الأساتذة الأكارم،
من لا يشكر الناس لا يشكر الله، من هذا المنطلق أتوجه بالشكر الجزيل إلى إدارة جمعية واتا، لصبرهم، ومعاملتهم الحسنة، وقلوبهم الكبيرة، وعقولهم الفذة، وصدورهم الواسعة، ونفوسهم الطيبة، وأخلاقهم الرائعة... فلولا مجموعة رحيمة من الإخوة الأفاضل والأخوات الفضليات هنا في جمعية واتا جادوا عليّ بكرمهم وحبهم واحترامهم وكلماتهم الطيبة لأصبحت القارة السابعة صحراء لا معنى للعيش فيها، بل مقبرة للأحرار وأصحاب العقول النيرة.
أرجو أن أكون قد عبرت بهذه الكلمات القليلة البسيطة عما يكنه قلبي لهؤلاء الأساتذة الكرام من حب كبير وتقدير عظيم واحترام وفير.
تحياتي ومودتي
المفضلات