بارك الله بك أخي المكرم عادل العاني وزير البحور الشعرية, وهذه اللفتة الكريمة منك بتكريم إخوتنا المترجمين ..جزاك الله الخير
أختك
بنت البحر
بارك الله بك أخي المكرم عادل العاني وزير البحور الشعرية, وهذه اللفتة الكريمة منك بتكريم إخوتنا المترجمين ..جزاك الله الخير
أختك
بنت البحر
الأستاذ الفاضل منذر:ـ
يكفيك فخرا منذرا = واحلم فأنت الأكبرا
من أجل ذالك حولكم = جمعوا الصفوف تجمهرا
فوقفت كالطود العظيم = وما رجعت القهقرى
لم أسمع دوي قنابلهم الصوتية إلا الليلة:ـ
منذر يا بطل الأبطال = إرفق بجمال وهلال
وإذا يرموك بأشعار = فدعابة حب ودلال
[B]بيان يلقى من الجو على مضارب قبيلة شعراء واتا الأعدقاء
أرى أن الشعراء الأعدقاء قد "تكأكؤا" على المترجمين ، فليفرنقعوا وإلا...
إخوتي المترجمين والمترجمات: علينا الحذر من هؤلاء الأعدقاء واعلموا أن في ميمنة جيشهم فارس فارع ، للخطوب مقارع ، وبفن التفعيلات بارع. لديه مخزون من أحرف الدمار الشامل الإستراتيجية ما تنوء به ذاكرة واتا الرقمية. وفي ميسرة جيشهم جمال مرسي ، مطرز الحروف الذي يصبح على ألق العبارات ويمسي. فيا إخوتي سوف يمطروننا بوابل من راجمات القوافي ولن يجدينا التجنب والتلافي ، فخطتي ببساطة أن نتربص ، وللقواميس نتفحص ثم نأخذ أكبر كمية من ذخائرهم الحية ، و "المفاعلاتن" الشعرية ، ثم "نرجمهم" ، عفواً "نترجمهم".
مع كل الود والمحبة
مُحمدٌ صفْوةُ الباري وخِيرتُهُ
محمدٌ طاهرٌ من سائرِ التُّهَمِ
They target our Prophet, we target their profits
خطة جهنمية، لكن المشكلة هي في الوقت الذي لا يملك المترجمون منه إلا القليل القليل، بينما لدى إخواننا الشعراء منه الكثير الكثير، فنحن أهل صنعة وعلم وعمل، وهم أهل بدعة وفن وكسل، يتلهون عن الأفعال بالأقوال، بينما نحن نرزح تحت أثقل الأحمال، فلا ندري متى يعملون، وكيف يُطعِمون ويَطعَمون.
سوف نبني ونناضل، وندافع ونقاتل،
بالحابل وبالنابل، وبأنواع القنابل
وللجميع تحيتي
خبير اللغتين التركية و العثمانية
Munzer Abu Hawash
Turkish - Ottoman Translation
Munzer Abu Havvaş
Türkçe - Osmanlıca Tercüme
munzer_hawash@yahoo.com
أصحاب السعادة السفراء والشعراء والوزراء والوجهاء،
لم يعد يدرك المرء إن كانت هذه جمعية أم جمهورية أم حلف عسكري أم حركة تحرر
تحية من المجلس الأعلى للتنوير والنهوض
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
يا هلال الحُبِّ يا صنوَ المعالي=يا رفيق الدرب في حربِ النضالِ
يا أميرَ الحرفِ يا مُلبِسَهُ=ثوبَ فخرٍ و ازدهارٍ و دلالِ
فاضَ نبعُ الشعرِ عذباً سائغاً=منكَ في " واتا " كما الماءِ الزلالِ
و أطلَّ البدرُ في آفاقها=مُذ تربَّعتَ على عرشِ الخيالِ
شعرُكَ الأخَّاذُ قد فاق الضحى=و امتطى صهوةً أجيادِ المحالِ
و ثوى في القلب من روعتِهِ=قبل أن يحتلَّ ألبابَ الرجالِ
دعهُ نيشاني ، أنا لا أبتغي=غيرَهُ نوطاً على صدرِ " جمالِ "
حياك الله أستاذ محمود الحيمي
شرف كبير للنزال أن تشرفه و أن ترجموا معشر الشعراء بوابل من تراجمكم
و الحمد لله أنني أرى عمالقة الترجمة قد استفزتهم مشاكسلت الشعراء و منازلاتهم الشريفة
فخرجوا إلينا بالعديد من الأفكار النيرة
يمكننا الآن فقط أن نعفو عنكم و نترككم تمارسون أعمالكم في سلام بلا منغضات و لا مشاكسات منكم و قد نجحت خطتنا في استدراجكم و دعوتكم إلى النشاط
شكرا لكل فارس نبيل هنا
أستاذي منذر أبو هواش .. كانت مجرد مناوشات أثمرت و الحمد لله
أستاذي سامي خمو .. حياك الله و نحبكم فيه
أخي معتصم الحارث .. كنت فارساً شجاعا
أخي الحبيب عبد الودود .. شكرا لوجودك
أخي قائد المسيرة عامر العظم .. الآن يمكن أن تفخر بالشعراء و المترجمين على حد سواء
أختي إيمان الحسيني .. كنت رائعة
أستاذي محمود الحيمي : أهلا بك فارساً جاء متأخراً لكن سهامه نافذة ... أعترف
أختي الكريمة ياسمين مسلم : سنكسب من اليوم شاعرة مبدعة إلى جانب مترجمة أكثر إبداعا
أما أنتم يا أشاوس الشعر و فرسان الحرف المنتصرون
أهنئكم من كل قلبي على هذا الفوز الساحق الماحق و المتبوع بآخر لاحق ( إن حاولوا الافتراب من عرشنا )
هلال الفارع
عادل العاني
زاهية
حياكم الله جميعا
و أحبكم في الله
دمتم و دام عطاؤكم
و أخيرا و قبل أن أترك ساحة النزال لأتفرغ لأعمالي فهذه مناكشة أخيرة لأحبائي المترجمين
إليكم هذه الأبيات من الصخرية
و متعشرٌ بالقعطلين تخرشمت= خرنوفتاه فخر كالخربعزلي
الهيكذوب الكيكذوب تروكعت=بعبولتاه بروكة البعبعبلي
فانطر يودق في الهشيم ضرامةً=شفن الحزبل على بعيطٍ سرملِ
و غدا بعيد الإندبار مقهقطاً= الهق هقٌ و الزمان ترللي
هيا ترجموا .. و لن تستطيعوا
الحب كله لكم
سلام
-------------------------------------
السيد أبو هواش
وأنت َ تضع يدك على خلية الميدان المعرفي العربي
والتي تحتاج إلى هذا القصف والعصف كي تعيد
أنتاج المنتج وتحرك الثقافة بألوان أخرى من خلال
فن الترجمة ـ والتي تعتبر خيانة للغة ـ
من خلال موت الكاتب وظهور نص جديد
من أنتاج المتلقي ـ المترجم ـ
لكم مني
كل التقدير
الترجمة ولادة وعطاء ووفاء ليس له حدود
أخي الشاعر حسن رحيم الخرساني
الترجمة كما نفهمها يا أخي هي (خدمة) وليست (خيانة أو موتا) كما يفهمها الشعراء الهائمون في كل الأودية والأصقاع.
وفن الترجمة –يا أخي الشاعر- يعني (ولادة جديدة) لكاتب جديد هو المترجم، ولنص جديد هو النص المترجم، لكن هذه الولادة – يا أخي الشاعر- لا تعني بالضرورة موت الكاتب الأصلي أو وفاة نصه، بل إن هذه الولادة تنعكس على الكاتب الأصلي المحلي امتدادا في عمره، وامتدادا في شهرته وامتدادا في قامته على المستوى الدولي والعالمي الأوسع.
شكرا لمرورك، مع فائق تحياتي وتقديري
منذر أبو هواش
خبير اللغتين التركية و العثمانية
Munzer Abu Hawash
Turkish - Ottoman Translation
Munzer Abu Havvaş
Türkçe - Osmanlıca Tercüme
munzer_hawash@yahoo.com
المفضلات