بالفعل فإن الدكتور عبد الغني لم أرصده منذ أيام على الماسنجر ، وقد اتصلت به وتلفونه لا يرد ، وقد ظننته مسافر ، ولكن بالفعل لم يظهر على النت ، وهكذا انتم قد شغلتمونا عليه ، وهو في العزيزة مصر ، وإنشاء الله يكون بامان الله ، وقد حاولت به الإتصال الآن عندما قرات هذا الخبر أول قدومي على حاسوبي فلم يرد ، نسأل الله أن يكون بخير إن شاء الله


أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار
مؤمن محمد نديم كويفاتيه mnq62@hotmail.com باحث وكاتب وناشط سياسي ..مُعارض سوري