الى متى السكوت؟؟!!
الله يسترنا من القادم ..
الى متى السكوت؟؟!!
الله يسترنا من القادم ..
شيئ متوقع ومخجل ولا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل ....ياترى من هو العدو ؟ سؤال لاينتظر إجابة
على أية حال، هذه الازدواجية من قبل المدافعين عن النظام السوري، حليف الفرس، ليست جديدة.
أضيف إلى ما تم حذفه حول موقف النظام السوري (العروبي المزيف!) بأن هذا النظام الذي قام بتسليم لاجئين عرب من عربستان، المحتلة من قبل حلفائه الفرس، يبرر وبدون خجل، وعلى لسان نائب وزير الخارجية فيصل المقداد، جميع سياسات إيران العدائية تجاه العرب، فاحتلال الجزر الإماراتية الثلاث هي: كلمة حق يراد بها باطل، على حد تعبير المقداد في تصريح نشر أمس في صحيفة الشرق الأوسط. بل أكثر من ذلك فقد ذهب المقداد إلى القول بأن النظام في سوريا لم يشعر "في أي وقت من الأوقات بأن لإيران عداوات في هذه المنطقة"!!!
الدكتور لؤي عبد الباقي
زميل وباحث زائر في مركز الدول والمجتمعات الإسلامية
جامعة أستراليا الغربية
فضيلة د. ذر الدوسري
كل يحن إلى أهليه ماضيه... ولا غرابة إن حنوا إلى النار
ألا تحن أنت إلى إقامة الخلافة الإسلامية؟
فكذلك هم يحنون إلى إحياء الدولة الساسانية ونار المجوس!
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
قال عليه الصلاة والسلام: حين بلغه أن كسرى مزق كتابه إليه: مزق الله ملكه.
ولا والله لن تعود لهم ، وقد قال عليه الصلاة والسلام: إن ربى قد قتل كسرى ولا كسرى بعد اليوم.
أنـا الـحــرّ الــــذي أفـنـى تـلادي
وقـوفي حـيـث يـرتـقـب الـرجـال
أرجو من الأستاذ سمير العادلي التحقق جديدا و هذا الخبر أكيد وليس فيه لبس و لقد أكدته عدة مصادر و يمكنك البحث في الأنترنت لتجد ما يريحك.
أما من حيث التهجم على أرادة الشعب العراقي فأقول لك أنه لم يتهجم أحد على أرادة الشعب العراقي و أنما من تهجم على هذا الشعب هم من ناصروا الأحتلال و دخلوا معه و نصبوا أنفسهم حكاما رغما عن أنف الشعب و قسموا و أبادوا على الهوية و نشروا الطائفية ..........
ألم يكن في ذلكم تهجم على أرادة الشعب بل كان تهجما على سيادة دولة و شعب حر أبي .... و لكن المشكلة تكمن في أذيالهم ممن غرتهم الحياة و نحن نعرف بالضبط عن من نتكلم أولئك الذين كانوا و ما يزالون يضربون الشعب بضهورهم أمثال المخزيين الحكيمين و لا أرى فيهم أي حكمة و ساسة الأكراد الذين منذ أن عرفناهم كانوا و مايزالون مطايا للصهيونية .......
أتقوا الله في هذا الشعب و أخشوا يوما عبوسا قنطريرا
الأخ سمير العادلي
أعيد على مسامعك جزءا من مشاركة الأستاذ كاظم عبد الحسين عباس:
الخبر صحيح مئة بالمئة وبدايته هو قيام المذكور بارسال اثنين من الاساتذة من الموالين له لحضور مؤتمر دعت اليه ايران ناقش موضوع الخليج وقد وقع المذكوران بتوجيه من المذكور على بيان يؤكد ان الخليج فارسي وليس عربيا!!!!!!
المذكور يحمل شهادة مزورة حيث انه قارئ مجالس حسينية وليس له علاقة بالعلم لا من بعيد او قريب !!!!
وأما تعاملنا مع مثل هذا الموضوع بشيء من التعصب فلماذا تستغربه؟
أليس هو الخليج العربي؟ فكيف لا نتعصب للحقيقة أولا ولحقنا ثانيا ؟
والحكم العراقي الذي جاء عن طريق صناديق الاقتراع ، أستغرب أن يصدقه شخص يعيش في عصر تزوير الحقائق الكبرى والتاريخ ؟
هل تصدق بصحة الانتخابات الأمريكية؟ إن صدقت بها فصدق بصحتها في الدول العربية التابعة لأمريكا!
إن حكومة المالكي وعلاوي وقبلهما الجلبي وأضرابهم من الرويبضات ليست إرادة الشعب العراقي ؛ إنها إرادة من قتل نصف الشعب العراقي ووضع السيف على رقاب النصف الآخر.
أنـا الـحــرّ الــــذي أفـنـى تـلادي
وقـوفي حـيـث يـرتـقـب الـرجـال
أنـا الـحــرّ الــــذي أفـنـى تـلادي
وقـوفي حـيـث يـرتـقـب الـرجـال
لقد اطفأ الفاتحون الاوائل النار في معابد المجوس
و لكنهم لم يطفئوها في صدورهم
ما زالت النار تحرق اكبادهم حسرة و غيظا
"قل موتوا بغيظكم "
وما زالوا يحلمون بفارسَ جديدةٍ
وما زالوا يهرطقون
و ما زال الشيطان ينفخ في رؤوسهم
و ما زال احفاد العلقمي يبيعون في الخلافة و يشترون
خذلوا عليّـــــاً كرم الله وجهه
و استدرجوا الحسين و تنكروا له و تركوه ينال شرف الشهادة وحده مع آله
رضي الله عن الحسين و عن آله
ثم من بعدُ طالبوا بالثأر لدمه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هل بعد ذلك وقاحة و صفاقة و قلة حياء ؟؟؟؟
عصابة المرتزقة الذين يعيثون في العراق فسادا ....لهم يوم !
كما كان لاسيادهم في فارس... يوم !
و هذا اليوم لا بد آت
إن شاء الله تعالى
و إن غدا لناظره قريب .
ولمعلوماتكم الخليج في سجلات الأمم المتحدة وفي جميع الاتفاقيات الدولية متعارف على تسميته الخليج الفارسي.وما هو الاسم التاريخي، في مخطوطات الجغرافيا؟
نحن كعرب لا يهمنا ما يسميه الفرس أو من لف لفهم في مناهجهم مهما كانت التسمية , فأفهم أني أتكلم عن العراق العربي المسلم الذي دافع عن الخليج ضد الهجمات الفارسية طيلة عقد من الزمن , فمن حقه أن يكتب أسم الخليج في مناهجه الدراسية ب ( الخليج العربي) و سيبقى عربيا رغم أنف الأعداء
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ....
لا وجهة نظر بالعمالة والخيانة ..
من يرى الحكم في العراق ناتج عن صناديق الاقتراع فهو ابن الاحتلال واخوه وابن عمه وغارق حتى اذنيه في جريمة اغتيال العراق وشعبه ..ومن يرى في ما حصل في العراق بعد الغزو على انه تحرير فهو شخص شاذ ولا يليق ان يتواجد حتى ولو بصيغة ظل بين الرجال الشرفاء والنساء الماجدات هنا.
وعودة الى اصل المسار ..
اقول للمتهافتين ..اننا عراقيون وعرب يتابعون ويعيشون على ارض العراق
واذا كان في مداخلات البعض انكار لمعلومات هذا المسار تدل على حياء مغلف بالمكابرة فان عليهم ان يعودوا الى انفسهم ويتيقنوا ..هذا ليس محفل لتغطية عيوب العملاء ..
نعم الخزاعي فارسي وقام باجراءات من النوع الذي ذكرناه واسؤا بكثير مما ذكرناه ...
انه احد اعمدة فرسنة العراق خاسئا وخنزيرا وابن حرام..
لم يبقى سوى ان يعيدوا تسميتنا
اقول فيهم
إلى قَومِي وَهُم بِِالفُرسِ أدرَى = نَظَمتُ قصَائِداً في الفُرسِ تتْرا
أُحَذِّرهُم ذئاباً كاسيَاتٍ = وكِسـرى في سِوى أثْوابِ كِسْرى
أولئِكَ مُدَّعوا الإسلامِ زوراً = وهم بالكفرِ بالإسلامِ أحرَى
فَهُم عَبَدوا السَّعيرَ وَهُم بَنُوهَا = وَكَانُوا ابناً لتلك النارِ بَرَّا
ومَا بَرِحُوا لِغَيرِ اللهِ عَبدَاً = عَدا تَبديلَ آلِهَةٍ بِأخرَى
لَقَد كَانَ المجوسُ أخفَّ شَراً = عَلى إلحَادِهِم- وأقلَّ كُفرَا
فقَد قنِعُوا بِتلكَ النَّارِ رَبَّاً = وَأمَّا هَؤلاءِ فعُدَّ ذِكرا:
عليٌّ والحسينُ وَمَن يَليهِم = كجعفرَ والرِّضا وهَلُمَّ جَرَّا...
فما فَضُلَ اليَهُودُ ولا النصارى = عليهم في قياسِ الكفرِ شبْرا
نفاقٌ حيثُما ارتحلوا وحلُّوا = لكيمَا يُلحِقوا بالدِّينِ ضُرَّا
سَلوا بَغدادَ ذَاتَ المجدِ عنهُم = وبيروتَاً وَصَنعاءً وَمِـصرا
وأرضَ العُربِ جمْعَاءً ألاهل = أتوكِ قطُ لا يبغونَ شَرا؟
ولا أنسَى فَفِيهِم ذُو صَلاحٍ = وإنْ كَانُوا إلى الأشْرارِ نَزرا
أولا من ناحية الأخوة في الدين
فإن الشيعة ليسوا إخوانا لنا في الدين
بل وإن الدين الإسلامي بريئ منهم براءة الذئب من دم يعقوب
سواء كانوا إيرانيين أو عراقيين فإنهم داء الأمة وهم من يرسلونها إلى حافة الهاويه
وهم أصحاب المكر والإفك
بالأمس يسبون آل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم
وبعده ينقلبون على الإمام علي وهاهم اليوم يبكون عليه
وبعد الحرب على العراق يقومون بقتل كل طفل من السنه يحمل إسم أبو بكر او عمر أو إسم عائشة
وهاهم اليوم يقفون ضد الحاكم ويحاربون بإسم الخلافة لآل البيت في اليمن فيبيحون الدماء ويوعدون بالفردوس
قاتلهم الله أنى يؤفكون
المفضلات