مصطفى الزايد هل المزاجية أو تقيؤ الذات فكر أو وجهة نظر؟

[عامر العظم]

ندوة دولية عن المزاجية...
ما تعريف الإنسان المزاجي؟
لماذا أنت إنسان مزاجي؟
ما الفرق بين المزاجي والعصبي؟
هل المزاجية أو تقيؤ الذات فكر أم وجهة نظر؟
أليست المزاجية تعبيرا عن نقص أو ضعف؟
ما الفرق بين فكر المزاج، ومزاج الفكر؟
ما رأي علماء النفس والاجتماع؟

[اسماء حسن العامري]

الأستاذ عامر العظم

تحية طيبه

طرح مفيد جدا يعلمنا مواجهة الذات وهو علاج مفيد لم يفتقر الى الشجاعه في مواجهة

نفسه وانتقاد افعاله ولعلنا نسمع من اهل الخبرة في هذا المجال مايفيدنا ويغذي معلوماتنا.

بدء الحديث..........

أنا أرى ان المزاجيه هي حالة بين التقلب والثبات في الأفعال والأقوال حسب المؤثرات المحيطه

بنا لذلك تختلف درجتها من شخص لآخر.

وغالبا تأتي المزاجية من عدم الرضا عن الذات في العقل اللآواعي.

وممكن ان تكون بسيطه او وقتيه تتلاشى مع تلاشي السبب المؤثر وأحيانا تكون ملازمه للشخصيه

وأذا تمكنت ممن اصيب بها تحولت الى ردود افعال عصبيه خصوصا في مجال الفكر.

واحيانا تتحول الى مرض نفسي يصيب الأنسان الأناني الذي يريد ان يكون الآخرين وفق رغباته وتقلباته ويتفاعلون معه في كل حالاته دون ابسط مشاركة منه.

وممكن علاجها والتغلب عليها بالبحث عن المسببات ومواجهة النفس ومحاسبتها وتحسين الذات وممارسة الأنشطه الرياضيه البسيطه

المهم ان تبقى حاله بسيطه ضمن الحياة اليوميه وان لاتؤثر على قراراتنا المصيريه .


ولكم وافر التقدير والأحترام

[سعيد مطر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي وأستاذي عامر العظم

المزاجية شر يطوف بنا يطوقنا فلم نعد نعد نعرف متى يكون الفكر مزاج أو متى يكون المزاج فكر

أنفسنا نعاقبها على أشياء مضت ونعاقب النفس على أفعال فعلناها من غير وعي بحالة ضعف تصيبنا

لكل شيء في حيانتا مزاج ولكل وقت مزاج متقلب مع هبوب الظروف التي تمر علينا وبنا

كتل من المشاعر المتناقضة ممزوجة بالأحوال الشخصية والعواطف التي تسكن بداخلنا

لا نملك حالة واحدة لقرار المزاج ولكل حالة قرار ولو انها متشابهة لكن لأشخاص متعددين تربطنا بهم حالات عاطفية معينة

تعدد القنوات التي نسمع منها تشتت حالة المزاج الذي بداخلنا لهذا لا نعطي القرار الصحيح حتى لأنفسنا

نختار الأخرة لكن الحياة الزائلة نعشقها ونعيش لها

وطن بلا حدود
سعيد مطر

[هند العبود]

تحية طيبة
موضوع جيد وطرح جديد لمشكلة قد لايأخذها الناس بنظر الاعتبار ولايقفون لحلها ، المزاجية قد تأخذنا لطريق لايحتمله احد فالانسان المزاجي لايتقبل اي كلمة من المحيطين به فيأخذ قراره حسب المزاج المرسوم لديه وقد يخطأ في كثيرا من الاحيان فأعتقد هي فكر مرسوم في عقول البعض وليست وجهة نظر فأتمنى من كل انسان مزاجي ان يغير طريقه من طريق المزاجية الى طريق المنطق والعقل ليمضي بنجاح نحو خطوات المستقبل القادم ...

هند العبود

[سمير عبد الله]

ندوة دولية عن المزاجية...
ما تعريف الإنسان المزاجي؟
لماذا أنت إنسان مزاجي؟
ما الفرق بين المزاجي والعصبي؟
هل المزاجية أو تقيؤ الذات فكر أو وجهة نظر؟
أليست المزاجية تعبير عن نقص أو ضعف؟
ما الفرق بين فكر المزاج، ومزاج الفكر؟
ما رأي علماء النفس والاجتماع؟

ج1- الانسان المزاجي الذي ليس لديه ميزان يزن به القضايا
ج2 - أنا لست إنسان مزاجي
ج3- الفرق بين المزاجي والعصبي أن أول ليس لديه ميزان والثاني فقد عقله
ج4- ليست كذلك
ج5- الفرق بين فكر المزاج ومزاج الفكر أن الأول متذبذب والثاني منافق
وشكرا على طرح الفكرة

[طهر بنت الحمدي]

كم اكره هذه الكلمة او الصفة " مزاجي _ مزاجية "
نخرج عن المألوف الأدبي للحوار الى العامي " لأن اصحاب المزاج هكذا لفظهم عامي لو اعتلوا اعلى المناصب :
مزاجي اليوم ما هو رايق , تعال راجعنا بكرة ؟
التعامل مع اهل المزاج أو " اصحاب المزاجية " من اصعب التعاملات !!
من الذكاء ان تتصيده اوقات ما يكون مزاجه رايق " جميل وهادئ الطباع "

وهذا يكلفك مجهود ووقت كي تدرس او تتعرف على حالته المزاجية

لن اتطرق للبحث عن المزاجية , ولكن ما ذكرته اعلى صورة بسيطة من خلال تعاملنا مع اهل المزاج وسلبياتهم اكثر من اجابيتهم
فنحن نعاني من تلك الفئة من خلال تعاملنا معهم في مجال العمل او الدراسة , عندما يقول باللفظ " مزاجي مو رايق ..." او " احمد ربك مزاجي رايق" او مزاج فلانة هادئ مبسوطة اليوم "
المزاج في اختيار الالوان
المزاج في اختيار الاطعمة
المزاج في اصدار القرارات ومخالفة الانظمة وواقع الحياة
فرض المزاج على الآخرين بكل انانية لكي يتكيفوا معه او معها!!
بصراحة مرض ؟
انا تقبل مزاج الطفل , وبكل تقلباته فهي تنم عن براءة او ردت فعل
فالطفل جميل بكل المقاييس ...
لسبب براءته وعدم اضراره بالآخرين , ليس كالطفل الكبير صاحب المزاج العكر
خالص التقدير استاذ عامر
ارجو ان يتقبل مزاجك ما كتبت فهو من صميم تعاملي بصفة عامة وليس كما كتبوا الاعضاء من خلال دراسة

[مؤمن محمد نديم كويفاتية]

المزاجية لها عدة معاني ، وأسوأها التفردية وحب النفس ، ولكن هناك طبائع مزاجية كميل الإنسان إلى الهدوء والتأمل وهناك بمعنى الإنطوائية ، وأنا مزاجي في اختيار الأصحاب والأعمال ، ولربما لايكون عندي مزاجية في غير ذلك ، ولا أميل إلى التعصب والاعتداد بالرأي لأنّ المُصاب به مريض ، بل أحاور لآخر حتى أقتنع أو أُقنعه ، ودائبي في ذلك الاستفادة أو فائدة الغير ، وأبتعد عن الأنا وأخواتها التي أكرهها في الغير
والفرق بين فكر المزاج ومزاج الفكر ، فالأول ينبع من الأنانية وحب الذات وما تهوى النفس ، والثاني فيه الانسياق بحسب الظروف ، وما أنا إلا من غزيه إن عزت غزوت ، وإن تُرشد ارشد ، ليس للشخص فيه موقف أو رأي ، بل بحسب السوق يسوق ، وهذا باختصار

أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار
مؤمن محمد نديم كويفاتيه mnq62@hotmail.com الكاتب الباحث والمحلل السياسي والناشط الحقوقي السوري

[د. فدوى]

ندوة دولية عن المزاجية...
ما تعريف الإنسان المزاجي؟
لماذا أنت إنسان مزاجي؟
ما الفرق بين المزاجي والعصبي؟
هل المزاجية أو تقيؤ الذات فكر أو وجهة نظر؟
أليست المزاجية تعبير عن نقص أو ضعف؟
ما الفرق بين فكر المزاج، ومزاج الفكر؟
ما رأي علماء النفس والاجتماع؟

الأستاذ الفاضل عامر العظم

أظنه موضوعا جديرا بالمناقشة، فالمزاجية قد تتحول من حالة نفسية و طبيعة سلوكية للفرد إلى مرض نفسي يسمم حياة صاحبه و يحد من انسجامه و توافقه مع الناس و المحيط بل و حتى الأشياء.... فالإنسان المزاجي شخص متقلب الأطوار، لا يستقر على حال..و لا يجد ضالته في أي شيئ يذكر ، كل مايطبعه هو هذا التناقض الحاد بين ردود الأفعال ، و لا أظن أن هناك شخص يخلو من نسبة معينة من المزاجية سواء كانت عادية أو حادة...و لا يمكن أن نعتبرها تعبيرا عن ضعف أو نقص بل هي تعبير عن حالة نفسية لا إرادية يجب الإحاطة بأسبابها و من تم الحد من تطورها.
أما الفكر المزاجي فهو فكر ذاتي و غير موضوعي و لا يخضع إلا لمزاج الشخص و أما مزاجية الفكر فهي حالة طبيعة ، تعبر عن تحول و تطور الفكر و خضوعه للواقع النفسي و الاجتماعي.

مع احترامي وتقديري الخالصين

[سالم احمد قواطين]

المزاجية هى حالة إنفعال (سلبى اوإيجابى )غير مبرر وغير منطقى
وهى ًا,حالات متكررة لدى نفس الشخص بين الارتداد او الاندفاع
واسبابها ,فى الغالب نقص فى النضج العقلى والعاطفى
وهى ليست فكر او وجهة نظر
بل هى تعتبر عجزا,وعدم قدرة على إستعمال فكر ناضج او تقديم وجهة نظر سوية
وهناك فرق كبير وخط فاصل علينا ان نرسمه ونميزه بين المزاجية والمزاج العكر
نحن جميعاً,لاسباب خاصة او عامة نمر بحالات اومواقف تعكر المزاج ..وما اكثرها
اعتقد ان تعكير المزاج اصبح هو الغالب وليس الاستثناء ,حيثما تنظر واغلب ماتسمع
وخاصة مايتعلق بقضايا الامة من فلسطين الى العراق والسودان والصومال واليمن ومواقف التخاذل
والتأمر والجبن والمهانه هى بحد ذاتها حالة من التقيؤ على الذات

إن الفرق بين المزاجى ومتعكر المزاج
هو أن المزاجى ينفعل ويتصرف بإنفعال بلا مبرر ولا ومنطق
أما تعكر المزاج والتى نمر بها جميعاً (بين القبض والبسط) ,فهى حالة إنفعال لا تعالج بإنفعال
بل بفعل (سلبي اوإيجابى )منطقى ومبرر
وعليه,فإن القيدعلى المزاجيه هو التوازن العقلى والعاطفى
ولكن هناك مزاجية اكثر تأثيراً وخطراًوأتساعاً ,وهى مزاجية الحاكم والمسؤل والموظف العام
والقيد على هذا النوع من المزاجية التى يتسع ضررها وخطرها على المجتمع والامه
هو بناء المؤسسات وسيادة القانون
وإلى أن يتحقق ذلك علينا ان نتعايش جميعا مع حالة تعكر المزاج والتى أصبحت وباء قومى
و اخيراً لك تحياتى أخى الفاضل عامر العظم ,وسامحك الله على تعكير مزاجنا بهذه الموضوعات
(فالنوم حلوٌ ,والنهوض يكلف )

[تسنيم زيتون]

ندوة دولية عن المزاجية...
ما تعريف الإنسان المزاجي؟
لماذا أنت إنسان مزاجي؟
ما الفرق بين المزاجي والعصبي؟
هل المزاجية أو تقيؤ الذات فكر أو وجهة نظر؟
أليست المزاجية تعبير عن نقص أو ضعف؟
ما الفرق بين فكر المزاج، ومزاج الفكر؟
ما رأي علماء النفس والاجتماع؟

سأتجرأ و اجيبك
انا مزاجية بغض النظر عن الجملة هل المزاجية أو تقيؤ الذات فكر أو وجهة نظر؟
قصدت بأجابتي مزاج متقلب في الحياة اليومية فقط وهذا خطأ مني وليس نقص وانما قلة الحيلة لا اكثر
لافرق بين عصبي ومزاجي
سأبقى لارى رأي العلماء والمفكرين

[تسنيم زيتون]

المزاجية هى حالة إنفعال (سلبى اوإيجابى )غير مبرر وغير منطقى
وهى ًا,حالات متكررة لدى نفس الشخص بين الارتداد او الاندفاع
واسبابها ,فى الغالب نقص فى النضج العقلى والعاطفى
وهى ليست فكر او وجهة نظر
بل هى تعتبر عجزا,وعدم قدرة على إستعمال فكر ناضج او تقديم وجهة نظر سوية
وهناك فرق كبير وخط فاصل علينا ان نرسمه ونميزه بين المزاجية والمزاج العكر
نحن جميعاً,لاسباب خاصة او عامة نمر بحالات اومواقف تعكر المزاج ..وما اكثرها
اعتقد ان تعكير المزاج اصبح هو الغالب وليس الاستثناء ,حيثما تنظر واغلب ماتسمع
وخاصة مايتعلق بقضايا الامة من فلسطين الى العراق والسودان والصومال واليمن ومواقف التخاذل
والتأمر والجبن والمهانه هى بحد ذاتها حالة من التقيؤ على الذات
إن الفرق بين المزاجى ومتعكر المزاج
هو أن المزاجى ينفعل ويتصرف بإنفعال بلا مبرر ولا ومنطق
أما تعكر المزاج والتى نمر بها جميعاً (بين القبض والبسط) ,فهى حالة إنفعال لا تعالج بإنفعال
بل بفعل (سلبي اوإيجابى )منطقى ومبرر
وعليه,فإن القيدعلى المزاجيه هو التوازن العقلى والعاطفى
ولكن هناك مزاجية اكثر تأثيراً وخطراًوأتساعاً ,وهى مزاجية الحاكم والمسؤل والموظف العام
والقيد على هذا النوع من المزاجية التى يتسع ضررها وخطرها على المجتمع والامه
هو بناء المؤسسات وسيادة القانون
وإلى أن يتحقق ذلك علينا ان نتعايش جميعا مع حالة تعكر المزاج والتى أصبحت وباء قومى
و اخيراً لك تحياتى أخى الفاضل عامر العظم ,وسامحك الله على تعكير مزاجنا بهذه الموضوعات
(فالنوم حلوٌ ,والنهوض يكلف )

شكرا سيدي : اعتقد ان ردك كامل على ما طرح من اسئلة

التوازن العقلى والعاطفى

[رهاف جبر]

ندوة دولية عن المزاجية...
ما تعريف الإنسان المزاجي؟
لماذا أنت إنسان مزاجي؟
ما الفرق بين المزاجي والعصبي؟
هل المزاجية أو تقيؤ الذات فكر أو وجهة نظر؟
أليست المزاجية تعبير عن نقص أو ضعف؟
ما الفرق بين فكر المزاج، ومزاج الفكر؟
ما رأي علماء النفس والاجتماع؟

الانسان المزاجي تحكمه حالته النفسية و لايحكمها
لا لست مزاجية
المزاجي يري نفس الموضوع كل مرة من زاوية حسب حالته النفسية "ردود افعاله حسب مزاجه"
العصبي ثابت الرؤيا وسواء كانت أرائه حادة ام لا فهو يعبر عنها بحدة
المزاجية لا يمكن ان يكون فكر لانه لايعتمد على التفكير بل على الحالة النفسية
اظن ان المزاجية هي نقص في قدرة التحكم بالذات أو تحديد المواقف من الحياة (الالتزامات و الواجبات)
فكر المزاج ..... تأصيل لكيفية الهروب من المواقف الثابتة والمسئولة
مزاج الفكر .... تزييف العقل والحقائق لتوافق المزاج
* لست عالمة نفس ولا مختصة ولا حتى دارسة له ،هذا رأي شخصي فقط *