--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم
لقد قمت بإعادة ترجمة نص كنت قد ترجمته مسبقا. قمت بقراءة النقاط والنصائح التي كتبها لي استاذي محمود الحيمي وحاولت قدر الامكان تطبيق تلك النصائح واليكم الترجمة الأخرى للنص ارجوا تقييمها !
العادات الحميدة
Manners
When I was a child, gentlemen used to raise their hats to female acquaintances on the street and I was taught to mind my Ps and Qs and to give up my seat for my ‘elders and betters’ on the bus. Now I am grown-up, no one either raises their hat to me or offers me a seat on a crowded bus. It’s as if courtesy itself is now a thing of the past! Some might call it prim or starchy to hanker after an old-fashioned code of etiquette, but things must somehow have been pleasanter when people tried to behave in a gentlemanly or ladylike way. I don’t believe that people observed the social graces just because they were anxious about doing the done thing; it was more a matter being considerate to others and oiling the wheels of social interaction. So, let’s stop being offhand with each other and stand on ceremony just a little bit more.
عندما كنت طفلة كان السادة يرفعون قبعاتهم احتراما لمن يعرفون من النساء في الشارع ولقد تعلمت أن أكون مهذبة وأن أتخلى عن مقعدي في الحافلة ليجلس عليه من هم أكثر مني خبرة وأعلى مقاما. أما الآن فأنا راشدة ولا أحد يرفع قبعته احتراما لي ولا يعرض علي الجلوس في مقعده في حافلة مكتظة بالركاب. وكأن الذوق في حد ذاته شيءً من الماضي! قد عفا عليه الزمن! فقد يسمي البعض التعامل بالأسلوب القديم تكلف ورسمية , إلا أنه من المؤكد أن تعامل الناس كان أفضل عندما كانوا يتعاملون بطريقة تليق بالسادة والسيدات .لا أعتقد أن الناس كانوا يراعون القيم الاجتماعية لمجرد أنهم كانوا حريصين على العمل بالآداب الاجتماعية المقبولة فحسب : بل إنها مسألة مراعاة شعور الآخرين وتوطيد التواصل الاجتماعي. لذا, فلنتوقف عن الارتجالية مع بعضنا البعض ولنتعامل بأسلوب أكثر أدبا.
في النص المترجم اعلاه يوجد عبارتين تحتهما خط . ايهما انسب ؟
المفضلات