أخي المبدع الناقد يحيى هاشم
تحية خجولة ... لكنها تحمل كل المحبة الصادقة لك
أعلم بتقصيري في الاتصال بك، وليس هذا عن قصد أو سوء نية، ولكنها المشاغل تتقاذفني بعيداً عن شاطئك وإن كانت مرساة محبتي لا تزال عندك ترفع علم صداقتنا ..
أشكر لك ردك الكريم ...
أما الجهد فقد بذلت أنت منه الكثير، بصورة جعلت وجود أهل الإبداع من أمثالك وأمثال أساتذتنا الكرام الذي حضروا الاجتماعات أو أعربوا عن رغبتهم في المشاركة في بناء الجمعية ضرورة واجبة
لذلك فإنني أحملك أنت وكل المبدعين من بني مصر مسؤولية –وأنتم لها- إثراء الحياة الإبداعية داخل الجمعية المصرية للمترجمين واللغويين
ولا تزال المشاريع التي تحدثنا بشأنها نصب عيني وسنناقشها تفصيلياً عند لقائنا القادم بإذن الله
المفضلات