ــــــــــــــــــــــ
أخي الحبيب أشرف.
تحية محبة وشوق.
كلما أردت أن أقرأ عني، أعود إلى كتاباتك،
فأشعر بخيلاء، وأحاول بكل ما أوتيت من عزم أن أفيق إلى لحظة الذلات،
وإلى طرد اللحظة الآخذة.. لكنني عبثًا أحاول ألا أجد نفسي في كلماتك.
ربما هي المحبة، والمودة.. ربما،
لكنني واثق الثقة كلها من أن كلماتك هذه وغيرها، لا يفضلها إلا البحث عن معجم خاص جدًا لرد فضلك وشكرك.
فأرجو أن تقبل عجزي عن الوفاء لك.
لك المحبة.
المفضلات