استمتعت كثيرا أخي مبارك بقراءة هذه المقالة اللاذعة السخرية والتي تحكي واقعًا نراه جميعًا وآخر مشاهده كانت في أحداث غزة والأقصى.
لي ملاحظة بخصوص خاتمة المقال والتي ذُكر فيها اسم مجلس الأمن صراحة في حين رمزت قبلها لمنظمة العفو وغيرها.
فيما عدا هذه فإن المقال من النوع الذي يشدك حتى النهاية معه..
أحييك استاذي على هذا الاسلوب الشيق..
وهذا الرسم الصادق لولقعنا المرير..
نسأل الله انصلاح الحال.. ولك فائض مودتي وتقديري