ونعم الاختيار استاذنا القدير عامر العظم
انها حقا وردة يانعة فى حديقة واتا العامرة بالجمال ولها ذائقة متفردة وحضور متميز وباهى
لها ارق تحياتى وتقديرى
واقول لها انت فى اعيننا وقلوبنا
ونعم الاختيار استاذنا القدير عامر العظم
انها حقا وردة يانعة فى حديقة واتا العامرة بالجمال ولها ذائقة متفردة وحضور متميز وباهى
لها ارق تحياتى وتقديرى
واقول لها انت فى اعيننا وقلوبنا
ولا أكتم عليكَ
أيها الناقد اللامع المتميّز
الزميل والأستاذ
حسام الدين مصطفى
بأنني مازلت فخورة باصطفاء ابنة الشهباء لتكون بدايةً لدراسات ابداعية تناولها لسان قلمكَ , وصاغها كرم أدبكَ , وحسن أنسام بديع نقدكَ ....
وتراني بين الحين والآخر أعود إلى هذه الصفحة التي أبهرت رؤى الفكر لأتلمسها بشغف , وأحيا معها , وأرتوي من جمال كلماتها بحياء وقور
وأنا أقول لنفسي :
ترى هل ابنة الشهباء وليدة هذا الصرح الحضاري الشامخ تستحق هذه السطور التي تستجلي تواضع خواطرها , وتقتحم خلوة صفحاتها ,
وتكشف بواطن ما بين سطورها !!!؟؟؟....
وإذ بي أجد قلمي ينتفض من جديد وهو يأمل أن يكون أقوى ما فيه هو الجمال , وأصدق ما يكتبه هو العطاء ,
وأجل ما يسطّرة هو حب التفاني والوفاء والاخلاص لهذا لوطن الذي احتواني بين حنايا صدره , وعلّمني أن أحمل رسالة عنوانها :
أن أكون أمينة مؤتمنة لكل من حولي , وتلميذة نجيبة أمام من يعلّمني , وخلوقة مهذّبة مع من يجادلني , وشجاعة جريئة في قولي .....
وأرجو من الله العلي القدير أن يمنحني القدرة والعطاء والوفاء لأداء رسالتي , وأن أكون أهلًا لهذا الوصف الذي شرفتني به مدى العمر .....
حقًّا والله أسعدتني كلماتكَ التي أضاءت صفحة
أمينة ابنة الشهباء
بعبق فنّ أدبها , ورياض حُسن ما بين سطورها ....
ولكَ مني جزيل الشكر والتقدير والاحترام
أخي العزيز
فؤاد
فوالله من أول ما وضعت رحالي على أرض واتا الحبيبة
عرفتكَ أخًا طيبًا , مهذبًا خلوقًا , ناصحًا أمينًا , كريمًا معطاءً
يبحث عن كل السبل بجدّ وتفاني ونشاط بهدف رفعة الجمعية الدولية
الوطن الأم الذي جمعنا على أرضه الوفاء والاخلاص والصدق .....
وكنت دائمًا أتمنى - وما زلت - أن تبقى النقاشات الحرّة الجريئة فيما بيننا
وأذكر نقاشاتنا حول الأدب الملتزم - بالرغم من اختلافات وجهات النظر - التي كانت بمثابة دروس تعلمتها منكم ,
ومذكرات الأستاذ الأديب صديق توفيق كم كانت رائعة وجميلة ....
وأتمنى لو أن عندي نسخة من هذه المداخلات الرائعة التي أفتخر وأعتز بها ...
أما أن يأتي على لسان قولكَ هذا الوصف الراقي لأختكَ أمينة , أعتقد أنكَ قد أسرفتَ كثيرًا في العطاء الذي أتمنى من الله أن أنال منه ولو جزءًا قليلًا ..
لكن لا أخفي عليكَ يا أخي فؤاد أنني تعلمت ومنذ صغري أن أتجنب الجدال العقيم وأتجاوزه , ولا أخوض فيه أبدًا ....
وهذا ليس خوفًا وخشيةً من أحد , بل بهدف أن أحترم وجودي وكياني , وألتزم حدود الأدب مع من حولي ..
وأسأل الله أن أكون أهلًا لهذا الوصف الذي كرمتني به , وأن أكون الأمينة المؤتمنة لأهلي وأخواني وأخواتي على أرض هذا الوطن
إنه سميع مجيب
تحية تقدير واحترام
ابنة الشهباء امينه المؤتمنه انت في عيوننا جميعا
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
سلام من الله عليكم ورحمته وبركاته
إلى كل أهلي وأحبتي في
الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
أتيت اليوم إليكم لألقي تحية السلام والأخوة والمحبة التي جمعتنا على أرض هذا الوطن الكبير
ولا أنكر عليكم بأنني ما زلت أعيش مأساة البعد عنكم , والعذاب المميت لهجركم ...
ابتلاء أصابني , وحزن هاجمني ولم أكن قادرة على أن أكسر حواجزه , وأتجاوز حدوده ....
وأسأل الله أن يعينني وأعيد من جديد لمّ شمل شتات نفسي , وأن أكون كما عهدتموني عند حسن ظنكم بي ...
فعذرًا منكم , وسامحوني إن أخطأت في حقّكم
ولتكن هذه صفحتي لمن أراد أن يذكر عيوبي , وأخطائي , وعثراتي فيمليها أمام أهلي وإخواني ....
ولي كلمة واحدة أريد أن أقولها لكم :
مهما بعدت المسافات بيننا مودتي ومحبتي ما زالت تسري مع الدم لتبعث الحياة في الفكر والقلب ...
والله يشهد على قولي
أختكم :
أمينة
ابنة الشهباء بنت بلدي ويكفينا فخراً أننا ننتسب لهذه المدينة الجليلة التي صمدت في وجه الأعاصير على مرّ السنين ، وأذاقت الطغاة والغُزاة الكأس العلقم ، وهي اليوم كما بالأمس قمّة العطاء ، ومع أنني لم أقرأ لبنت الشهباء الا القليل ، ولكنني عرفتها مؤمنة طائعة لله ويالها من صفات ، فالتحية اليك ياابنة الشهباء تحية الفخار ولك مني كل التقدير
أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار
المفضلات