قصيدة رائعة تستحق ان تكتب بماء الذهب
و تترجم للغة الانجليزية ليقرأها جورج غالوي فيزداد اصرارا على مواقفه
عندما يعلم ان وراءه شعراء من امثال هلال الفارع يؤازرونه لنصر المظلومين
قصيدة رائعة تستحق ان تكتب بماء الذهب
و تترجم للغة الانجليزية ليقرأها جورج غالوي فيزداد اصرارا على مواقفه
عندما يعلم ان وراءه شعراء من امثال هلال الفارع يؤازرونه لنصر المظلومين
يا أستاذي لو يأتينا من يحلل الإنتحار , وقتل الإنسان نفسه , وأراد أن يبرهن لذلك , فضرب مثلاً بشيخ الأزهر الطنطاوي , لأجمعت الأمة أن الإنتحار حلال جداً في حالة الشيخ ولقالوا أنه حكم خاصٌ به جداً جداً وليس عاماً للناس
وحد الله صفوف المسلمين وجمع شملهم وولى عليهم خيارهم
لك مني كل الود والتقدير
اوافق زميلي المحترم علاء القهوجي رأيه
لاسيما وأن لدينا في واتا مترجمين رائعين
فقد يحذو حذوه الكثير حينما تتنامى الى اسماعهم تلك المفردات الرائعة
ويُطرِب آذانهم وقع كلمات الشكر والعرفان
ليعرفوا اننا امة لا تعض اليد التي تساعدها وتطبطب عليها
وبأننا قوم مسالمون محبون للخير راعون له اينما يكون
باهر هاشم الرجب
خبير المقام العراقي والموسيقى العربية
استاذ آلتي القانون والسنطور
أخي الشاعر القدير الهلال الفارع
رائع في كل حضور
ولك منا التقدير والحبور
يا جميل الحضور والشعر والأدب
أختك
ينابيع السبيعي
يشرفي جداًزيارتكم لموقعي الشخصيhttp://www.khafaya-alams.com/nb3h/index.php?
ديواني في أبيات كم للشعراء
http://www.abyat.com/welcome_page.phpينابيع السبيعي
سبحان الله ..
نص من نخوة ونبل ..
الحمد لله أني لست رئيسا لدولة وإلا بحثت عنك يا هلال لأجازيك ..
دوما ترشق وتجيد ، دوما تعلّمنا أن الشعر رسالة ، أحييك أيها الهلال بقوّة
ــــــــــــــــــــــــــــ
أخي العزيز المبدع المختار السعيدي.
أحييك وأنت تعانق القصيدة عناقًا حارًا،
يشي بدفء مودتك،
وبحرارة توحّدك مع الشعر،
وبهذا الوعي الذي أبديته في مقام المديح المورّى،
بل في وقفة نقدية متميزة.
شكرًا لك يا أخي، واقبل تحياتي كلها.
ــــــــــــــــ
أخي الناقد صاحب الذائقة المميزة معروف محمد آل جلول.
أشكرك وأنت تفيض على هذه القصيدة، وغيرها من الشعر، هذه الومضات النقدية النافذة،
وتضفي على تفاعيلها هذه العلاقة الحميمة نقدًا وتشريحًا،
وذهابًا وراء كل معنى عزيز، ومقصد خافٍ.
لك التحية أيها الكريم على كرم نفسك،
ولك الشكر على كبير فضلك،
وليتنا يا أخي بتحياتنا كلها، وبشكرنا جميعه،
نستطيع أن نرد لك بعض فضلك السامي الكبير.
بك اعتزازي.
ــــــــــــــــ
الأستاذة فائزة عبد الله..
أيتها الكريمة،
ها أنت تزاحمين الشعراء جمال الشعر،
وتهفو لغة الشعر إليك هائمة بنقاء غرضك.
كلماتك ثبتت في القلوب،
وشبعت منها حميمية ومودة.
فاسمحي لي أن أبادلك التقدير والاعتزاز،
فأرسم بكلمات بسيطة قليلة عرش مودة تستوين عليه.
شكرًا أيتها الكريمة.
ــــــــــــــــــ
لقد قرأت بعض ترجماتك للشعر، وبخاصة معلقة عنترة،
ووقفت على بعض ما ضمته من إبداع،
وإنني إذ أفاخر بك أستاذًا قادرًا، وأخًا عزيزًا،
ليسعدني أن تكون هنا في متصفحي،
تزينه بعباراتك الشاعرية،
وتمهره بشعورك النفيس.
أخي محمود عباس مسعود:
لك مني تحية،
ولك شكري،
وبك اعتزازي.
ــــــــــــــــــــــ
أخي الشاعر المبدع، والأديب اللامع د. محمد فتحي الحريري.
أحييك على مودتك،
مثلما أحييك على سمو وطنيتك،
ورفعة خلقك،
واسمح لي أن أتقدم إليك بالشكر الجزيل على إيثارك،
وكبير فضلك.
نعم، إن كثيرًا من أهل الكتاب لا يزالون بخير،
ولا يزال لديهم المفهوم الحقيقي للتوحيد،
ولقيمة الإنسان في هذه الحياة.
شكرًا لك. وتحية.
الشاعر الكبير هلال الفارع
في قصيدتك تمتزج دمعة الحزن بابتسامة صفراء تضج بالدهشة والاستغراب والحيرة والإنكار.
وقولك:
رَبَّنَا اقْبِضْنا،
وَخَفِّفْ مُبْتَلانَا،
قَبْلَ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ
يَلْعَنُ المؤمِنُ فيهِ،
قِصَصَ الأَمْجَادِ وَالنَّصْرِ،
وَفِرْياتِ النَّسَبْ
أظن أن (مبتلانا) - كما فهمت من سياق العبارة - مصدر ميمي ؛ قصدت من اشتقاقه (بلاءنا) ، وأنه ليس اسم مفعول . إلا أن صياغته بهذه الصورة أعطته إيحاء جديدا.
الكناية التي ختمت بها قصيدتك رائعة ، وكلمة (تمطى) حملت مدلولات عميقة تستحق الوقوف عندها والبكاء الطويل.
تحياتي لريشة ترسم بالحرف أبدعت بين أصابعك.
أنـا الـحــرّ الــــذي أفـنـى تـلادي
وقـوفي حـيـث يـرتـقـب الـرجـال
المفضلات