شكــرًا فضيلَةَ الشَّيــخ جــورج غَلــوي... !!\ هــلال الفــارع

[علاء القهوجي]

قصيدة رائعة تستحق ان تكتب بماء الذهب
و تترجم للغة الانجليزية ليقرأها جورج غالوي فيزداد اصرارا على مواقفه
عندما يعلم ان وراءه شعراء من امثال هلال الفارع يؤازرونه لنصر المظلومين

[محمد حسن محمد الحاج]

شكــرًا فضيلَةَ الشَّيــخ جــورج غَلــوي... !!

شعــر: هــلال الفــارع

" غَلَوِي " أَصبَحَ شَيْخًا ذا فَضِيلَهْ حَرَّمَ الصَّمْتَ وَأَرسَى، في جِدارِ العَارِ جُدْرَانَ غَضَبْ بَيْنَمَا " الْمِسْتِرُ طَنْطَاوي " تَمَطَّى.. مُفْتِيًا تَحْتَ الطَّلَبْ!

يا أستاذي لو يأتينا من يحلل الإنتحار , وقتل الإنسان نفسه , وأراد أن يبرهن لذلك , فضرب مثلاً بشيخ الأزهر الطنطاوي , لأجمعت الأمة أن الإنتحار حلال جداً في حالة الشيخ ولقالوا أنه حكم خاصٌ به جداً جداً وليس عاماً للناس

وحد الله صفوف المسلمين وجمع شملهم وولى عليهم خيارهم

لك مني كل الود والتقدير

[باهر هاشم الرجب]

اوافق زميلي المحترم علاء القهوجي رأيه
لاسيما وأن لدينا في واتا مترجمين رائعين
فقد يحذو حذوه الكثير حينما تتنامى الى اسماعهم تلك المفردات الرائعة
ويُطرِب آذانهم وقع كلمات الشكر والعرفان
ليعرفوا اننا امة لا تعض اليد التي تساعدها وتطبطب عليها
وبأننا قوم مسالمون محبون للخير راعون له اينما يكون

[ينابيع السبيعي]

أخي الشاعر القدير الهلال الفارع
رائع في كل حضور
ولك منا التقدير والحبور
يا جميل الحضور والشعر والأدب
أختك
ينابيع السبيعي

[مجذوب العيد المشراوي]

سبحان الله ..

نص من نخوة ونبل ..

الحمد لله أني لست رئيسا لدولة وإلا بحثت عنك يا هلال لأجازيك ..

دوما ترشق وتجيد ، دوما تعلّمنا أن الشعر رسالة ، أحييك أيها الهلال بقوّة

[محرز شلبي]

سبحان الله ..
نص من نخوة ونبل ..
الحمد لله أني لست رئيسا لدولة وإلا بحثت عنك يا هلال لأجازيك ..
دوما ترشق وتجيد ، دوما تعلّمنا أن الشعر رسالة ، أحييك أيها الهلال بقوّة

أخي العيدالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو كنت لو كنت رئيسا ما سمعت بالهلال..آهههههههههههههههه.. كيف حالك إن شاء الله دائما بخير ؟

[هلال الفارع]

الرائع الهلال الفارع دائما شعرك ينضح بقضايا الأمة المصيرية مواكبا آلامها
إذا كان تأكيد الذم بما يشبه المدح قيمة بلاغية عربية بامتياز فإني قرأت في المطلع تأكيد الدعاء على "الشيء" بما يشبه الدعاء له
أما الخاتمة فمشحنة بالسخرية المرة تضحك القارئ ثم تجعله يتألم حول هذه المفارقة الغريبة
شيخ غلوي
مستر طنطاوي
تحياتي

ــــــــــــــــــــــــــــ
أخي العزيز المبدع المختار السعيدي.
أحييك وأنت تعانق القصيدة عناقًا حارًا،
يشي بدفء مودتك،
وبحرارة توحّدك مع الشعر،
وبهذا الوعي الذي أبديته في مقام المديح المورّى،
بل في وقفة نقدية متميزة.
شكرًا لك يا أخي، واقبل تحياتي كلها.

[هلال الفارع]

الشاعر الشاعر .. هلال الفارع..
قدرة ذهنية فائقة على تجسيد الصورة الخيالية الكلية للواقع العربي المخزي..
الذي انهارت قيمه الثقافية انهيارا حرا..
إلى الدّرجة التّخلي حتى عن مبادرات الخير ..
السلمية..
بل عند آخرين..
تجريم من يبادر بمجرّد مساندة ..
خذلان غير مشهود في التاريخ ..
قصيدة في قلب المقاومة ..
وفي وجدان الصادقين ..
بارك الله فيكم ..ورفع قدركم ..
وتوّج شعركم..
هذا الشيخ..
ندعو الله وإياكم أن يختم أيامه بشهادة أن لاإله إلا الله محمد رسول الله..

ــــــــــــــــ
أخي الناقد صاحب الذائقة المميزة معروف محمد آل جلول.
أشكرك وأنت تفيض على هذه القصيدة، وغيرها من الشعر، هذه الومضات النقدية النافذة،
وتضفي على تفاعيلها هذه العلاقة الحميمة نقدًا وتشريحًا،
وذهابًا وراء كل معنى عزيز، ومقصد خافٍ.
لك التحية أيها الكريم على كرم نفسك،
ولك الشكر على كبير فضلك،
وليتنا يا أخي بتحياتنا كلها، وبشكرنا جميعه،
نستطيع أن نرد لك بعض فضلك السامي الكبير.
بك اعتزازي.

[هلال الفارع]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشهد أن هذه القصيدة هي زيت ومشكاة وكبريت وحطب
أوقدت فينا المواجع،
أسعرت فينا الغضب
رب ( شيخ ) لم تلده أمّتك أشرف من ألف أفّاك وشيخ للأعراب ينتسب
أرسى للعار جدارا , وفتاو " شرّعتها " عمامات الكذب
يا هلال أشعل الكلمات في كل زاروب وصوب
علّها تجتاحنا نيران الغضب!!
أثبّت هذه القصيدة في
عقلي ووجداني . فلست أعرف كيف أثبّتها تقنيّا .

ــــــــــــــــ
الأستاذة فائزة عبد الله..
أيتها الكريمة،
ها أنت تزاحمين الشعراء جمال الشعر،
وتهفو لغة الشعر إليك هائمة بنقاء غرضك.
كلماتك ثبتت في القلوب،
وشبعت منها حميمية ومودة.
فاسمحي لي أن أبادلك التقدير والاعتزاز،
فأرسم بكلمات بسيطة قليلة عرش مودة تستوين عليه.
شكرًا أيتها الكريمة.

[هلال الفارع]

أخي الكبير الأستاذ هلال الفارع حفظه الله ، ألف تحية وبعد :
نعم وألف نعم إنه فضيلة الشيخ العليم العلامة والفهيم الفهامة العربي القح الثائر والمجاهد والمسلم المؤمن التقي الورع النقي ، المنافح والمكافح عن العروبة والإسلام ، والنابض قلبه ألماً وحزناً على أهل غزة وأطفالها ونساءها ،المحب للعرب جميعاً صاحب الرسالة الإنسانية الخالدة والمدافع الحر الأبي عن القيم والعدالة والحرية والنور ،
الرجل الكبير جورج غلوي ، زعيم شريان الحياة لأمتنا وشعوبنا المظلومة والمنتهكة ، غريب أمرك أيها الشيخ الجليل غلوي ، ما الذي دعاك للمجيئ من بلادك الرائعة ، إلى الصحاري القاحلة وتترك ما لذ وطاب في بلادك ، وتنام لدينا في العراء وفي الطرقات ، وتعاني الحرمان والمهانة والإذلال على يد جلاوزة النظام التعسفي اللاإنساني ، الذين دوخوك ومن معك واقتربت من دوران الأرض في سبيل مهمتك والوصول لهدفك ،
لماذا ياسيدي تحملت كل هذه الأعباْء وتجشمت السفر؟ والسفر قطعة من العذاب ، لماذا صممت على ا لوصول الى هدفك مهما كانت النتائج ، لماذا يا سيدي لم يفت في عضدك حقد الحاقدين ومؤامرات المجرمين ، وأحابيل المرجفين والمنهزمين والمنبطحين ؟ من أبناء جلدتنا العملاء والمتواطئين والسافلين ، والمانعون الخير لنساءنا وأطفالنا الجائعين ،
كيف لنا أن نقارنك بأصحاب العمائم الذين يفتون وفي كل واد يهيمون ، علماء السلاطين وسدنة الدين ، ستكون علامة فارقة في تاريخ أمتنا أيها الرجل العظيم جورج غلوي ، وأنت صاحب المبادئ الإنسانية العالية وصاحب الخلق الرفيع ،وأنت المناضل العالمي في سبيل الحرية والكرامة الإنسانية ،
سنبقى نذكرك يا سيدي ونعترف لك بجميل صنائعك ووقوفكم مع الحق والنور والحرية ، وسيسجل لكم التاريخ بأحرف من نور هذه العزمات المباركات الطيبات نصرة لإخوانك أبناء غزة الميامين ، وستكون لرحلتكم الشاقة هذه دوياً يسمع في كل أركان كرتنا الأرضية ، وستؤتي أكلها بإذن الله يوماً ، وستذكرك الأجيال العربية جيلاً بعد جيل ،
وسيذكرك الشرفاء ودعاة الحرية والحقوق الإنسانية في عالمنا ، أما الذين دوخوك وصحبك فعليهم الخزي والعار والشنار أبد الدهر .

ــــــــــــــــــ
هذه رسالة وموقف.
أخي العزيز محمد:
اشكرك على هذه الكلمات المعبرة،
التي ترد بعض حق الرجل،
وتفيه جزءًا من فضله.
عشت حرًّا يا محمد،
ودمت مخلصًا ودودًا.

[هلال الفارع]

ما يبعث على الإعجاب في شعر الأستاذ الكبير هلال الفارع
قدرته الإستثنائية على شحن الحروف بقوة حيوية
وإشباع الكلمات بقدرة ذاتية على النطق، بفصاحة وجهارة.
عندما يكتب هذا الشاعر الفذ يلتهب
الأثير وتهتز أوتار النفوس، متجاوبة.
أصالة وعمق.. إبداع بامتياز.
تحياتي وتقديري

ــــــــــــــــــ
لقد قرأت بعض ترجماتك للشعر، وبخاصة معلقة عنترة،
ووقفت على بعض ما ضمته من إبداع،
وإنني إذ أفاخر بك أستاذًا قادرًا، وأخًا عزيزًا،
ليسعدني أن تكون هنا في متصفحي،
تزينه بعباراتك الشاعرية،
وتمهره بشعورك النفيس.
أخي محمود عباس مسعود:
لك مني تحية،
ولك شكري،
وبك اعتزازي.

[هلال الفارع]

واذلاه ..
في زمان الصقور ِ صرنا حماما؛ كيف يحيي مع الصقور ِ الحمام!!
تـُرى كيف سيكون حال النظام المصري إن أفل نجم مشايخه المنحوس؟!
وهو آفل غدا إن لم يكن اليوم؛ فهذه سنة الله في شرار خلقه ممن
يتبرقعون ويتعممون ويمخرقون على الناس، فقبل أن تحين ساعتهم
يهيئ اللهُ لهم الأسباب التي تفضحهم على رؤوس الأشهاد
وتصنع منهم سبة على لسان العباد، ومن ثم يأخذهم أخذ عزيز مقتدر!!
كم تمنيت أن يقرأ أحدهم ما خطه هلال واتا الفارع هنا، وأضمن بعدها
إن كانت عنده ذرة من كرامة أن يضرب نفسه بالنعال ويلعن الساعة
التي أنجبته أمه فيها!!

ــــــــــــــــ
فارحلْ بعيدًا حيثُ أَحرى أن تكُونَ،
فليسَ يَجْدُرُ بالقُطاميِّ الجريحِ،
بقاؤُهُ بين الحمائمْ!
أخي طه:
سعدت بوقفتك الصارخة،
وبرؤيتك النافذة،
وبيدك الطولى في تقريع الأذلاء!
أحييك أخًا ثائرًا،
يعرف أين يضع كلمته.. وكيف يضعها!
لك وافر الشكر والعرفان.

[هلال الفارع]

اخي الكريم الشاعر الهلال احييك
اخي الكريم الاستاذ الفارع أهنيك
اخي الكريم الاديب الفاضل اغبطك
اخي الكريم الثائر الماجد اشد على يديك
اخي الكريم المجاهد اغريك بهم واغري نفسي باقتراب اجلهم ونهايتهم
اخي الكريم لحبيب الرائع : والله ان جالاوي اكرم بكثير منهم
بعض المتحذلقين سينتفض على انهم مسلمون ، فنقول له وما ابسط القيم في الاسلام ؟؟؟
و جالاوي فيه من الخير الطيب ما يؤكد ان كثيرا من اهل الكتاب لا زالوا بخيرهم وشفافيتهم ورقة قلوبهم !!
ودي وتقديري مولاي ........

ــــــــــــــــــــــ
أخي الشاعر المبدع، والأديب اللامع د. محمد فتحي الحريري.
أحييك على مودتك،
مثلما أحييك على سمو وطنيتك،
ورفعة خلقك،
واسمح لي أن أتقدم إليك بالشكر الجزيل على إيثارك،
وكبير فضلك.
نعم، إن كثيرًا من أهل الكتاب لا يزالون بخير،
ولا يزال لديهم المفهوم الحقيقي للتوحيد،
ولقيمة الإنسان في هذه الحياة.
شكرًا لك. وتحية.

[هلال الفارع]

اللهم آمين.. اللهم آمين..
أستاذي العزيز هلال الفارع.. حياك الله
لايحضرني الآن سوى قول المتنبي:

كفى بك داءً أن ترى الموت شافيا=وحسبُ المنايا أن يكن أمانيا

سلمت يمينك ونسأل الله المدد من عنده..
ولاحول ولاقوة إلا بالله
تُثبت القصيدة..تضامنا مع غزة العزة
وشكرا لشاعرها القدير..
مع خالص المودة والتقدير

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أشكرك على هذا الحضور الوطني،
وعلى هذا الحرف الملتزم.
الأستاذة منى الحاج:
ما تفضلت به كاف لأن يملأ السطور بالكلام الكثير.
تحية لك على هذا الإيثار.

[مصطفى الزايد]

الشاعر الكبير هلال الفارع
في قصيدتك تمتزج دمعة الحزن بابتسامة صفراء تضج بالدهشة والاستغراب والحيرة والإنكار.
وقولك:
رَبَّنَا اقْبِضْنا،
وَخَفِّفْ مُبْتَلانَا،
قَبْلَ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ
يَلْعَنُ المؤمِنُ فيهِ،
قِصَصَ الأَمْجَادِ وَالنَّصْرِ،
وَفِرْياتِ النَّسَبْ
أظن أن (مبتلانا) - كما فهمت من سياق العبارة - مصدر ميمي ؛ قصدت من اشتقاقه (بلاءنا) ، وأنه ليس اسم مفعول . إلا أن صياغته بهذه الصورة أعطته إيحاء جديدا.

الكناية التي ختمت بها قصيدتك رائعة ، وكلمة (تمطى) حملت مدلولات عميقة تستحق الوقوف عندها والبكاء الطويل.
تحياتي لريشة ترسم بالحرف أبدعت بين أصابعك.