الرمز الجنسى لعالم الحيوان و الطير فى الأحلام

[إبراهيم كامل]

الرمز الجنسى لعالم الحيوان و الطير فى الأحلام

بقلم : إبراهيم كامل

أسد : من رأي فى المنام أنه يضاجع أسداً و هو لا يخافه أمن من عدوه .. و من رأي أنه أخذ جرو أسد فى حجره فإن زوجته الحامل تضع غلاماً .بقرة : من رأي أنه يحلب بقرة غيره فإنه يخون ذلك الرجل فى امرأته بغل : البغل فى المنام ولد زنا لا أصل له .ثعلب : الثعلب فى المنام امرأة..فمن رأي أنه يلاعب ثعلباً فإن له امرأة يحلها و تحبه.. و يقول مفسرو الأحلام النصاري من قبل ثعلباً فى المنام فإنه يصيب امرأة عزيزة .الحدأة فى المنام تعنى امرأة زانية . الحمار فى المنام يدل على ولد الزنا. حمام : من رأي أنه يطعم الحمام و يدعوه إليه دل ذلك على أنه قواد.. و من رأي أنه يجمع الحمام والغربان فى مكان فهو كذلك قواد فالغربان تدل على الفساق الزناة.. من رأي فى عين حمامته نقصاً دل على نقص فى دين زوجته و خلقها و عفافها. دجاجة: من رأي فى المنام كأنه يذبح دجاجة دل ذلك على أنه أزال بكارة فتاة عذراء. من رأي الدجاج : يهدر فى منزله فإنه صاحب فجور, فراريج الدجاج فى المنام أولاد زنا , إذا رأت امرأة انها تضع البيضتحت الخشب فتخرج فراريج فإنها قوادة توفق بين الرجال و النساء حسب رأي ابن سيرين من المحدثين التابعين توفى 728 م. الديك فى المنام يدل على الرجل الكثير الجماع أو الزمار الذي يأوي إلى النساء ومن رأي أنه يخنق ديكاً فإنه يمارس العادة السرية أي الإستمناء . زاغ: هو من أنواع الغربان و يسمى غراب الزرع أسود محمر الرجلين والمنقار و يدل على ولد الزنا . زرافة :تدل فى المنام على المرأة التى لا تستمر مع زوج. سلحفاة برية: تدل فى المنام على امرأة متبرجة تتزين و تتعطر. سمك : من رأي أنه يصطاد السمك فى بئر فهو لوطى يمارس الجنس مع رجل مثله. و من رأي سمكة خرجت من قضيبه و كانت امرأته حاملاً فإنها تلد أنثى. صرد : هو طائرأكبر من العصفور و يصطاد العصافير ضخم الرأس نصفه أبيض و نصفه أسود, وهو يدل على رجل مراء يظهر الخشوع نهاراً و يفجر ليلاً. ضبع : رؤية ذكر الضبع تدل على الخنثى المشكل الذي لا يعرف جنسه. طائر: من من رأي عش طائر في حائط أو كهف أو جبل فإنه يدل على بيت زانى. ظبي : من رأي أنه يذبح ظبية فإنه افتض و أزال بكارة عذراء, و من رأي أنه يسلخ ظبية فإنه يزنى بامرأة. عقرب من رأي أنه أخذ العقرب فألقاها على زوجته فإنه يأتيها فى الدبر, و إن أطلقها على الناس فهو رجل لوطى.