ندوة عن الأكاديميين المغتربين في الدول العربية
آلاف الأكاديميين العرب المتميزين يعملون في دول الخليج والأردن وليبيا والجزائر واليمن...
قدموا إسهامات عظيمة لهذه الدول..
هاجروا لتحسين شروط حياتهم ومكثوا عشرات السنوات..
كانوا يعانون في أوطانهم ويعانون الآن في البلدان التي يعملون فيها..
بحثوا عن المال/ الاستقرار، فتحقق لهم الأمن الوظيفي..
لكن أغلبهم طاقات مهدورة لا نشاط جامعي، أو مقال في جريدة أو في القارة السابعة، ولا بحث في مجلة، ولا حراك ثقافي ولا علمي على الأرض يقومون به في هذه البلدان نظرا لغياب الجمعيات والأطر والأنشطة والبرامج،
• أليس هذا هدرا استراتيجيا كبيرا للأمة؟
• لماذا يغيب التواصل المهني والثقافي بين الأكاديميين المغتربين والمحليين خارج أسوار الجامعة؟
• ما أبرز المشاكل التي يعاني منها الأكاديميون العرب المغتربون؟
• لماذا تميز هذه الجامعات ضدهم سواء في الترقية أو الراتب أو الامتيازات أو الكفالة أو غيره؟ أليست المعايير الأكاديمية موحدة أو متفق عليها عالميا؟
• هل تميز الجامعات الغربية ضد الأكاديميين العرب، حتى تميز الجامعات العربية ضد الأكاديميين المغتربين؟
• لماذا لا تُفعل هذه الجامعات هذه الكوادر العربية أرضيا ورقميا؟
• لماذا لا تساهم هذه الجامعات، وخاصة في دول الخليج، في تسهيل وسن التشريعات اللازمة، وتفعيل إنشاء جمعيات ترجمية وثقافية محلية وعربية لتحريك الرأس والقدمين لدى الجميع؟
• لماذا يخشى آلاف الدكاترة والأكاديميين العرب المغتربين، وغير المغتربين، المسجلين في واتا المشاركة فيها؟
• ألا تشعر كدكتور أن عليك واجب تجاه أمتك؟
• ما رأيك كدكتور/ أكاديمي عربي؟
المفضلات