الأستاذة الفاضلة / فضيلة مسعي
تحية
أولاً نرحب بكِ في هذا الصرح ، و نتمنى مساهمات فَعَّالة بإذن الـلـه
همسات حول هذا العمل :
قرأته في اللغة العربية ، وجدتُ تسلسلاً ، حتما وصلت إلى - رحمي تتبرأ مني - و الأصح - رحمي يتبرأ مني .
وجدتُ أيضاً أن العمل لم ينته بعد ... ----- فبعد : وطني في مشيمته يبكي... هناك فجوة أو فراغـاً حتى نصل إلى الإقحام المباشر للقضية الفلسطينية ، و أطفال غزة .
وجدتُ أيضاً : كثافة و تركيزاً ، حيث الجسد المتهاوي أو المُفتت لأشلاء عدة ، ثم محاولة جمع شمل الجسد المتمَثِل في الوطن العربي الكبير ، الذي يغط في نوم عميق ، مظاهره الذل و الموت ( الحتف )
و رغم الإغتسال بمياه هذا الصنبور العجيب ، إلا أن معظمه لا زال لم يغفو بعد من سَكرته .
و عن الترجمة:
1- لم أجد ترجمة لكلمة - أشلائي - .
2- لم أجد ترجمة لكلمات – أجمع - شظايا ، و ترجمة Whole body fragments ركيكة .
3- أين ترجمة كلمة – عِرضِي - و التي تم ترجمتها خطأ إلى occasional .
4- أليست كلمة أكشط معناها أمحو ، أين ترجمتها ، و مدني النائمة في العسل و الوحل ، ترجمتها ركيكة / حيث يجب إعتبارها مدناً متخلفة عن ركب الحضارة.
5- و أقف طويلاً تحت صنبور ماء الوجه – أين ترجمة كلمة طويلاً - و التي تُفيد عملية الصحوة من الغفوة ....
6- العلاقة بين الذل و الحتف ، و درجة التشبيه بين الذل و الموت .
7- رحمي تبرأ مني ، My Uterus disown me ترجمة حرفية ، حيث العلاقة الفنية ، هي علاقة إنكار أو جحود ، بين الأبناء و الآباء .
8- هل الوطن الذي في مشيمته ، - حسب النص العربي – أم الطفل كما في النص ( my baby )
الترجمة ليست مكتملة البتة ، و نشعر أنها ترجمة آلية من مواقع بحث مثل Google أو غيرها ، بعيدة كل البعد عن التقنية ، و الفنية .
أتمنى لك التوفيق في ترجمات أخرى.
دمتم
Edward Francis
Le Lundi, 12/ 10 / 2009
المفضلات