي شيركو، كاتب ألماني من أصل كردي].