غصت في أعماق بحر واتا فوجدت هذه الدرّة
التي لا أدري كيف لم أرها قبل اليوم.
تحياتي الخالصة لمبدعها
"سليل بني الأحمر"
الذي يرتبط عندي
إبداعه وكتاباته
بحب الأندلس
السليبة
.